Translate

الأربعاء، 6 فبراير 2013


مؤتمر القمة الإسلامية

المؤتمر الإسلامي، أكبر منظمة دولية بعد الأمم المتحدة من حيث عدد الأعضاء الدولية يطالب بمقعد دائم لتمثيل أكثر من مليار ونصف مسلم.
جدير بالذكر أن بعد هزيمة الخلافة في الحرب العالمية الأولى، تم تفكيك هذه الدول المجتمعة تحت لواء "الخلافة"، و تخطيطها بواسطة "رابحي الحرب" و صعدت فكرة الأمم المتحدة ككيان دولي جامع قبيل الحرب العالمية الثانية، ولم تتمكن فكرة الأمم المتحدة من منع الحرب الثانية وويلاتها. و استأثرت القوى العظمى في النهاية ب 5 مقاعد دائمة من اصل 15 مقعد، و حق "فيتو". و إحكاما في منع الحرب بين المتنازعين الكبار، تم انشاء حلف الناتو... إلخ. و بالتبعية تم إهمال كل القوى "الضعيفة" أو "المفككة" أو الخاسرة، بينما تم تقسيمهم بين الرابحين كغنائم حرب. أعني أن دولا بأكملها تم اقتطاعها لمستعمرين مختلفين. حتى صعدت أمريكا بأفكار الاحتلال الاقتصادي و فرضت هيمنتها على الجميع.

الحاصل عموما أن خريطة القوى السياسية الدولية تتغير في خلال 7 أعوام على الأكثر، على وجه الدقة 2019. و الأسباب هنا طويلة، منها صعود دول لم يكن لها وجود على ساحة الحرب كالهند مثلا، أو صعود دول خاسرة مرة أخرى مثل ألمانيا، و منها مشاكل اقتصادية و ديموغرافية لرابحين العهد القديم. جدير بالذكر أن توقعات جولد مان ساكس للاستشارات الاقتصادية أن تتعادل قوى ال جي7 (أمريكا، فرنسا و انجلترا... ) مع ال إي7 (القوى الصاعدة مع روسيا و تركيا و إندونيسيا... ) وهم شقي الحرب التي تتكرر كل بضعة عقود مضافا إليهم القوى الاقتصادية الصاعدة الجديدة. وهو ما يعني بالضرورة أن الدول الخاسرة اقتصاديا (جي 7) عليها إما أن تجد حلا اقتصاديا وهو الغير مرشح لوجود مشاكل ديموغرافية بالأساس، أو تجد حلا سياسيا كضرب الصاعدين من إي7 أو الاستحواذ على مقدرات اي من الدول الخاسرة الأخرى.... نعم بإمكانك التخمين أن الخاسرين خارج اللعبة هم لاعبي المؤتمر الإسلامي كلهم.

الخلاصة،
طلب المؤتمر الإسلامي بمقعد دائم يمثل المسلمين، خطوة جيدة من عينة "العيار اللي ما يصيبش يدوش". خاصة و أن دولتين قد تجاوزتا قرارات مجلس الأمن و خاضتا الحرب بشكل مباشر، نتحدث عن أمريكا و فرنسا، و حربي العراق و مالي الأخيرة. و نتحدث عن آمال أمم صاعدة جديدة مثل البرازيل، و دولة تنام على كنوز و ثروات استراتيجية مثل روسيا تؤهلها للعودة للخط الحضاري مرة أخرى، و نتحدث آخرين يتحرجون في ذكر الطلب بشكل واضح بينما تتغير خارطة العالم فعلا.

نتحدث اليوم عن أمم مغيب وعيها عن حضارتها.... مثل الأمة الإسلامية. لا نعلق آمالا وهمية على المؤتمر، ولكن في الأخير، تستطيع القول أنهم لأول مرة منذ عقود يأخذون خطوة "مبادرة".

