Translate

الاثنين، 26 أغسطس 2013

أمراض ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية و الكولسترول في الدم


أمراض ارتفاع نسبة الدهون الثلاثية و الكولسترول في الدم



إن زيادة نسبة الدهون في الدم و تشمل الدهون الثلاثية و الكلسترول ، من أهم مسببات تصلب الشرايين بحيث تفقد الشرايين مرونتها و قدرتها على التمدد و الانكماش الضروري للتحكم في ضغط الدم ، فعند ارتفاع ضغط الدم تقوم الأوعية 
بالتمدد و عند الانخفاض في الضغط تنكمش الأوعية الدموية لكي تحافظ على المعدل الطبيعي لضغط الدم.



توجد الدهون بشكل طبيعي في دم الإنسان ، و في حالة زيادتها فإنها تتراكم على الجدران الداخلية للأوعية الدموية مما يحدث تصلباً فيها ، ذلك التصلب يزيد من ضغط الدم مما ينعكس ذلك سلباً على القلب معرضاَ المصاب بارتفاع نسبة الدهون إلى أمراض القلب و مضاعفات ارتفاع ضغط الدم من حدوث تجلطات دموية و سكته قلبية أو دماغية أو فشل كلوي مزمن و كذلك يؤثر على الجهاز العصبي على المدى البعيد من المرض.
الأسباب و عوامل الخطورة /
تتمثل الأسباب الرئيسية في عاملين أساسين هما:
  • ارتفاع نسبة الكولسترول السيئ "ينقل الدهون من الكبد إلى الدم"
  • انخفاض نسبة الكولسترول الجيد"ينقل الدهون من الدم إلى الكبد"
و يرجع ذلك لعدة مسببات من أهمها :
  • عوامل لا يمكن تغييرها مثل الوراثة و الجنس "الإناث أكثر عرضة من الرجال".
  • الإفراط بتناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة و الزيوت و شرب الكحوليات.
  • قلة النشاط الرياضي و السمنة و عادات الغذاء الغير صحية.
  • تناول بعض الأدوية مثل حبوب منع الحمل و الكورتيزون و مدرات البول.
  • مرض السكري و متلازمة كوشينغ و الفشل الكلوي و انخفاض إفراز الغدة الدرقية.
الأعراض و العلامات /
  • غالباً لا يوجد أعراض محددة خاصة بارتفاع نسبة الدهون في الدم و لكن يمكن التعرف على المرض من خلال الفحوص المخبرية المتعلقة بالدم.
الفحوصات التشخيصية /




صورة تظهر انسداد الشرايين التاجي الأيمن المغذي لعضلة القلب بشكل اساسي من الجانب الأيمن ، ذلك الانسداد ناتج عن تراكم الدهون في جدران الشرايين.


يعتبر فحص الدهون المقترن بالصوم Fasting Lipoprotein Test من أهم الفحوصات شيوعاُ يمكن من خلالها التعرف على مستوى نسبة الكلسترول العام و الجيد و السيئ و الدهون الثلاثية ، و تكون نسبة الكلسترول العام بحدود 200 مليجرام لكل 100 مل ، و يتطلب أن يصوم المريض 8 ساعات قبل الفحص، ثم تسحب عينة من الدم الوريدي و يتم إرسالها إلى المختبر، و بزيادة نسبة الكلسترول السيئ يتضاعف خطر الإصابة بأمراض القلب و تصلب الشرايين.

العلاج /
يكمن العلاج في تشخيص سبب المرض ، و بطبيعة الحال لا يمكن إيجاد علاج نهائي للمرض إذا كان بسبب الوراثة، و هناك خطوات للوقاية و العلاج تتمثل فيما يلي :



هرم الغذاء الصحي، ينصح اتباعه من أجل الوقاية من ارتفاع الكولسترول في الدم 




الغذاء و الرياضة :
  • التقليل من تناول الأطعمة الدسمة و الغنية بالدهون.
  • الإكثار من تناول الخضروات و الفواكه الغنية بالألياف.
  • إتباع حمية غذائية بوصفة مختص بأمور التغذية.
  • زيادة النشاط الرياضي و الانضمام إلى أندية الرشاقة و تخفيف الوزن.
الدواء:
يعتبر العلاج الدوائي الخط الثاني لعلاج أمراض ارتفاع نسبة الدهون و الكولسترول في الدم ، و ذلك بعد فشل الحميات الغذائية علاج المرض. 

المضاعفات/
تزداد المضاعفات بإزياد ارتفاع نسبة الكولسترول السيئ و الدهون الثلاثية و تشمل :
  • تصلب الشرايين و الذي يسبب ارتفاع ضغط الدم و تكون جلطات قاتلة.
  • أمراض الشرايين التاجية و هي الشرايين المغذية للقلب مسببة ذبحة صدرية ثم سكتة قلبية.
  • حدوث سكتة دماغية.
  • حدوث سكتة قلبية قد تودي للوفاة.
طرق الوقاية :


  • حافظ على الوزن المثالي و التغذية الصحية السليمة بالتقليل من تناول الدهون و مشتقاتها.
  • حافظ على أداء تمارين رياضية يومياً بمقدار نصف ساعة يومياً مثل الجري و نط الحبل للإناث و السباحة و لعب كرة القدم أو الرياضة التي تجدها مناسبة لك.
  • واضب على اجراء فحوص دورية .
مع تمنياتي للجميع بدوام الصحة و العافية ، 



الأحد، 25 أغسطس 2013

إنقاص الوزن الدائم



عشرة حقائق عن إنقاص الوزن الدائم


كن أنت ولا تحاول أن تكون غيرك! لقد أتينا كلنا إلى الحياة بأجسام لها أحجام وأشكال مختلفة، منها الجسم الطويل أو القصير. والجسم القصير قد يكون ممتلئا أو قد يكون نحيفا، وهناك جسم عظامه كبيرة وآخر عظامه صغيرة، ويوجد جسم ذو أكتاف عريضة وأرداف ضيقة، وجسم آخر تكون أكتافه ضيقة وأردافه عريضة.

ويرجع معظم أحجام وأشكال الجسم إلى العوامل الوراثية، على الرغم من أن كل فرد يمكنه
 تغيير جسمه بدرجة محدودة، عن طريق إنقاص أو زيادة بعض وزنه، إلا أنه، لا يمكن - بأي نظام غذائي أو تحت أي ظرف من الظروف - عمل تغيير كامل للجسم؛ لأن الجسم لم يبن أصلا في بدايته على الشكل الذي قد يريده صاحب الجسم الآن. وهنا بعض الحقائق حول هذا الموضوع:

الحقيقة الأولى:

يمكن للفرد الإقلال من الزيادة في وزن جسمه المتراكمة في أردافه، لكنه لن يستطيع تحويل هذه الأرداف الممتلئة، إلى رشاقة تصل إلى قوام عيدان الكرفس!

الحقيقة الثانية

إنقاص الدهون: إنقاص الدهون أو إنقاص الوزن! والأدق والأصح علمياً أن تقول: "إنقاص الدهون"، وليس "إنقاص الوزن"، لان تعريف السمنة يرتبط بتراكم الدهون الزائدة في الجسم.
وعادة ما يوصف الرجل بأنه سمين، عندما تمثل الدهون في جسمه أكثر من خمس وزنه، بينما يعتبر جسم المرأة سمينا، عندما يكون أكثر من ربع وزنها دهنا.
ويعبر وزن الجسم عن وزن الدهون والعظام والأنسجة والماء وأعضاء الجسم المختلفة. فمثلا، إن إعطاء مدرات للبول أو ملينات، يؤدي إلى فقدان بعض الماء والسوائل، وبالتالي ينقص وزن الجسم، لكنه في حقيقة الأمر ليس إنقاصا للدهن، إنما هو إنقاص للوزن ناتج عن نقص الماء والسوائل. وكذلك فإن فقدان الكتلة العضلية يؤدي إلى فقدان بعض الوزن، وهذه الحالة أيضا ليست فقدانا للدهن إنما هي فقدان للوزن ناتج عن فقدان بعض الكتلة العضلية.

السلوك الصحي
الحقيقة الثالثة: السمنة مرض يتعلق بالسلوك الإنساني، وليس النمط الغذائي فقط! والتحكم والسيطرة الدائمة على الوزن ليس نظاما غذائيا سحريا يخلصك من الشحوم والوزن الزائد في عدة أسابيع أو أشهر، إنما هو أسلوب حياة مستمر، يحافظ على الصحة والوزن بصفة دائمة.
ويتطلب التحكم والسيطرة الدائمة على الوزن الجمع بين معالجة الحالة النفسية والسلوكيات المتعلقة بتناول الطعام، وإدراك مدى تقبلك لشكل الجسم، ومدى تأثرك بالوسط والأشخاص المحيطين بك، مع ممارسة النشاط والحركة بانتظام، بالإضافة إلى اختيار أصناف الطعام الصحية.

تحديد الهدف

الحقيقة الرابعة: تحديد الهدف هو أحد المفاتيح الأساسية لإنقاص الوزن الدائم. والأهداف هذه ثلاثة أنواع: قصيرة المدى (منتهية)، متوسطة المدى، طويلة المدى (مستمرة). ويجب أن يكون هدفك مستمرا، وليس منتهيا. ولا يجب أن يكون هدفك إنقاص بعض الوزن كي تستطيع ارتداء ملابسك لحضور مناسبة معينة.. فهذا مثلا هدف منتهٍ، لكن يجب أن يكون هدفك الصحة واللياقة والمظهر الجيد وإنقاص الوزن الدائم.. فاستمرارية الهدف تضمن لك أقصى نسبة من النجاح، وتجنبك مخاطر النكوص بعد تحقيق الهدف.

التأجيل والتسويف
الحقيقة الخامسة: حاذر من التأجيل والتسويف، لأن التأجيل والتسويف عادة قابلة للتكرار، والمسوف يعشق كلمة (فيما بعد) ويسجل أرقاما قياسية في قول «سأفعل»، ويبدع في استدعاء الحجج والمبررات التي تمنعه من القيام بعمله، واستدعاء الشيء وضده في الوقت ذاته. تراه يقول: «لا بد من البدء في إنقاص وزني بجدية وإصرار»، ويقول في موضع آخر: «حالتي لا تسمح الآن بإنقاص وزني.. الأمر يسترعي الاسترخاء والراحة والمزيد من الطعام!!».

إغراءات الطعام
الحقيقة السادسة: كيف تحصن نفسك ضد إغراءات الطعام؟
عندما تشعر بالرغبة الملحة والتوق الشديد لتناول الطعام، احرص على الامتناع عن تناول الطعام لمدة 10 - 15 دقيقة، لأن الرغبة في تناول الطعام تقل بعد هذه المدة، كما يجب الابتعاد عن التفكير في الطعام والحرص على الانشغال في نشاط آخر ليس له علاقة بتناول الطعام، مثل أخذ حمام دافئ، أو القيام بتنظيف المنزل، أو حتى الاستماع إلى الموسيقى وقراءة كتاب. المهم ألا يرتبط هذا النشاط بتناول الطعام. بالإضافة إلى ذلك، احرص على تقرير كمية الطعام المناسبة كي تتناولها. وتناول الطعام ببطء، وتلذذ بكل قضمة مع عدم الشعور بالذنب أو الهزيمة، إذا استسلمت لإغراء الطعام، لأن ذلك قد يؤثر في أكثر الأشخاص إرادة.
"
لهفة" الشوكولاته
الحقيقة السابعة: تعلم تناول الشوكولاته دون الشعور بالذنب. والشوكولاتة من أكثر أنواع الطعام شيوعا التي تؤدي إلى اللهفة على تناولها، وعدم القدرة على التخلص من تناولها بسهولة، والشعور بالذنب. لذا يمكن تطبيق الاستراتيجية التالية لتناول الشوكولاتة دون
الشعور بالذنب، وفى الوقت نفسه تناولها بطريقة صحية
  • تناول الخروب بديلا من الشوكولاته.
  • عدم شراء الشوكولاته عند الذهاب للتسوق.
  • الحرص على شراء العبوات الصغيرة.
  • الحرص على وضع الشوكولاته في أماكن يصعب عليك الوصول إليها بسهولة.
  • تجنب تناول الشوكولاته أثناء الشعور بالجوع لأن ذلك يزيد من الشوق واللهفة إلى تناولها.
  • تناول الشوكولاته بعد الانتهاء من تناول الوجبة الرئيسية (بنحو خمس عشر دقيقة) يحد من الرغبة في تناولها فيما بعد.
  • تناول قطعة من الشوكولاته الخام الداكنة (تحتوى على سعرات أقل ومذاقها أقوى)، بدلا من البسكويت المغطى بالشوكولاته أو الحليب الممزوج بالشوكولاته.
  • تناول قطعة من حلوى الشوكولاتة (80 سعرة حرارية) أو نصف فنجان من لبن الشوكولاته المثلج منزوع الدسم (100 سعرة حرارية)، مع فنجان من شرائح الفراولة (20 سعرة حرارية)، بدلا من تناول الآيس كريم بنكهة الشوكولاته.
  • امزج نصف كوب من حليب الشوكولاته منزوع الدسم مع المياه الغازية الدايت.
  • استخدم مبشور الشوكولاته على الحليب منزوع الدسم (تحتوي الملعقة الصغيرة من مبشور الشوكولاته على 20 سعرة حرارية).

سلوكيات خاطئة
الحقيقة الثامنة

تجنب السلوكيات الخاطئة المتعلقة بتناول الطعام. ويشمل ذلك تجنب
  • تناول الطعام بسرعة (في العجلة البدانة وفي التأني الرشاقة).
  • تناول تقديم كميات الطعام الكبيرة، إذ أكدت الدراسات العلمية أن المبالغة في وضع كميات كبيرة من الطعام على المائدة أو تناول الطعام من أواني الطهي أو الآنية كبيرة الحجم يؤدي إلى زيادة الشراهة لتناول الطعام، وعدم الشعور بالشبع، وتناول كميات كبيرة من الطعام دون وعي أو استمتاع).
  • الحرص على تناول الطعام المتبقي في الصحن، فقد أشارت الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من البدانة يحرصون دائما على تناول الوجبة المقدمة إليهم بالكامل، والتهام ما تبقى من الطعام في الطبق، وأنهم يأكلون هذه الكميات الإضافية من الطعام، على الرغم من شعورهم بالشبع، لذلك فهم يلجأون إلى إزالة المتبقي من الطعام تحت مسميات «العادة فقط».
  • القيام بأعمال أخرى أثناء تناول الطعام، حتى لو كان مجرد مشاهدة التلفاز أو القراءة أو إجراء محادثة هاتفية، لأن المخ في هذه الحالة يربط بين تناول الطعام والنشاط الذي تقوم به.
  • تناول الطعام أثناء تحضير أو تقديم الطعام. وهذه إحدى العادات السيئة التي نحرص عليها أحيانا، وتتسبب في تناول كميات إضافية من السعرات الحرارية لا ندركها.
  • تناول الطعام في أكثر من حجرة بالمنزل، وبالتالي فأنت تتناول الطعام أثناء تجوالك بالمنزل من غرفة إلى غرفة، وتحرص على تناول الطعام هنا وهناك، لذا نجد أن البدناء يحرصون على الاحتفاظ ببعض الطعام في غرفة المعيشة والمطبخ وغرفة النوم وفى الحمام أحيانا.
  • تناول الطعام في أوقات متأخرة من الليل، مما يؤدى إلى تكدس السعرات الحرارية لانخفاض معدلات حرق الطاقة بالليل وأثناء النوم.
  • الاستغناء عن إحدى الوجبات اليومية، وهي إحدى العادات السيئة جدا التي تتعارض مع الرشاقة، لأن ذلك يزيد من تأثير الجوع، بدرجة تسبب زيادة كمية الطعام المتناولة في الوجبة التالية.
  • المبالغة في تناول الطعام أثناء المناسبات الاجتماعية واللقاءات المستمرة للأهل والأصدقاء في مطاعم الوجبات السريعة، لتناول وجباتها الممتلئة بالدهون، وهذه المناسبات تمثل تأثيرات وضغوطا اجتماعية تغير من النظام الغذائي الذي تتبعه وتحرص على استمراره.

بدع غذائية

الحقيقة التاسعة: حاذر من البدع الغذائية الضارة بالجسم، إذ ومع أهمية مقاومة السمنة وضرورة تحقيق الرشاقة، يجب تفادي ظاهرة بدع الريجيم الخاطئة الضارة بالجسم.
وإحدى البدع الغذائية للريجيم الضار تتضمن ضرورة الفصل بين الكربوهيدرات والبروتينات والدهون تحقيقا للرجيم والرشاقة. وهذه البدع لا تقوم على أي أساس علمي، لأن الأغذية الطبيعية تحتوي على الكربوهيدرات والبروتينات والدهون معا في تركيب المادة الغذائية الواحدة نفسها، لكن بنسب متفاوتة، كما أن العمليات الحيوية للتمثيل الغذائي للمكونات الغذائية الثلاثة، تتوافق فيما بينها في تداخل محكم متوافق، لتحقق للجسم أعلى استفادة غذائية. فالغلوكوز (الناتج النهائي لهضم الكربوهيدرات) والأحماض الدهنية (الناتج النهائي لهضم الدهون) والأحماض الأمينية (الناتج النهائي لهضم البروتينات)، تدخل المسار الحيوي الذي ينتج الطاقة التي يحتاجها الجسم.
الريجيم الذي يؤدي إلى تذبذب وزن الجسم بالزيادة والنقصان يطلق عليه خبراء التغذية «ريجيم اليويو». وقد حذرت الدراسات العلمية من خطورة هذا الريجيم، نتيجة زيادة تعرض الجسم للإصابة بأمراض القلب، بدرجة تفوق ما قد يتعرض له الجسم السمين ذو الوزن الثابت تقريبا، كما يؤدي «ريجيم اليويو» إلى المزيد من مقاومة الجسم لإنقاص الوزن، لذا يوصي خبراء التغذية ألا تقل كمية المواد الغذائية في الوجبات اليومية عن الحد الذي يوفر للجسم نحو 1200 سعرة حرارية، ما لم يكن هناك إشراف طبي دقيق.
مثلاً إن ريجيم الوجبات الغذائية الغنية بالبروتينات والمنخفضة في نسبة الكربوهيدرات، ضار بالجسم، فبعد نحو ساعتين ونصف الساعة من تناول هذه الوجبات يتحول البروتين إلى غلوكوز من أجل توفير احتياجات المخ، ومع الاستمرار في هذا الريجيم يلجأ الجسم إلى عملياته الحيوية التي تعمل على تكسير عضلاته (مكوناتها الأساسية هو البروتين)، وبالتالي يفقد الجسم عضلاته، وتظهر عليه علامات الضعف والتعب العام، كما أن الكتلة العضلية في الجسم تعتبر بمثابة ماكينة حرق سعرات طاقة المواد الغذائية، مما يتسبب في اتجاه الجسم إلى تخزين معظم الطاقة التي يحصل عليها من أغذية أخرى في صورة دهون، فيزداد وزنه مرة أخرى بعد أن نقص بصورة كبيرة في أول الأمر. وبالتالي يصاب الجسم بالضعف العام وزيادة الدهون وضعف العضلات ومقاومة إنقاص الوزن مرة أخرى.

الحقيقة العاشرة
إحذر الرجيم الذي يأكل جسمك

يجب احتواء وجبات الرجيم على الكميات الضرورية من الفيتامينات والمعادن في حدود الاحتياجات القياسية والمحددة منها يوميا. والهدف من ذلك تفادي أضرار نقص وجودها، حتى لا يبدأ الجسم في استهلاك ما يوجد منها في أنسجته ومكونات أعضائه الداخلية، وهو وضع ضار توصف خطورته بأن الجسم بدأ يأكل نفسه.

ونظرا لعدم وجود جميع هذه الفيتامينات والمعادن في مادة غذائية واحدة، فإن الوجبات اليومية يجب أن تعتمد على التنوع والاعتدال في ما تحتويه من أغذية طبيعية، لضمان حصول الجسم على احتياجاته الضرورية من الفيتامينات والمعادن. وبالتالي تظهر خطورة بدع الريجيم التي تحرم الجسم من تناول أغذية معينة، فيتعرض للإصابة بأضرار نقصها.
وقبل أن تأكل أي وجبة رجيم لا تبحث فقط عما تعطيه من سعرات حرارية منخفضة، وما تحدثه من نقص في وزن الجسم، بل يجب التأكد من احتوائها على الفيتامينات والمعادن والمغذيات الرئيسية من الدهون والبروتينات والكربوهيدرات والألياف، حتى لا تبدأ في أكل جسمك.

الخميس، 22 أغسطس 2013

HUMANITY IS GETTING VERY CLOSE TO EXTINCTION الانسانية تنقرض

HUMANITY IS GETTING VERRRRRRRY CLOSE TO EXTINCTION



Presumably painted by a Near Term Extinctionist. Image via Flickr
If you were to take a comparative look back at our planet during the 1950s from some sort of cosmic time-traveling orbiter cube, you would probably first notice that millions of pieces of space trash had disappeared from orbit.
The moon would appear six and a half feet closer to Earth, and the continents of Europe and North America would be four feet closer together. Zooming in, you would be able to spot some of the results of the Golden Age of Capitalism in the West and the Great Leap Forward in the East. Lasers, bar codes, contraceptives, hydrogen bombs, microchips, credit cards, synthesizers, superglue, Barbie dolls, pharmaceuticals, factory farming, and distortion pedals would just be coming into existence.
There would be two-thirds fewer humans on the planet than there are now. Over a million different species of plants and animals would exist that have since gone extinct. There would be 90 percent more fish, a billion fewer tons of plastic, and 40 percent more phytoplankton (producers of half the planet’s oxygen) in the oceans. There would be twice as many trees covering the land and about three times more drinking water available from ancient aquifers. There would be about 80 percent more ice covering the northern pole during the summer season and 30 percent less carbon dioxide and methane in the atmosphere. The list goes on...
Most educated and semiconcerned people know that these sorts of sordid details make up the backdrop of our retina-screened, ethylene-ripened story of progress, but what happens when you start stringing them all together?
If Doomsday Preppers, the highest-rated show on the National Geographic Channel is any indication, the general public seems to be getting ready for some sort of societal collapse. There have always been doomsday prophets and cults and everyone has their own personal view of how the apocalypse will probably go down (ascension of pure souls, zombie crows, etc.), but in the midst of all of the Mayan Calendar/Timewave Zero/Rapture babble, there are some clarion calls coming from a crowd that’s less into bug-out bags and eschatology. Well-respected scientists and journalists have come to some scarily sane-sounding conclusions about the threat human-induced climate change poses to the survival of the human species.
Recent data seems to suggest that we may have already tripped several irrevocable, nonlinear, positive feedback loops—permafrost is melting, arctic ice is falling into the sea—and an average global temperature increase of only 2°C by 2100, which has long been a target of the UN and climate scientists, seems like a fairy tale. Instead, we’re talking 4°C, 6°C, 10°C, 16°C (your guess is as good as mine) here.
The link between rapid climate change and human extinction is basically this: the planet becomesuninhabitable by humans if the average temperature goes up by 4° to 6°C. That doesn’t sound like a lot because we’re used to the temperature changing 15°C overnight, but even a 2° to 3°C average increase would give us temperatures that would regularly surpass 40°C (104°F) in North America and Europe, and soar even higher near the equator. Human bodies start to break down after six hours at a wet-bulb (100 percent humidity) temperature of 35°C (95°F). This makes the 2003 heat wave in Europe that killed over 70,000 people seem like not a very big deal.
Factoring in the increase we’re already seeing in heat waves, droughts, wildfires, massive storms, food and water shortages, deforestation, ocean acidification, and sea-level rise some are seeing the writing on the wall:
We’re all gonna die!
If you want to freak yourself the fuck out, spend a few hours trying to refute the mounting evidence of our impending doom compiled by the man who gave the Near Term Extinction movement its name: Guy McPherson, who runs a blog called Nature Bats Last. McPherson is a professor emeritus of Natural Resources and Ecology and Evolutionary Biology at the University of Arizona who left his cushy tenured academic career and now lives in a straw house on a sustainable commune in rural New Mexico in an attempt to “walk away from empire.” There are a lot ofinterviews and videos available of Dr. McPherson talking about NTE if you want to boost your pessimism about the future to suicidal/ruin-any-dinner-party levels.
If you are in need of an ultimate mindfuck, there's a long essay on McPherson’s site entitled “The Irreconcilable Acceptance of Near Term Extinction” written by a lifelong environmental activist named Daniel Drumright. He talks about trying to come to terms with what it means to be on a clear path toward extinction, and it probably being too late to do anything about it (hint: suicide or 'shrooms). As Drumright points out, the entirety of human philosophy, religion, and politics doesn’t really provide a framework for processing the psychological terror of all of humanity not existing in the near future.
Outside of the NTE enclave, there are a lot of scientists and journalists who would probably try to avoid being labeled NTE proponents but are still making dire predictions about our collective fate. They may not believe that humans will ALL be gone by the middle of the century, but some of them are OK with talking about massive, catastrophic “population decline” due to rapid, human-induced climate change.
James Hansen, the former head of NASA’s Goddard Institute for Space Studies and one of the world’s leading climatologists, has recently retired from his position after 43 years in order to concentrate on climate-change activism. He predicts that without full de-carbonization by 2030, global CO2 emissions will be 16 times higher than in 1950, guaranteeing catastrophic climate change. In an essay published in April of this year, Hansen writes:
“If we should ‘succeed’ in digging up and burning all fossil fuels, some parts of the planet would become literally uninhabitable, with some times during the year having wet bulb temperatures exceeding 35°C. At such temperatures, for reasons of physiology and physics, humans cannot survive… it is physically impossible for the environment to carry away the 100W of metabolic heat that a human body generates when it is at rest. Thus even a person lying quietly naked in hurricane force winds would be unable to survive.”
Bill McKibben, prominent green journalist, author, distinguished scholar, and one of the founders of350.org—the movement that aims to reduce atmospheric CO2 levels to 350 parts per million in the hopes of avoiding climate change–caused disaster—wrote a book in 2011 called Eaarth: Making a Life on a Tough New Planet. In it, he highlights current environmental changes that have put uspast the predictions that had previously been reserved for the end of the 21st century. He emphasizes that the popular political rhetoric that we need to do something about climate change for our “grandchildren” is sorely out of touch with reality. This is happening now. We’re already living on a sci-fi planet from a parallel universe:
“The Arctic ice cap is melting, the great glacier above Greenland is thinning, both with disconcerting and unexpected speed. The oceans are distinctly more acid and their level is rising…The greatest storms on our planet, hurricanes and cyclones, have become more powerful… The great rain forest of the Amazon is drying on its margins… The great boreal forest of North America is dying in a matter of years… [This] new planet looks more or less like our own but clearly isn’t… This is the biggest thing that’s ever happened.”

Climate Change protesters in Melbourne, Australia. Image via Flickr
Peter Ward is a paleontologist and author whose 2007 book Under a Green Sky: Global Warming, the Mass Extinctions of the Past, and What They Can Tell Us About Our Future provides evidence that all but one of the major global extinction events (dinosaurs) occurred due to rapid climate change caused by increased atmospheric carbon dioxide levels. This time around, the carbon dioxide increase happens to be coming from humans figuring out how to dig billions of tons of carbon out of the ground and release it into the air. Ward claims that during the last 10,000 years in which human civilization has emerged, our carbon-dioxide levels and climate have remained anomalously stable, but the future doesn’t look so good:
“The average global temperature has changed as much as 18°F [8°C] in a few decades. The average global temperature is 59°F [15°C]. Imagine that it shot to 75°F [24°C] or dropped to 40°F [4°C], in a century or less. We have no experience of such a world... at minimum, such sudden changes would create catastrophic storms of unbelievable magnitude and fury...lashing the continents not once a decade or century but several times each year...For most of the last 100,000 years, an abruptly changing climate was the rule, not the exception.”
Far from being a Mother Earth lover, Ward has also developed a theory he calls the Medea Hypothesis in which complex life, instead of being in symbiotic harmony with the environment, is actually a horrible nuisance. In this hypothesis, the planet and microbial life have worked together multiple times to trigger mass extinction events that have almost succeeded in returning the Earth to its microbe-dominant state. In other words, Mother Earth might be Microbe Earth and she might be trying to kill her kids.
Scientists are putting out the warning call that rapid, life-threatening climate change lies ahead in our near future—but most are drowned out by the political arguments and denialist rhetoric of climate change skeptics. The well-funded effort by free market think tanks, energy lobbyists, and industry advocates to blur the public perception of climate science should come as no surprise. The effects of an ice-free artic by 2015 don’t seem so threatening if you stand to gain billions of dollars by sending drill bits into the potentially huge oil reservoirs there.
It may not be the case that the southwest US will be uninhabitable by 2035, or that all human life will be extinguished in a generation, but we should probably start to acknowledge and internalize what some of the people who have spent their lives working to better understand this planet are saying about it. It’s depressing to think that humans, in our current state, could be the Omega Point of consciousness. Maybe sentience and the knowledge of our inevitable death have given us a sort of survival vertigo that we can’t overcome. As the separate paths of environmental exploitation quickly and quietly converge around us, we might just tumble off the precipice, drunk on fossil fuels, making duck faces into black mirrors.

السبت، 17 أغسطس 2013

أغرب أفعال النساء فى التاريخ



أغرب أفعال النساء فى التاريخ



الملكة فاندين : أمرت بسجن حلاقها الخاص مدة 3 أعوام حتى لا يعلم أحد أن الشيب قد ملأ شعرها
الملكة فيكتوريا : أمرت برش شوارع مدينة كوبنرج الإنجليزية بماء الكولونيا احتفالاً بزيارتها هي والبرنس ألبرت لها عام 1845

الملكة العذراء : الملكة إليزابيث الأولى ملكة بريطانيا جلست على العرش وهى عذراء في الخامسة والعشرين من عمرها .. وبقيت ملكة لمدة 45 عاماً أعطت فيها كل حبها لبلادها .. حتى الزواج كانت تنفر منه وكانت دائماً تقول ... أنني أفضل أن أتسول بلا زواج على أن أكون ملكة متزوجة
آن برلين : زوجة الملك هنري الثامن كانت تلبس القفاز بصفة مستمرة صيفاً وشتاء وذلك لتخفى إصبعاً سادساً من يديها
كليوباترا : ملكة مصر كانت إذا أرادت أن تفتح شهيتها تأكل قطعة من الشمام مُتبلة بالثوم
كاترين العظمى : كانت إذا أرادت أن تدخل البهجة على نفسها أمرت أن تُزغزغ في أقدامها .. وكانت تشرب في إفطارها خمسة أكواب من القهوة
مارى تريزا : إمبراطورة النمسا وكانت من أسعد الأمهات إذ كانت أماً لستة عشر ولداً وبنتاً وكان من بينهم إمبراطوران و 3 ملكات
بولينا : زوجة قيصر كاليجولا ، كانت ترتدي أثواباً لا يقل ثمن الثوب الواحد عن 200000 دولار إضافة إلى عقد اللؤلؤ الذي كان يبلغ ثمنه الواحد 3.500.000 دولار
اينزى كاستور : زوجة بيدرا الأول ملكة البرتغال ، اغتالها أحد الأفراد فلما أصبح زوجها ملكاً أخرج جثتها من القبر ونصبها على العرش وقال لشعبه أنها ملكة البرتغال فأصبحت أول ملكة تحكم شعبها بعد موتها
الملكة مارجريت :ملكة النمسا زوجة فيليب الثالث ، رفضت أن تستلم هدية قدمها لها أصحاب الجوارب الحريرية ، ووبختهم بشدة على هديتهم .. وقد زال غضبهم وحدتهم بعد أن عرفوا أن ملكة أسبانيا تكره ساقيها النحيفتين



مشهد عجيب في الحرم المكي يهز القلوب

أطعمة تخلصك من دهون البطن


أطعمة تخلصك من دهون البطن


للتخلص من دهون البطن، عليك تقليل ما تأكل، وهناك حل أفضل، وهو تغيير ما تأكل. دهون البطن تعتبر من الأمور المزعجة التي تبدأ في الظهور بسبب أسلوب الحياة الذي يتتعبه بعضنا ويخلو من أي أنشطة رياضية، هناك تمارين رياضية كفيلة بإزالة هذه الدهون، لكننا نذكر هنا الوجبات الغذائية التي من شأنها المساعدة في إزالة هذه الدهون.
1) الجوز
يعتبر من الأغذية الغنية بالحمضيات الدهنية التي تقوم بتحويل ما تتناوله من وجبات غنية بالكربوهيدرات إلى عضلات بدلاً من أن يتراكم في شكل دهون.
2) الشوفان الغير محلى
يمكنك تغيير وجبة الفطور بالشوفان غير المحلى وخلطه مع بروتين مصل اللبن الخاص بك، أو خلطه مع قليل من زبدة الفول القليلة الدهون.
3) التفاح
البعض يعتقد أنه في حالة خسارة الوزن يجب الابتعاد عن الفواكه وهو الأمر غير الصحيح، فالتفاح يحتوي على ألياف تعطي الشعور بالشبع لفترة طويلة.
4) سالمون
أحد أفضل الوجبات التي توفر لجسدك ما يحتاجه من الحمضيات الدهنية إلى جانب البروتين، لهذا احرص على تناولها من وقت إلى آخر.
5) بياض البيض
عبارة عن بروتين صافي وخالي من أي دهون، لهذا يفضل تناوله مع التمرينات، كما أنه يساعد على إنقاص السعرات الحرارية في الجسد.
6) مسحوق بروتين الجبن
تناول مكمل غذائي مناسب يعتبر أمراً في غاية الأهمية من أجل نمو العضلات أثناء التمارين، كما أنه يفيد من لا يتناول قدر كبير من اللحوم الغنية بالبروتين.
7) القرنبيط
الخضروات ستلعب دوراً كبيراً في خسارة وزنك خاصة أنها لا تحتوي على الكثير من السعرات الحرارية وغنية بالألياف التي تعطي شعوراً بالشبع، والفيتامينات والمعادن التي تحافظ على الصحة، مثل نبات القرنبيط الغني بالفيتامينات المفيدة.
8) بذور الكتان
الكثيرون يعرفون الآن القيمة الغذائية لبذور الكتان وزيتها وأصبحوا يضيفونها إلى وجباتهم الغذائية نظراً لثرائها بالحمضيات الدهنية والألياف، كما أن زيت أوميغا ـ 3 المتوفر في بذور الكتان يحافظ على قوة العظام.
9) التوت
يساعد على خسارة الدهون نظراً لأنه يحتوي على كمية غنية من الألياف، ويمكن إضافته إلى بروتين مصل اللبن الخاص بك.
10) زبد الفول السوداني الطبيعية
هي الزبد الغير مصنعة والتي لا تحتوي على الكثير من السكر والإضافات الأخرى، يمكنك تناولها في الصباح لتعطيك شعوراُ بالشبع يقلل من تناولك للطعام لهذا فهي تساعد على خسارة الدهون.



الخميس، 15 أغسطس 2013

مقارنة بين الارز الابيض والارز البني





فوائد ومقارنة بين الارز الابيض والارزق البني كوب واحد من الأرز الأبيض لديها 242 سعرة حرارية في مقابل 216 سعرة حرارية في كوب طويل الحبوب والأرز البني

الازر

الألياف :

الأرز الأبيض 0،6 غرام لديها من الألياف لكل كأس مقارنة مع 4 غرامات من الألياف في الأرز البني

الكربوهيدرات :

الأرز الأبيض لديه 53.2 غراما من الكربوهيدرات لكل كوب مقابل نحو 45 غراما في كوب من الأرز البني. وبالإضافة إلى ذلك، فإن غرام 4 من الألياف في الأرز البني الكربوهيدرات يرتفع مجموعه الصافي وصولا الى 41 غراما.

السكري من النوع 2 :

الباحثون في جامعة هارفارد وجدت أن تناول خمس حصص أو أكثر من الأرز الأبيض في الأسبوع رفع مخاطر تعرض الشخص لتطوير السكري من النوع 2، في حين تناول اثنين أو أكثر من حصص من الأرز البني أسبوعيا خفضت فعلا مخاطر تعرض الشخص لتطوير المرض.

 الفيتامينات والمعادن :

كوب من الأرز البني يحتوي على 84 ملغ من المغنيسيوم مقارنة مع 19 ملغ في الأرز الأبيض. هذا هو لأنه يتم إنشاء الأرز الأبيض عن طريق إزالة العديد من الطبقات الخارجية من حبة الأرز. وخسر العديد من الفيتامينات والمعادن في هذه العملية. في حين وضعت بعض منها مرة أخرى إلى الأرز الأبيض (وبالتالي فإن مصطلح "المخصب الأرز")، لا تضاف كثيرة، منها المغنيسيوم، مرة أخرى.


أيضا، وتناول المواد الغذائية التي تحتوي على الفيتامينات والمعادن الأصلي في براعة هو أفضل بكثير بالنسبة لك من تناول الطعام على "التخصيب" المواد الغذائية التي تم تجريده من المواد الغذائية وكانت تلك المصنعة كيميائيا وأضاف مصطنع.

مدة انتهاء الصلاحية الارز :

الغير مطبوخ الأرز البني لديه مده صلاحية أقصر بكثير (حوالي ستة أشهر) من الأرز الأبيض غير مطبوخة (8-10 عاما) بسبب النفط في الطبقة الجرثومية من الأرز البني. ولذلك، إذا كنت تريد شراء الأرز كغذاء اساسي ولمدة اطول في التخزين، فقط الأرز الأبيض يكون أفضل خيار لك.

تسعة أطعمة لتنشيط جهاز المناعة




أثبتت الدراسات أن تناول بعض المواد الغذائية يساعد على تنشيط جهاز المناعة , و يمكنك ذلك عن طريق تناول الخضراوات و الفواكه , و شرب 8-10 أكواب ماء يوميا على الأقل .



* بعض الأطعمة المكافحة للمرض :


اللبن أو الزبادي 


 توجد في اللبن "البروبيوتيك" و هي البكتيريا التي تحافظ على خلو الأمعاء من الجراثيم المسببة للأمراض , و التي تحفز خلايا الدم البيضاء على مقاومة المرض .


 الشوفان و الشعير


 تحتوي هذه الحبوب على "بيتا جلوكان" و هي نوع من الألياف تتمتع بقدرات مضادة للميكروبات و مضادة للأكسدة , فإن من يأكل هذه الحبوب تقل إصابته بالإنفلونزا و الجمرة الخبيثة و يعزز الحصانة و يساعد على سرعة شفاء الجروح و من الممكن أن تعمل كمضادات حيوية .



 الثوم



 يحتوي على "الأليسين" و هي مادة فعالة تحارب البكتيريا و العدوى , و يقلل الثوم من الإصابة بالزكام ,و سرطان القولون و المستقيم و المعدة , حاول أن تتناول ستة فصوص ثوم كل أسبوع .



 الشاي


 تثبت دراسات في جامعة هارفورد أن الناس الذين يشربون 5 أكواب يوميا من الشاي الأسود لمدة أسبوعين لديهم محاربة للفيروسات 10 مرات أكثر من غيرهم ممن يشربون شراب وهمي ساخن , و من الممكن التنويع في الشاي أسود أخضر و غيره .

 شوربة الدجاج

 تساعد في التخفيف من أعراض البرد , يحتوي صدر الدجاج على حمض السيستين الأميني الذي يعمل كطبقة رقيقة تعطي مفعول أدوية السعال مع فوائد التوابل و البصل و الثوم لتنشيط جهاز المناعة .

 السمك

 الأسماك الصدفية مثل المحار و جراد البحر و السرطان جميعها تساعد خلايا الدم البيضاء على إنتاج البروتينات لمحارفة فيروسات الإنفلونزا , و أيضا سمك السلمون و الماكريل و الرنجة غنية بالأميغا 3 الدهنية التي تقلل من الإلتهاب و و تزيد تدفق الهواء إلى الرئتين و تحمي من نزلات البرد و إلتهابات الجهاز التنفسي .

 لحم البقر

 يحتوي لحم البقر على الزنك , فهو مفيد في النظام الغذائي و هو عنصر مهم في تطوير خلايا الدم البيضاء التي تقاوم البكتيريا و الفيروسات المتنوعة , فأولئك النباتيين الذين لا يأكلون لحوم الأبقار قد تنخفض لديهم نسبة الزنك , فذلك خطير لأنه يقلل المناعة و يزيد من خطر العدوى .

 البطاطا الحلوة


تحتوي على فيتامين أ و الذي يلعب دورا كبيرا في محاربة البكتيريا و الفيروسات لإبقاء الجلد و الجسم قوي و صحي .

 الفطر


 يساعد الفطر على زيادة نشاط كريات الدم البيضاء مما يجعلها أكثر عدوانية تجاه مقاومة الفيروسات و البكتيريا و العدوى . 

وبحفظ الله و رعايته أترككم متمنيا للجميع الصحة الطيبة .