قال الأستاذ/ صالح المحروقي: تنبيه: المعلومات المدرجة في هذا العرض مأخوذة من محاضرة للدكتور (ليم سيوجين) عن (ganotherapy)، قمت بترجمتها وإعادة صياغتها لتعم الفائدة.
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
فسيولوجية حدوث المرض:
من المسَلَّمِ به عند كل مُسْلِم أنَّ كل أمر يحصل في هذا الكون هو بتقدير الله – سبحانه وتعالى -؛ فإن عُلم هذا؛ فلا بُدَّ من معرفة أنَّ الله – سبحانه - خلق أسباباً وجعلَ لها مسبباتٍ، وهناك علاقة بينها؛ فلا يحصل المسبب إلا بوجود سببه؛ فإن علم هذا؛ فإن أسباب المرض إلى تتلخص في سببين:
1- سموم مترسبة بالجسم (من الغذاء بأنواعه، والهواء).
2- فقدان التوازن في وظائف الأعضاء.
1- سموم مترسبة بالجسم (من الغذاء بأنواعه، والهواء).
2- فقدان التوازن في وظائف الأعضاء.
كيف يعمل الجانوديرما (فطر الريشي):
إذا عُلم أن الإنسان يمرض بتلك الأسباب؛ فليُعلم أن التشافي لا يمكن إلا بإعادة الجسم إلى حيويته السابقة دون السموم المترسبة، ودون الخلل الموجود في وظائف الأعضاء بعدم توازنها في أداء عملها المطلوب، وعليه فلو أخرجنا السموم من الجسم، وأعدنا النشاط والتوازن في الأعضاء ووظائفها؛ فإننا سوف نضمن للجسم التشافي - بإذن الله تعالى -، ولتعلم أيها القارئ الكريم أن فطر (الجانوديرما) يقوم بالأعمال التالية في الجسم.
1- تخليصُ الجسم من السموم المترسبة على الأنسجة.
2- تعزيز المناعة، وذلك بتنشيط خلايا المناعة في الجسم.
3- تنشيط الدورة الدموية، وزيادة قدرة كريات الدم على حمل الأوكسجين.
4- تنشيط عمليات هدم الغذاء (الاستقلاب أو الأيض).
5- تجديد الخلايا بشكل عام، وإكساب خلايا الجلد النَّضْرة والحيوية.
6- القيام بعمليات التوازن والتكيُّفُ لوظائف الأعضاءِ.
وهذه هي الخاصية التي تعود لها قدرة الجانوديرما في مساعدة الجسم على التخلص من الكثير من المشاكل الصحية، ولهذا فإن هذا المشروم يعتبر وقاية دائمة من مشاكل العصر إذا ما تم تناوله بمعدل يومي.
1- تخليصُ الجسم من السموم المترسبة على الأنسجة.
2- تعزيز المناعة، وذلك بتنشيط خلايا المناعة في الجسم.
3- تنشيط الدورة الدموية، وزيادة قدرة كريات الدم على حمل الأوكسجين.
4- تنشيط عمليات هدم الغذاء (الاستقلاب أو الأيض).
5- تجديد الخلايا بشكل عام، وإكساب خلايا الجلد النَّضْرة والحيوية.
6- القيام بعمليات التوازن والتكيُّفُ لوظائف الأعضاءِ.
وهذه هي الخاصية التي تعود لها قدرة الجانوديرما في مساعدة الجسم على التخلص من الكثير من المشاكل الصحية، ولهذا فإن هذا المشروم يعتبر وقاية دائمة من مشاكل العصر إذا ما تم تناوله بمعدل يومي.