دمتم في يقظة،
أحمد عبد الحميد

المصدر: رصد


الثلاثاء، 5 فبراير 2013

فؤاد سراج الدين .... اقوى من النسيان ...استعراض لأهم وزراء داخلية مصر



فؤاد سراج الدين .... اقوى من النسيان
قال : لا للملك والاحتلال وعبد الناصر والسادات ومبارك
انتباه .. فبعد كلمات قليلة ستكون في حضرة الباشا .. أقصد زعيم الوفد فؤاد سراج الدين .. والدخول في حضرة الرجل تحتاج لاستعداد مسبق ، لأنك ستقابل رجلاً فذًا ، قلما يجود الزمان بمثله ، رجل أشبه ما يكون بأبطال الأساطير ، فهو حالة متفردة بين السياسيين ، فلا يوجد سياسي مصري عاش تجربة سياسية وشخصية كالتي عاشها ، ولم يخض أحد معاركوانتصر فيها بعدد المعارك التي خاضها ، هل سمعت عن رجل قال ( لا )  للملك فاروق ، وقال ( لا )  للاحتلال الإنجليزي ، وقال ( لا ) لثوار يوليو مجتمعين ، ثم قال ( لا ) للرئيس عبدالناصر وللرئيس السادات ، وللرئيس مبارك ؟ .
فؤاد سراج الدين فعلها ، هل سمعت عن شاب صغير تولي 5 وزارات مختلفة ، فحقق فيها جميعا نجاحات مذهلة ، وانجازات غيرت وجه الحياة في مصر ؟ .
فؤاد سراج الدين فعلها ، وإذا كانت أحداث التاريخ تقول إن قليلا جدا من الرجال ، ممن ولدوا في نعيم العيش ، لم ينسهم رغد الحياة ، فضيلة الكفاح من أجل الوطن والحرية والديمقراطية ، فلقد كان فؤاد سراج الدين من بين هؤلاء ،وأيضا قليلون جدًا علي مدي التاريخ هم من لم يجرؤ أعدي أعدائهم علي أن يشككوا في أمانتهم ونزاهتهم ، ولقد كان فؤاد سراج الدين في مقدمة هؤلاء وقليلون جدا مارسوا السياسة بشرف وبنبل وبأخلاق الفرسان ، وكان فؤاد سراج الدين علي رأس هؤلاء .
لنبدأ من البداية ، والبداية كانت هناك ، في قرية صغيرة تسمي ( كفر الجرايدة ) بمركز( بيلا ) بمحافظة كفر الشيخ ، وفي مثل هذا اليوم منذ 100 عام بالتمام والكمال ، حيث رزق ( سراج الدين شاهين ) باشا زوجته وزكية هانم البدراوي كريمة( البدراوي ) باشا بمولود اختارا له اسم ( فؤاد ) وربما أراد باختيارهما هذا الاسم لمولودهما أن يقولا للدنيا كلها إن المولود الجديد هو قرة عينهما ، وفؤاد حياتهما ، ولكن القدر لم يجعل ( فؤاد سراج الدين شاهين ) فؤاد والديه فقط ، بل جعله فؤادًا لحزب الوفد ، ولملايين الوفديين ، ولا نتجاوز إذا قلنا أنه كان فؤاد مصر في لحظات حاسمة من فارقه في حياتها .
ولد فؤاد سراج الدين في2 نوفمبر 1910 ، وكانت مصر وقتها علي أعتاب واحدة من أعظم ثورات التاريخ الحديث ( ثورة 1919 ) ، التي اندلعت في طول البلاد وعرضها بسبب نفي زعيم الأمة سعد زغلول ورفاقه خارج مصر ، ووقتها هتفت مصر كلها لسعد زغلول ورفاقه ، من هنا ارتوي فؤاد سراج الدين ، بحب الوفد وزعيمه سعد زغلول ، ارتوي بهذا الحب وهو مازال في المهد صبيا ، ولأن زعيم الأمة سعد زغلول كان رجل قانون ، ولأنه كان مثلا أعلي لكل شباب مصر في مطلع القرن الماضي ، كان الالتحاق بكلية الحقوق حلما يراود نوابغ شباب مصر ، ولأنه كان من النوابغ حقق فؤاد سراج الدين حلمه والتحق بكلية الحقوق وتخرج منها عام 1930 ، وعمل وكيلا للنائب العام لسنوات قليلة وبعدها تفرغ لإدارة شئون أسرته ، وفي منتصف الثلاثينيات بدأت العلاقة الرسمية بين فؤاد سراج الدين وحزب الوفد حيث انضم للهيئة الوفدية عام1935 ، ولنبوغه وعبقريته حقق في سنوات قليلة ما يعجز الكثيرون عن تحقيقه طوال عمرهم كله ، إذ أصبح عضوا في الوفد المصري عام 1946 ،  ثم سكرتيرا عاما للوفد عام 1949 ، رجل الأرقام القياسية ، الأرقام القياسية هي أحد أبرز ملامح حياة فؤاد باشا سراج الدين ، فعلي مدي سنوات عمره حقق الرجل أرقاما قياسية ، مازالت مسجلة باسمه ، ومازالت عصية علي التكرار ، فهو أصغر نائب دخل البرلمان ، حيث صار عضوا بالبرلمان وعمره لم يتجاوز 26 عاما ، وهو أيضا أصغر الوزراء سنا إذ تولي وزارة الزراعة عام 1942 ولم يكن وقتها قد تجاوز 32 عاما فقط ، وهو أيضًا أصغر وزيرداخلية في تاريخ مصر إذ صار وزيرًا لداخلية مصر عام 1942 ، وعمره 32 عامًا فقط ، كما أنه كان أصغر عضو بمجلس الشيوخ إذ أصبح عضوا فيه عام 1946 وعمره وقتها 36 عاما ، وتتواصل الأرقام القياسية في حياة فؤاد سراج الدين ، حينما تولي 5 وزارات مختلفة ، وهو أمر لم يتكرر أبدا ، وكانت أول وزارة يتولاها فؤاد سراج الدين هي وزارة الزراعة في 31 مارس 1942 ، وفي يوليو من ذات العام صار وزيرا للشئون الاجتماعية ، ووزيرا للداخلية ، وبعدها بسبع سنوات ( يوليو 1949 ) تولي وزارة المواصلات ، ثم تولي وزارة الداخلية مرة أخري في 12 يناير 1950 ، وفي نوفمبر من نفس العام تولي وزارة المالية اضافة إلي وزارة الداخلية ، كما تولي أيضا وزارة الصحة بالنيابة في أغسطس 1950 ووزارة المعارف بالنيابة خلال الفترة من نوفمبر 1950 حتي يناير 1952 ، وإذا كنا نسمع ونري ونقرأ عن وزراء ظلوا لسنوات طويلة علي كرسي الوزارة ثم يرحلون دون أن يتركوا بصمة ولا أثرا ، فإن الوزير فؤاد سراج الدين كان علي العكس تماما ، فلقد حقق خلال توليه المسئولية في الوزارات الخمس ، انجازات غيرت وجه الحياة في مصر ، فهو الذي أصدر قوانين العمال عام 1943 ،  وهو الذي أصدر قانون النقابات العمالية وقانون عقد العمل الفردي وقانون الضمان الاجتماعي وهو أيضا الذي أصدر قانون الكسب غير المشروع ، وهو الذي أصدر قانون تنظيم هيئات الشرطة ، وهو الذي اقترح فكرة مجانية التعليم التي طبقتها حكومة الوفد في الخمسينيات من القرن الماضي ، وهو الذي كان وراء إلغاء الوفد لمعاهدة 1936 وبدء الكفاح المسلح في منطقة القناة ضد الاحتلال الإنجليزي ، وهو الذي مول وساند الفدائيين في منطقة القناة في الفترة من 1951 حتي 25 يناير 1952 ، وهو الذي فرض ضرائب تصاعدية علي كبار ملاك الأراضي الزراعية عندما كان وزيرا للمالية عام 1950 ، وهو الذي أمم البنك الأهلي الإنجليزي وحوله إلي بنك مركزي ، وهو الذي أعاد أرصدة الذهب المصري من الولايات المتحدة الأمريكية إلي مصر ، ولأنه كان وطنيا هسورا ، ووفديا جسورا ، حقق رقما قياسيا لم يقربه أحد غيره( رقم قياسي في عدد مرات الاعتقال ) ، حيث تم اعتقاله 9 مرات ، أولها كان في عام 1944 حيث تم تحديد اقامتهفي مسقط رأسه بقرية كفر الجرايدة ، عقب إقالة حكومة الوفد التي كان يتولي فيها وزارة الزراعة ، وفي عام 1952 تمتحديد اقامته في بلبيس ، بناء علي رغبة الاحتلال البريطاني ، فبعد حريق القاهرة في يناير 1952 تم اقالة حكومة الوفد ، وجاءت وزارة علي ماهر ( 27 يناير حتي أول مارس 1952 ) ، وأبدي الاحتلال الإنجليزي ممثلا في السفير البريطاني بالقاهرة ، رغبته في اعتقال فؤاد سراج الدين ، ولكن علي ماهر استقال دون أن يحقق للاحتلال هذه الرغبة ، وعندما تولت وزارة نجيب الهلالي في مارس 1952 ، تم تحديد اقامة فؤاد سراج الدين في بلبيس تنفيذا لرغبة الاحتلال البريطاني وعقب ثورة يوليو 1952 اعتقل الثوار فؤاد سراج الدين بالسجن الحربي في 5 سبتمبر 1952 ، وافرجوا عنه في ديسمبر من نفس العام ، وبعد أيام قليلة عادوا لاعتقاله في يناير 1953 وقضي هذه المرة 8 أشهر بالسجن الحربي ، وبعد شهور قليلة حوكم أمام محكمة الثورة وصدر حكم بسجنه 15 عاما في مارس 1954 ، ولكنهم أفرجوا عنه بعد حوالي عامين ، وفي أكتوبر 1961 وبعد فشل الوحدة بين مصر وسوريا تم اعتقاله من جديد لمدة خمسة أشهر في سجن القناطر الخيرية ، واعتقل في يونيو 1967 ،  لمدة 24 ساعة قضاها في قسم شرطة مصر القديمة ، وفي سبتمبر 1981 وبينما كان عمره 71 عاما تم اعتقاله في سجن طرة بقرار من الرئيس السادات آنذاك .
رجل من ذهب ، رغم الشدائد والمحن التي خاضها فؤاد سراج الدين في حياته إلا أنه أبدا لم يحد عن حب الوطن ، ولم يغف لحظة عن المطالبة بالديمقراطية ولأنه رجل من ذهب ، لم تزده الصعاب إلا قوة ، ولهذا خرج من كل المحن أقوي مما كان بدليل أنه وهو علي أعتاب السبعينيات من عمره خاض معركة ضارية ، وفي ظروف عسيرة ، مع الرئيس السادات وكل أجهزة الدولة لكي يعيد بعث حزب الوفد الجديد في نهاية السبعينيات من القرن الماضي ، وبكل المقاييس لم تكن المعركة متكافئة ، ولم يكن طرفاها متقاربي العدة والعتاد ، فأحد طرفي المعركة كان يضم رئيس الدولة وكل المسئولين الرسميين وكل أجهزة الدولة ، أما الطرف الآخر فلم يكن به سوي رجل اشتعل رأسه شيبا يسانده عدد من الوفديين المخلصين ، وكانت نتيجة المعركة علي عكس مقدمتها حيث انتصر فؤاد سراج الدين وصحبه ، علي رئيس الجمهورية وحكومته واتباعهم وعلي أجهزة الدولة الرسمية وعاد الوفد الجديد للحياة ، وكان طبيعيا علي رجل تلك هي حياته ، أن يكون وداعه مهيبا ، ولهذا عندما حانت ساعة الرحيل وآن للفارس أن يرحل ، خرج ملايين المصريين يودعونه وهم يهتفون ( الوداع .. يا زعيم .. يا حبيب الملايين ) ، رددت مصر كلها هذا الهتاف يوم 9 أغسطس عام 2000 حينما رحل عن دنيانا زعيم الوفد فؤاد باشا سراج الدين .

فؤاد باشا سراج الدين والكاتب الصحفى مصطفى امين
مصطفى النحاس ونائبه فؤاد باشا سراج الدين


  




عصرالخديوية1867-1914

مصطفى رياض باشا• محمد شريف باشا• منصور باشا• محمود سامي باشا البارودي• أحمد رشيد باشا• إسماعيل أيوب باشا• أحمد خيرى باشا• محمد ثابت باشا• نوبار باشا• عبد القادر حلمى باشا• مصطفى فهمى باشا• حسين فخرى باشا• بطرس غالى باشا• محمد سعيد بك



عصر السلطنة 1914 - 1923

حسين رشدى باشا• عدلي يكن باشا• محمد سعيد بك• محمد توفيق نسيم بك• عبد الخالق ثروت باشا



عصر الملك فؤاد

يحى إبراهيم باشا• سعد باشا زغلول• محمد فتح الله باشا• أحمد زيور باشا• إسماعيل صدقي باشا• محمد حلمى عيسى باشا• عدلى يكن باشا• عبد الخالق ثروت باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا• جعفر والي باشا• محمد نجيب الغرابلى• أحمد على باشا• محد القيسى باشا• توفيق نسيم باشا• على باشا ماهر•



عصر الملك فاروق

علي ماهر باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا • أحمد لطفى السيد• محمود فهمى النقراشى• حسن باشا صبرى• حسين سري باشا • محمد فؤاد سراج الدين باشا• أحمد باشا ماهر• أحمد خشبة باشا• إبراهيم عبد الهادى باشا• عبد الفتاح حسن باشا• أحمد مرتضى المراغى• محمد هاشم باشا• على باشا ماهر• سليمان حافظ•



عصر اللواء محمد نجيب

جمال عبد الناصر• زكريا محيي الدين•



عصر جمال عبد الناصر

عباس رضوان• عبد العظيم فهمى • شعراوي جمعة•



عصر السادات

ممدوح سالم• السيد فهمى• النبوي إسماعيل•



عصر مبارك

حسن أبو باشا• أحمد رشدي• زكي بدر• محمد عبد الحليم موسى• حسن الألفي• حبيب العادلي•
عصرالخديوية1867-1914

مصطفى رياض باشا• محمد شريف باشا• منصور باشا• محمود سامي باشا البارودي• أحمد رشيد باشا• إسماعيل أيوب باشا• أحمد خيرى باشا• محمد ثابت باشا• نوبار باشا• عبد القادر حلمى باشا• مصطفى فهمى باشا• حسين فخرى باشا• بطرس غالى باشا• محمد سعيد بك



عصر السلطنة 1914 - 1923

حسين رشدى باشا• عدلي يكن باشا• محمد سعيد بك• محمد توفيق نسيم بك• عبد الخالق ثروت باشا



عصر الملك فؤاد

يحى إبراهيم باشا• سعد باشا زغلول• محمد فتح الله باشا• أحمد زيور باشا• إسماعيل صدقي باشا• محمد حلمى عيسى باشا• عدلى يكن باشا• عبد الخالق ثروت باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا• جعفر والي باشا• محمد نجيب الغرابلى• أحمد على باشا• محد القيسى باشا• توفيق نسيم باشا• على باشا ماهر•



عصر الملك فاروق

علي ماهر باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا • أحمد لطفى السيد• محمود فهمى النقراشى• حسن باشا صبرى• حسين سري باشا • محمد فؤاد سراج الدين باشا• أحمد باشا ماهر• أحمد خشبة باشا• إبراهيم عبد الهادى باشا• عبد الفتاح حسن باشا• أحمد مرتضى المراغى• محمد هاشم باشا• على باشا ماهر• سليمان حافظ•



عصر اللواء محمد نجيب

جمال عبد الناصر• زكريا محيي الدين•



عصر جمال عبد الناصر

عباس رضوان• عبد العظيم فهمى • شعراوي جمعة•



عصر السادات

ممدوح سالم• السيد فهمى• النبوي إسماعيل•



عصر مبارك

حسن أبو باشا• أحمد رشدي• زكي بدر• محمد عبد الحليم موسى• حسن الألفي• حبيب العادلي•

عصرالخديوية1867-1914

مصطفى رياض باشا• محمد شريف باشا• منصور باشا• محمود سامي باشا البارودي• أحمد رشيد باشا• إسماعيل أيوب باشا• أحمد خيرى باشا• محمد ثابت باشا• نوبار باشا• عبد القادر حلمى باشا• مصطفى فهمى باشا• حسين فخرى باشا• بطرس غالى باشا• محمد سعيد بك



عصر السلطنة 1914 - 1923

حسين رشدى باشا• عدلي يكن باشا• محمد سعيد بك• محمد توفيق نسيم بك• عبد الخالق ثروت باشا



عصر الملك فؤاد

يحى إبراهيم باشا• سعد باشا زغلول• محمد فتح الله باشا• أحمد زيور باشا• إسماعيل صدقي باشا• محمد حلمى عيسى باشا• عدلى يكن باشا• عبد الخالق ثروت باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا• جعفر والي باشا• محمد نجيب الغرابلى• أحمد على باشا• محد القيسى باشا• توفيق نسيم باشا• على باشا ماهر•



عصر الملك فاروق

علي ماهر باشا• مصطفى النحاس باشا• محمد محمود باشا • أحمد لطفى السيد• محمود فهمى النقراشى• حسن باشا صبرى• حسين سري باشا • محمد فؤاد سراج الدين باشا• أحمد باشا ماهر• أحمد خشبة باشا• إبراهيم عبد الهادى باشا• عبد الفتاح حسن باشا• أحمد مرتضى المراغى• محمد هاشم باشا• على باشا ماهر• سليمان حافظ•



عصر اللواء محمد نجيب

جمال عبد الناصر• زكريا محيي الدين•



عصر جمال عبد الناصر

عباس رضوان• عبد العظيم فهمى • شعراوي جمعة•



عصر السادات

ممدوح سالم• السيد فهمى• النبوي إسماعيل•



عصر مبارك

حسن أبو باشا• أحمد رشدي• زكي بدر• محمد عبد الحليم موسى• حسن الألفي• حبيب العادلي•

قائمة باسماء من يحاربون الاسلام علناً و هم للأسف مسلمون

.
قائمة باسماء المنافقين واعداء الاسلام 
الذين كفروا بما انزل على محمد ويحاربون الاسلام علنى الان فى مصر بالإنبة عن أمريكا والغرب
الاسماء التى سيلي ذكرها توجهت بنداء الى رئيس الجمهورية المخلوع بتاريخ 15 / 5 / 2007 تطالبه بتعديل المادة الثانية من الدستور المصري والتى تنص على ان الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع وان الاسلام هو دين الدولة الرسمي .
(لا تتعجب ان وجدت اسماءا للاخوة النصارى فقد تكون لهم اسبابهم ولكن تعجب واشهق واذرف الدموع على اسماء من نعتقد انهم مسلمون او قل متأسلمون ولا يريدون لشريعة الله ان تحكم ولا لدين الله ان يسود )
 هؤلاء قد فضحوا انفسم بانفسهم حينما وقعوا على ذلك النداء واعلم ان القائمة قد تطول لو كانت لدى الاخرين الجرأة والفجر على كتابة اسمائهم مثلما فعلوا هؤلاء الشرذمة .
برجاء التدقيق في الاسماء فهناك اسماء ستصدم وتصعق عندما تراها . تلك الاسماء التى تدل على ان اصحابها على دين الاسلام لا تريد ان يكون الاسلام دين الدولة الرسمي . اسماء كنت احترم بعضها من قبل والان احتقرها .
    وفيما يلى نص النداء:
 يطالب الموقعون أدناه بتعديل المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن "الإسلام دين الدولة" وأن "مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع "، ويتوجهون بندائهم هذا إلى رئيس الجمهورية ومجلسي الشعب والشورى، كما يتجهون بندائهم إلى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وفعاليات الرأي العام، آملين أن يقوم السيد رئيس الجمهورية والمجالس التشريعية بإدراج المطلب ضمن التعديلات الدستورية الجارية.
    ويستند مطلب التعديل إلى الأسباب التالية:

    أولا: أن النص على دين محدد للدولة، ينطوي على إخلال بالموقف الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها الذين ينتمون إلى أديان وعقائد متعددة، لا يذكرها الدستور المصري على أي نحو. وقد أدي ذلك إلى صدور أحكام قضائية تنكر على مواطنين مصريين حقهم في تبني ما يؤمنون به، ولا تترك لهم سبيلا لاستخراج الهوية الشخصية وأوراق الثبوت القانونية سوي تغيير معتقداتهم .

    ثانيا: إن التعديل الذي طرأ على المادة الثانية في عام 1980، والذي بمقتضاه صارت "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع " لا يورد مصادرا أخرى للتشريع، مما يجعله المصدر الوحيد، وهو بالفعل ما تؤكده مذكرة اللجنة البرلمانية التي أعدت التعديل في صورته النهائية، حيث أوضحت في تقديمها للتعديل، إن إرادة المشرع الدستوري تعني أنها "المصدر الوحيد"، وإنها تستهدف بذلك إلزام المشرع بعدم الالتجاء إلى "غيرها"، حتى ولو لم يجد في الشريعة الإسلامية الجواب الشافي. وهو ما تنوه به بالفعل المحكمة الدستورية العليا في أحكامها ذات الصلة . لقد كان هذا التطور انتكاسة خطيرة لمبدأ المواطنة ولمشروع الدولة المدنية لحساب الدولة الدينية.

    ثالثا: إن التشريعات في كل دولة تمزج بين استلهام المخزون الحضاري الخاص بها، وتلبية احتياجات تطور المجتمعات في الزمان والمكان. ولا يجادل احد بالطبع في أن الحضارة الإسلامية تشكل رافدا رئيسيا في التكوين الثقافي للمصريين، إلا أنها ليست الرافد الوحيد، الذي يترتب عليه بالتالي طمس أو تجاهل مساهمات الحضارات الأخرى –كالفرعونية والقبطية وغيرها- في تكوين وجدان وثقافة المصريين. كما لا يمكن اختزال الحضارة الإسلامية فقط في الأحكام القانونية التي انتجتها هذه الحضارة في حقبة محددة، ولا في تيار فكري واحد من التيارات العديدة التي ازدهرت فيها. وبالتالي فإنه كان من الضروري أن يعكس النص هذه الحقيقة التاريخية ( تعدد و تنوع منابع التراث الحضاري للمصريين) والمعاصرة ( تعددية أديان وعقائد المصريين)، بما يجنب اتهام المشرع الدستوري بأنه يستهدف فرض أحكام دين معين على من لا يؤمنون به، وبالمخالفة لالتزامات مصر بمقتضى المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.

    رابعا: رغم إن مدرسة الفقه القانوني الإسلامي هي احد أهم المدارس في العالم، إلا أن النص الدستوري يتسم بغموض وتضييق شديدين. ومن ثم يتوقف تفسيره على المشرع والمفسر الدستوري والقضائي، وبالتالي انحيازا ته السياسية والمذهبية والفقهية. وفي كل الأحوال فان هذه المبادئ لا يمكن وضعها في مصاف الكتب المقدسة (كالقرآن والإنجيل وغيرها) فهي حصيلة اجتهاد بشري جرى منذ نحو عشرة قرون، في ظروف ومعطيات ذلك الزمان التاريخية والسياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.

    خامسا: أن النص الدستوري بهذه الصيغة تجاهل وجود عقائد وأديان أخرى في المجتمع المصري، لها أحكامها الخاصة، الأمر الذي يشكل تدنيا من شأن الأديان والعقائد الأخرى، و ممن يؤمنون بها من المواطنين. وهو أمر له انعكاساته في الحياة الاجتماعية والسياسية اليومية وفي أحكام المحاكم، وفي تعميق الشعور بالتهميش والظلم لدى أتباع الديانات والعقائد الأخرى.

    سادسا: إن تجربة ربع قرن من سريان هذا النص يشير إلى أنه كان عاملا – إلى جانب عوامل أخرى- في تراجع الدور الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها. وفي انتهاك الحق في المساواة بصرف النظر عن الدين، الأمر الذي صار حقيقة لم يعد احد ينكرها، مهما كان التفاوت في تقييم حجم ونوع وطبيعة مظاهر عدم المساواة . كما جرى توظيف هذا النص لتبرير اجتياح شكليات الدين لكافة مناحي الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية (بما في ذلك أعمال البورصة والبنوك)، و إشاعة مناخ التطرف، على حساب حرية البحث العلمي والفكر والإبداع الأدبي والفني, ومتطلبات السمو الروحي للمصريين. و صارت مناهج التعليم ووسائل الإعلام المملوكة للدولة مصدرا رئيسيا لإشاعة التطرف الديني، حتى بلغ الأمر أن تنشر وزارة الأوقاف كتابا يكفر المواطنين الذين يؤمنون بأديان أخرى ويبيح استحلال أملاكهم ودمائهم!
    توقيعات على النداء بتعديل المادة الثانية من الدستور

    1- إبراهيم الجندي صحفي
    2- أحمد بهاء الدين شعبان مهندس- كاتب وناشط سياسي
    3- أحمد زكي عثمان باحث في العلوم السياسية
    4- أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح و مناهضة العنف
    5- أحمد سيف الاسلام محامي – مدير مركز هشام مبارك للقانون
    6- أحمد شوقي العقباوي أستاذ الطب النفسي – جامعة الأزهر
    7- أحمد فوزي الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    8- أحمد عبد المعطي حجازي شاعر وكاتب بالأهرام
    9- أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسي ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي
    10- أحمد محيي الدين أستاذ بكلية طب جامعة عين شمس

    11- أحمد هاني الميهي مخرج
    12- إسحق حنا لبيب مهندس ديكور/ الأمين العام للجمعية المصرية للتنوير
    13- إسماعيل حسن وصفي رجل أعمال
    14- أشجان عبد الحميد مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    15- أشرف راضي صحفي
    16- إكرام لمعي حناوي أستاذ مقارنة الأديان- كلية اللاهوت
    17- أكرم القصاص صحفي
    18ـ ألبير شاكر مدرس رياضيات
    19- آمال عبد الهادي طبيبة – مركز دراسات المرأة الجديدة
    20- أماني خليل مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف

    21- إميل تناغو طبيب
    22- أمين أبو الفتوح بطاح مدير سابق بوزارة الشئون الاجتماعية، رئيس الطائفة البهائية بمصر
    23- أمين المهدي كاتب و ناشر
    24- أمين مكرم عبيد طبيب
    25- أمينة النقاش كاتبة و صحفية
    26- أنيسة حسونة مساعد مدير عام بالقطاع المصرفي
    27- بسام محمد بهجت مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    28- بسمة عبد العزيز طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    29- بهى الدين حسن صحفي - مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    30- بهيجة حسين صحفية

    31- ترك يوسف مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    32- توفيق حنا كاتب وناقد أدبي
    33- جاب الله علي جاب الله مدير هيئة الآثار السابق
    34- جابر عصفور ناقد وأستاذ بجامعة القاهرة
    35- جرجس شكري شاعر
    36- جلال نصار مدير تحرير الأهرام ويكلي
    37- جمال البنا كاتب ومفكر اسلامي
    38- جمال عبد الجواد خبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    39- جمال عيد محامي - مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان
    40- حازم الببلاوي مفكر ليبرالي

    41- حافظ أبو سعدة محامي - الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الانسان
    42- حسام بهجت مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    43- حسام عفيفي أستاذ القانون – جامعة عين شمس
    44- حسن اسماعيل أمين عام الاتحاد المصري لحقوق الانسان
    45- حسن طلب شاعر وأستاذ بجامعة حلوان
    46- حسين عبد الرازق صحفي وكاتب - الأمين العام لحزب التجمع
    47- حلمي جرجس طبيب بشري
    48- حلمي سالم شاعر ورئيس تحرير مجلة أدب ونقد
    49- حمدي عبد الحافظ دكتور مهندس
    50- خالد صلاح كاتب و صحفي

    51- خلود إمام المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    52- خلود صابر مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    53- داوود عبد السيد مخرج سينمائي
    54- رؤوف الشتوي مخرج
    55- راجية الجرزاوي طبيبة
    56- راجية شوقي طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    57- رشدي سعيد مفكر وعالم جيولوجي
    58- رضا خليل أستاذ جامعي
    59- رفعت السعيد كاتب ورئيس حزب التجمع
    60- روماني منصور مركز الكلمة لحقوق الانسان

    61- سارة عمار المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    62- سامح فوزي كاتب وباحث
    63- سامي حرك محامي- وكيل مؤسسي حزب مصر الأم
    64ـ سدراك وليم جيولوجي
    65- سعد الدين ابراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية
    66- سعد فتحي رزق مدير شركة مقاولات
    67- سعد هجرس صحفي- مدير تحرير جريدة العالم اليوم
    68- سعيد توفيق أستاذ فلسفة
    69- سلمى شريف ناجي محللة اقتصادية
    70- سليم نجيب قاضي (سابق) – رئيس المنظمة القبطية الكندية

    71- سمير سويلم رئيس تحرير مجلة أراب الكترونيك جورنال
    72- سمير غريب كاتب
    73- سمير فاضل ابراهيم أستاذ جامعي
    74- سمير فياض طبيب - نائب رئيس حزب التجمع
    75ـ سمير يعقوب استشاري استيراد وتصدير
    76- سهى عبد العاطي المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    77- سوزان فياض طبيبة - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    78- سيتي شنودة طبيب
    79- سيد القمني كاتب وباحث في الدراسات الاسلامية
    80- سيد حجاب شاعر

    81- سينتيا مجدي فرحات كاتبة- مثالة
    82- شاهندة مقلد عضو مجلس ادارة الاتحاد العام للفلاحين
    83- شريف حتاتة كاتب وأديب
    84- شريف دوس طبيب وعضو اللجنة العليا لكنائس المعادي
    85- شهيدة الباز استشارية دولية في الاقتصاد السياسي والتنمية
    86ـ صبحي جريس باحث اجتماعي
    87- صبري جوهرة أستاذ بكلية طب – أوهايو
    88- صلاح أبو نار باحث سياسي ومترجم
    89- صلاح الزين أستاذ آداب جامعة القاهرة
    90- صلاح السروي ناقد أدبي وأستاذ بجامعة حلوان

    91- صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
    92- صلاح عيسى كاتب - رئيس تحرير جريدة القاهرة
    93- صلاح فضل ناقد وأستاذ جامعي
    94- صلاح قنصوة أستاذ فلسفة بأكاديمية الفنون
    95- طارق خاطر محامي - رئيس جمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان
    96- طلعت الشايب كاتب ومترجم
    97- طلعت حسني مهندس
    98- طلعت رضوان كاتب وأديب
    99- عادل السيوي فنان تشكيلي
    100- عادل المشد مهندس ورئيس مجلس ادارة جريدة البديل

    101ـ عادل دميان محامي
    102- عادل جندي استشاري إدارة ـ كاتب
    103ـ عادل جورجي فنان تشكيلي
    104- عادل درويش المحرر السياسي لجريدة ميدل ايست البريطانية
    105- عادل رمضان محمد رافع محام- المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    106- عايدة سيف الدولة طبيبة - رئيسة الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب
    107- عبد العزيز عبد العزيز محاضر في القانون الدولي لحقوق الانسان- جامعة نيويورك
    108- عبد الله منصور طبيب نفسي
    109- عبد المنعم تليمة أستاذ الأدب جامعة القاهرة
    110- عبد المنعم رمضان شاعر

    111- عبد المنعم سعيد مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    112- عز الدين نجيب فنان تشكيلي وكاتب
    113- عصام شيحة محامي – عضو الهيئة العليا لحزب الوفد
    114- عفاف مرعي مدير الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    115- علي سامي علي مهندس
    116- عمرو البقلي ناشط حقوقي
    117- غادة نبيل شاعرة – صحفية بجريدة الجمهورية
    118- فؤاد رياض أستاذ القانون بجامعة القاهرة – قاض بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب (سابقا)
    119- فؤاد زكريا مفكر ليبرالي وكاتب في الدراسات الفلسفية
    120- فريد زهران ناشر – المركز الديموقراطي الاجتماعي

    121- فريدة النقاش رئيسة تحرير جريدة الأهالي
    122- قاسم عبده قاسم رئيس قسم التاريخ بآداب الزقازيق
    123- كمال ابراهيم أستاذ جراحة عظام – شيكاغو
    124- لطيف فهمي أستاذ ـ معهد البحوث الزراعية
    125- ماجد عطية كاتب وصحفي
    126- ماجد فخري منقريوس مدرس
    127- ماجدة عدلي طبيبة ومدير مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    128ـ مجدي سامي زكي أستاذ قانون ـ جامعة نانتير فرنسا
    129- مجدي عبد الحميد رئيس مجلس ادارة الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    130- مجدي خليل كاتب ـ مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات بواشنطن

    131- محسن لطفي السيد رئيس حزب مصر الأم – تحت التأسيس
    132- محسن محمد كمال اتحاد الشباب الليبرالي
    133- محمد البدري مهندس وكاتب
    134- محمد السيد سعيد نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    135- محمد الشبة صحفي – رئيس تحرير جريدة نهضة مصر
    136ـ محمد حافظ دياب أستاذ بكلية الآداب جامعة بنها
    137- محمد حلمي طالب جامعي
    138- محمد زارع رئيس المنظمة العربية للاصلاح الجنائي
    139- محمد سلماوي كاتب وصحفي
    140- محمد سليمان شاعر

    141- محمد فتوح محمد كاتب
    142- محمد فرج كاتب وأمين التثقيف بحزب التجمع
    143- محمد كامل القليوبي مخرج سينمائي
    144- محمد نوح موسيقار
    145ـ محمد هاشم مدير شركة مقاولات ـ فرنسا
    146- محمد يسري مبادرة تضامن اللاجئين
    147- محمود أبو زيد محام – شيكاغو
    148- محمود العفيفي صحفي
    149- محمود أمين العالم مفكر يساري وناقد أدبي
    150- محمود حامد صحفي - مساعد رئيس تحرير جريدة الأهالي

    151- محمود خيال أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر
    152- محمود فاروق عباس اتحاد الشباب الليبرالي
    153- محمود مرتضى مدير مركز دراسات التنمية البديلة
    154- مدحت كمال السيد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    155ـ مصطفى الفخراني إداري تصدير واستيراد ـ فرنسا
    156- مصطفى عبادة صحفي بالأهرام وشاعر
    157ـ مصطفى موسى فني كمبيوتر
    158- معتز الحفناوي مهندس مدني
    159- معتز الفجيري مدير البرامج بمركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    160- معتز محمود زكي مهندس مدني

    161- ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الانسان
    162- منى الطحاوي صحفية
    163- منى حامد طبيبة – مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    164- مها محمود يوسف محامية - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    165- مهدي بندق شاعر وكاتب مسرحي
    166- نادر عناني مهندس
    167- نادية عبد الوهاب طبيبة- مركز دراسات المرأة الجديدة
    168- نانسي أنور ناشطة في حقوق المرأة
    169- نبيل زكي صحفي
    170- نبيل شرف الدين كاتب

    171- نبيل عبد الملك رئيس المنظمة المصرية الكندية لحقوق الانسان
    172- نجاد البرعي محامي – جماعة تنمية الديموقراطية
    173- نسيم مجلي كاتب ومترجم
    174- نهاد أبو القمصان رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة
    175- هالة مصطفى رئيسة تحرير مجلة الديموقراطية
    176- هاني الحسيني أستاذ بكلية العلوم - جامعة القاهرة
    177- هاني شكر الله مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    178- هاني عنان رجل أعمال وناشط سياسى
    179- هاني مصطفى صحفي- مساعد رئيس تحرير الأهرام ويكلي
    180- هشام قاسم ناشر – مستشار الرابطة العالمية للصحافة

    181ـ وليم ويصا كاتب صحفي
    182- وسيم السيسي طبيب وكاتب
    183- يسري مصطفى كاتب وباحث في قضايا حقوق الانسان
    184- يوسف القعيد روائي وصحفي
    185ـ يوسف دياب عبد العزيز رجل أعمال ـ فرنسا
    واترك لكم التعليق
    وحسبي الله ونعم الوكيل بيحربوا الاسلام علنى 
هانى سيد امين
قائمة باسماء المنافقين واعداء الاسلام 
الذين يحاربون الاسلام علنى الان فى مصر بالإنابة عن أمريكا والغرب
الاسماء التى سيلي ذكرها توجهت بنداء الى رئيس الجمهورية المخلوع بتاريخ 15 / 5 / 2007 تطالبه بتعديل المادة الثانية من الدستور المصري والتى تنص على ن الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع وان الاسلام هو دين الدولة الرسمي .
(لا تتعجب ان وجدت اسماءا للاخوة النصارى فقد تكون لهم اسبابهم ولكن تعجب واشهق واذرف الدموع على اسماء من نعتقد انهم مسلمون او قل متأسلمون ولا يريدون لشريعة الله ان تحكم ولا لدين الله ان يسود )
هؤلاء قد فضحوا انفسم بانفسهم حينما وقعوا على ذلك النداء واعلم ان القائمة قد تطول لو كانت لدى الاخرين الجرأة والفجر على كتابة اسمائهم مثلما فعلوا هؤلاء الشرذمة .
برجاء التدقيق في الاسماء فهناك اسماء ستصدم وتصعق عندما تراها . تلك الاسماء التى تدل على ان اصحابها على دين الاسلام لا تريد ان يكون الاسلام دين الدولة الرسمي . اسماء كنت احترم بعضها من قبل والان احتقرها .
وفيما يلى نص النداء:
يطالب الموقعون أدناه بتعديل المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن "الإسلام دين الدولة" وأن "مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع "، ويتوجهون بندائهم هذا إلى رئيس الجمهورية ومجلسي الشعب والشورى، كما يتجهون بندائهم إلى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وفعاليات الرأي العام، آملين أن يقوم السيد رئيس الجمهورية والمجالس التشريعية بإدراج المطلب ضمن التعديلات الدستورية الجارية.
ويستند مطلب التعديل إلى الأسباب التالية:

أولا: أن النص على دين محدد للدولة، ينطوي على إخلال بالموقف الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها الذين ينتمون إلى أديان وعقائد متعددة، لا يذكرها الدستور المصري على أي نحو. وقد أدي ذلك إلى صدور أحكام قضائية تنكر على مواطنين مصريين حقهم في تبني ما يؤمنون به، ولا تترك لهم سبيلا لاستخراج الهوية الشخصية وأوراق الثبوت القانونية سوي تغيير معتقداتهم .

ثانيا: إن التعديل الذي طرأ على المادة الثانية في عام 1980، والذي بمقتضاه صارت "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع " لا يورد مصادرا أخرى للتشريع، مما يجعله المصدر الوحيد، وهو بالفعل ما تؤكده مذكرة اللجنة البرلمانية التي أعدت التعديل في صورته النهائية، حيث أوضحت في تقديمها للتعديل، إن إرادة المشرع الدستوري تعني أنها "المصدر الوحيد"، وإنها تستهدف بذلك إلزام المشرع بعدم الالتجاء إلى "غيرها"، حتى ولو لم يجد في الشريعة الإسلامية الجواب الشافي. وهو ما تنوه به بالفعل المحكمة الدستورية العليا في أحكامها ذات الصلة . لقد كان هذا التطور انتكاسة خطيرة لمبدأ المواطنة ولمشروع الدولة المدنية لحساب الدولة الدينية.

ثالثا: إن التشريعات في كل دولة تمزج بين استلهام المخزون الحضاري الخاص بها، وتلبية احتياجات تطور المجتمعات في الزمان والمكان. ولا يجادل احد بالطبع في أن الحضارة الإسلامية تشكل رافدا رئيسيا في التكوين الثقافي للمصريين، إلا أنها ليست الرافد الوحيد، الذي يترتب عليه بالتالي طمس أو تجاهل مساهمات الحضارات الأخرى –كالفرعونية والقبطية وغيرها- في تكوين وجدان وثقافة المصريين. كما لا يمكن اختزال الحضارة الإسلامية فقط في الأحكام القانونية التي انتجتها هذه الحضارة في حقبة محددة، ولا في تيار فكري واحد من التيارات العديدة التي ازدهرت فيها. وبالتالي فإنه كان من الضروري أن يعكس النص هذه الحقيقة التاريخية ( تعدد و تنوع منابع التراث الحضاري للمصريين) والمعاصرة ( تعددية أديان وعقائد المصريين)، بما يجنب اتهام المشرع الدستوري بأنه يستهدف فرض أحكام دين معين على من لا يؤمنون به، وبالمخالفة لالتزامات مصر بمقتضى المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.

رابعا: رغم إن مدرسة الفقه القانوني الإسلامي هي احد أهم المدارس في العالم، إلا أن النص الدستوري يتسم بغموض وتضييق شديدين. ومن ثم يتوقف تفسيره على المشرع والمفسر الدستوري والقضائي، وبالتالي انحيازا ته السياسية والمذهبية والفقهية. وفي كل الأحوال فان هذه المبادئ لا يمكن وضعها في مصاف الكتب المقدسة (كالقرآن والإنجيل وغيرها) فهي حصيلة اجتهاد بشري جرى منذ نحو عشرة قرون، في ظروف ومعطيات ذلك الزمان التاريخية والسياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.

خامسا: أن النص الدستوري بهذه الصيغة تجاهل وجود عقائد وأديان أخرى في المجتمع المصري، لها أحكامها الخاصة، الأمر الذي يشكل تدنيا من شأن الأديان والعقائد الأخرى، و ممن يؤمنون بها من المواطنين. وهو أمر له انعكاساته في الحياة الاجتماعية والسياسية اليومية وفي أحكام المحاكم، وفي تعميق الشعور بالتهميش والظلم لدى أتباع الديانات والعقائد الأخرى.

سادسا: إن تجربة ربع قرن من سريان هذا النص يشير إلى أنه كان عاملا – إلى جانب عوامل أخرى- في تراجع الدور الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها. وفي انتهاك الحق في المساواة بصرف النظر عن الدين، الأمر الذي صار حقيقة لم يعد احد ينكرها، مهما كان التفاوت في تقييم حجم ونوع وطبيعة مظاهر عدم المساواة . كما جرى توظيف هذا النص لتبرير اجتياح شكليات الدين لكافة مناحي الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية (بما في ذلك أعمال البورصة والبنوك)، و إشاعة مناخ التطرف، على حساب حرية البحث العلمي والفكر والإبداع الأدبي والفني, ومتطلبات السمو الروحي للمصريين. و صارت مناهج التعليم ووسائل الإعلام المملوكة للدولة مصدرا رئيسيا لإشاعة التطرف الديني، حتى بلغ الأمر أن تنشر وزارة الأوقاف كتابا يكفر المواطنين الذين يؤمنون بأديان أخرى ويبيح استحلال أملاكهم ودمائهم!
توقيعات على النداء بتعديل المادة الثانية من الدستور

1- إبراهيم الجندي صحفي
2- أحمد بهاء الدين شعبان مهندس- كاتب وناشط سياسي
3- أحمد زكي عثمان باحث في العلوم السياسية
4- أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح و مناهضة العنف
5- أحمد سيف الاسلام محامي – مدير مركز هشام مبارك للقانون
6- أحمد شوقي العقباوي أستاذ الطب النفسي – جامعة الأزهر
7- أحمد فوزي الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
8- أحمد عبد المعطي حجازي شاعر وكاتب بالأهرام
9- أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسي ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي
10- أحمد محيي الدين أستاذ بكلية طب جامعة عين شمس

11- أحمد هاني الميهي مخرج
12- إسحق حنا لبيب مهندس ديكور/ الأمين العام للجمعية المصرية للتنوير
13- إسماعيل حسن وصفي رجل أعمال
14- أشجان عبد الحميد مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
15- أشرف راضي صحفي
16- إكرام لمعي حناوي أستاذ مقارنة الأديان- كلية اللاهوت
17- أكرم القصاص صحفي
18ـ ألبير شاكر مدرس رياضيات
19- آمال عبد الهادي طبيبة – مركز دراسات المرأة الجديدة
20- أماني خليل مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف

21- إميل تناغو طبيب
22- أمين أبو الفتوح بطاح مدير سابق بوزارة الشئون الاجتماعية، رئيس الطائفة البهائية بمصر
23- أمين المهدي كاتب و ناشر
24- أمين مكرم عبيد طبيب
25- أمينة النقاش كاتبة و صحفية
26- أنيسة حسونة مساعد مدير عام بالقطاع المصرفي
27- بسام محمد بهجت مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
28- بسمة عبد العزيز طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
29- بهى الدين حسن صحفي - مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
30- بهيجة حسين صحفية

31- ترك يوسف مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
32- توفيق حنا كاتب وناقد أدبي
33- جاب الله علي جاب الله مدير هيئة الآثار السابق
34- جابر عصفور ناقد وأستاذ بجامعة القاهرة
35- جرجس شكري شاعر
36- جلال نصار مدير تحرير الأهرام ويكلي
37- جمال البنا كاتب ومفكر اسلامي
38- جمال عبد الجواد خبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
39- جمال عيد محامي - مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان
40- حازم الببلاوي مفكر ليبرالي

41- حافظ أبو سعدة محامي - الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الانسان
42- حسام بهجت مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
43- حسام عفيفي أستاذ القانون – جامعة عين شمس
44- حسن اسماعيل أمين عام الاتحاد المصري لحقوق الانسان
45- حسن طلب شاعر وأستاذ بجامعة حلوان
46- حسين عبد الرازق صحفي وكاتب - الأمين العام لحزب التجمع
47- حلمي جرجس طبيب بشري
48- حلمي سالم شاعر ورئيس تحرير مجلة أدب ونقد
49- حمدي عبد الحافظ دكتور مهندس
50- خالد صلاح كاتب و صحفي

51- خلود إمام المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
52- خلود صابر مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
53- داوود عبد السيد مخرج سينمائي
54- رؤوف الشتوي مخرج
55- راجية الجرزاوي طبيبة
56- راجية شوقي طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
57- رشدي سعيد مفكر وعالم جيولوجي
58- رضا خليل أستاذ جامعي
59- رفعت السعيد كاتب ورئيس حزب التجمع
60- روماني منصور مركز الكلمة لحقوق الانسان

61- سارة عمار المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
62- سامح فوزي كاتب وباحث
63- سامي حرك محامي- وكيل مؤسسي حزب مصر الأم
64ـ سدراك وليم جيولوجي
65- سعد الدين ابراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية
66- سعد فتحي رزق مدير شركة مقاولات
67- سعد هجرس صحفي- مدير تحرير جريدة العالم اليوم
68- سعيد توفيق أستاذ فلسفة
69- سلمى شريف ناجي محللة اقتصادية
70- سليم نجيب قاضي (سابق) – رئيس المنظمة القبطية الكندية

71- سمير سويلم رئيس تحرير مجلة أراب الكترونيك جورنال
72- سمير غريب كاتب
73- سمير فاضل ابراهيم أستاذ جامعي
74- سمير فياض طبيب - نائب رئيس حزب التجمع
75ـ سمير يعقوب استشاري استيراد وتصدير
76- سهى عبد العاطي المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
77- سوزان فياض طبيبة - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
78- سيتي شنودة طبيب
79- سيد القمني كاتب وباحث في الدراسات الاسلامية
80- سيد حجاب شاعر

81- سينتيا مجدي فرحات كاتبة- مثالة
82- شاهندة مقلد عضو مجلس ادارة الاتحاد العام للفلاحين
83- شريف حتاتة كاتب وأديب
84- شريف دوس طبيب وعضو اللجنة العليا لكنائس المعادي
85- شهيدة الباز استشارية دولية في الاقتصاد السياسي والتنمية
86ـ صبحي جريس باحث اجتماعي
87- صبري جوهرة أستاذ بكلية طب – أوهايو
88- صلاح أبو نار باحث سياسي ومترجم
89- صلاح الزين أستاذ آداب جامعة القاهرة
90- صلاح السروي ناقد أدبي وأستاذ بجامعة حلوان

91- صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
92- صلاح عيسى كاتب - رئيس تحرير جريدة القاهرة
93- صلاح فضل ناقد وأستاذ جامعي
94- صلاح قنصوة أستاذ فلسفة بأكاديمية الفنون
95- طارق خاطر محامي - رئيس جمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان
96- طلعت الشايب كاتب ومترجم
97- طلعت حسني مهندس
98- طلعت رضوان كاتب وأديب
99- عادل السيوي فنان تشكيلي
100- عادل المشد مهندس ورئيس مجلس ادارة جريدة البديل

101ـ عادل دميان محامي
102- عادل جندي استشاري إدارة ـ كاتب
103ـ عادل جورجي فنان تشكيلي
104- عادل درويش المحرر السياسي لجريدة ميدل ايست البريطانية
105- عادل رمضان محمد رافع محام- المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
106- عايدة سيف الدولة طبيبة - رئيسة الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب
107- عبد العزيز عبد العزيز محاضر في القانون الدولي لحقوق الانسان- جامعة نيويورك
108- عبد الله منصور طبيب نفسي
109- عبد المنعم تليمة أستاذ الأدب جامعة القاهرة
110- عبد المنعم رمضان شاعر

111- عبد المنعم سعيد مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
112- عز الدين نجيب فنان تشكيلي وكاتب
113- عصام شيحة محامي – عضو الهيئة العليا لحزب الوفد
114- عفاف مرعي مدير الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
115- علي سامي علي مهندس
116- عمرو البقلي ناشط حقوقي
117- غادة نبيل شاعرة – صحفية بجريدة الجمهورية
118- فؤاد رياض أستاذ القانون بجامعة القاهرة – قاض بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب (سابقا)
119- فؤاد زكريا مفكر ليبرالي وكاتب في الدراسات الفلسفية
120- فريد زهران ناشر – المركز الديموقراطي الاجتماعي

121- فريدة النقاش رئيسة تحرير جريدة الأهالي
122- قاسم عبده قاسم رئيس قسم التاريخ بآداب الزقازيق
123- كمال ابراهيم أستاذ جراحة عظام – شيكاغو
124- لطيف فهمي أستاذ ـ معهد البحوث الزراعية
125- ماجد عطية كاتب وصحفي
126- ماجد فخري منقريوس مدرس
127- ماجدة عدلي طبيبة ومدير مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
128ـ مجدي سامي زكي أستاذ قانون ـ جامعة نانتير فرنسا
129- مجدي عبد الحميد رئيس مجلس ادارة الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
130- مجدي خليل كاتب ـ مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات بواشنطن

131- محسن لطفي السيد رئيس حزب مصر الأم – تحت التأسيس
132- محسن محمد كمال اتحاد الشباب الليبرالي
133- محمد البدري مهندس وكاتب
134- محمد السيد سعيد نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
135- محمد الشبة صحفي – رئيس تحرير جريدة نهضة مصر
136ـ محمد حافظ دياب أستاذ بكلية الآداب جامعة بنها
137- محمد حلمي طالب جامعي
138- محمد زارع رئيس المنظمة العربية للاصلاح الجنائي
139- محمد سلماوي كاتب وصحفي
140- محمد سليمان شاعر

141- محمد فتوح محمد كاتب
142- محمد فرج كاتب وأمين التثقيف بحزب التجمع
143- محمد كامل القليوبي مخرج سينمائي
144- محمد نوح موسيقار
145ـ محمد هاشم مدير شركة مقاولات ـ فرنسا
146- محمد يسري مبادرة تضامن اللاجئين
147- محمود أبو زيد محام – شيكاغو
148- محمود العفيفي صحفي
149- محمود أمين العالم مفكر يساري وناقد أدبي
150- محمود حامد صحفي - مساعد رئيس تحرير جريدة الأهالي

151- محمود خيال أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر
152- محمود فاروق عباس اتحاد الشباب الليبرالي
153- محمود مرتضى مدير مركز دراسات التنمية البديلة
154- مدحت كمال السيد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
155ـ مصطفى الفخراني إداري تصدير واستيراد ـ فرنسا
156- مصطفى عبادة صحفي بالأهرام وشاعر
157ـ مصطفى موسى فني كمبيوتر
158- معتز الحفناوي مهندس مدني
159- معتز الفجيري مدير البرامج بمركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
160- معتز محمود زكي مهندس مدني

161- ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الانسان
162- منى الطحاوي صحفية
163- منى حامد طبيبة – مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
164- مها محمود يوسف محامية - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
165- مهدي بندق شاعر وكاتب مسرحي
166- نادر عناني مهندس
167- نادية عبد الوهاب طبيبة- مركز دراسات المرأة الجديدة
168- نانسي أنور ناشطة في حقوق المرأة
169- نبيل زكي صحفي
170- نبيل شرف الدين كاتب

171- نبيل عبد الملك رئيس المنظمة المصرية الكندية لحقوق الانسان
172- نجاد البرعي محامي – جماعة تنمية الديموقراطية
173- نسيم مجلي كاتب ومترجم
174- نهاد أبو القمصان رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة
175- هالة مصطفى رئيسة تحرير مجلة الديموقراطية
176- هاني الحسيني أستاذ بكلية العلوم - جامعة القاهرة
177- هاني شكر الله مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
178- هاني عنان رجل أعمال وناشط سياسى
179- هاني مصطفى صحفي- مساعد رئيس تحرير الأهرام ويكلي
180- هشام قاسم ناشر – مستشار الرابطة العالمية للصحافة

181ـ وليم ويصا كاتب صحفي
182- وسيم السيسي طبيب وكاتب
183- يسري مصطفى كاتب وباحث في قضايا حقوق الانسان
184- يوسف القعيد روائي وصحفي
185ـ يوسف دياب عبد العزيز رجل أعمال ـ فرنسا

وحسبي الله ونعم الوكيل بيحاربوا الاسلام علنى 

الاثنين، 4 فبراير 2013

تعرّف أكثر على برنامج كيكرز للتواصل الإجتماعي الجديد


تعرّف  أكثر على برنامج كيكرز للتواصل الإجتماعي الجديد


keek
برز في الآونه الأخيره موقع التواصل الإجتماعي كيك بشكل كبير جدا وتناقل المستخدمين البرنامج عبر هواتفهم الذكيه بشكل سريع جدا , ولكن مع هذا يبقى الكثير لايعرفون ماهو الكيك الذي يسمعونه في جلساتهم مع اصدقاءهم أو في مقاطع اليوتيوب , ونحن هنا سنعرّفك ماهو الكيك بالضبط.
الكيك ( Keek ) هو شبكة تواصل اجتماعي جديده مختلفة عن المواقع الأخرى بفكرته البسيطه الجميله وهي بدلا من كتابة تغريدات في التويتر او الكتابه في صفحتك بالفيس بوك فكل ماعليك هو تسجيل ماتريد قوله بالفيديو في مده لاتتجاوز الـ 36 ثانيه فقط وشارك بها أصدقاءك ومجتمع كيك , ويمكنك هذا الموقع بهذه الميزه نشر يومياتك او بعض أفكارك او بعض المعلومات الهامه او النصائح او الأخبار الساخنة أو أن تسأل أو ان تجيب على استفسارات الآخرين أو … إلخ.
تستطيع تحميل تطبيق الكيك على جاهزك الآندرويد أو جهازك الآيباد أو الآيفون الذي يعمل بنظام io 4.3 ومافوق أو الآي بود التتش.
الفيديو التالي يوضح فكرته بشكل تفصيلي تم بإخراجه عبر ( التقنيه بلا حدود ) :
طبعا ولا غرابه في ذلك فإن هناك 90% من مستخدميه العرب استخدموه بتفاهه وسذاجه تعكس صوره سلبيه عن شبابنا لدى الدول الأخرى بحكم أن الإنترنت فضاء مفتوح بدون أي قيود بين الحضارات والثقافات.
مع بروز مثل تلك الخدمات التي نستطيع رؤيه أنفسنا من الداخل من خلالها نكتشف أن شبابنا من حال ردئ إلى أردى , فرحم الله حالنا وأصلح شبابنا وشابّاتنا ورزقهم التقوى والحكمه والعقل والعزّه والعلم والمعرفة.
شاهد المقاطع التي تستعرض مقطتفات من فديوهات متنوعه أنتشرت بشكل كبير في عالم كيك عبر كتابتك في اليوتيوب منوعات برنامج keek ونعتذر عن عدم وضع الفيديوهات هنا لتحفظنا على المحتوى السخيف الذي تتضمنه.

الأحد، 3 فبراير 2013

حوار صريح جداً وجميل بين ليبرالي و إسلامي يري أن شرع الله تعالي هو الحل



حوار صريح جداً وجميل
بين
ليبرالي يري أن الليبرالية هي الحل
و إسلامي يري أن شرع الله تعالي هو الحل

الليبرالي : لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ ألاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأمر تَبَارَكَ اللّهُ رَبّ العَالَمِينَ ﴾

الليبرالي : الحكم بالليبرالية هو الحل !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَمَن أحسَنُ مِنَ اللّهِ حُكمًا لقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾

الليبرالي : السياسة لعبة قذرة والدين مقدس مينفعش نلوث المقدس باللعبة القذرة

الإسلامي : قال الله تعالي :﴿ فَلاَ وَرَبكَ لا يؤمِنونَ حَتىَ يُحَكمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُم ثمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِما قضَيتَ وَيسَلمواْ تَسلِيما ً ﴾

الليبرالي : الدنيا أتطورت ، إزاي اللي كان ينفع في عصر الجمال ينفع دلوقتي !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ أَلا يَعلمُ مَنْ خَلقَ وَهُو اللَّطِيفُ الْخَبِير ﴾

الليبرالي : وحقوق المسيحيين !! هاتعملوا فيها إيــه ؟؟

الإسلامي : قال الله تعالي ﴿ لا يَنهَاكُم اللَّهُ عَنِ الذِينَ لَم يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدينِ وَلَم يُخْرجُوكُم من دِياركُم أن تَبرُوهمْ وتقْسطُوا إلَيهمْ إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِين ﴾

الليبرالي : وطبعا لو حكمتوا هتحرموا وتحللوا بإسم الدين زي ما أنتم عايزيين !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَلا تَقُولوا لِمَا تَصِفُ ألسِنَتُكم الكَذِبَ هَذَا حَلاَل وَهَذَا حَرَام لتَفترُوا عَلَى اللّهِ الكَذِبَ ﴾

الليبرالي : لازم نفصل الدين عن الدولة علشان نبقي دولة متقدمة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَلَو أَن أهلَ القُرى آمنُواْ واتقَواْ لَفتحنَا عليهِم بَركَاتٍ من السمَاء وَالأرضِ ﴾

الليبرالي : طيب ما أوروبا ماتقدمتش إلا لما فصلت الدين عن الدولة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ فلمّا نَسوا مَا ذكّروا به فَتَحنا علَيهم أبوابَ كُلّ شَيء حَتى إذَا فَرِحُواْ بِمَا أوتوا أَخَذناهُم بغتَة فإِذَا هم مبلِسُون ﴾

الليبرالي : طبعا لو حكمتوا هتطبقوا الحدود وتقفلوا الكابريهات !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ تلكَ حدُودُ اللّهِ فَلا تَقرَبوهَا ﴾
قال الله تعالي : ﴿ قُل إِنمَا حَرم رَبي الفواحِشَ مَا ظَهر مِنهَا وَمَا بَطَن ﴾

الليبرالي : إحنا عايزين الحرية في كل حاجة !!

الإسلامي : قال الله تعالي :﴿ وما كانَ لمُؤمِن وَلا مُؤمنة إِذَا قَضَى اللَّه ورسولُهُ أمرًا أن يَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِن أَمْرِهِم وَمَن يَعصِ اللَّهَ ورَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مبِين ﴾

الليبرالي : هو أنا كل ما أسألك ترد عليا بآيه ؟!!
الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَمَن أصْدَق مِنَ اللّهِ حَدِيثًا)
مع تحياتى للاخ الكريم عمار الفار

وفاة ظابط شرطة ملتحي بمصر أثناء الوضوء



النقيب / علاء عثمان 30 سنة
من الظباط الملتحين
الذين عانوا كثيرا ،،،، و مازالوا حتى اليوم
توفاه الله قبل ساعات

و أخبرني قريبه أن الوفات جاءته و هو يتوضأ، عند زيارة والديه..

مات دون عمل،،،
فمن لاهله من بعده اليوم غيرك يا الله ..

نعم ضابط شرطة ولـــــكن من الشرفاء
"وليسوا بالقليل" ممن صدقوا مع الله -نحسبهم والله حسيبهم

اللهم ارحمه واغفر له وارزقه الجنة
اللهم اكرم نزلة واوسع مدخله
وأحسن خاتمتنا جميعا ..
لا تنسوه من دعائكم

من عاش على شئ مات عليه ..
توفي النقيب علاء عثمان موسى متمسكاً بلحيته ثابتاً على سنة نبيه وملته رغم توقيفه وزملائه عن العمل بسببها
وهذا رابط فيديوا له رحمه الله وهو يجلس علي يسار الشيخ كارم الازهري
اي اثناء مشاهدة الفيديوا هو علي اليمن
النقيب / علاء عثمان 30 سنة
من الظباط الملتحين 
الذين عانوا كثيرا ،،،، و مازالوا حتى اليوم
توفاه الله قبل ساعات 

و أخبرني قريبه أن الوفات جاءته و هو يتوضأ، عند زيارة والديه..

مات دون عمل،،،  
فمن لاهله من بعده اليوم غيرك يا الله ..

نعم ضابط شرطة ولـــــكن من الشرفاء
 "وليسوا بالقليل" ممن صدقوا مع الله -نحسبهم والله حسيبهم

اللهم ارحمه واغفر له وارزقه الجنة 
اللهم اكرم نزلة واوسع مدخله
وأحسن خاتمتنا جميعا ..
لا تنسوه من دعائكم

من عاش على شئ مات عليه ..
توفي النقيب علاء عثمان موسى متمسكاً بلحيته ثابتاً على سنة نبيه وملته رغم توقيفه وزملائه عن العمل بسببها
وهذا رابط فيديوا له رحمه الله وهو يجلس علي يسار الشيخ كارم الازهري 
اي اثناء مشاهدة الفيديوا هو علي اليمن
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=B2RA6yKllFU
نذكر........ مرة اخري لا تنسوه من دعائكم
أدمن EL...
· 


=================================================================
نقلا من صفحة انا ضابط شرطة ملتحى

توفى اليوم أخينا النقيب علاء عثمان من الضباط الملتحين

الخفى التقى النقى فيما نحسبه

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }

نسأل الله العظيم رب العرش أن يجعله أول من سبق من إخواننا إلى الجنة اللهم آمين

الدفنة عقب صلاة العشاء بمسجد الحصرى بالقاهرة

وصفحة مكافحة العلمانية تتقدم بخالص التعازى للضباط الملتحين ولاسرة النقيب علاء

اللهم ارحمه ... اللهم ادخله فسيح جناتك... اللهم صبر اهله يارب

تاريخ وفاة بعض مشاهير علماء أهل السنة



⏰ تاريخ وفاة بعض أشهر مشاهير علماء أهل السنة الأئمة الأعلام الذين يكثر السؤال عنهم
📕 أبو بكر الصديق 13 هجري
📔 عمر بن الخطاب 23 هجري
📙 عثمان بن عفان 35 هجري
📘 علي بن أبي طالب 40 هجري
📗 عائشة بنت أبي بكر 57 هجري
📕 ابن عباس 68 هجري
📔 ابن عمر 73 هجري
📘 سعيد بن المسيب 94 هجري
📙 عمر بن عبد العزيز 101 هجري
📗 الحسن البصري 110 هجري
📕  أبو حنيفه توفي 150هجري
📗 مالك بن أنس 179 هجري
📘 الشافعي 204 هجري
📙 أحمد بن حنبل 241 هجري
📗أحمد بن سعيد الدارمي 253 هجري
📔 البخاري 256 هجري
📕 مسلم 261 هجري
📗 ابن ماجه  273 هجري
📘 أبو داود 275 هجري
📙 الترمذي 279 هجري
📗عثمان بن سعيد الدارمي 280هجري
📔 النسائي 303 هجري
📕 ابن جرير الطبري 310 هجري
📘 ابن خزيمة 311 هجري
📗 ابن حزم 456 هجري
📙ابن الجوزي 597 هجري
📔 القرطبي صاحب تفسير الجامع لأحكام القرآن 671 هجري
📕النووي 676 هجري
📗 ابن تيمية 728 هجري
📔 الذهبي 748 هجري
📘 ابن القيم 751 هجري
📙 ابن كثير 774 هجري
📗 ابن رجب 795 هجري
📔 ابن حجر العسقلاني 852 هجري
📘 الأمير الصنعاني 1182 هجري
📕محمد بن عبد الوهاب 1206 هجري
📗الشوكاني 1255 هجري
📔 الألوسي 1342 هجري
📙 ابن سعدي 1376 هجري
📕 الشنقيطي 1393 هجري
📘ابن باز 1420 هجري
📗 الألباني 1420 هجري
📔 ابن عثيمين 1421 هجري ..