لن تصدق أنها حقيقية
وهي الفوبيا من الكلمات الطويلة !!! أي أن المصاب بهذه الفوبيا لن يجرؤ علي التفوه بإسم مرضه
2- Phobophobia فوبوفوبيا
وهو الخوف المرضي من الفوبيا .. أي أن المريض يكون خائفاً من الخوف
3-Didaskaleinophobia ديداسكلينوفوبيا
وهي الخوف من الذهاب إلي المدرسة
4- Triskaidekaphobia تريسكاديكافوبيا وهى الخوف من رقم 13
"ترايسكيديكافوبيا": الخوف من الرقم 13 ترتبط هذه "الفوبيا" بالتشاؤم، حيث يخاف كثيرون من رقم 13، ولكن البعض يصل رعبه لحد الهلع من هذا الرقم.
يتشاءم الكثير من الاشخاص وخاصة
الاوروبين من الرقم 13 دون ان يعرف غالبيتهم سبب ذلك فنجد ان معظم فنادقهم
لاتحوى غرفا تحمل هذا الرقم بل ان الكثيرين من الامريكان تخوفوا من فشل
المكوك الفضائى ابوللو 13 فى رحلته الى القمر لانه فقط يحمل هذا الرقم
والطريف فى الامر ان ابوللو 13 قد تعرضت لمشاكل كثيرة اثناء رحلتها ففشلت
الرحلة الامر الذى رسخ فى المعتقدات الغربية التشاؤم من الرقم 13 ويرى
الباحثون ان سبب تشاؤم الغربين من هذا الرقم هو ارتباطه بيهوذا الخائن الذى
خان المسيح عليه السلام فى قصة العشاء الاخير اذ كان ترتيبه الثالث عشر من
الاشخاص المدعوين .
والان لنذهب برحلة لمعرفة سر الرقم 13
فاذا
تهيأت لكم الظروف يوما وقمتم بجولة سياحية في احدي المدن السياحية الرائعة
ببلاد الغرب مثل بريطانيا أو فرنسا او عبرتم المحيط الاطلسي وذهبتم الي
احد فنادق الولايات المتحدة الامريكية من الممكن ان تلاحظون شيئا غريبا
جدا. ستدخلون في العادة الي صالة الاستقبال الكبيرة ومعكم الباسبور وتحملون
معكم الشنط التي بها امتعتكم وتسألون عن الحجز لغرفة مريحة كنتم في الاغلب
قد حجزتموها عن طريق الانترنت وهي الوسيلة الافضل والاكثر راحة حاليا.
وخلال دقائق بسيطة يسلم لكم الموظف المختص مفتاح الحجرة او يسلمها لمساعد
يصعد معكم ويحمل عنكم الشنط ويوصلكم للحجرة الخاصة بكم.
وعند
انتظاركم امام المصعد ستلاحظون في عدد كبير من الفنادق ما يلي” الزراير
الخاصة بكل دور تبدأ بالرقم 0 وهو الدور الارضي الذي به صالة الاستقبال,
وهناك قبل منه دور او اكثر تحت الارض وهذه غالبا تحتوي على المطبخ والجراج
ويرمز لها غالبا بالرمز -1 او G وفي الاعلى تتعدد الطوابق بأرقامها
العادية 1-2-3 حتى اخر دور. والغريب هنا هو ان الرقم 13 لن يكون موجودا على
الارجح وستجدون ان الدور الذي يعلو الدور ال 12 هو الدور ال14. وهنا
تطرحون سؤالا بديهيا…لماذا؟
عندما تبدأ في التساؤل
وتبدأ في العثور على مفاتيح للاجابة سيكون اولها وابسطها ان الرقم 13 رقم
يدعو الي التشاؤم وذلك في الثقافة الغربية بشكل عام, وفي غرب اوروبا
والولايات المتحدة بشكل خاص. والامر لا يفرق ابدا بين اعلى الناس ثقافة
وعلما وابسط الناس والذين لا نصيب لهم من العلم والثقافة. هي امور عجيبة لا
نعلم كيف ترسخت في اذهان الناس بهذا الشكل عبر تاريخ طويل كما سنري بعد
ذلك.
التفسير المبدئي لسبب تشاؤم الناس من هذا الرقم
لا يعود ابدا لحادثة ضخمة معينة حدثت في يوم 13 من اي شهر ولا حادثة ضخمة
ترتبط بشكل واضح بهذا الرقم. الامر يظهر في امور كثيرة ومختلفة ولا رابط
بينها ابدا كلها تدعو الناس للثقة في ان هذا الرقم العادي رقم يجلب التعاسة
والحظ السئ. وصلت هذه الحالة لدي بعض الناس الي حالة مرضية يطلق عليها
اطباء علم النفس بالرهاب من الرقم 13 او Triskaidekaphobia وهو مرض يشبه
الفوبيا التي تشتهر بحالة الفزع الشديد والخوف المرضي من امور معينة لا
يخشاها اغلب الناس مثل فوبيا القطط وفوبيا الاماكن المرتفعة وفوبيا الاماكن
المغلقة. اضف اليهم فوبيا الرقم 13!
المشاهير والتشاؤم من الرقم 13
وحتى
يزداد تعجبكم ودهشتكم من حجم تأثير هذا الموضوع في الغرب نقدم لكم عدد من
الامثلة الغريبة على توغل هذه الثقافة وهذا الموضوع حتى في رجال نعرفهم
قادة عسكريين كبار ورؤساء لكبري الدول التي تتحكم في اغلب مقدرات العالم
ومع ذلك يخافون من رقم عادي لأسباب مجهولة لا دليل عليها الا اقاويل
وحكايات مثل حكايات قبل النوم.
من امثلة هؤلاء
المشاهير القائد الفرنسي الكبير نابليون بونابرت الذي رسخ قواعد الدولة
الفرنسية بعد الثورة الفرنسية العظيمة وبني امبراطوريتها وغزا الشرق فكان
هذا البطل المغوار يصيبه الفزع من رهاب الرقم 13!
ومثال
اخر نجده في الرئيس الامريكي الراحل فرانكلين روزفلت والذي كان من سطوة
هذا المرض النفسي وهذه الافكار الخرافية على شخصيته وتعاملاته كان يرفض
السفر في اي يوم 13 من اي شهر, وكان حريص للغاية الا يدعو اكثر من 12 شخص
على اي مأدبة غداء او عشاء اثناء فترة رئاسته.
كذلك
اصاب هذا الرهاب الرئيس الامريكي الراحل هربرت هوفر والكاتب والاديب
الامريكي مارك توين الذي روي عن نفسه انه تأكد بما لا يدع مجالا للشك اثناء
مواقف كثيرة في حياته ان الرقم 13 مصدر للشؤم فعلا فقد نصحه احد الاصدقاء
بألا يذهب لحفل عشاء لأنه المدعو رقم 13 على القائمة وعندما تجاهل النصيحة
وذهب لم يجد لنفسه مكانا ولم يجد طعام فتأكد بذلك من صحة ما يؤمن به.
حتى
ان شركة كبيرة جدا كمايكروسوفت تخاف من الرقم 13 ، ذلك لأن إصدار الأوفيس
2007 هو رقم 12 بينما أوفيس 2010 (الذي يليه مباشرة) أعطته شركة مايكروسوفت
رقم 14، وقفزت عن 13!
5-
Friggatriskaidekaphobia
لماذا ارتبط الرقم 13 بالشؤم في الثقافة الغربية؟
أسباب الاعتقاد التشاؤمي في الرقم 13 بالتحديد
يعاني
أكثر من 21 مليون شخص في أمريكا من رهاب الرقم 13 ويبدئون في الذعر
والاكتئاب والتشاؤم عندما يتصادف يوم 13 في الشهر مع يوم الجمعة.
يعاني
ملايين البشر من رهاب الرقم 13 ، أو ما يُعرف “ديكتروفوبيا”. فيتشأمون
عندما يقترب يوم 13 في الشهر، خاصة إذا تصادف مع يوم الجمعة. ويبتعدون عن
منازل الرقم 13، وينفرون من المبيت في غرفة فندق رقمها 13، كما لا يأكلون على
طاولة طعام برقم 13 في المطاعم. وغيرها الكثير من مظاهر هذا الخوف الغير
عقلاني الذي ينتاب البشر. ويقدر عدد المصابين بهذا الرهاب في أمريكا وحدها
حوالي 21 مليون شخص، كما ينتشر المرض في دول الغرب بشكل عام. وهناك أسباب
مختلفة كان لها التأثير لصنع هذا الرهاب الجماعي.
تاريخ الرقم 13 عند السريان
يُرجع
البعض أصل رهاب الرقم 13 إلى السريان المسيحيين، الذين أمنوا قديمًا
بالقوة العددية للأرقام. بمعنى أن كل حرف يقابله رقم، ومجموع هذه الأرقام
قد يدل على شيء معين. ومن ضمن المعتقدات المسيحية، أن يوم الأحد هو يوم
العطلة الذي يجب أن يتعبد فيه الفرد ولا يكون به أي عمل. وإن خالف هذا
المعتقد، سيصب الله غضبه على عمله وسيكون يوم شؤم وحزن. ومن خلال حساب
القوة العددية، نجد أن الألف يقابلها رقم واحد، والحاء يقابله رقم 8،
والدال يقابله رقم 4. بذلك يصبح المجموع “13”. وكان ذلك أحد أشهر الأسباب
لارتباط الرقم 13 باليوم الشؤم.
التلميذ رقم 13
بعض
المؤرخون يرجعون أصل الذعر من الرقم 13 إلى قصة العشاء الأخير في
المسيحية. حيث يعتقد البعض أن “يهوذا”، وهو التلميذ الذي خان المسيح بعد
العشاء الأخير، كان أخر المدعوين إلى العشاء. وبما أن المسيح كان يتبعه 12
تلميذ، فسيصبح يهوذا هو رقم 13 لأنه أخر الواصلين. لذلك يكره أصحاب
الضيافات، الضيف رقم 13 في الدعوة. ويعتبرونه ضيف شؤم وجالب للحظ السيئ.
والبعض لا يقوم بدعوة أكثر من 12 شخص. والبعض الأخر لا يذهب لدعوة على
العشاء إن كان رقم 13 في قائمة المدعوين.
الرقم 13 عند الماسونيين
الرقم
13 هو رقم مقدس عند الماسونيين وبعض الجامعات السرية. إذ يرجع الأمر إلى
عدد 13 من أسباط بنى إسرائيل قديمًا. فهم 12 سبط، وانقسم سبط يوسف إلى
اثنين “بنيامين وأفرايم” بحسب التوراة، ليصبحوا جميعًا 13 سبط. وستجد أن
الهرم الماسوني يحتوي على 13 درجة.
سر الرقم 13 عند اليهود
البعض
يعتقد أن اليهود هم من يقفون خلف نشر التشاؤم من الرقم 13. فيعتقدون أن
هناك ساعة تشاؤم تحدث في يوم الجمعة إذا تصادف مع يوم 13 في الشهر، مثل ما
سيحدث في 13 أكتوبر من هذا العام 2017. البعض الأخر يعتقد أن الرقم 13 يدل
على الهيمنة الكونية والتفاؤل عند اليهود، فهم يعتقدون أن المسيح المنتظر
عندهم سيأتي من قبيلة رقم 13، وسيكون سبب نصر لهم على العالم. فيحاولون
ترويج التشاؤم من هذا الرقم في باقي العالم. في كل الأحوال لا أحد يعرف
الحقيقة المؤكدة.
مظاهر رهاب الرقم 13 قديمًا وحديثًا
تجمع الساحرات في روما لم يكن أيدًا يزيد عن 12 ساحرة. فرقم 13 اعتبروه أنه الشيطان.
كان الفايكنج يربطون حبل المشنقة 13 عقدة.
ساد
الاعتقاد لمدة طويلة بأن حواء قدمت التفاحة لأدم في يوم جمعة والموافق 13
في الشهر. رغم عدم ذكر هذا المعتقد بأي شكل من الأشكال في التوراة أو
الإنجيل.
رفضت شركة لويدز في القرن التاسع عشر، وهي شركة للتأمين البحري بلندن، تأمين أي باخرة تبحر في يوم 13 المصادف ليوم جمعة من أي شهر.
تم بناء جدار برلين في ألمانيا، في 13 أغسطس عام 1961 عمدًا.
حتى
يومنا هذا في الولايات المتحدة الأمريكية، يقل معدل الزواج في اليوم 13 أو
يوم الجمعة لأكثر من النصف. فبحسب صحيفة نيو يورك هيرالد، المعدل المتوسط
للزواج في اليوم الواحد هو 150، أما بأيام الجمعة فلا يتخطى ال60.
مرض
“باراسكافيدكاتريافوبيا” هو مرض نفسي معروف عند علماء النفس في أمريكا.
بحسب الدكتور دونالد دوسي، فإن ملايين الأمريكيين يشعرون بالتشاؤم والذعر
والتوتر عند تصادف يوم 13 في الشهر مع يوم الجمعة. ويفضلون عدم ترك المنزل
أو القيام ببعض الطقوس التي تصد الشؤم. وتظهر العوارض قبل اليوم الموعود
بأسبوعين، وتزيد حدتها مع الاقتراب وتختفي بعد مرور اليوم.
في
العديد من الفنادق وناطحات السحاب، لا يتم ترقيم الرقم 13 على الغرف، أو
على الطوابق. ويستبدلون الرقم برقم 12A. أو يقفزون بعد 12 إلى 14. وفي
المستشفيات لا توجد غرف برقم 13، حتى لا يشعر من بها أنه يقترب نحو الموت.
في
الخطوط الجوية الفرنسية لا يوجد مقعد 13، ولا رحلات طائرات تحمل رقم 13.
وفي بريطانيا لا يوجد مقعد 13 في السينمات. كما لا تتحرك أي باخرة عسكرية
في يوم 13 من الشهر في البحرية الأمريكية.
من
الأحداث التي ارتبط فيها الرقم 13 بالشؤم في الواقع، كانت رحلة أبولو 13
نحو القمر التي جهزتها ناسا في 1970. حيث انطلقت المركبة الفضائية في تمام
الدقيقة 13 من الساعة 13. فوقع انفجار بالمركبة، واضطر الثلاثة رواد إلى
العودة دون الهبوط على القمر، وكان ذلك في يوم 13 من شهر أبريل. ووصلوا إلى
الأرض سالمين ولكن بأعجوبة ومعناة كبيرة.
الأميرة ديانا ماتت في حادثة سيارة داخل نفق يحمل الرقم 13.
بعد
حادثتان مروعتان في سباق “الفورمولا 1” عام 1925 و1926، لم يعد أي متسابق
لحمل الرقم 13 على سيارته. لأن التحطم في الحادثتين كان لسيارة تحمل رقم
13.
شركة مايكروسوفت، قفزت من 12 إلى الرقم 14 في تعداد الإصدارات الخاصة بها. فإصدار أوفيس 2007، رقمه 12، أما إصدار 2010 الذي يليه، رقمه 14.
أشهر
من عانوا من رهاب الرقم 13، هم نابليون بونابرت، والرئيس فرانكلين روزفلت
الذي لم يكن يدعو أكثر 12 على العشاء أبدًا، والأديب مارك توين، وتشرشل
أشهر وزراء بريطانيا.
في بطاقات التاروت، بطاقة رقم 13 هي بطاقة الموت والغيبيات. على شكل رجل يحمل منجل يقطع به الرؤوس.
الرقم 13 في المنام
بحسب
تفسير الأحلام لعدد كبير من مفسري الأحلام الجديرين بالثقة، قد يدل الرقم
13 في المنام إلى أيام التشريق. وهي الأيام 11 و12 و13 من شهر ذي الحجة.
وهي أيام أكل وشرب. أو دلالة على الأيام البيض. وهي الأيام 13 و14 و15 من
كل شهر قمري. ويطلع فيها البدر فتكون مضيئة. ويُستحب فيها الصيام.
خاتمة
على
النقيض تجد أن الرقم 13 هو رقم الحظ السعيد في إيطاليا. كما تعتبر كلية
كولجيت الأمريكية أن رقم 13 هو رقم حظها، لأن مؤسسي الكلية كان عددهم 13
فرد و13 من رجال الدين وبدأت بميزانية 13 دولار فقط، كما يحتوي مجلسها على
13 رجل و13 امرأة، ويحمل عنوان الشارع الواقعة فيه رقم 13. وبذلك وضحنا لك
قصة الرقم 13 والفوبيا التي ترتبط به وأشهر أسبابها ومعتقداتها. ومهما كان
السبب فسيبقى مرض ورهاب نفسي يعاني منه الكثيرين.
وهى الخوف من رقم 13 اذا وافق يوم الجمعة
Paraskevidekatriaphobicأو
6- "زانثوفوبيا": الخوف من اللون الأصفر يخاف المريض بهذه "الفوبيا" من الشمس لصفارها، ومن الزهور ذات اللون الأصفر، بل أحيانا يصاب بحالة من الهلع إذا رأى جملة مكتوبة على ورقة باللون الأصفر.
7- "تيروفوبيا": الخوف من الجبن يربط المصابون بهذا النوع من الفوبيا بين الجبن وذكرى مؤلمة، وينقسم أصحاب "تيروفوبيا" بين من يخافون كافة أنواع الجبن، أو من يخافون نوعا محددا، وقد يصل خوفهم إلى الهروب ركضا إذا رأوا شريحة جبن في أي مكان.
8- "سومنيفوبيا": الخوف من النوم الخوف من النوم، يرتبط عادة بالخوف من الموت، وكذلك الرعب من فقدان الوقت أو الكوابيس المرعبة، أو فقدان التحكم في الجسد.
9-"كولوروفوبيا": الخوف من المهرج يعاني المصابون بهذه "الفوبيا" من الخوف الشديد من المهرج ويصبح عندهم رمزا للموت، وأعلن عدد من النجوم مثل "دانيال رادكليف" و"جوني ديب" بأنهم يعانون من هذا النوع من "الفوبيا".
10"هايلوفوبيا": الخوف من الشجر يشمل هذا النوع من "الفوبيا" الخوف من الأشجار والغابات والأخشاب في بعض الأحيان، وهو خوف قد يكون ناتجا عن حكايات الطفولة المرعبة التي تدور في الغابات.
11-"أومفالوفوبيا": الخوف من "السرة" هؤلاء يخافون من النظر إلى بطونهم أو من رؤيتهم لمنطقة "السرة" بها، كما يخافون لمس "سرة" الآخرين.
12"نوموفوبيا": الخوف من عدم توفر هاتف محمول هي "فوبيا" جديدة تم تصنيفها كمرض منذ 5 أعوام، وقد اكتُشف أن العديد من الأشخاص يعانون منها بدرجات متفاوتة، وهي الخوف من فقدان إشارة الشبكة، أو انتهاء شحن البطارية.
13-"أومبروفوبيا": الخوف من المطر هو خوف غير منطقي من المطر يصل لدرجة الشعور بنوبة من الرعب والقلق والاكتئاب عندما تمطر السماء.
14-"بوغونوفوبيا": الخوف من اللحية وهو الخوف الشديد من اللحى، والذي صنف عام 1850، وقد اتهم مطلع الشهر الحالي مقدم برامج شهير، قناة "bbc" بأنهم يعانون من هذه الـ"فوبيا" بعد أن انتقدوا ظهوره باللحية في أحد البرامج.
15-"ترايبوفوبيا": الخوف من الثقوب والحفر هي الخوف من الأجسام التي تحوي ثقوبا متقاربة، مثل الخوف والشعور بالقشعريرة من بيوت النحل، أو الإسفنج أو أي شيء مشابه، والخوف فيها يتدرج من الشعور بالقشعريرة والغثيان والحكة حتى الهلع الكامل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق