كان اللقاء الكروي بين منتخب السويد و منتخب الوجه البحري و بعض لاعبي القاهرة و حضر اللقاء السيد وجيه ااباظه محافظ البحيرة و بعض الساده الوزراء و قد نزل طاقم الحكام بالطائرة في منتصف الملعب
==========================================================================================================================صورة تذكارية عام ١٩٥٨ فى ملعب البلدية دمنهور القديم تجمع فريقى رى البحيرة و الورش الاميرية بالقاهرة و فى الصورة يظهر السيد وكيل وزارة الرى فى ضربة البداية المباراه و يظهر بفريق رى البحيرة نجم مصر احمد القزاز و كابتن احمد ابو يوسف و عمرهم ١٨ ، ٢٠ عام وكان الاعبان قد تم تعينهم فى الرى نظير مبلغ ٥ جنية قيمة التعاقد
========================================================================================================
في مدرسة الزراعة أثناء تناولهم وجبة الغداء ة الجالسين من اليمين رفعت الفناجيلي سعيد أبو النور الشيخ طه إسماعيل الجوهري صالح سليم طارق سليم وأمامهم أ طلعت شرف مشرف ا ستقبال الضيوف
اللاعب الدولي و نجم منتخب مصر احمد القزاز علي اليمين مع لاعبي المنتخب و نري في الصوره اللاعب الدولي رأفت عطيه و اللاعب الدولي محمد بدوي و من خلفهم اللاعب الدولي رفعت الفناجني و بعض لاعبي منتخب مصر و ذلك خلال عملية احماء اللاعبين بجوار غرفه الملابس قبل النزول للملعب لإجراء عملية التسخين في الملعب .. و ذلك قبل احدي المباريات الدولية لمنتخب مصر
====================================================================
صوره نادره لقدامى لاعبى دمنهور ونادى بحرى عام ١٩٦١ تجمع بعض لاعبى الجيل الأول للكره الذين أصبحوا بعد ذلك مسؤلى ومدربى الكره بالنادى وكانت هذه المباراة فى مناسبه لفريق الاولد ويرى فى الصوره الواقفون من اليسار احمد الشيخه فوزى رجب احمد الخولى الحكم الدولى وسامى عشبه؟ ومحافظ البحيرة و كابتن مصطفى كرم وعبد الفتاح كمال مدير الاستاد ومحمد الحوش ومحمد سعد عامل الملعب والجالسون يسارا عبد المنعم أبو الوفا ويسرى وطلعت شرف وحمدى القزاز .
صورة تذكارية لفريق دمنهور فى أول الستينات باستاد دمنهور فى إحدى مباريات الدورى العام ويرى فى الصوره الواقفون من اليمين أحمد القزاز نجم الفريق والشاذلى حارس المرمى واحمد الباسوسى والسعيد حبيشى والظهير الطائر عزمى قريطم واحمد الشريف و قادرى .الجالسين من اليمين خميس فريد و محمد الدماطى و احمد ابو يوسف و السيد جاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق