Translate

الثلاثاء، 22 يناير 2013

تصحيح مفاهيم 50 كلمة




الحمد لله
هذه ٥٠ كلمة في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح ،
 وقد تبين لي ذلك بسؤال بعضهم عنها ،
  فينبغي التنبه للمعنى الصحيح للآيات ، وتنبيه الآخرين لذلك

آل عمران

١) { وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ }
 ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ،
 أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد

الفجر

٢) { جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ }
 أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .

الفجر

٣) { فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ }
قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .

آل عمران

٤) { إِذْ تُصْعِدُونَ }
أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ،
 وليس ترقون من الصعود

التين

٥) { فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ }
 أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم،
فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .

الأعراف

٦) { فَجَاءهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَآئِلُونَ }
 من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .

الأعراف

٧) ثُمَّ بَدَّلْنا مَكانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا }
أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .

النساء

٨) { أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ }
 الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها

الحج

٩) إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ }
 أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني

النساء

١٠) يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ }
 ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما،
 بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه

النساء

١١) وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ }
 لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، 
  ومنه قوله :

 { وَأَلْقَوْاْ إِلَىَ اللّهِ يَوْمَئِذٍ السّلَمَ }
 بخلاف قوله تعالى:

 { لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ }
 فهي تعني إلقاء التحية

النساء

١٢) مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً }
 أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .

القارعة

١٣) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ }
 أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .

البقرة

١٤) وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ }
 أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ،
لا من الحياء .

البقرة

١٥) وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ }
 هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم
التي صلوها إلى جهة بيت المقدس

الأعراف

١٦) إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ }
 أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل
عليها بهذا المعنى .

النمل

١٧)  فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ }
 نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .

الزخرف

١٨) وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنهُ يَصِدُّونَ }
 بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ،
وليس بضمها من الصدود

سورة ق

١٩) فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ }
 أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .

يوسف

٢٠) { يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي }
 أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا
فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .

البقرة

٢١) يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ }
 أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة
 وليس معناها هنا: يشكّون

البقرة

٢٢) { وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ }
 ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .

البقرة

٢٣) وَقَاتِلُوهُمْ حَتّىَ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ }
 الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا

البقرة

٢٤) وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً }
 الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .

الأنفال

٢٥) إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }
 ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل
 العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله:
 والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...

الأنفال

٢٦) وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ }
 البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .

الحجر

٢٧) قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
 بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.

الأعراف

٢٨)  { وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنْ النَّاصِحِينَ }
 من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .

الأعراف

٢٩) هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ }
 أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة،
 وليس معناها "تفسيره" .

الأعراف

٣٠) كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيهَا }
 أي لم يقيموا فيها - أي في ديارهم - وليس معناها يغتنوا وتكثر أموالهم

التوبة
٣١) وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ }
أي يخافون ؛ من الفَرَق وليس من الفُرقة .

هود

٣٢) وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ }
 أي يتبعه وليس من التلاوة .

يوسف

٣٣) اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا }
 أي ألقوه في أرض بعيدة وليس إيقاعه على الأرض

يوسف

٣٤) { وَجَاءتْ سَيَّارَةٌ }
 السيارة نفرٌ من المارة المسافرين

النحل

٣٥) أَيُمْسِكُهُ عَلَى هُون أَمْ يَدُسّهُ فِي التُّرَاب }
 أي يبقيها حية على هوان وذل وليس على "مهل"٠

النحل

٣٦) أَنَّ لَهُمُ النَّارَ وَأَنَّهُمْ مُفْرَطُونَ }
أي متروكون منسيون في النار ، وليس من التفريط والإهمال .

الإسراء

٣٧) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ }
 أي وعد الإفساد الثاني لبني اسرائيل ، وليس المقصود به وعد يوم القيامة .

الحج

٣٨) فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا }
 أي سقطت جنوبها بعد نحرها "أي الإبل" وليس الوجوب الذي
 بمعنى الإلزام .

النور

٣٩) لَّيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَن تَدْخُلُوا بُيُوتًا غَيْرَ مَسْكُونَةٍ فِيهَا مَتَاعٌ لَّكُمْ }
المتاع أي الانتفاع والتمتع والمصلحة وليس المراد بها الأغراض أو"العفش" ، 
  وذلك كدور الضيافة .

النور

٤٠) وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ }
 الجيوب أي فتحات صدورهن ، فينسدل الخمار من الوجة إلى
 أن يغطي الصدر.

الشعراء

٤١) { وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِع لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ }
 المصانع هنا أي القصور والحصون ، وليست المصانع المعروفة الآن .

القصص

٤٢) وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ }
 أي بيّنا وفصلنا القرآن ، وليس المراد إيصاله إليهم .

سبأ

٤٣) { وَأَنَّى لَهُمُ التَّنَاوُشُ مِن مَكَانٍ بَعِيدٍ }
 أي التناول والمعنى : كيف لهم تناول الإيمان وهم في الآخرة،
وليس التناوش من المناوشة أي الاشتباك والإقتتال .

الشورى

٤٤) أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا }
 أي يهب من يشاء أولاداً منوعين "إناث وذكور" ، وليس معناه يُنكحهم .

الانشقاق

٤٥) وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا وَحُقَّتْ }
 أي سمعت وانقادت وخضعت ، وليس الإذن من السماح .

الجن

٤٦) { وَأَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا }
 أي تعالت عظمة ربنا وجلاله وغناه ، لا كما يتبادر تنزّه الله وتقدس .

المدثر

٤٧) { لَوَّاحَةٌ لِلْبَشَرِ }
أي محرقة للجلد مسودة للبشرة - أي نار جهنم - ،
وليس معناها هنا أنها تلوح للناس وتبرز لهم .

الإنسان

٤٨) { وَسَبّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً }
 أي صلّ له ، وليس معناها ذكر اللسان .

الدخان

٤٩) { أَنْ أَدُّوا إِلَيَّ عِبَادَ اللَّهِ }
 أي سلّم إلي يافرعون عباد الله من بني اسرائيل كي يذهبوا معي ،
 وليس معناها اعطوني ياعباد الله

الرحمن

٥٠) { خَلَقَ الْإِنسَانَ مِن صَلْصَالٍ كَالْفَخَّار }
 أي الطين اليابس الذي يسمع له صلصلة ، وليس الصلصال المعروف .

الرحمن

٥١)  { وَلَهُ الْجَوَارِ الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالْأَعْلَامِ }
 الأعلام هي الجبال ، أي تسير السفن في البحر كالجبال ، وليس كالرايات .

ليست هناك تعليقات: