Translate

الثلاثاء، 4 أغسطس 2015

مختارات رائعة جداً

(الأسماك الضوئية )
هناك أسماك تعيش في أعماق المحيطات على أعماق تتفاوت من 1000 إلى 4000 متر تحت سطع البحر ويطلق عليها أسماك القاع أو أسماك الأعماق وتستطيع هذه الأسماك العيش في قاع المحيطات المظلمة وتمتاز بقدرتها على توليد الضوء وهي عبارة عن مصابيح صغيرة التركيب، لكنها على درجة عالية من الكفاءة وأجسام هذه الأسماك رخوة لينة.( 2500 نوع من الضفادع)
هناك 2500 نوع من الضفادع بعضها سام وقاتل وبعضها له ألوان مختلفة بعضها صغير الحجم وقد تكون بحجم أظفر الأصبع أما بعضها ضخماً وقد يكون حجمه أكبر من كف اليد ومعظم الضفادع يكون طولها من 3 إلى 5 سنتيمترات، وتبيض الضفدعة من 1000 إلى 9000 بيضة بحسب الجنس.

( اهتزاز الأرض )
قال أحد علماء النبات أن البذرة إذا وضعت في الأرض لا تنبت حتى تهتز الأرض هزة خفيفة، فتفقس البذرة وتخرج، ومصداق هذا قوله تعالى عن الأرض: فإذا أنزلنا عليها الماء اهتزت وربت وانبتت من كل زوج بهيج وكانت العامة يضعون البذر في التراب ويقولون: حب يابس في سفح يابس بين يديك يا علام الغيوب.


( إحساس الحمار )
سألوا عالماً كبيراً من علماء الزلازل: (هل يمكن بما أوتينا من علم متقدم أن نتنبأ بالزلازل قبل وقوعها، ولو بدقيقة؟ فقال: لا، إلا أن حيوانات كثيرة في مقدمتها من يضرب المثل بغبائه- الحمار- يشعر بالزلازل قبل وقوعه بربع ساعة.

( مواقــع النجــوم)
ذكر الدكتور زغلول النجار: أن علماء الفلك اكتشفوا أن هناك نجوماً فارقت مواقعها من آلاف السنين في طريقها إلى الأرض. وما بقي إلا مواقعها. وفي القرآن فلا أقسم بمواقع النجوم واكتشفوا أن الكون يتسع شيئاً فشيئاً وفي القرآن والسماء بنيناها بأيد وإنما لموسعون.


( حيلة الثعابين )
يقال أن بعض أنواع الثعابين في الصحراء إذا جاعت ولم تجد أكلاً نصبت نفسها على هيئة العود القائم، فيظنها العصفور خشبة فيقع عليها فتأكله.( سفينة الصحراء)
الإبل قيل عنها أنها إن حملت أثقلت وأن سارت أبعدت، وإن حلبت أروت وإن نحرت أشبعت. والإبل من الحيوان العجيب وإن كان عجبه سقط لكثرة مخالطته للناس وقد ذللها الله للإنسان وغيره حتى قيل أن زمام ناقة كان متدلي على الأرض فمرت به فأرة، فجذبته، فسار معها الجمل بما حمل بسبب جذبها له وهي سفينة الصحراء ولذلك قرنها الله بالسفن فقال: وعليها وعلى الفلك تحملون.
(الخنـزيــر)
يقول عالم غربي ألف كتاب عن الخنزير: (إن الخنزير حيوان لاحم عاشب، أي يأكل العشب واللحم معاً، وقد حرمت الشرائع كلها أكله، وله طباع من أقبح الطبائع والعادات ففيه الغباوة، والقذارة، وفيه سوء الخلق ولا يعف في نكاحه حتى عن أمه، ويقول: (إن لهذا الحيوان وظيفة في تنظيف الأرض من الجيف، والأوساخ، والنجاسات) فسبحان من أحل لنا الطيبات وحرم عليها الخبائث فمن رحمة الله بنا أن حرم علينا أكل لحم الخنزير.


(الزهور المتلونة)في المكسيك ورود في الليل بيضاء وفي الفجر وردية وفي وقت الظهيرة حمراء زاهية وعند المساء بنفسجية. وفي روسيا وردة اسمها وردة النار فهي لا تحترق مباشرة إذا تعرضت لعود ثقاب مشتعل بل تصدر نيرانا زرقاء اللون تستمر لبضع لحظات ثم تعود كما كانت وكأنه لم يحدث شيء وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن لرائحة الورد مفعولاً قوي يؤثر على مزاج المرأة إلا أن التأثير يختلف في قوته بحسب نوع الزهرة واختلاف رائحتها.( العنكبوت كيف تحفظ صغارها)
قال أحد العلماء العنكبوت المائية تصنع لنفسها عشاً على شكل بالون من خيوط العنكبوت وتعلقه بشيء ما تحت الماء، ثم تكسو ببراعة فقاعة هواء في شعر جسمها، وتحملها إلى الماء ثم تطلقها تحت العش، ثم تكرر هذه العملية حتى ينتفخ العش، وعندئذ تلد صغارها وتربيهم آمنة عليهم من هبوب الرياح.
(كيف تتعارف النحــل)
يتجمع النحل عن طريق رائحة أو هرمون تفرزه الملكة فيشمها النحل فيرجع إلى الخلية وهذه الرائحة هي التي تجمع كل أفراد الخلية ولو دخلت نحلة غريبة للخلية يهاجمها النحل حتى يقتلوها دفاعاً عن مملكة النحل.

ليست هناك تعليقات: