Translate

الأحد، 17 يناير 2016

أسماء أحياء الإسكندرية و معالمها :





























































































كرموز : نسبة لقس قبطى يدعى كارموس
راغب : نسبة لراغب باشا وكان يملك أراضى زراعية و حظائر ماشية بتلك المنطقة
سيدى بشر : نسبة للعارف بالله الشيخ بشر الصوفى المذهب
الشاطبى : نسبة لسيدى محمد الشاطبى أحد علماء شاطبة بالأندلس و أقام فى الإسكندرية و دفن فيها
أبو العباس : نسبة للعارف بالله سيدى أبو العباس المرسى من مورسيا بالأندلس و عاش فى الإسكندرية و دفن فيها
أبو الدردار : نسبة للصحابى الجليل أبى الدرداء من صحابة النبى صلى الله عليه و سلم و مدفنه موجود فيها
المكس : نسبة لتحصيل المكوس " الضرائب من التجار القادمين للإسكندرية من بلاد المغرب
الدخيلة : نسبة لمدخل إسكندرية القديم
المحمودية ترعة نسبها محمد على باشا للسلطان العثمانى أنذاك السلطان محمود
العوايد : المكان الذى يتم فيه تحصيل العوائد على المحصولات الزراعية الداخلة لمدينة الإسكندرية
أبو قير : نسبة لمدفن راهب قبطى كان يدعى أبو قير و دفن فيها
ونجت : نسبة للمندوب السامى البريطانى سير ونجت
كوم الشقافة : نسبة للشقف " بقايا فخار مكسورة " كانت تلقى فى هذا المكان
كوم الدكة : نسبة للسكان الأوائل لهذه المنطقة و هم من أصل نوبى ينتمون لقبائل الدكة النوبية
الأزاريطة : كلمة إيطاليا تعنى الرمل و الصحراء " لازاريتا "
فيكتوريا : نسبة لكلية فيكتوريا التى تحمل اسم ملكة بريطانيا وقتئذ
أمبروزوا : نسبة للعالم " لامبروزوا " واضع كتاب علم الجريمة
محرم بك : نسبة ل " محرم بك زوج ابنة محمد على باشا
الاسكندرانى : نسبة ل " حسن باشا الاسكندرانى أمير البحر فى زمن محمد على باشا
باب شرق : نسبة لوجود الباب الشرقى فى السور القديم لمدينة إسكندرية و بقاياه موجودة حتى اليوم فى الشلالات
طوسون : نسبة للأمير طوسون حفيد محمد على باشا و التى استقرت أسرته بالإسكندرية
سيدى جابر : نسبة للعارف بالله سيدى جابر و هو عالم من الأندلس أقام بالإسكندرية
الحضرة : نسبة ل" بحيرة الحضرة " التى قام يوسف سموحة بردمها من أجل أن يمر بها قطار السكة الحديد عند إنشاء السكة الحديد فى زمن الوالى محمد سعيد باشا ابن محمد على باشا
لوران : شرق الأسكندرية نسبة إلي الخواجة لوران صاحب شركة سجاير في القرن الـ 19 م ويشغل قصرة حاليا مدرسة لوران الثانوية للبنات .
زيزينيا : علي أسم الكونت زيزينيا وكان تاجرا إيطاليا للقطن .
بوكلي وشوتس وفلمنج وإستانلي : أسماء لأعضاء ومؤسسي مجلس إدارة ترام الرمل من الأنجليز .
كامب شيزار : ومعناها باللغة الأنجليزية معسكر القيصر نظرا للأعتقاد بأن يوليوس قيص نزل بعساكرة في هذا المكان عند قيامة بغزو مصر في أخر عصر البطالسة " كليوباترة " ثم صار معسكرا للجند الروماني بعد أن أصبحت مصر ولاية رومانية .
سان إستيفانو : قصدت شركة ترام الرمل إطلاق هذا الأسم تخليدا لذكري إنتصار الصرب علي ألأتراك العثمانيين بمساعدة روسيا سنة 1874م في موقعة سان إستيفانو ثم إستقلال صربيا وعليه أقامت الشركة الفندق الشهير وتم تسميتة بأسم فندق سان إستيفانو .
جليمونوبولو " جليم" : وهو أسم أحد اليونانيين وكان عضو المجلس البلدي لمدينة الأسكندرية .
باكوس : نسبة إلي أسم أحد اليونانيين وكان يعمل سمسارا في بورصة القطن بالأسكندرية .
جناكليس : نسبة إلي الخواجة اليوناني جناكليس صاحب مزارع العنب ومصانع تقطير الكروم " النبيذ"
سابا باشا : نسبة إلي سابا باشا أول مدير مصري " من أصل لبناني " لشركة البوستة الخديوية " شركة ملاحة بحرية " ثم عين وزيرا للمالية بعدها .
سموحة : في سنة 1924 جففت بحيرة الحضرة والتي كانت تسمي ملاحة رجب باشا والذي قام بتجفيفها يوسف سموحة يهودي الديانه عراقي الجنسية وجاء إلي الأسكندرية لتجارة الأقمشة .
النبي دانيال: ينسب إلى أحد العارفين بالله وهوالشيخ محمد دانيال الموصلي أحد شيوخ المذهب الشافعي وكان قد قدم إلى مدينةالإسكندرية فى نهاية القرن الثامن الهجري واتخذ من مدينة الإسكندرية مكانا لتدريس أصول الدين وعلم الفرائض على نهج الشافعية وظل بمدينة الإسكندرية حتى وفاته سنة 810هـ فدفن بالمسجد وأصبح ضريحه مزارا للناس ،وقد ارتبط هذا الجامع بعدة أساطير منهاكما سبق ذكره أنه دفن به النبي دانيال كما ارتبط أيضا بفكرة البحث عن قبر الإسكندرالأكبر إلا أن الأبحاث والحفائر التي تمت بهذا الجامع فى أواخر القرن التاسع عشروأوائل القرن العشرين دحضت هذه الأفكار .
سوتر : ومعناها " المنقذ" وقد أطلقتة جزيرة ردوس علي بطليموس الأول جزاء مساعداته لها ضد الحصار الذي قام به الملك ديمتيريوس لمدة 15 شهرا .
السلسلة : كانت السلسلة تمنع عبور الناس إلي حاجز الأمواج وهناك تصور أخر لأصل هذا الأسم وهو وجود سلسلة من الجزر الصغيرة في تلك المنطقة .
المنشية : هو إصطلاح يطلق علي المكان الرئيسي بالمدينة أو القرية بها وقد أطلق هذا ألأسم علي هذا الحي حيث كان مركز النشاط التجاري ومركز تجمع للقنصليات الأجنبية علي جانبي الميدان .

السبت، 16 يناير 2016

مسجد التوبة بدمنهور.. تحفة بناها عمرو بن العاص 21 هجرية





..ثانى مسجد بُنى فى أفريقيا بعد مسجد عمرو بن العاص
فى محافظة البحيرة، وفى بداية الفتح الإسلامى لمصر وقبل فتح الإسكندرية سنة 21 هجريا تم بناء ثانى مسجد فى مصر وأفريقيا بعد جامع عمرو بن العاص، وهو مسجد التوبة بمدينة دمنهور.
يقع وسط المواقع الأثرية هناك والجوامع ذات القيمة التاريخية والثقافية الكبيرة، وهو من اشهر المساجد هناك، وهو تحفة من البناء المعمارى الإسلامى نظرا لوجود عدة زخارف رائعة وأعمدة من أفضل أنواع الرخام فى العالم.
ويقع مسجد التوبة فى مكان استراتيجى ومتميز بمدينة دمنهور، حيث يقع بشارع عرابى وبالقرب من محطة السكة الحديد، وبالقرب من العديد من الأحزاب السياسية، وكان المسجد مقصد المرشحين لانتخابات رئاسة الجمهورية ونواب مجلس الشعب، حيث كانوا يستأجرون مقارهم الانتخابية بجوار المسجد كى تنطلق مسيراتهم وجولاتهم الانتخابية منه بعد أداء الصلاة، وكما يقصده أهالى الموتى لتوديع ذويهم والصلاة عليهم؛ نظراً لقرب الجامع من المقابر وتبركاً بدعوات مئات المصلين الذى يؤدون فيه الفروض يومياً، بالإضافة لحفلات وفعاليات إذاعة القرآن الكريم فى مختلف المناسبات التى تشهدها محافظة البحيرة ومنها عيدها القومى الموافق لذكرى انتصار أهالى البحيرة على جنود حملة فريزر بمدينة رشيد عاصمة وحاضرة شمال البحيرة.
ويكمن سبب تسمية مسجد التوبة بهذا الاسم؛ لكونه مقصد لكل تائب وعائد إلى الله، وكان هذا هو سبب شهرته وذيوع صيته، وللمسجد أيضا دور اجتماعى هام لأهالى المدينة، حيث يوجد به معهد لإعداد الدعاة ودار لتحفيظ القران الكريم وفصول تقوية ويقصده المسلمون من كافة أنحاء دمنهور.
واشتهر المسجد بدوره السياسى البارز، حيث ظل على مدى التاريخ قبلة للمظاهرات والاحتجاجات ضد الطغاة والظالمين، وكان شاهد عيان على جميع الاحتجاجات التى قامت بها القوى السياسية قبل وبعد ثورة الخامس والعشرين من يناير، وكان دوما نقطة انطلاق لجميع حشودهم ومسيراتهم الاحتجاجية ؛ نظرا ً لموقعه الفريد فى قلب المدينة وحجمه الكبير الذى يتسع لآلاف المصلين.
وانطلقت من مسجد التوبة مسيرات ثورة الخامس والعشرين من يناير التى كانت تضم عشرات الآلاف من المتظاهرين والحشود الغاضبة لإسقاط نظام الرئيس السابق محمد حسنى مبارك، وكان الجامع دوما ً غصة فى حلق النظام القمعى الأمنى آنذاك، حيث كانوا يحاصرونه بالكردونات الأمنية والعديد من عربات الأمن المركزى لمحاصرة المصلين المشاركين فى المسيرات الاحتجاجية والسيطرة عليهم، وشهد محيط المسجد سقوط الدماء الظاهرة والذكية لمئات المتظاهرين، التى زادت من قيمة وشرف المكان فى قلوب أصحاب المدينة.
المسجد تم الانتهاء من إعادة ترميمه ، وذلك تحت إشراف جمعية تعمير وإنشاء المساجد بدمنهور والتى أنشئت فى عام 2012، بالإضافة إلى المساعدات المادية والتبرعات التى يدفعها رجال الأعمال وأصحاب الخير بالمحافظة.

فيديو| مسجد التوبة بدمنهور.. تحفة بناها عمرو بن العاص 21 هجرية


     دوت مصر| مسجد التوبة بدمنهور .. بناءه عمرو بن العاص عام 21 هجرية
    على ربوة في مكان متميز بمدينة دمنهور.. بالقرب من محطة السكة الحديد.. يقع مسجد التوبة، وهو تحفة من تحف البناء المعماري الإسلامي نظرا لوجود عدة زخارف رائعة وأعمدة من أفضل أنواع الرخام.
    ويعود تاريخ المسجد إلى بداية الفتح الإسلامي لمصر منذ حوالي 14 قرنا وقبل فتح الإسكندرية سنة 21 هجرية حيث يعتبر ثاني مسجد بني في مصر وأفريقيا بعد جامع عمرو بن العاص بالقاهرة .
    ويعد محيط المسجد الذي يقع على تبة عالية بالقرب من ميدان المحطة وفى بداية شارع أحمد عرابي أحد أعرق شوارع دمنهور كان له نصيب هام من أحداث ثورة يناير حيث تجمع العشرات من النشطاء على سلالم المسجد ليكونوا الشرارة الأولى لأحداث ثورة 25 يناير.
    ويقول محمد شعبان رئيس مجلس إدارة جمعية إنشاء وتعمير المساجد بمدينة دمنهور إن المسجد تم بناءه عام 21 هجرية بعد مسجد عمرو بن العاص، مشيرا إلى أن المسجد يحتوي على نجفة أثرية تزن 3 أطنان من النحاس .
    وأوضح أن قبلة المسجد مصنوعة من الجبس لم تتغير منذ إعادة بناء المسجد عام 1958، مشيرا إلى أن المسجد منذ بناءه عام 21 هجرية تم ترميمه 10 مرات وإعادة بناءه مرتين أخرها في الفترة ما بين 2012 وحتى 2015 بتكلفة 2 مليون جنيه بالجهود الذاتية من أهالي مدينة دمنهور.
    وأضاف أن منبر المسجد أهداه وجيه أباظة أول محافظ للإقليم عقب ثورة 1952 على نفقته الخاصة في فترة الستينيات أثناء عملية إعادة بناء المسجد عام 1958 .