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
آلية عمل الجانوديرما:
1- الفحص والتدقيق (SCANNNG) ـــــ 1 إلى 30 يوماً
2- إزالة السموم ( DETOXIFICATION) ــــ 1 إلى 30 أسبوعاً
3- التنظيم ( REGULATION) ــــ 1 إلى 12 شهراً
4- البناء ( BUILDING) ــــ 6 أشهر 24 شهراً
5- التجديد والحيوية (REGENERATION) ـ 1إلى 3 سنوات ----------------------------------------------------------
آلية عمل الجانوديرما:
1- الفحص والتدقيق (SCANNNG) ـــــ 1 إلى 30 يوماً
2- إزالة السموم ( DETOXIFICATION) ــــ 1 إلى 30 أسبوعاً
3- التنظيم ( REGULATION) ــــ 1 إلى 12 شهراً
4- البناء ( BUILDING) ــــ 6 أشهر 24 شهراً
5- التجديد والحيوية (REGENERATION) ـ 1إلى 3 سنوات ----------------------------------------------------------
أنواع السموم، وكيفية خروجها:
السموم المترسبة في الجسم نوعان:
1- سموم ذائبة في الماء، وتخرج بطرقتين:
أ/ عن طريق الجلد، ويمكن ملاحظة ذلك بكثرة التعرق.
ب/ عن طريق البول، ويمكن معرفة ذلك بالتغير في لون ورائحة البول.
1- سموم ذائبة في الماء، وتخرج بطرقتين:
أ/ عن طريق الجلد، ويمكن ملاحظة ذلك بكثرة التعرق.
ب/ عن طريق البول، ويمكن معرفة ذلك بالتغير في لون ورائحة البول.
2- سموم غير ذائبة في الماء، وتخرج بالطرق الآتية:
أ/ الجلد، فقد يحس الشخص بحكة مع ظهور بقع مشوهة، وخروج بثور – وهي سموم دهنية -.
ب/ البراز، ويمكن ملاحظة ذلك بالتغير في لون ورائحة البرازأعزكم الله.
ج/ البلغم، ويلاحظ الشخص أنه بدأت فيه كحة وخروج زائد في البلغم.
د/ القيء.
وكل هذه التفاعلات بشارة الشفاء - إن شاء الله - ومن المهم معرفة أن الناس يختلفون في هذا الأمر؛ فالبعض تتأخر فيه ردود الفعل من الجسم والبعض تظهر فيه من بداية الاستخدام، وقد لا يظهر في البعض إلا بشكل يسير وقد لا يشعر بها الشخص ويجب التدرج بإستخدامه.
وعلى حسب ردة فعل الجسم وزيادة تلك التفاعلات يمكننا معرفة كمية السموم المترسبة في الجسم، ولا بد من التواصل أثناء ردود الفعل وعدم التوقف؛ إلا إن زادت ردود الفعل بشكل كبير؛ ففي هذه الحالة يجب على الشخصتقليل كمية الجرعة، وقد يوصى البعض بترك الجرعة لمدة يومين، ثم يعود بالاستخدام من جديد (وهذا في حالة قوة رد الفعل)، وحينها لا بد من الرجوع إلى شخص متمرس لمعرفة التعامل الصحيح مع هذه التفاعلات.
ولا ينبغي ترك الجرعة تماماً لمجرد ظهور هذه التفاعلات؛ فكل هذا أمر طبيعي، لأن الجانوديرما تحتوي على حوالي (400) مركب طبيعي، وهذه المركبات الطبيعية لا بد من أنها ستعمل في الجسم بشكل قوي؛ خاصة في الأجسام المريضة، فمجرد التوقف بسبب ظهور هذه التفاعلات غير صحيح؛ لأنه يعتبر منعاً للجسم من إخراج السموم وتقوية المناعة المتحطمة.
أ/ الجلد، فقد يحس الشخص بحكة مع ظهور بقع مشوهة، وخروج بثور – وهي سموم دهنية -.
ب/ البراز، ويمكن ملاحظة ذلك بالتغير في لون ورائحة البرازأعزكم الله.
ج/ البلغم، ويلاحظ الشخص أنه بدأت فيه كحة وخروج زائد في البلغم.
د/ القيء.
وكل هذه التفاعلات بشارة الشفاء - إن شاء الله - ومن المهم معرفة أن الناس يختلفون في هذا الأمر؛ فالبعض تتأخر فيه ردود الفعل من الجسم والبعض تظهر فيه من بداية الاستخدام، وقد لا يظهر في البعض إلا بشكل يسير وقد لا يشعر بها الشخص ويجب التدرج بإستخدامه.
وعلى حسب ردة فعل الجسم وزيادة تلك التفاعلات يمكننا معرفة كمية السموم المترسبة في الجسم، ولا بد من التواصل أثناء ردود الفعل وعدم التوقف؛ إلا إن زادت ردود الفعل بشكل كبير؛ ففي هذه الحالة يجب على الشخصتقليل كمية الجرعة، وقد يوصى البعض بترك الجرعة لمدة يومين، ثم يعود بالاستخدام من جديد (وهذا في حالة قوة رد الفعل)، وحينها لا بد من الرجوع إلى شخص متمرس لمعرفة التعامل الصحيح مع هذه التفاعلات.
ولا ينبغي ترك الجرعة تماماً لمجرد ظهور هذه التفاعلات؛ فكل هذا أمر طبيعي، لأن الجانوديرما تحتوي على حوالي (400) مركب طبيعي، وهذه المركبات الطبيعية لا بد من أنها ستعمل في الجسم بشكل قوي؛ خاصة في الأجسام المريضة، فمجرد التوقف بسبب ظهور هذه التفاعلات غير صحيح؛ لأنه يعتبر منعاً للجسم من إخراج السموم وتقوية المناعة المتحطمة.
تفسير حدوث التفاعلات ودلالاتها:
يمكننا أن نقسم هذه التفاعلات إلى قسمين :
1- تفاعلات جسدية.
2- تفاعلات شعورية.
1- تفاعلات جسدية.
2- تفاعلات شعورية.
أولاً: التفاعلات الجسدية:
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
نوع التفاعل العضو الذي به الخلل
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الإمساك ==> الأمعاء الدقيقة
الإسهال ==> الأمعاء الغليظة (القولون)
قروح في الفم، أو قيء، أو صداع (بدون مشاكل في البصر) ==> المعدة
شعور بالتعب، ضعف في البصر، دوار، فقدان الوعي (بالترتيب) ==> الكبد
صداع + ضعف البصر + احمرار الوجه ==> القلب
تساقط الشعر أو آلام خلف الركبة مع آلام حول العين ==> الكلية
آلام في الركبة اليمنى ==> الكبد
آلام في الركبة اليسرى ==> المعدة
قيء + كحة ==> الرئتين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
نوع التفاعل العضو الذي به الخلل
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الإمساك ==> الأمعاء الدقيقة
الإسهال ==> الأمعاء الغليظة (القولون)
قروح في الفم، أو قيء، أو صداع (بدون مشاكل في البصر) ==> المعدة
شعور بالتعب، ضعف في البصر، دوار، فقدان الوعي (بالترتيب) ==> الكبد
صداع + ضعف البصر + احمرار الوجه ==> القلب
تساقط الشعر أو آلام خلف الركبة مع آلام حول العين ==> الكلية
آلام في الركبة اليمنى ==> الكبد
آلام في الركبة اليسرى ==> المعدة
قيء + كحة ==> الرئتين
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ثانياً: التفاعلات الشعورية:
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التغير في السلوك العضو الذي به الخلل
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
التغير في السلوك العضو الذي به الخلل
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
تقلب المزاج ==> المعدة
الشجار والعدوانية ==> الكبد
الحزن والبكاء بدون سبب واضح ==> الرئتان
كثرة التفكير والقلق دون سبب واضح ==> المعدة
السعادة دون سبب واضح ==> القلب
الخوف دون سبب واضح ==> الكلية
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
الشجار والعدوانية ==> الكبد
الحزن والبكاء بدون سبب واضح ==> الرئتان
كثرة التفكير والقلق دون سبب واضح ==> المعدة
السعادة دون سبب واضح ==> القلب
الخوف دون سبب واضح ==> الكلية
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
كيف يمكن للجسم ان يكون عرضة للسموم؟
السموم قد تنشأ عن أسباب داخلية وخارجية. ويمكن أن تنتج عن التمثيل الغذائي ، وفضلات الجسم داخليا ، أو نابعة من مصادر خارجية مثل تلوث الهواء والدخان والمواد الغذائية والمياه و الكائنات الحية الدقيقة المختلفة التي من حولنا. غذائنا اليومي قد تحتوي على مواد مضافة مثل المواد الحافظة ، والمضادات الحيوية ، والنكهات الملونة ، ومثبتات ، وغيرها من المواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة
هل هذه السموم فعلاً ضارة؟
على مر السنين ، وهذه المواد السامة تتراكم في الجسم ، وغالبا ما ، يصبح الجسم بطيئ وغير فعال في طرد السموم. وبالتالي ، فهذه السموم تدور وتخزن في اماكن كثيرة في الجسم ، وتسبب اختلال لتوازنه. وإضعاف لجهوده لأن العديد من الأمراض مرتبطة بكمية تراكم السموم بالجسم كالحساسية ، ومشاكل الجلد والتهاب المفاصل والسرطان ، والصداع ، والتعب ، ومشاكل في الجهاز الهضمي. الى جانب ذلك ، فإنها تقلل المناعة والقدرة على درء الأمراض ويمكن أن تؤدي إلى أمراض مزمنة في وقت لاحق من الحياة.
كيف أعرف ما إذا كان لدي سموم وانا بحاجة لإزالتها؟
الكل لديه سموم و بحاجة للتطهير والتخلص من الاجسام الضارة والتي يتم تخزينها في الجسم بشكل يومي. إذا كان لديك واحد او أكثر من الأعراض التالية ، فاعرف ان لديك كمية زائدة من السموم والتي يجب عليك التخلص منها :
الإرهاق السريع والتعب
الصداع المتكرر
فرط الوزن أو السمنة
عدم إتباع نظام غذائي متوازن كالإكثار من الوجبات السريعة
زيادة انتاج المخاط
مشاكل في الجهاز الهضمي
الحساسية ومشاكل البشرة
الإدمان على مواد معينة (مثل : التبغ والكحول والمخدرات)
مرة أخرى ارجوا من الجميع قراءة هذا الموضوع أكثر من مره وعدم الأكتفاء به ايضا بالرغم من شموله لجوانب كثيرة فالثقافة الصحية هي مطلب الجميعالسموم قد تنشأ عن أسباب داخلية وخارجية. ويمكن أن تنتج عن التمثيل الغذائي ، وفضلات الجسم داخليا ، أو نابعة من مصادر خارجية مثل تلوث الهواء والدخان والمواد الغذائية والمياه و الكائنات الحية الدقيقة المختلفة التي من حولنا. غذائنا اليومي قد تحتوي على مواد مضافة مثل المواد الحافظة ، والمضادات الحيوية ، والنكهات الملونة ، ومثبتات ، وغيرها من المواد الكيميائية المستخدمة في الزراعة
هل هذه السموم فعلاً ضارة؟
على مر السنين ، وهذه المواد السامة تتراكم في الجسم ، وغالبا ما ، يصبح الجسم بطيئ وغير فعال في طرد السموم. وبالتالي ، فهذه السموم تدور وتخزن في اماكن كثيرة في الجسم ، وتسبب اختلال لتوازنه. وإضعاف لجهوده لأن العديد من الأمراض مرتبطة بكمية تراكم السموم بالجسم كالحساسية ، ومشاكل الجلد والتهاب المفاصل والسرطان ، والصداع ، والتعب ، ومشاكل في الجهاز الهضمي. الى جانب ذلك ، فإنها تقلل المناعة والقدرة على درء الأمراض ويمكن أن تؤدي إلى أمراض مزمنة في وقت لاحق من الحياة.
كيف أعرف ما إذا كان لدي سموم وانا بحاجة لإزالتها؟
الكل لديه سموم و بحاجة للتطهير والتخلص من الاجسام الضارة والتي يتم تخزينها في الجسم بشكل يومي. إذا كان لديك واحد او أكثر من الأعراض التالية ، فاعرف ان لديك كمية زائدة من السموم والتي يجب عليك التخلص منها :
الإرهاق السريع والتعب
الصداع المتكرر
فرط الوزن أو السمنة
عدم إتباع نظام غذائي متوازن كالإكثار من الوجبات السريعة
زيادة انتاج المخاط
مشاكل في الجهاز الهضمي
الحساسية ومشاكل البشرة
الإدمان على مواد معينة (مثل : التبغ والكحول والمخدرات)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق