أعلن أعضاء الهيئة الوفدية بالبحيرة تأييدهم التام لرئيس الوفد وتمسكهم بقرارات الجمعيات العمومية لحزب الوفد وأضافوا ان الوفديين قادرون علي حماية بيتهم وهم الأدري بشئونه. وأكدا أن الجمعية العمومية هي صاحبة القرار الوحيد في الحزب وليس لأي جهة أخري أي سلطان عليها وهي صاحبة الحق الوحيد في تسمية رئيس الوفد وأعضاء هيئته العليا.
قال المهندس إسماعيل رزق الخولي ـ عضو الهيئة العليا ورئيس لجنة الوفد العامة بالبحيرة: اجتمعت الهيئة العليا يوم الجمعة 25 يناير 2008 لدراسة الموقف وتأكيد التزامها بالمسئولية التي حملها إياها الوفديون من خلال الجمعية العمومية للحزب والتي انتخبت أعضاءها يوم 2 يونيو 2006.
وقال أنا علي ثقة تامة في قدرة الوفديين حماية حزبهم وظهر هذا واضحا في حماس الأعضاء الوفديين في البحيرة الذين يشعرون دائما أن الوفد مازال قادرا علي المضي قدما كتيار رئيسي في الحركة الوطنية المصرية.
وقال: الوفديون اختاروا الشرعية طبقا لمبادئهم من خلال جمعيتهم العمومية صاحبة الحق في اختيار من يقود المسيرة ليستمر الوفد كما هو صاحب الريادة في العمل السياسي.
وأشار السيد محمد هجرس ـ رئيس لجنة الوفد بإدكو وعضو مجلس محلي المحافظة الي أن الوفد ليس مشروعا شخصيا لرئيس الوفد الأسبق ولا للرئيس الحالي ولا أي رئيس آخر فحماية الوفد مسئولية الوفديين جميعا من لجان إقليمية وعامة ومركزية، مجالسها الفرعية، وما يحكمنا جميعا كوفديين هو الامتثال لقرارات الجمعية العمومية وهي الجهة الوحيدة داخل الحزب التي تمثل الشرعية كما حدد قانون الأحزاب.
وقال: نحترم أحكام القضاء ولكن ما ستصدره الجمعية العمومية من قرارات بعد ذلك فسوف يكون محل تنفيذ، فلا سبيل لفرض شيء علي الوفديين لا يريدونه.
وقال صبري الشحات ـ أمين صندوق مساعد اللجنة العامة بالبحيرة: القرارات التي أصدرتها الجمعيات العمومية للحزب هي صاحبة الحق الوحيد وتلك انعقدت للتعبير عن إرادة الوفديين وهي تعتبر الممثل الشرعي الوحيد لأي قرار يتم اتخاذه داخل الحزب وليس لأحد أي حق في ذلك.
وأضاف فاروق محمد خليل ـ عضو الهيئة الوفدية: الوفديون من خلال جمعيتهم العمومية أصحاب الحق في تحديد مسار الحزب ومصيره ومهما حاول أي شخص أن يعترض علي قرارات الجمعية العمومية ليجد له في حزب الوفد مكانا فليبحث عن حزب آخر.
وأشار محمد عادل أبوعلو ـ عضو الهيئة الوفدية بالبحيرة: أساند الشرعية التي حسمت بقرارات من أكبر مؤسسة في الحزب وهي الجمعية العمومية صاحبة الحق والاختصاص الوحيد في اختيار قيادة الحزب وتحديد مساره ومصيره وأجدد تمسكي بالأستاذ محمود أباظة رئيسا شرعيا لحزب الوفد الذي انتخب بالتزكية من جميع الوفديين.
وقال: إن الوفد ككيان قائم علي الشرعية والانتخاب الحر ومهما كانت المحاولات الدنيئة التي توضع في طريقه فلن يؤثر ذلك علي قدرتهم في حماية حزبهم العريق.
وأشار محمد السيد نعيم نوار ـ عضو الوفد بمجلس محلي بندر دمنهور: رئيس الحزب تم اختياره من خلال 4 جمعيات عمومية حرة مارست حق الوفديين الأصيل في اختيار رئيس الحزب وقياداته وأناشد الوفديين الوقوف صفا واحدا من أجل استقرار الوفد وضرورة التمسك بمسيرة الإصلاح.
وقال طلعت شرف ـ أمين صندوق اللجنة العامة بالبحيرة: مؤسسة الحزب قالت كلمتها من خلال جمعيتها العمومية والتي أكدت شرعية الأستاذ محمود أباظة لرئاسة الحزب وهيئته العليا فالجمعيات العمومية هي صاحبة الحق الوحيد في كافة قراراتها وهي بمثابة الجسر الذي ستعبر عليه كل محاولات غادرة تحاول أن تنال من كياننا وشرعيتنا.
وأشار حمدي مصطفي ـ رئيس لجنة الوفد بإدفينا وعضو مجلس محلي رشيد: الوفدون قادرون علي حماية بيتهم الوفدي فكما قول المثل أهل مكة أدري بشعابها والجمعية العمومية هي التي تحقق ذلك مؤكدة صحة اختيار رئيس الوفد الحالي وفصل رئيس الوفد السابق وما اتخذته من قرارات أيضا أكدت الشرعية للرئيس المنتخب في انتخابات شهد لها الجميع بالنزاهة والشفافية وسنقف مع رئيس الحزب وخلفه نسانده ضد دعاوي الانقسامات وسوف نتصدي لأي محاولات من أي جهة كانت للتدخل في شئون الحزب أو التعدي علي إرادة الجمعية العمومية.
وقال عادل حسن التوني ـ رئيس لجنة الوفد بأبوحمص وعضو مجلس محلي مدينة أبوحمص: بعد أن استقر الحزب بكامل لجانه في جمييع المحافظات لابد أن نقاتل من أجل ضمان هذا الاستقرار فنحن الآن نجني ثمار ما أفرزته الشرعية من قرارات صائبة من خلال جمعيات الحزب العمومية والتي تنتخب رئيسا شرعيا بإرادة جميع الوفديين ثم لن نتهاون في أهم حقوقنا وسنواجه وبشراسة أي محاولات للبعد عن المناخ الليبرالي الذي جاء وليد الشرعية وبالانتخاب الحر النزيه.
وقال يمين عبدالمنعم الرجال ـ عضو الهيئة الوفدية وعضو مجلس محلي إدكو: جميع الوفديين بالبحيرة يؤيدون قرارات الهيئة الوفدية بانتخاب الأستاذ محمود أباظة رئيسا لحزب الوفد وتتعهد بالوقوف صفا واحدا من أجل إعلاء شأن الحزب العريق حتي يستطيع أن يؤدي دوره المنوط به والذي تنتظره منه الأمة.
وأضاف: لن نرضي بديلا عن الشرعية التي أرست قواعدها الجمعيات العمومية الأربع لتظل مثالا يحتذي به بين المؤسسات الحزبية وسيظل حزبنا علي عهده في مكان الصدارة يصون كرامة أمته.
وأشار يوسف إبراهيم غانم ـ رئيس لجنة الوفد بمركز كفر الدوار: نتمسك بالأستاذ محمود أباظة رئيسا للحزب لأنه يعبر عن آمال وطموحات الوفديين، ومن منطلق أن مصير حزب الوفد واختيار كافة قياداته هو حق أصيل للوفديين لا ينازعهم أحد فيه وأن الجمعية العمومية هي ملتقي الاختيار الذي انتخب الرئيس الشرعي لحزب الوفد وبعد التأكيد بعقد أربع جمعيات عمومية وجميعها يؤكد علي اختيار الأستاذ محمود أباظة رئيسا لحزب الوفد ولن نسمح لهم بالعودة الي صفوف الوفد مرة أخري ونحن مع الشرعية التي جعلتنا صفا واحدا وراء رئيسنا الشرعي في سبيل أن يظل الوفد دائما ضمير الأمة.
وأكد المهندس عبدالمجيد صالح ـ نائب رئيس اللجنة العامة للوفد بالبحيرة: حينما تأتي قيادة منتخبة عن طريق قناة شرعية تسمح بمراقبتها ومحاسبتها الجمعية العمومية وتغيرها عند الضرورة علي مرأي ومسمع من الوفديين الذين استطاعوا من خلال الشرعية أن يؤدوا هذ الدور فتلك الديمقراطية بصورتها فالوفديون قاموا باختيار نظامهم الأساسي وقراراتهم من خلال الجمعية العمومية.
وقال محمد عشبة ـ نائب رئيس اللجنة العامة للحزب بالبحيرة: نعلن تأييدنا ودعمنا الكامل للأستاذ محمود أباظة رئيسا لحزب الوفد الذي تم اختياره من خلال الجمعيات العمومية للحزب ونرفض أي محاولات ممن أهدروا دماء الوفديين داخل بيتهم.
وأضاف: الجمعية العمومية هي خط الدفاع الأول ضد أي محاولة من أي جهة كانت للتدخل في شئون الحزب العريق أو التعدي علي رغبة أبنائه.
وأشار عبدالمنعم أحمد فؤاد حسين ـ رئيس لجنة شباب الوفد بالبحيرة: الجمعية العمومية وهي الجهة الشرعية المنوط بها الاختيار هي التي اختارت محمود أباظة رئيسا للوفد واختارت أيضا أعضاء الهيئة العليا للحزب في خطوة مهمة وليس لأحد سلطان علي الحزب سواء كانت لجنة شئون الاحزاب أو أحكام القضاء.
وأشار عمر خليفة نائب رئيس لجنة الوفد بكوم حمادة: تدفق المئات من الوفديين علي مقر الوفد منذ الصباح لحضور الجمعية العمومية الطارئة في 8 فبراير الماضي حينما جددوا الثقة في محمود أباظة رئيسا للوفد وطالبوا في جمعيتهم العمومية الإصلاحيين بالاستمرار في طريق الإصلاح.
وأضاف: إنه لا سلطان علينا إلا من خلال الجمعية العمومية وهي الجهة الشرعية الأم داخل المؤسسة العريقة فاختيارها رئيس الحزب هو شأن من شئون الحزب الداخلية.
وقال عبدالله رحيم ـ رئيس لجنة الوفد بوادي النطرون: هناك سابقة لم تحدث في أي حزب من الأحزاب السياسية في مصر ألا وهي إن الإصلاح استقر في النهاية علي إرادة الفرد واستمدت الحركة الشرعية من خلال عقد عدة جمعيات عمومية اكسبتها الشرعية بدعم من الأغلبية، والوفديون في محافظة البحيرة يساندون الشرعية من خلال حركة الإصلاح.
وقال عماد فوزي المحامي ـ رئيس لجنة الوفد بمركز دمنهور: الوفديون في البحيرة يقفون دائما خلف الشرعية واحترام احكام القضاء، فالهيئة الوفدية قد حسمت الخلاف حول رئاسة الوفد في 2 يونيو 2006 وحكم القضاء الإداري الأخير ليس له أثر قانوني ولن يغير من المراكز القانونية لقيادات الوفد لأن هذه المراكز حصلوا عليها من خلال الجمعية العمومية وأن الوفديين اختاروا بمحض ارادتهم رئيسهم في انتخاب حر ديمقراطي وفي جمعية عمومية شرعية.
وأشار علي سعد عمار ـ عضو الوفد بمجلس محلي بندر دمنهور: نساند القيادة الشرعية للوفد المتمثلة في رئيس الوفد الحالي محمود أباظة وأعضاء الهيئة العليا والوفديين علي ثقة بأن حزب الوفد لن تؤثر علي مسيرته أي عوائق أو محاولات دنيئة للنيل منه ولابد أن نعي أن مناط الشرعية في اختيار رئيس الوفد هي الجمعية العمومية وليس لجنة شئون الأحزاب وأن أي محاولة للنيل من الحزب واستقراره ستؤدي الي انتكاسة كبيرة للحياة السياسية والحزبية في مصر والتي يعتبر الوفد أحد أهم أركانها.
وأشار محمد عبدالرؤوف القرمة ـ عضو مجلس محلي مركز رشيد عن قرية ادفينا: ندعم ونساند القيادة الشرعية للوفد ممثلة في رئيس الوفد محمود أباظة فقد شاركنا في حضور الجمعية العمومية التي اختارته رئيسا للوفد وصدقنا علي كافة قرارات الجمعيات العمومية الأخري ونحن ملتزمون بهذه القرارات الشرعية ولا يمكن لأي جهة من الجهات أن تؤثر علي إرادة الوفديين أو تنال من تماسكهم لأن الجمعية العمومية هي الجهة الوحيدة صاحبة الاختصاص في اختيار رئيس الوفد وهي الجهة الوحيدة صاحبة الشرعية.
وأشار عيد ظريف السيد ـ عضو الوفد بمجلس محلي مركز ادكو: رئيس الوفد اختارته الجمعية العمومية للوفد وهي الجهة الشرعية الوحيدة التي لها حق الاختيار وقراراتها عبرت بوضوح عن إدارة الوفديين وفرضت الانتخابات آلية جديدة لاختيار وانتخاب قيادات الحزب ولن يقبل الوفديون بأي حال أن تفرض عليهم أي جهة رئيسا للحزب لا يرغبون فيه ولا يختارونه بإرادتهم الحرة.
وأضاف: نستمد شرعيتنا كوفديين من الجمعية العمومة مع احترامنا الكامل لما سيصدر من أحكام للقضاء.
وأكد محمود فتحي صديق منصور ـ عضو الوفد بمجلس محلي مدينة كفر الدوار: الوفديون يقفون خلف محمود أباظة باعتباره الرئيس الشرعي للوفد ولا توجد أي جهة يمكن أن تفرض إرادتها علي الوفديين في اختيار رئيسهم وأي محاولة للنيل من هذه الإرادة سنتصدي لها.
وقال نصر محمد حبالة ـ عضو الوفد بمجلس محلي مدينة رشيد: عبرنا عن ارادتنا باختيار الرئيس الشرعي وهو محمود أباظة من خلال الجمعيات العمومية الأربع وبعدها شاركنا في طرح رؤي واضحة للعديد من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف: ما حدث من تطور ديمقراطي في ظل اللائحة الجديدة للحزب أتاحت مشاركة واسعة لكل الوفديين في اتخاذ القرارات وخلقت حالة كبيرة من الحوار في الداخل من خلال اجتماعات المكتب التنفيذي والهيئة العليا واللجان العامة.
وأكد أشرف أبوالعينين ـ رئيس لجنة الوفد بالمحمودية: سنتصدي نحن الوفديين لأي محاولة للتدخل في شئون الحزب الداخلية والتي تعتبر من اختصاصات الجمعية العمومية فقط. فالشرعية قالت كلمتها من خلال الجمعية العمومية صاحبة القرار ومن خلالها عادت الأمور الي نصابها.
وأشار إبراهيم عبدالراضي أحمد عيد ـ عضو الوفد عن كفر الدوار: كان موقفنا نحن الوفديين في البحيرة واضحا منذ اللحظة الأولي عندما جاء انحيازنا الي جانب جهة الإصلاحيين وشاركنا في الجمعيات العمومية الأربع وأكدنا أن القرارات التي اتخذتها هذه الجمعيات بمثابة القانون الرسمي الذي يلتزم به الوفديون بلا استثناء فهي الممثل الشرعي لكل الوفديين فميا يتعلق ويصدر عن إرادتهم الحرة.
وأكد أحمد هاشم العبد ـ رئيس لجنة الوفد ببندر كفر الدوار: نقف مع القيادة الشرعية للحزب وسنتصدي بقوة ضد أي محاولات للنيل من استقرار الوفد وتهميشه وإضعاف دوره في الحياة السياسية.
وأضاف: سنقف دائما خلف محمود أباظة وأعضاء الهيئة العليا للدفاع عن مسيرة الوفد وسنظل علي العهد لحماية الشرعية التي تتمثل في الجمعية العمومية.
وقال حسن الصاروخ ـ رئيس لجنة الوفقد بمدينة رشيد: من يرد أن يفرض نفسه رئيسا للوفد عليه أن يتأكد أولا من أرضيته وشرعيته داخل الحزب وذلك من خلال الجمعية العمومية التي اختارت أباظة رئيسا للحزب وإذا كان الرئيس المفصول يريد أن يعود لرئاسة الوفد فعليه أن يتقدم بطلب عضوية جديد للحزب وفي حالة قبول طلب عضويته عليه أن يمارس العمل الحزبي ليدخل ضمن أعضاء الجمعية العمومية.
وقال علم محمد حسانين ـ عضو لجنة الوفد بمجلس محلي رشيد: المواطن العادي شعر بوجود طفرة حقيقية حدثت وإعادة الوفد الي قلب الشارع المصري وذلك بفضل الاستقرار الذي شمل جميع أركان الحزب وفي جميع لجانه في المحافظات وما يتبعها من مراكز وقري ونجوع وذلك تحقق عندمامارست الجمعية العمومية دورها في اختيار رئيس الحزب.
وأشار أشرف الجماس ـ عضو الوفد بلجنة إدفينا مركز رشيد: القيادة الشرعية للوفد ممثلة في محمود أباظة رئيس الحزب والهيئة العليا المنتخبة من خلال جمعية عمومية شرعية وتوافقت عليها جموع الوفديين ليقود مرحلة الإصلاح وعلينا أن ندرك تماما أن الرئيس السابق فصل بإرادة الوفديين جميعا ومن خلال مؤسسات الحزب الممثلة في الهيئة العليا و الهيئة الوفدية.
وأشار ياقوت الجميل ـ العضو الوفدي بمجلس محلي مركز رشيد: الوفديون لجأوا الي القنوات الشرعية عبر الجمعية العمومية واختاروا محمود اباظة رئيسا للحزب ومعه الهيئة العليا وفقا للقواعد القانونية واللائحة الداخلية للحزب.
وأضاف: الوفديون قالوا كلمتهم في رحاب الجمعية العمومية ليختاروا رجال الوفد ليديروا شئونه.
وأشار محمد السيد الطودي ـ رئيس لجنة الوفد بأبوالمطامير: الرئيس المنتخب من خلال الجهة الشرعية الوحيدة في الحزب ـ الجمعية العمومية ـ هو محمود أباظة وثقتنا كبيرة في الرئيس المنتخب بأن يعمل من خلال هيئة الوفديين علي رفع شأن الحزب وترسيخ المزيد من الاستقرار والديمقراطية.
وأكد جمال ابراهيم بلال ـ رئيس لجنة الوفد بالدلنجات: نلتزم مع أعضاء ورؤساء اللجان بالمحافظة بدعم القيادة الشرعية للحزب ممثلة في محمود أباظة رئيس الوفد واجتمعنا وناقشنا جميع الأحداث وفي حضور رئيس الحزب وأصدرنا بيانا من اللجنة العامة بالبحيرة بالالتزام بما صدر عن الجمعية العمومية والهيئة العليا للحزب.
وقال محمد عيسوي الابياري ـ رئيس لجنة شباب الوفد بالمحمودية: الشرعية المتمثلة في الجمعية العمومية انتخبت الأستاذ محمود اباظة رئيسا للوفد واختارت معه هيئة عليا لتؤكد أن مسيرة الوفد بدأت تأخذ منحني ايجابيا الديمقراطية عنوانه والاهتمام بالشباب والاعتماد عليهم أهم أهدافه.
وأضاف: نساند الشرعية الممثلة في رئيس الحزب الأستاذ محمود أباظة الذي جاء بالانتخابات الحرة لتؤكد أن الوفد معقل الديمقراطية في مصر.
وقال جمال كساب ـ عضو الوفد بلجنة كفر الدوار: الشرعية وحدها صاحبة الحق في عودة الروح لحزب الوفد ولقد كان اللجوء لعقد الجمعيات العمومية هي الوسيلة المثلي لإجراء انتخابات حرة نزيهة شهد لها الجميع بأنها انتخابات جرت لتختار الهيئة الوفدية من يمثلها ويقود مسيرتها نحو الإصلاح والتغيير.