الشيخ / محمد الظواهري في برنامج الارهابي
اسمحلي ان اقول لك ان هذه هي عائلة بطرس غالي ,
بطرس غالي الجد كان رئيس وزراء مصر (( تولى رياسة الوزارة من 12 نوفمبر 1908 لـ 21 فبراير 1910 )) الان بعض الاقباط يقولون لم يسمح لنا بمنصب , كان رئيس وزراء مصر وخان خيانة عظمى وكان العضو الشمال في محكمة دنشواي وحكم على المصريين الوطنيين بالاعدام , وخان الحركة الوطنية واغتيل لانه خائن , فجاء حفيده بطرس غالي للامم المتحدة وهو متزوج من ابنة المليونير اليهودي نادلر (( كان فى الاسكندرية مليونير يهودى صاحب مصانع حلويات يقيم فى الإسكندرية اسمه نادلر، وكان لدى هذا الرجل بنتان الأولى تزوجها شيمون بيريز والثانية تزوجها بطرس غالى )) ورغم هذا كان لايسمح من اي احد متزوج من اجنبية ان يكون في الجيش وسمح له بان يكون وزير للخارجية , هذا بعيني بطرس غالي الكبير منع القوات الدولية ان تدخل في البوسنة حتى تكون مجازر للمسلمين , ثم انا قابلته في تشاد كان بيمر بجولة ايام ماكان وزير الدولة للشؤن الخارجية , السفير المصري في تشاد عزمه في فيلته فقال له الباشا بيشرب نوع كذا من الخمر فقال انا اعزمه في الفندق لكن بيتي لا ادخل فيه الخمر فكان هذا السفير بينه وبين الاحالة للتقاعد بسبب المعاش ثلاثة اشهر فارجعه الى مصر لانه لم يقدم الخمر , افسد في كل شئ ,, ثم اتى هذا يوسف بطرس غالي فماذا فعل عندما كان وزير للمالية عمل ضريبة اغراق على منتجات السعودية والباكستانية والتركية حتى يقطع كل علاقتنا مع كل القوى الاسلامية , هؤلاء يجب ان يحاكموا , اشمعنى هذه العائلة الوحيدة المشهورة بالخيانة على مر العصور , الا توجد في مصر عائلة اخرى !؟
اسمحلي ان اقول لك ان هذه هي عائلة بطرس غالي ,
بطرس غالي الجد كان رئيس وزراء مصر (( تولى رياسة الوزارة من 12 نوفمبر 1908 لـ 21 فبراير 1910 )) الان بعض الاقباط يقولون لم يسمح لنا بمنصب , كان رئيس وزراء مصر وخان خيانة عظمى وكان العضو الشمال في محكمة دنشواي وحكم على المصريين الوطنيين بالاعدام , وخان الحركة الوطنية واغتيل لانه خائن , فجاء حفيده بطرس غالي للامم المتحدة وهو متزوج من ابنة المليونير اليهودي نادلر (( كان فى الاسكندرية مليونير يهودى صاحب مصانع حلويات يقيم فى الإسكندرية اسمه نادلر، وكان لدى هذا الرجل بنتان الأولى تزوجها شيمون بيريز والثانية تزوجها بطرس غالى )) ورغم هذا كان لايسمح من اي احد متزوج من اجنبية ان يكون في الجيش وسمح له بان يكون وزير للخارجية , هذا بعيني بطرس غالي الكبير منع القوات الدولية ان تدخل في البوسنة حتى تكون مجازر للمسلمين , ثم انا قابلته في تشاد كان بيمر بجولة ايام ماكان وزير الدولة للشؤن الخارجية , السفير المصري في تشاد عزمه في فيلته فقال له الباشا بيشرب نوع كذا من الخمر فقال انا اعزمه في الفندق لكن بيتي لا ادخل فيه الخمر فكان هذا السفير بينه وبين الاحالة للتقاعد بسبب المعاش ثلاثة اشهر فارجعه الى مصر لانه لم يقدم الخمر , افسد في كل شئ ,, ثم اتى هذا يوسف بطرس غالي فماذا فعل عندما كان وزير للمالية عمل ضريبة اغراق على منتجات السعودية والباكستانية والتركية حتى يقطع كل علاقتنا مع كل القوى الاسلامية , هؤلاء يجب ان يحاكموا , اشمعنى هذه العائلة الوحيدة المشهورة بالخيانة على مر العصور , الا توجد في مصر عائلة اخرى !؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق