شهد العالم خلال الخمس سنوات الأخيره تقلبات كثيره سواء كانت إيجابية أو سلبيه , فهناك مدن كانت تنعم في أمن وأمان ومستوى معيشي جيد للفرد باتت اليوم تعيش في صدامات طائفيه ونزاعات حزبية مثل الكثير من المدن في الشرق الأوسط, بينما شهدت مدن أخرى ثورة صناعيه او زراعيه كان لها الفضل بعد الله في رفع مستوى دخل الفرد وازدياد الأمن.
وإذا أردنا معرفة أفضل المدن معيشيا فيجب الأخذ بعده أمور وهي :
- جودة البنية التحتية ( موارد المياه وشبكة الصرف الصحي والطرق والجسور والشبكات الكهربائية والاتصالات عن بعد وما إلى ذلك )
- الإقتصاد القوي
- إنخفاض التكلفة المعيشية
- التعايش السلمي والمتناغم بين جميع أفراد المدينة
- الإقتصاد القوي
- إنخفاض التكلفة المعيشية
- التعايش السلمي والمتناغم بين جميع أفراد المدينة
إن الأمور الآنف ذكرها إن توافرت في أي مدينة فسترفع أفضليتها عالميا , وأمّا إن غابت عن المدن فستجد أن أهلها يكابدوا الصعاب ليقضوا حياتهم اليوميه بسلام.
وقد أجرت مجموعة الإيكونومست دراسة حول المدن الكبيره في جميع انحاء العالم لتخرج بتصنيف يحدد أفضل 6 مدن من الممكن أن تعيش فيها وأسوأ 6 مدن من الممكن أن تعيش فيها في عالم 2013م.
وأفضل المدن في العالم هي بالترتيب التنازلي :
6- أديليد ( استراليا )
5- كالجاري ( كندا )
4 – تورينتو ( كندا )
3- فانكوفر ( كندا )
2 – فيينا ( النمسا )
1 – ملبورن ( استراليا )
وأما أسوأ المدن التي من الممكن أن تقيم فيها حاليا هي المدن التالية مرتبة ترتيب تنازلي :
6 – القاهرة ( مصر )
كانت القاهره تعتبر أكثر المدن حضارية وتاريخا في شمال أفريقيا وفي الشرق الأوسط إلا أنه وبعد الأحداث الأخيره والإعتصامات والإحتجاجات والمظاهرات والصدامات بين جميع أفراد الشعب وانقساماتهم السياسيه أصبحت القاهره بحسب الدراسه في المركز السادس كأسوأ مدينه في العالم من الممكن أن تقيم فيها.
كانت القاهره تعتبر أكثر المدن حضارية وتاريخا في شمال أفريقيا وفي الشرق الأوسط إلا أنه وبعد الأحداث الأخيره والإعتصامات والإحتجاجات والمظاهرات والصدامات بين جميع أفراد الشعب وانقساماتهم السياسيه أصبحت القاهره بحسب الدراسه في المركز السادس كأسوأ مدينه في العالم من الممكن أن تقيم فيها.
5 – هراري ( زيمبابوي )
4 – لاغوس ( نيجيريا )
3 – بورت مورسبي ( بابوا غينيا الجديدة )
2 – داكا ( بنغلاديش )
1 – دمشق ( سوريا )
وللأسف حلّت دمشق كأسوأ مدينة من الممكن أن تعيش فيها وذلك لما لحقها من الضرر في بنيتها التحتيه والاقتصادية بسبب الحرب التي تسمى بثورة الكرامة.
وللأسف حلّت دمشق كأسوأ مدينة من الممكن أن تعيش فيها وذلك لما لحقها من الضرر في بنيتها التحتيه والاقتصادية بسبب الحرب التي تسمى بثورة الكرامة.