كاتبه كويتيه تفجرها:
لايوجد رجال بالعالم ارجل من الرجل السعودي
لايوجد رجال بالعالم ارجل من الرجل السعودي
فليس بالعالم أرجل من رجال السعودية .
الكاتبة الكويتية المعروفة “غنيمة الفهد”
رئيسة تحرير مجلة “أسرتي”
والناشطة السابقة في مجال “النسوية”
سجلت اعترافاً مدوياً نشرته
في مقال بعنوان “وحي الكلمات”
في مقال بعنوان “وحي الكلمات”
نشر في مجلة “المجلة”
تقول فيه:
كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا ..
نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
نلنا كل شيء ..
نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ..
أصبحنا كالرجل تماما :
نسوق السيارة ,
نسافر للخارج لوحدنا ,
نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك ,
ووصلنا إلى المناصب القيادية .. !
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي
أخافنا في طفولتنا ثم الرجل كما هو .. !
أخافنا في طفولتنا ثم الرجل كما هو .. !
والمرأة غدت رجلا تشرف على منـزلها
وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها !
وبعد أن نلنا كل شيء وأثلجت صدورنا
انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت ..
أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
وتربي أطفالها ، و تأمر خدمها !
وبعد أن نلنا كل شيء وأثلجت صدورنا
انتصاراتنا النسائية على الرجال في الكويت ..
أقول لكم ، وبصراحتي المعهودة :
انكم يارجال الكويت لستم رجال كما يقال عنكم
بل انكم نساء بمعنى الكلمة
وليست لديكم أي معنى صحيح لغيره
وإنما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير
فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت
وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم باسم الزوج
فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف
أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء
وليست لديكم أي معنى صحيح لغيره
وإنما نساؤكم هن أرجل منكم بكثير
فهي تقوم ببناء المنزل وتشتغل وترمم البيت
وتشتري السيارة والبيت وتوقعهم باسم الزوج
فالمرأة في الكويت هي الرجل وليس كما يعرف
أو يرى البعض أنهم نساء ، بل رجالنا هم النساء
ما أجمل الأنوثة
و ما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل
ويشعرها الرجل بقوته ,
و ما أجمل المرأة .. المرأة التي تحتمي بالرجل
ويشعرها الرجل بقوته ,
ويـحرمها من السفر لوحدها
ويطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ويطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها
و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي
نعم … أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها !
أريد ان أصبح كالسعوديات ذات عزيمة
وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي
وابني وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها !
وقوة أحتمي بزوجي وأخي وأبي
وابني وأستعيد شيئًا من أنوثتي التي فقدتها !
السعوديات هن الإناث الحقيقيات في العالم .
فهنيئا لكل مسلم بفتاته وهي بمعنى
الأنوثة الحقيقي وهنيئا لكل مسلمه
فليس بالعالم أرجل من الرجال
الأنوثة الحقيقي وهنيئا لكل مسلمه
فليس بالعالم أرجل من الرجال
الذين يتمسكون بدين
ويطبقونه على
زوجاتهم وبناتهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق