Translate

الثلاثاء، 21 فبراير 2017

ما هو عمل الغدة الصنوبرية



 (العين الثالثة)



نبذة عن الغدة الصنوبرية

إن عمل الغدة الصنوبرية قد تم ذكره في العديد من نصوص الفلاسفة و الحكماء, فعرفها اليونان على أنها نقطة الوصل بين عوالم المعرفة, بينما أطلق عليها ديكارت أسم مركز الروح, في الواقع تنظم هذه الغدة العديد من الأمور التي ترتبط بالليل و النهار، و تعمل بشكل تلقائي في أوقات معينة, و كما ترتبط هذه الغدة بالشعور بالعطش و الجوع و الرغبة الجنسية, و كما لها دور كبير في عمل الساعة البيولوجية و التي تعد مسؤولة عن التقدم بالسن.

الغدة الصنوبرية و النوم

هناك 6 أمور متواترة و مرتبطة بالليل و النهار تعد الغدة الصنوبرية مسؤولة عنها, وهي النوم و الاستيقاظ, افرازالكورتيزول, و يفرز بأعلى نسبة في وقت الفجر, الأداء الفكري, و يكون بأفضل حالاته عند الظهيرة, حرارة الجسم, و تصل لأعلى درجة بعد الظهيرة, افراز البرولاكتين, و يفرز بأعلى نسبة في الليل, هرمون الميلاتونين, يفرز في الليل فقط و يصل لذروة مفعوله بعد 45 دقيقة من إفرازه.

الغدة الصنوبرية والسرطان

هل يمكن للغدة الصنوبرية أن تساعد في اكتشاف و علاج حالات السرطان؟ هذا السؤال طرح نفسه بقوة في العديد من الأبحاث الأخيرة، حيث أثبت أحد الباحثين أن هرمون الميلاتونين الذي تفرزه الغدة الصنوبرية يعمل على تعديل وظائف الجهاز المناعي، و يساعد على توقف انتشار الأورام السرطانية، حتى أنها سميت الغدة الموقفة للسرطان.
و كما لوحظ أن هرمون الميلاتونين له علاقة بكفاءة جهاز المناعة, و كما تحفز موانع التأكسد و العمليات التي تقضي على الجذور الحرة و التي تتسبب بتشكل السرطان.

الغدة الصنوبرية والعين الثالثة

الغدة الصنوبرية هي الغدة الصامتة، و التي تعد من أهم  الغدد الصماء الموجودة في الجسم، و سميت بالعين الثالثة لأنها تقع في وسط الدماغ في المنطقة الخلفية بين العينين، و من وظائفها أنها تعمل على التحكم في افراز الميلاتونين و الذي يعد هو الوظيفة الرئيسية للغدة، إذ تقوم العينين بالتحكم في كمية الضوء الداخلة لها، إذ يقل افراز الميلاتونين في وجود الضوء، و يزيد في الظلام، لذا يعرف الميلاتونين بهرمون الظلام ايضا.

علاج الغدة الصنوبرية

أبرز الأمراض التي قد تصيب الغدة الصنوبرية هي نمو الأورام فيها، و قد تكون هذه الأورام حميدة أو خبيثة، و تؤدي لعدة أعراض اثر احتلالها مساحة في الدماغ، و تأثيرها سلبا على خلايا الدماغ، و تعتبر أورام الغدة الصنوبرية نادرة الحدوث، و ليست بالحالات الشائعة، و يمكن علاجها في معظم الأحوال باستئصالها جراحيا.

الساعة البيولوجية

تعمل الساعة البيولوجية على تنظيم المواعيد المسؤولة عنها الغدة الصنوبرية, و تعتمد الساعة البيولوجية تحديدا على هرمون الميلاتونين, و يسمى أيضا هرمون الليل, حيث يمكن للساعة البيولوجية معرفة الوقت عن طريق هذا الهرمون, و يفرز هذا الهرمون في الظلام فقط, وإذا تعذر حلول الظلام لأي سبب كان, لا يفرز هذا الهرمون و يحدث اضطرابات إلى أن يعود للجسم إما بشكل صناعي أو عن طريق الغدة الصنوبرية, و من أعراض عدم إفراز هذا الهرمون الأرق و ضعف الإدراك و الصداع, و يجب لفت النظر إلى أن أي مصدر للضوء سواء عن طريق الشمس أو الإنارة في الصناعية يعطل افراز هرمون الميلاتونين.

التغيرات المرافقة للسن

إن حجم الغدة الصنوبرية أكبر في الأطفال منها في البالغين, و يعتقد أن لهذه الغدة دور كبير في التطور الجنسي سواء عند البشر أو الحيوانات, إذ وجد أن نسبة هرمون الميلاتونين مرتفعة عند الأطفال و هي بدورها تثبط النشاط الجنسي, إلى أن يصل الطفل لمرحلة البلوغ, فتهبط نسبة الميلاتونين بشكل ملحوظ و يزيد النشاط الجنسي, و الجدير بالذكر أن سن البلوغ سواء كان الطبيعي أو المتأخر أو المبكر, تعد الغدة الصنوبرية مسؤولة عن بلوغه.

التغيرات المرتبطة بفصول السنة

مع حلول فصل الشتاء يصبح النهار قصير, و خصوصا في المناطق الشمالية من الكرة الأرضية, من أهم التغيرات التي يمكن أن يصاب بها المرء هي, الاكتئاب و الإجهاد, و فرط الشهية و خصوصا الأطعمة التي تحتوي على كربوهيدرات, و كما يمكن للمرء أن يفقد الرغبة الجنسية, و يمكن علاج مثل هذه التغيرات عن طريق التعرض للضوء.

تنشيط الغدة الصنوبرية

العجيب أن الغدة الصنوبرية جاذبة للفلورايد أينما وجد، رغم أنه العدو الأول  و تستقطبه مغناطيسيا من مياه الشرب و معاجين الأسنان، حتى ان بعض البلدان تضيفه في الماء لمنع تسوس الأسنان، و هو يعمل على سد طاقاتك الروحية، لذلك كل ما ينبغي ان تفعله لتنشيط الغدة الصنوبرية هو الابتعاد عن اللحوم المصنعة، و السكر، و المقليات، و يجب شرب المياه النظيفة المفلترة، و الابتعاد عن المياه الغازية، و الوجبات الجاهزة، و الابتعاد عن التوتر و القلق و العصبية و كل المشاعر السلبية، و يجب النوم في غرفة مظلمة تماما لضمان افراز الميلاتونين للحفاظ على الحيوية و النشاط.


معلومات مهمة عن الملاتونين (هرمون الغدة الصنوبرية)


pineal_gland

الملاتونين الطبيعي و الصناعي
يمكن للمرء أن يقوم بشراء الملاتونين كمكمل غذائي على شكل أقراص, و هناك نوعان منه, الطبيعي و الذي يتم استخراجه من الغدد الصنوبرية للحيوانات, لا ينصح الأطباء باستخدام هذا النوع من الهرمون و ذلك  لاحتمالية احتوائه على الفيروسات كونه مستخرج من أجسام الحيوانات, و النوع الثاني و هو الصناعي و الذي يتم تحضيره من مواد بديلة و شبيهة بالطبيعية, و يعتبر الصناعي أكثر أمانا كونه لا يحتوي على الفيروسات.
مشاكل النوم و الملاتونين
يتم استخدام الملاتونين في العديد من حالات الأرق, حيث أن تناول الملاتونين قبل الذهاب للنوم يساعد على الشعور بالنعاس و الدخول في النوم و كما يعمل على إبقاء المرء غارق في النوم لوقت أطول, و يستخدم الملاتونين في  علاج حالات الأرق المرتبطة بالسفر الطويل بين مناطق زمنية مختلفة, و أظهرت بعض الدراسات بان الملاتونين له القدر على إبقاء المرء يقض خلال النهار.
المضاعفات الجانبية
عند تناول الملاتونين قد يعاني المرء من بعض المضاعفات الجانبية, و تتفاوت هذه المضاعفات من شخص لأخر, و من هذه الأعراض ألم في المعدة و الدوخة و أحلام اليقظة و الكوابيس و التعب, و الجدير بالذكر بأن هناك بعض المضاعفات الأكثر حدة و خطورة, و تتمثل هذه المضاعفات بتجلط الدم و الارتباك و الاكتئاب, عند تعرض المرء لمثل هذه المضاعفات يتوجب عليه أن يوقف تناوله على الفور و مراجعة الطبيب, و من موانع استخدام الملاتونين هي مشاكل الكبد و الكلى و الحمل و الرضاعة و أمراض المناعة الذاتية.
نقص في المعلومات
أظهرت بعد الدراسات المبدئية على الحيوانات أن الملاتونين له خصائص مضادات الأكسدة القوية, و التي لها دور كبير في محاربة السرطان بشتى أنواعه و مساعد الجسم على الاستمرار في الحياة لمدة أطول, و لكن لم يتم إثبات أي من هذه المعلومات و مدى تأثير الملاتونين على الإنسان على المدى البعيد.

اعجاز الغدة الصنوبرية وفيزياء الليل في  سورة النور للدكتور علي الكيالي

اعجاز الغدة الصنوبرية  وفيزياء الليل في سورة النور للدكتور علي الكيالي
صلاة العشاء هي رمز للمادة السوداء أو الظلام اللذي أهملنا أهميته في سورة النور الاية ( ثلاث عورات لكم ) الله لا يريد لنا السرطان اللذي نخاف من ذكر أسمه ونقول عنه ذلك المرض ، فالقران موجود بيننا يعني أنه لا مشاكل عندنا من أي مرض ( ما أنزلنا عليك القران لتشقى ) الله وضع في كل جمجمة إنسان غدة تقع إلى الأعلى من الذن للخلف قليلا تسمى الغدة الصنوبرية .
وهذه الغدة موصوله مباشرة مع النواه فوق التصالبية ( الساعة البيولوجية لجسم الانسان ) الموصولة مباشرة مع العصب البشري ، لكن لماذا موصوله مع العصب البصري الغدة الصنوبرية موصوله أيضا مباشرة مع شرايين الدم وكل يوم بتوقيت إلاهي مذهل حينما يحل الظلام تماما ، طبعا بعد المغرب لا يحل الظلام تماما لذلك نجد قولة تعالي ( ومن بعد صلاة العشاء ) تستعد الغدة الصنوبرية لإفراز مادة تسمى الميلاتونين تعمل كقلاح يومي الله وضعه فينا .مادة الميلاتونين تسري مجانا بأجسادنا وتمنع الاكسدة في الخلايا وتمنع كذلك مرض السرطان لكن هذه الغدة لا تعمل إلا في الظلام متى ما كانت العين تتعرض للضوء بعد صلاة العشاء تعطي أمرا عن طريق القناة فوق التصلابية للغدة الصنوبرية أن الليل لم يأتي فأنا بذلك أمنع عن نفسي اللقاح إذا تعرضت للضوء بعد صلاة العشاء فالله

يقول  الله عز وجل ( فمحونا أية الليل وجعلنا آية النهار مبصرا )

نحن بأخطائنا الكثيرة جعلنا آية الليل مبصرة أكثر من أية النهار ، آباؤنا وأجدادونا اللذين تعرضوا لضوء القمر وهو الضوء الخافت غالبا لم يكن عندهم هذا المرض اللذي تحول نسبيا في هذه الايام الى وباء

إحصائيات حقيقية

إحصائيات على الدواجن لحوالي 50 مدجنة الدواجن التي تربى طبيعيا لم تسجل أي إصابه على الإطلاق لانه تنام في بداية الليل وتستيقظ على الفجر أما المداجن الصناعية يقومون بإيقاظ الطيور ليلا لإطعامها حيث كانت تصل الاصابات بينها إلى 30 % من مجمل الاصابات الله وضع فينا هذا اللقاح المجاني فننصح الجميع بالتعرض أكثر ما يمكن إلى الظلام فقد مرحلة بسيطة من بعد صلاة العشاء حتى قبل الفجر بساعتين هذا مجال عمل الغدة وهذه نعمة الله أعطانا إيها باليل لذلك قال الله ( وجعل الظلامات والنور ) نحن أهملنا الظلامات وحاربناها بالإضاءات الصناعية وركزنا على النور لكن الله ذكر الظلامات قبل النور
سورة النور علاج للسرطان
عيب علينا كمجتمع إسلامي
يكون لدينا مرضى بالسرطان وجمعيات لمكافحة السرطان والعلاج موجود لدينا في القرآن الكريم
وتحديدا في سورة النور التي فرضت علينا من بين 114 سوره 
قال تعالى ( سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينت لعلكم تذكرون ) أي أن كل التعاليم
 الواردة في سورة النور هيه بمثابة الفرض والقرآن الكريم كله مفروض
فلماذا فرضت سورة النور؟؟ أحد الاسباب لكي لا يصاب احد بمرض السرطان
فالله سبحانه وتعالى أوجد في كل إنسان غذه تدعى بالغدة الصنوبريه وزنها180 ملغم موجوده
خلف الاذن مباشره تعمل بتوقيت معين كل يوم كما هو حال باقي غدد الانسان فكلها تعمل وتقف
على مواقيت الصلاة بمعنى أنه مع اذان الظهر مثلا تقف بعض الغدد عن العمل وتبدأ البعض
الاخر بعملها وهذا الموضوع موثق طبيا فنحن مبرمجين على ذلك.
والايه 588 في سورة النور تفرض على الإنسان ثلاث فترات استراحه باليوم
قال تعالى (( من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء
 ثلاث عورات لكم)
فماذا يحدث بعد صلاة العشاء كل يوم؟؟ كل يوم على الساعه البيولوجيه التي وضعها الخالق
من بعد صلاه العشاء وحتى قبل الفجر بساعتين مباشره تستعد الغده الصنوبريه لافراز ماده
طبيه تدعى الميلاتونين هذه الماده تمشي مجانا بالدم وتمنع الاكسده في كل أنحاء الجسم
وبالتالي يمنع ظهور مرض السرطان بشرط أن هذه الغده لاتفرز هذه الماده الا في الظلام.
ومن هنا يتبين لنا سبب مرض السرطان وهو تعرضنا للضوء في هذه الفتره وجعلنا من الليل
نهارا والنهار ليلا .. وللوقاية من هذا المرض يجب علينا أن نعرض أنفسنا للظلام ساعتين
 على الاقل وان لم ننام ..
سبحان الله مااعظمه وما يخفى علينا من علمه مااكثره..
كفانا الله واياكم شر هذا المرض
الغدة الصنوبرية(بالإنجليزية: (Pineal gland) هي غدة صغيرة في تجويف الدماغ. وتفرز الميلاتونين، وهو هرمون يساعد علي ظبط عمل جسم الأنسان ويساعد علي النوم. وتأخذ شكل حبة الصنوبر الصغيرة.
ولون الغدة الصنوبرية رمادي مائل إلى الحمرة وهي بحجم حبة البازلاء (8 ملم في الأنسان). وتقع كما أسلفنا تجويف عظمي في جمجمة الإنسان اسفل الدماغ، خلف الغدة النخامية. وتظهر واضحة غالبا في الأشعة التلفزيونية (X-ray) للجمجمة.
ارتبط اسم الغدة الصنوبرية في قديم الزمان بمركز الروح البشرية ولكن في الوقت الحالي ما زالت الغدة الصنوبرية موضع ابحاث.
وقد تم اثبات مايلي: هي مسؤولة عن الحالة النفسية المتغيره عند الإنسان، ومسؤولة عن تنظيم الوقت؛ وعن الحالة الجنسية، فقد لوحظ ان تخريب المنطقة يؤدي إلى البلوغ المبكر

 قال تعالى في سورة النور : سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينت لعلكم تذكرون


فاست بوست

الغدة الصنوبرية و المعروفة طبيا ب ( the pineal gland ) هي واحدة من الغدد الصماء في الجسم 

بل هي واحدة من أعظم ابداعات الخالق جلّ وعَلي  و تعتبر هذه الغدة هي الأخيرة في اكتشاف وظيفتها حيث ظلت سنوات عديدة تمثل لغزا محيراً لكل العلماء

أهمية الغدة الصنوبرية داخل جسم الانسان :

تتحكم الغدة الصنوبرية في ايقاع الجسم بصورة عامة  وهي تعمل في تناغم شديد مع مهاد المخ ( الهيبوثلامس )
حيث يتحكم الضوء في كم وافراز هذه الغدة ..فتفرز هرمون الميلاتونين .
كما تحتوي الغدة الصنوبرية علي خريطة كاملة لحقل و مجال الرؤية من كلا العينتين مما ينبهها للتحكم في افراز الميلاتونين عن طريق كمية الضوء الداخلة اليها . لذا تعارف العلماء علي تسميتها بالعين الثالثة .
ففي الضوء ترسل العين سيالا عصبيا معينا الي الهيبوثلامس و الذي بدوره يعيد ارسال السيال الي الغدة الصنوبرية  فيقل افراز هرمون الميلاتونين ، بينما في الظلام يقل افراز هذه السيالات العصبية و بالتالي يزداد افراز هرمون الميلاتونين لذ سمي هذا الهرمون ب " هرمون الظلام " ، و لهذه الأسباب فالغدة الصنوبرية تعمل كساعة بيولوجية داخل جسم الانسان تنظم له وقت النوم و الاستيقاظ
 وهنا الاعجاز العلمى فى القرآن الكريم .


يشرح الدكتور علي منصور كيالي وهو مهندس معماري وهو باحث إسلامي سوري. بمحافظة حلب ودرس الرياضيات والفيزياء والكيمياء
يقول الدكتور
في سورة النور التي فرضت علينا من بين 114 سوره


قال تعالى في سور النور :


( سورة أنزلناها وفرضناها وأنزلنا فيها آيات بينت لعلكم تذكرون )
أي أن كل التعاليم الواردة في سورة النور هيه بمثابة الفرض والقرآن الكريم كله مفروض
فلماذا فرضت سورة النور؟؟
أحد الاسباب لكي لا يصاب احد بمرض السرطان
فالله سبحانه وتعالى أوجد في كل إنسان غذه تدعى بالغدة الصنوبريه وزنها180 ملغم موجوده
خلف الاذن مباشره تعمل بتوقيت معين كل يوم كما هو حال باقي غدد الانسان
فكلها تعمل وتقف على مواقيت الصلاة
 بمعنى أنه مع اذان الظهر مثلا تقف بعض الغدد عن العمل وتبدأ البعض الاخر بعملها
وهذا الموضوع موثق طبيا فنحن مبرمجين على ذلك
والايه 58 في سورة النور تفرض على الإنسان ثلاث فترات استراحه باليوم
قال تعالى
 من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم

فماذا يحدث بعد صلاة العشاء كل يوم؟؟
 كل يوم على الساعه البيولوجيه التي وضعها الخالق
من بعد صلاه العشاء وحتى قبل الفجر بساعتين مباشره تستعد الغده الصنوبريه لافراز ماده
طبيه تدعى الميلاتونين هذه الماده تمشي مجانا بالدم وتمنع الاكسده في كل أنحاء الجسم
وبالتالي يمنع ظهور مرض السرطان
بشرط أن هذه الغده لاتفرز هذه الماده الا في الظلام.
ومن هنا يتبين لنا سبب مرض السرطان وهو تعرضنا للضوء في هذه الفتره .  وجعلنا من الليل نهارا والنهار ليلا
 وللوقاية من هذا المرض يجب علينا أن نعرض أنفسنا للظلام ساعتين على الاقل وان لم ننام

سبحان الله مااعظمه وما يخفى علينا من علمه مااكثره
كفانا الله واياكم شر هذا المرض

ليست هناك تعليقات: