رسالة توعية لشعب مصر وشبابها من ظابط مخابرات
حسنى مبارك الخائن سمح لأمريكا وإسرائيل أعداء مصر بإختراق المجتمع المصرى ب 5000 ألاف جمعية اهلية تمول من خارج مصر بغطاء رسمى من الإمم المتحدة والأن بعد نجاح الثورة تم تدربهم على بعناية للقضاء على ثورة 25 يناير ومكتسابتها وهم الأن مخترقين الاحزاب العلمانية وشباب الأحزاب والألتراسات الكروية و بيستخدموهم لعرقلة بناء باقى مؤسسات الدولة وهدم ما تم بنائة وتخريب الوطن من الداخل وإحداث فراغ امنى تمهيدآ لصناعة حرب اهلية بين أبناء الوطن وبعضهم البعض بوسائل اعلامهم الغربية التى لا تمت لمصر بصله مستخدمين فى ذلك وجوه اعلامية مألوفة للشعب المصرى تم تجنيدهم لهذة المهمة منها قنوات سى بى سى و أن تى فى و التحرير هؤلاء خونة باعوا مصر مقابل حفنة من الدولارات إنها شروط إستعمارية سابقة مفروضة علينا حتى الأن وهؤلاء الخونة لا تستطيع الدولة والحكومة فى مصر المساس بهم والا ستدخل أمريكا عسكريآ وعندما كشفتهم المخابرات المصرية فى عهد المشير حسين طنطاوى فيما عرف بقضية التمويلات التى تم القاء القبض فيها على ابن وزير النقل ظابط المخابرات الامريكى وكان الرد والرسالة الامريكية لمصر هى ارسال طائرة حربية عسكرية الى مصر وأمروا بالإفراج عن ظابط المخابرات الامريكى وجميع عملائهم الخونة المصريين فى رسالة واضحة ان قضائكم المصرى لا يعنينا فى شئ وكانت الطائرة العسكرية التى هبطت فى المطار أوضح رسالة هؤلاء الخونة هم من يحاولون عرقلة بناء مؤسسات الدولة ولن ينجحوا ان شاء الله بوعينا بأبعاد المؤمرة وعدم انجرارنا لمخططتهم
حتى نستكمل بناء مؤسسات الدولة ويتم التعامل معهم قانونيآ
هانى سيد امين
حسنى مبارك الخائن سمح لأمريكا وإسرائيل أعداء مصر بإختراق المجتمع المصرى ب 5000 ألاف جمعية اهلية تمول من خارج مصر بغطاء رسمى من الإمم المتحدة والأن بعد نجاح الثورة تم تدربهم على بعناية للقضاء على ثورة 25 يناير ومكتسابتها وهم الأن مخترقين الاحزاب العلمانية وشباب الأحزاب والألتراسات الكروية و بيستخدموهم لعرقلة بناء باقى مؤسسات الدولة وهدم ما تم بنائة وتخريب الوطن من الداخل وإحداث فراغ امنى تمهيدآ لصناعة حرب اهلية بين أبناء الوطن وبعضهم البعض بوسائل اعلامهم الغربية التى لا تمت لمصر بصله مستخدمين فى ذلك وجوه اعلامية مألوفة للشعب المصرى تم تجنيدهم لهذة المهمة منها قنوات سى بى سى و أن تى فى و التحرير هؤلاء خونة باعوا مصر مقابل حفنة من الدولارات إنها شروط إستعمارية سابقة مفروضة علينا حتى الأن وهؤلاء الخونة لا تستطيع الدولة والحكومة فى مصر المساس بهم والا ستدخل أمريكا عسكريآ وعندما كشفتهم المخابرات المصرية فى عهد المشير حسين طنطاوى فيما عرف بقضية التمويلات التى تم القاء القبض فيها على ابن وزير النقل ظابط المخابرات الامريكى وكان الرد والرسالة الامريكية لمصر هى ارسال طائرة حربية عسكرية الى مصر وأمروا بالإفراج عن ظابط المخابرات الامريكى وجميع عملائهم الخونة المصريين فى رسالة واضحة ان قضائكم المصرى لا يعنينا فى شئ وكانت الطائرة العسكرية التى هبطت فى المطار أوضح رسالة هؤلاء الخونة هم من يحاولون عرقلة بناء مؤسسات الدولة ولن ينجحوا ان شاء الله بوعينا بأبعاد المؤمرة وعدم انجرارنا لمخططتهم
حتى نستكمل بناء مؤسسات الدولة ويتم التعامل معهم قانونيآ
هانى سيد امين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق