Translate

السبت، 10 نوفمبر 2012

عملات مصرية


     بداية تداول الفضة والذهب في مصر وحتى عام 1834، لم يكن هناك أي وحدة نقدية محددة لتكون أساسا لنظام النقدي في مصر. وسكت فقط عدد قليل من القطع النقدية محليا. في عام 1834، صدر المرسوم ينص على إصدار العملة المصرية تقوم على قاعدة متعلق بنظام المعدنين. وبموجب هذا المرسوم سك العملات المعدنية على شكل ريال الذهب والفضة وتحتكرها government. في عام 1836 تم سك الجنيه المصري وعرضها للتداول.
    لأن النعناع المصرية لم تكن كافية لتلبية متطلبات المعاملات الكبيرة وكذلك التجارة الخارجية، وبسبب استخدام عملات أجنبية لهذا الغرض، تم إصلاح أسعار الصرف القانونية بقوة القانون على العملات الأجنبية الهامة التي أصبحت مقبولة في تسوية الداخلية المعاملات. أدت التقلبات في قيمة الفضة بالإضافة إلى اعتماد معيار الذهب من قبل معظم البلدان تداول مع مصر، وخاصة في المملكة المتحدة، لتطبيق معيار الذهب، على أساس الأمر الواقع، بعد ما يقرب من ثلاثين عاما من متعلق بنظام المعدنين القياسية.
    في أعقاب الأزمة المالية الناجمة عن تراكم الديون الخارجية لمصر، صدر قانون الاصلاح النقدي في عام 1885. وبموجب هذا القانون، أصبح معيار الذهب أساسا لنظام السياسة النقدية في مصر، والبلد كان لها عملة موحدة، الجنيه الذهب المصري. وهكذا، تم التخلي رسميا المعيار متعلق بنظام المعدنين.
    نظرا لعدم كفاية سكت جنيه الذهب الجديد، وسمح لها باستخدام بعض العملات الذهبية الأجنبية، وخاصة الجنيه الاسترليني، بمعدلات ثابتة القانونية. في حين اعتبر ما زال الجنيه الذهب المصرية مناقصة قانونية، الجنيه الاسترليني الذهب، والتي قدرت قيمتها بأكثر من محتواه الذهب بالمقارنة مع غيرها من العملات الذهبية الأجنبية، ظلت الوسيلة الرئيسية للتبادل، ولم يعد يعتمد النظام النقدي على معيار الذهب العادي ولكن على الاسترليني معيار الذهب.
    ظلت العملات الذهبية وسيلة الصرف حتى عام 1898 عندما تم تأسيس البنك الأهلي المصري ومنح، من قبل الحكومة، امتياز إصدار الأوراق النقدية المصرية، ويدفع في الذهب لمدة 50 عاما. بدأ البنك الأهلي المصري الأوراق النقدية إصدار لأول مرة على 3 أبريل 1899.
    ونتيجة لذلك، تتكون بالعملة المتداولة في مصر جنيه استرليني الذهب والأوراق النقدية القابلة للتحويل إلى ذهب المصرية. استمر هذا الوضع حتى 1914/02/08 عندما صدر مرسوم خاص جعل الأوراق النقدية المصرية مناقصة القانونية ووقف تحويل إلى ذهب بهم. وهكذا، أصبحت الورقة النقدية بالجنيه المصري وحدة العملة الأساسية، وتم تغيير قاعدة النظام النقدي المصري إلى الائتمانية الورق القياسي المال. وفقا لذلك، لم تعد تستخدم العملات الذهبية في التداول، ونتيجة لذلك حجم المشكلة علما ازداد من 11600000 جنيه في نهاية عام 1915 إلى 3557،0 مليون جنيه في نهاية عام 1980، وكذلك إلى 38320،0 مليون جنيه في نهاية 1999. في عام 1930، لأول مرة في تاريخ الأوراق النقدية المصرية، تم استخدام علامة مائية في الأوراق النقدية الصادرة. وأعقب ذلك، في نهاية عام 1968، باستخدام الخيط المعدني (في الملاحظات التي صدرت عن البنك المركزي المصري) كضمان ضد المزيفة بدلا من الاعتماد على تعقيد الألوان. تم العثور على ميزات أخرى ضد المزيفة في المواصفات التفصيلية لل لكل عملة. يتم إضافة الصور ثلاثية الأبعاد حاليا لطائفة كبيرة تلاحظ.
    على 19 يوليو 1960، صدر قانون No.250. تم تعديله في نوفمبر تشرين الثاني من العام نفسه بموجب القانون No.277 فيما يتعلق البنك المركزي المصري والبنك الأهلي المصري. وينص القانون على إنشاء البنك المركزي المصري منح البنك المركزي على حق إصدار الأوراق النقدية المصرية. تم إدخال العديد من التغييرات فيما يتعلق مائية، وتصاميم تظهر على الملاحظات والألوان.
    وتوجت الجهود التي يبذلها البنك المركزي المصري في مجال القضية علما في إنشاء مصنع لطباعة الأوراق النقدية بدلا من طباعتها في الخارج. بدأ الإنتاج في المصنع من الأوراق النقدية من فئة مختلفة في ديسمبر كانون الاول عام 1968. البنك عمل أيضا بعض البنوك المركزية العربية في مجال الطباعة الأوراق النقدية الخاصة بهم.
    في ضوء الحاجة المتزايدة للأوراق النقدية لتسهيل المعاملات الناتجة عن نمو النشاط الاقتصادي، في أعقاب تطبيق سياسة الباب المفتوح، أصدر البنك المركزي المصري ويلاحظ من الطوائف الكبيرة (20،50،100)، وانشيد مسمى £ 20 مايو 1977 و100 جنيه مايو 1979 و 50 جنيه في مارس 1993. .
    ملاحظة العدد والغطاء: 1990-2004
    1-الفترة من 1990 -2004 شهدت زيادات كبيرة ومستمرة في عددها مقارنة مع ملاحظة الفترات السابقة. بلغ متوسط ​​معدل الزيادة خلال تلك الفترة في 11.7٪.
    2 - يتكون حاليا ملاحظة الغطاء القضية من الذهب ويلاحظ المصرية الخزينة. كان الأهمية النسبية لمكونات مثل في نهاية يونيو 2004 على النحو التالي: الذهب 7.4٪، وسندات الخزانة 92.6٪.
    3 - وكان التوزيع النسبي للقضية مذكرة المذهب كما في نهاية يونيو 2004 على النحو التالي: 30.9٪ من مائة جنيه، 38.0٪ من خمسين جنيه، 18.4٪ من عشرين جنيه، 9.2٪ من عشرة جنيه، بنسبة 2.1٪ خمسة جنيهات و 0.9٪ من جنيه واحد 0.3٪ من خمسين قرشا و 0.2٪ من خمسة وعشرين قرشا.

    الأوراق النقديةعملات معدنية
    مائتي جنيهخمسة وعشرون قرش
    مائة جنيهعشرون قرش
    خمسون جنيهاعشر قرش
    عشرون ليرةخمسة قروش
    عشرة جنيهاتاثنين قرش
    خمسة جنيهاتواحد قرش
    جنيه واحدعشرة Milliems
    خمسين قرشخمسة Milliems
    خمسة وعشرون قرشاثنين Milliems
    واحد Milliem
    ملاحظة عشر قرش
    ملاحظة خمسة قرش

    ===============================================

    (تاريخ الإصدار: أغسطس 2009)
    وجه
    ظهر
    بموجب القانون رقم 88 لسنة 2003 للبنك المركزي والقطاع المصرفي والمال، أصدر البنك المركزي الجديد LE علما المذهب 200 (من الحجم الجديد) بالإضافة إلى المذكرة المتداولة حاليا.
    أولا: ميزات التصميم
    وجه ملاحظة
    1) حجم ملاحظة: 7.3 سم x 16.5 سم.
    2) من كتابة كلمة تم تصحيح "200" باللغة العربية.
    3) إن الميزة الرئيسية لQanibay AL - الرامة مسجد (908 الحاج - 1503 م)، وتقع في الوقت الحاضر في ساحة القلعة. تم وضع علامة على مسجد القبة مع الجميلة والمئذنة برأسين والبنفسجي هو لون الظلام في. في الخلفية للمسجد، قبته باللون الأخضر.
    4) على الجانب الأيسر العلوي من المذكرة، يتم كتابة اسم البنك المركزي المصري، وعلى الجزء السفلي منه عبارة "مائتي جنيه" والمطبوعة. يظهر كل منهما باللون الأخضر وألوان الطوب الأحمر.
    5) في الزاوية اليمنى العليا، والقيمة العددية للملاحظة "200" يظهر؛ داخل شكل الزينة في البنفسجي والطوب الأحمر. وتحته يتم طباعة كلمة "الجنيه" باللون الأخضر.
    6) على الجانب الأيسر السفلي من الملاحظة، هناك زخرفة تبين تتم كتابة الرقم المذهب "200" باللون الأخضر والطوب الأحمر، وتحتها الكلمة الإنكليزية "جنيه" باللون الأخضر.
    7) تم استخدام عنصر الطباعة الجديدة (خطوط أفقية وهي تنقش) لإعطاء المذكرة "يشعر الخام" على كلا الجانبين. مختلف الأشكال الزخرفية الإسلامية تظهر كخلفية من العناصر الرئيسية السابقة.
    8) والرقم التسلسلي للملاحظة يظهر مرتين: على الجانب الأيمن من المذكرة فوق القبة الخضراء وعلى الجانب الأيسر، على يسار المسجد وتحت "الحاكم" كلمة
    9) تتم طباعة توقيع المحافظ في الظلام البنفسجي.
    العودة من المذكرة
    1) والعنصر الرئيسي هو تمثال الكاتب المصرى يجلس في من الطوب الأحمر.
    2) الجانب العلوي الأيمن من المذكرة يبين القيمة العددية للملاحظة (200 جنيه) في الخضراء والطوب الأحمر.
    3) في الجزء العلوي من المذكرة، وهناك حزام أخضر في الزينة الفرعونية والبنفسجي، وتداخل مع الكلمات الإنجليزية "البنك المركزي" باللون الأخضر والبنفسجي.
    4) في منتصف الجانب الأيمن من المذكرة، يتم كتابة قيمة "200 جنيه" لاحظ في اللغة الإنجليزية.
    5) على اليمين أسفل، فوق حزام السفلي الزينة، وهناك خرطوش الخضراء الفرعونية الذي يقرأ "مصر السلام" في اللغة الهيروغليفية المصرية القديمة.
    6) في أسفل الزاوية اليمنى، هناك تصميم الزينة التي تحتوي على قيمة المذهب من المذكرة في الأحرف الإنجليزية الملونة في الطوب الأحمر البنفسجي والأخضر.
    7) في الجزء السفلي الأيسر من المذكرة، وهناك تصميم الزينة تظهر القيمة العددية (200) باللون الأخضر. تحت هذا التصميم هو عرض الشريط البنفسجي الصغير حروف، والذي هو مكتوب أعلاه كلمة "جنيه" في اللغة الإنجليزية في الطوب الأحمر اللون.
    8) في الجانب الأيمن السفلي من ملاحظة حزام يظهر يمثل تصميم الأزهار من زهرة لوتس الفرعونية باللون الأخضر والبنفسجي.
    9) خلفية العناصر الرئيسية السابقة يظهر الحلي الفرعونية المختلفة.
    ثانيا: ميزات أمان

    1) يتم إنتاج علما من نوع جديد من الورق المعالجة، لتحمل الدورة الدموية.
    2) والعلامة المائية هي صورة الكاتب المصري القديم. في الجزء السفلي من العلامة المائية، تتم طباعة القيمة العددية للملاحظة (200) مع ارتفاع الشفافية (انظر العينة المرفقة).
    3) لامعة 3 مم. قطاع واسع الثلاثية الأبعاد: يبدو متقطعة، ولكن مرئيا كخط مستمر عندما عقدت حتى ضد الضوء المرسل. يتم طباعة النقوش مع القيمة المذهب من المذكرة على هذا الشريط الذي يعكس ألوان قوس قزح، وإعطاء شكل خرطوش الفرعونية وزهرة لوتس.
    4) A المغناطيسي 1،5 مم الموضوع أمنية واسعة - مضمن في المذكرة - آلات عد التعرف عليها عن طريق لدى البنوك. هو مطبوع على الموضوع بعبارة "200 جنيه" (السلبية).
    5) وانظر من خلال العنصر: عند عرض ملاحظة تحت الضوء المرسل، وهو جزء من الأرقام المطبوعة المذهب على وجه يجمع مع الجزء الآخر على شكل مرة أخرى إلى (200).
    6) طباعة الحبر مع OVI (على الجزء العلوي الأيسر من وجهه): عند إمالة الورقة، يتغير لون الحبر النحاس إلى اللون الأخضر شكل والعكس بالعكس.
    7) المجمعة الطباعة: يتم طباعة العنصر الجديد (تمثل الخطوط الأفقية) على الجانبين من المذكرة، لجعل تأثير رفع عن طريق اللمس أكثر وضوحا.
    تطبع 8) الأرقام المسلسلة في الأحبار الفلورسنت، والتي يتألق في الأحمر والأخضر تحت الأشعة فوق البنفسجية.
    9) Microprint: على ما يبدو على شكل خطوط عادية، ولكن تحت عدسة مكبرة للقراءة و"200 جنيه" باللغة العربية.
    10) وصورة كامنة: القيمة العددية (200) يظهر عند إمالة الورقة.
    11) وطباعة النقش: كونها واحدة من ميزات الأمان الرئيسي، كما تنتج فريدة من نوعها أثارت يشعر مثيل لها من قبل أي الطباعة الأخرى، ويستخدم في المذكرة 200 جنيه.
    12) تحت الأشعة فوق البنفسجية، ويبدو مملة علما، في حين أن توهج العناصر التالية:
    A) خرطوش الفرعونية في منتصف المذكرة التي تطبع داخل القيمة العددية (200).
    B) A قطاع امعة الفلورية في أخضر مصفر.
    C) الألياف الفلورية الملونة.
    D) تحت الأشعة فوق البنفسجية، والرقم التسلسلي للملاحظة يظهر مرتين: مرة واحدة في أحمر، ومرة أخرى في الخضراء الزاهية. 

    (تاريخ الإصدار: 2007/03/04)
    وجه
    ظهر
    عناصر الأمن ل 200 جنيه العربية ، الانجليزية )
    ورقة المواصفات
    1) حجم الورق (80 مم / 175 مم).
    2) الورق المطلي المعمرة.
    3) المياه مارك: رئيس تمثال الكاتب جالسا وعدد (200) باللغة العربية كنوع الكهربائي.
    4) التصوير المجسم خيط الأمان إطارات 3،0 مم العرض مع قيمة المذهب، وزهرة العود خرطوش المصرية.
    5) جزءا لا يتجزأ من الأمن المغناطيسي عرض الموضوع مم 1.5 مع (200) جنيه استرليني (السلبية) باللغتين العربية والمقروءة آليا.
    تصميم وعناصر الأمن
    الجانب الأمامي1) والعنصر الرئيسي هو مسجد قاني-H 908 باي (1503 م)
    2) في الجزء العلوي الأيسر من البنك المركزي المصري مذكرة باللغة العربية في الألوان الأخضر والأحمر مائتي جنيه
    3) في أعلى يمين المذكرة (200) باللغة العربية داخل العنصر الزخرفي في اللون الأخضر.
    4) في الجزء العلوي الأيسر من المذكرة (200) في اللغة العربية لغير الحبر (متغير بصريا) مع تحول لون النحاس والخضر.
    5) في أسفل اليمين من المذكرة (200) باللغة الإنجليزية داخل العنصر الزخرفي كصورة الكامنة.
    الجانب الخلفي1) والعنصر الرئيسي هو سلالة الكاتب الجذور 5.
    2) في الجزء العلوي من المذكرة حدود مزخرفة و(البنك المركزي) في اللغة الإنجليزية داخلها بألوان الأخضر والبنفسجي.
    3) في أعلى يمين المذكرة (200) باللغة العربية في الألوان الأخضر والأحمر.
    4) في أسفل مزينة بالورود الحدود الحق في الأعواد الألوان الأخضر والبنفسجي.
    5) في أسفل اليمين من المذكرة على خرطوش المصرية مكتوب داخلها (مصر السلام) في وصف الهيروغليفية.

    =========================================================================================================


    (العدد الأخير: 13/11/2000)
    وجه
    ظهر
    الأبعاد
    : 16.5 سم × 7 سم.
    العلامة المائية: على الجانب الأيسر من المذكرة، هناك صورة لقناع الملك أن Tutankhamoun
    يظهر عندما يتعرض لضوء مذكرة اختراق.
    علامات السلامة: A حزام المغناطيسي الذي تقوم عليه هو مكتوب عبارة "100 جنيه" مرارا وسهلة القراءة إلى
    العين المجردة عندما يتعرض للضوء المذكرة قوية اختراق.
    A حزام الهولوغرام بريق متقطعة وهو ما يعكس على ما يبدو عدة ألوان قوس قزح عند تغيير زاوية النظر. تعادل مرارا وتكرارا على هذا الشريط هو هرم مكثفة. عندما ينظر إليها في ضوء اختراق، الشريط يظهر على شكل واحد مستمر.
    هناك، تحت حزام والزينة العليا، على الجهة اليسرى من الجبهة علما، شكل دائري الزينة التي يتكامل مع نظيره في الجزء الخلفي من المذكرة. عندما ينظر إليها في ضوء اختراق أنه يعطي شكل العين الفرعونية الشعبية.
    على الجانب النصف الأيمن من الجبهة علما، على شكل دائري الزينة المطبوعة بالحبر الذي يتغير لون البنفسجي إلى الأخضر من الزيتون، عند إمالة الورقة.
    FACE
    : العنصر الرئيسي هو مسجد السلطان حسن في البني الداكن. هناك حزام أفقي الزينة الإسلامية في الأعلى من التصميم الذي ينتهي في شكل الزينة على الجانب الأيمن، يحتوي على الأرقام في تسمية وتحديد مذكرة (جنيه).
    عودة
    : العنصر الرئيسي هو رئيس تمثال أبو الهول في البني الداكن والشكل الفرعوني الزينة، أفقي في أعلى يسار التصميم الأرجواني والفيروزي، الذي يحتوي على الأبعد في ترك الرقم 100، وتحته اسم البنك باللغة الإنجليزية
    (الصادر في: 15/11/1994)
    LE. 100
    وجه
    LE. 100
    ظهر
    الأبعاد
    : 16.5 سم × 7 سم.
    العلامة المائية
    : صورة لتمثال Tutankhamoun.
    علامات السلامة
    1 - A حزام الأمان من خلال ملاحظة يتخلل، وطبع عموديا مع عبارة "البنك المركزي المصري" مكتوب بدقة.
    2 - تم العثور على عدد "100" على نمط الزينة في أعلى الزاوية اليسرى على الجانب الوجه من المذكرة، كما يظهر عند ترجيح الملاحظة في مستوى العين المعروفة باسم (الصورة غير مرئية).
    3 - وقد نقشت على الرقم "100" في الإغاثة (لم تطبع) على العلامة المائية.
    تم العثور على نمط الزينة على يسار المسجد تتكامل مع نمط آخر الزينة على العكس من المذكرة - 4. إدماج يظهر عند عقد مذكرة إلى الضوء.
    5 - تحت أشعة UV صورة تمثال Tutankhamoun يظهر (في علامة مائية). الرقم "100" يظهر في نمط مشع في لون أصفر مخضر.
    6 - في الجزء السفلي من نمط هناك خط أفقي يحتوي على عبارة تكرار "مائة ليرة" مكتوب بدقة في الكوفي، والتي يمكن مشاهدتها من قبل عدسة مكبرة.
    7 - وفي الاتجاه المعاكس من المذكرة قبل تمثال أبو الهول وجود مسافة مظللة قليلا فيه عدد "100" يظهر. الفضاء يتكون من خطوط عمودية دقيقة تحتوي على عبارة "مائة ليرة" في شكل تكرار جنبا إلى جنب مع "البنك المركزي" عبارة مكتوبة بالتناوب كل في خط، ويمكن أن ينظر إليه من قبل عدسة مكبرة.
    8 - وتتضمن المذكرة الألياف المنتشرة يشع الألوان الفلورية: الأصفر والأزرق والأحمر تحت أشعة UV.
    9 - وهناك اتجاهات مختلفة مع صافي المطبوعة في العلامة المائية على الوجه والتي يمكن مشاهدتها من قبل عدسة مكبرة.
    FACE
    العنصر الرئيسي هو السلطان حسن مسجد في البني الداكن. وتجمعت هذه المذكرة من أعلى بواسطة نمط الأفقي الزينة الإسلامية المنتهية في حق من نمط الزينة التي تحتوي على قيمة بالأرقام في الألوان، قرمزي اللون الأخضر والبني.
    عودة
    العناصر الرئيسية هي رأس أبو الهول في البني الداكن ونمط أفقي الفرعونية الزينة على الجانب الأيسر العلوي باللون الأخضر المزرق والقرمزي.
    تصميم واحد ملاحظة الجنيه المصري بعد المائة
    (صدر في: 15/5/1979)
    100AA.JPG (33829 بايت)
    وجه
    100BB.JPG (31745 بايت)
    ظهر
    تاريخ الإصدار: 15/5/1979
    العلامة المائية
    : Tutankhamoun.
    A خيوط من معدن تخترق الجزء الأيمن من المذكرة. المهيمن اللون: الأزرق الرمادي والغنية
    وجه: AL - زينب زينب مسجد في الرمادي.
    ظهر: شاهدوا النقش من قناع Tutankhamoun عموديا.
    حجم: 165x70mm.
    ===================================================================================


    وجه
    ظهر
    الأبعاد16 سم. X 7 سم.
    العلامة المائيةعلى الجانب الأيسر من المذكرة، هناك صورة لقناع الملك Tutankhamoun الذي يظهر عند
    ملاحظة يتعرض لاختراق الضوء.
    علامات السلامة1. A حزام الأمان المتقدمة مغناطيسيا، لمساعدة آلات العد والفرز لتحديد و
    فرز الأوراق النقدية المزورة.
    2. A نرى - من خلال ميزة يحتوي على شكل العين الفرعونية.
    3. الجزئي - ميزة الطباعة: الكتابة المتكررة لل"خمسون جنيها" عبارة باللغة العربية على وجه
    ملاحظة وباللغة الإنجليزية على ظهره.
    4. ميزة صورة كامنة ينظر تحت انعكاس الضوء، وتحتوي على كلمة "مصر''.
    5. وSCM2 "الميزة ميزة أمان ضد النسخ الملونة.
    6. و"البيضاوي" ميزة وراء المسجد، ميزة أمان ضد المسح الضوئي والتعامل اللون.
    7. و"OVI الميزة، حبر خاص الذي يتغير لون عندما تميل الملاحظة، وأنه هو ميزة الأمان
    اللون ضد النسخ والمسح الضوئي.
    8. A حزام الهولوغرام بريق (املشحوب شكل هرم صعد)، حزام الأمان
    اللون ضد النسخ والمسح الضوئي.
    9.Printing في الحبر الفسفوري غير مرئية وظاهرة للعيان إلا في ظل أشعة فوق البنفسجية.
    وجه العملةالعنصر الرئيسي هو أبو Hariba مسجد في الرمادي البنفسجي. الخلفية والزخارف الإسلامية في الإغاثة المحيطة بالمسجد. في وسط خلفية شخصية الزينة دائرية باللون الأزرق والأصفر والأحمر والبنفسجي ومخاليطها. ويرد في المذكرة من أعلى وأسفل الزخارف الإسلامية من قبل في المحمر - براون، رمادي اللون البنفسجي، والبنفسجي.
    عكس
    العنصر الرئيسي هو داخل معبد مشاهدة إدفو في البني. على أعلى الزاوية اليسرى هو شخصية من الشمس المجنح في البنفسجي والبني والأصفر الذهبي. تحت المعبد هي فرقة الزينة في البنفسجي تخلل مع خطوط بيضاء غرامة. خلفية شخصية له والزخارف الفرعونية اللدود مثل وشبه دائرية في الإغاثة، ورسما لجعران مجنح، والشمس في الأزرق والأخضر، البنفسجي والأحمر والبرتقالي ومخاليطها.
    هذه هي القضية الوحيدة في تداول هذا المذهب.
    تصميم ملاحظة جنيه مصري الخمسون
    (آخر الإصدار: 17/3/1993)
    LE. 50
    وجه
    LE. 50
    ظهر
    العلامة المائية: Tutankhamoun.
    حجم: 16 سم. X 7 سم.
    علامات السلامة: 1. A حزام الأمان الغرامة يتخلل من خلال ملاحظة عموديا ..
    2. تم العثور على كلمة "مصر" في الكتابة الكوفي على نمط الزينة على أعلى الزاوية اليسرى في
    الوجه الآخر من المذكرة، كما يظهر عند ترجيح الملاحظة في مستوى العين على جانبي
    3. وحلقت نمط الزينة على يسار اسم البنك، والمنسجمة مع هذا الرقم من الشمس في
    الوجه الآخر من المذكرة أعلاه الجعران. والتطابق يظهر عند عقد مذكرة تصل إلى
    ضوء.
    4. وقد نقشت على الرقم "50" في الإغاثة على العلامة المائية.
    وجه العملة
    : العنصر الرئيسي هو أبو Hariba مسجد في الرمادي البنفسجي. الخلفية والزخارف الإسلامية
    في الإغاثة المحيطة بالمسجد.
    عكس: العنصر الرئيسي هو وجهة نظر داخل معبد إدفو في البني. على أعلى الزاوية اليسرى هو شخصية من
    المجنح الشمس في البنفسجي والبني والأصفر الذهبي.

.. لغز أطلنتس المفقودة !





جزيرة أطلنتس المفقودة.....



تبقى أكبر لغز فى علوم التاريخ والحضارات, لطالما بنيت القصص والروايات عليها,

واستُخدمت كمادة للكثير من الاساطير والألغاز حتى أصبح اسمها مقرونا بمعانى الغموض والإثارةويبقى السؤال هل كانت موجودة فعلاأم أنها محض اسطورة ؟

قبل الدخول فى لب الموضوع والشروع فى الإجابة عن السؤال, لابد من تبيان أهم نقطة فى الموضوع,بل هى أهم من الموضوع نفسه


ألا وهى:

ما سر هذا الاهتمام البالغ بهذه القارة تحديدا ؟, والسعى الجاد للكشف عنها ؟ لماذا كانت اللغز المحورى الذى حاول المؤرخون الكشف عنه على مر التاريخ ؟ بل وحتى الملوك كانوا يهتمون بإرسال البعثات الاستكشافية للكشف عنها , كما يلى فى صلب الموضوع , فما هو السر ؟؟

السر وراء ذلك هو ما ورد من أخبار وقصص عن الجزيرةفإن صحت الروايات الواردة عنها فذلك معناه أن من يكتشف القارة سيقع على كنز علمي ومادى هائل جدا,


(رسم افتراضى بناءا على وصف المؤرخين)
ما ورد من قصص وآثار عن الجزيرة يؤكد أنهم بلغوا مبلغا هائلا فى الغنى والتقدم العلمى بل والتكنولوجى,تقدما يفوق ما وصل إليه البشر فى زماننا هذا بالنسبة لبعض العلوموإليك نموذجا من ذلك:

هذه الجمجمة تم اكتشافها على راس معبد مهدم فى هندوراس عام 1924, وافترض العلماء أنها تعود إلىجزيرة أطلنتس:


الجمجمة مصنوعة من كريستال الكوارتزولا ترى عليها أثر خدش حتى تحت المجهروهو ما ينبىء عن التقدم التكنولوجى الهائل الذى استُخدم فى نحتهاإذ أن كريستال الكوارتز هو أصلب الأحجار على الإطلاقأصلب من الماسفكيف تم نحتها بهذه الدقة من دون ترك أى خدوش ؟؟!!!
لذا فإن صحت الرواية, فإن هذه الجزيرة ستكون كنزا علميا وماديا هائلا جدا -حال اكتشافها-.

بداية التعرف على الجزيرة وقصتها:

أول من تحدث عنها هو الفيلسوف اليونانى أفلاطون -عاش فى القرن الرابع قبل الميلاد-, حيث كتب عنها فى قصة من قصصه , فوصف التقدم الهائل الذى كان بها , والجمال الفائق والغنى الفاحش الذين امتازت بهما , والكبارى والطرق والقنوات , والصروح والقصور وووووذكر الكاتب أنهم كانوا قوم خيرثم بعد عدة أجيال وبعد ما ذاقوه من غنى بدأ الكبر يدب فى قلوبهم, وبدؤوا يطغون ويتجبرون, ثم بدؤوا فى غزو من حولهم, وكانوا يجهزو لغزو اليونان ثم مصرإلا أن اليونانيين هزموهم شر هزيمة, فتقهقروا إلى أرضهم,قبل أن يُرسَل عليهم إعصار وفيضانات هائلة, وأمواج وزلازل, فأُهلكوا فى يوم وليلة, واختفت الجزيرة بأكملها تحت سطح الماء فى يوم وليلة !

(رسم افتراضى)
لكن السؤال الذى حير الجميع: هل كانت قصة حقيقية أرخ لها الفيلسوف المذكور ؟ أم أنها أسطورة أو قصة اخلاقية ؟

ذكر افلاطون أنه سمع هذه القصة من جده الذى سمعها من جده الذى سمعها بدوره من أبيه, أما أبوه فقد سمع القصة من صديقه المؤرخ والرحالة سولون -الذى كان شخصية واقعية فعلاوالذى سمع القصة أثناء رحلته إلى مصرعن طريق صديقه المصري الذى أبلغه أن هناك مخطوطات تصف مكان الجزيرة وكيفية الوصول إليها فى حجرة سرية تحت أبى الهول تسمى بحجرة الأسراروالتى كانوا يحتفظون فيها بالوثائق والأشياء بالغة الأهميةوقد اُرسلت بعثات غربية كثيرة للبحث عن تلك الحجرةلكنهم فشلوا جميعا ولم يتوصل إليها أحد.
وصف الجزيرة:



تم اكتشاف عدد من البرديات والآثار التى تحدثت عن الجزيرة , والمتأخرة تاريخيا عن قصة أفلاطون, ومن الواضح أنها جميعا مبنية على تلك القصة.أخبر أفلاطون فى قصته أن المدينة كانت بارعة الجمالبحسب ما وُصِف عن المدينة فقد فتح الله عليهم أبواب كل شىء, تربة غاية فى الخصوبة, ونباتات رائعة, ومعادن, وثروات طبيعية, وحيوانات جمة, وموقع ممتاز كان يربط بين قارات العالم, بنوا القصور الشاهقة, وشقوا الترع والقنوات, وبنوا الكبارى والقلاع والجسور, وصل بهم الغنى أن اصبحوا يبنون البيوت والأبنية بالذهب والعاج, أما عن جمال الطبيعة والحدائق فحدث ولا حرج -كما تقص الروايات-.


(رسم افتراضى مبني على الوصف)
وكانوا يبنون بنايات وأسوارا دائرية تحيط بالمملكة فى شكل عدة صفوفوقيل أن القارة كانت مقسمة إلى ممالك وولايات عدة.


نهاية الجزيرة:

كان أهل تلك المدينة يمتازون بالنبل والكرم والخيرثم مرت عليهم السنون وخلفهم خلف تكبروا وتجبروا وطغوا, ولما بلغوا ما بلغوا من التقدم العلمى انحرفوا عن المسار, فبدؤوا يبحثون فى الغيبيات وأمور الروح والخلق, والبحث عن طرق للخلق والإحياءثم بدؤوا فى غزو الممالك حولهموجهزوا الجيوش للقضاء على أكبر مملكتين فى ذلك الوقت مصر واليونان -كما تحكى الروايات والآثار-.

فبدؤوا بالهجوم على اليونانوكانوا يجهزون للهجوم على مصر بعدها, لكن اليونانيين هزموهم شر هزيمة فتقهقروا إلى أرضهم.

ثم ما أن عادوا إلى قارتهم حتى أُرسل عليهم إعصارات وفيضانات وزلازل انتهت بابتلاع القارة بالكامل تحت الماء فى غضون يوم وليلة فقط -كما أقرت الروايات-.

(رسم افتراضي لغرق الجزيرة)

وانتهت الجزيرة وهلكت عن بكرة أبيها, ولم يبق منها شىء على الإطلاق.

المكان المفترض للجزيرة:


اختلفت الأماكن التى افترضها الباحثون للجزيرة اختلافا كبيرا, لكن أكثر هذه الفروض شهرة وقبولا بين الباحثين هو هذا المكان:

(بين الأمريكتين وأفريقيا)

بعض الأدلة العلمية التى اكتشفها الباحثون:

1-الجمجمة الأثرية المصنوعة من كريستال الكوارتز التى تحدثنا عنها آنفا, والتى تم اكتشافها على رأس معبد مهدم فى هندوراس.

2-دليل بيولوجىحيث أن البيولوجيين اكتشفوا أن نفس الأنواع ذاتها من النباتات والحيوانات موزعة على أطراف القارات المتباعدة, وهو ما يعنى -فيما افترضوهأنه كانت هناك أرضا يوما ما عملت كجسر ساعد على انتقال النباتات والحيوانات وتوزيعها, خصوصا أن افلاطون قال أن أطلنتس كانت كالجسر تربط جميع القارات, وتقع بينها.

3-التقط رادار تابع لوكالة ناسا الأمريكية صورا عام 1977 تحت الأعماق فى البيرو والمكسيك, وهذه الصور أظهرت سلاسل من قنوات الرى المتطورة جدا, وقد اكد الباحثون انها مطابقة لما وصفه افلاطون.

4-اكتشاف حلقات دائرية أثرية فى جزر الكنارى ومالطا, تشبه ما وصفه أفلاطون من الحلقات الدائرية التى كانت تحيط بالجزيرة كما أسلفنا.


5- اكتشفت غواصة تابعة لبعثة بحثية روسية عام 1974 وجود سلسلة جبال فى أعماق المحيط الأطلنطى غرب مضيق جبل طارق, وأثبتت الدراسات الجيولوجية أنها كانت يوما من الأيام على السطح, مما يعنى أنها كانت جزءا من أرض مفقودة.

6- أهم هذه الأدلة هو طريق بيمينى الذى أحدث ضجة عند اكتشافه, وسُمى الطريق إلى أطلنتس حيث ظنوا أنه الطريق الذى سيقودهم إليها, وهو طريق تم اكتشافه فى أعماق مياه جزر البهامامصنوع من الصخور بدقة شديدة ويبلغ طوله حوالى 120 كم, المشكلة أن تتبع الطريق يؤدى إلى نهاية مسدودة حيث أن نهايته مدفونة تحت الرمال فى قاع البحر

قام فريق الدكتور جرين ليتل بعمل أبحاث مكثفة على ذلك الطريقمما أدى إلى اكتشاف طبقة اخرى من الصخور تقع تحت الطبقة الاولى الظاهرة, واكتشفوا أيضا وجود خطافات أو حلقات حديدية, وبعد التحليل طفت فرضية بحثية على السطح وأخذت قبولا واسعا بين الباحثين: وهى أنه ربما لا يكون هذا البناء طريقا كما كان يُظنربما هو جدار كان جزءا من مرسى للسفن, وسقط فى المياه.



(صور لطريق بيمينى)
أرسل العديد من الملوك على مر التاريخ بعثات للبحث عن أطلنتس وكنوزها, بدءا من فرعون مصر -كما وُجد فى بعض البردياتوصولا إلى هتلر والنازيينحيث افترض النازيون أن الأطلنتسيين هم أجداد الجنس الآري الذى كانوا يعدونه جنسا مميزا عن باقى البشروفى النهاية تبقى القصة لغزا كبيرا!!!لكن كما قلنا, أهم ما فى الموضوع هو ما تحويه الجزيرة -على فرض وجودها-,

فالسؤال الأهم هوهل سيسفر اكتشاف الجزيرة -إن قدر الله ذلك- عن هذا التقدم العلمى والغنى المادى الهائل كما اخبرت كل الروايات والآثار التى تخص أولئك الناس ؟

هل هم قوم طغوا فأهلكهم الله ؟ ربما , خصوصا إن وضعنا فى الحسبان الطريقة التى غرقت بها جزيرتهم كما فى الروايات, يقول الله جل وعلا "ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون, فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولـكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون, فلما نسوا ما ذكروا به فتحنا عليهم أبواب كل شيء حتى إذا فرحوا بما أوتوا أخذناهم بغتة فإذا هم مبلسون, فقطع دابر القوم الذين ظلموا والحمد لله رب العالمين" والله أعلم.

وأخيرا 


سبحان من أحاط بكل شىء علما.
--------------------------------------------------------------------------

The Lost Continent:

The capital of Atlantis as described by Plato. (Copyright Lee Krystek 2006)
The idea of a lost, but highly advanced civilization has captured the interest of people for centuries. Perhaps the most compelling of these tales is the story of Atlantis. The story appears again and again in books, television shows and movies. Where did the story originate and is any of it true?
Plato's Atlantis
The story of the lost continent of Atlantis starts in 355 B.C. with the Greek philosopher Plato. Plato had planned to write a trilogy of books discussing the nature of man, the creation of the world, and the story of Atlantis, as well as other subjects. Only the first book was ever completed. The second book was abandoned part way through, and the final book was never even started.
Plato used dialogues to express his ideas. In this type of writing, the author's thoughts are explored in a series of arguments and debates between various characters in the story. Plato often used real people in his dialogues, such as his teacher, Socrates, but the words he gave them were his own.
In Plato's book, Timaeus, a character named Kritias tells an account of Atlantis that has been in his family for generations. According to the character, the story was originally told to his ancestor, Solon, by a priest during Solon's visit to Egypt.
There had been a powerful empire located to the west of the "Pillars of Hercules" (what we now call the Straight of Gibraltar) on an island in the Atlantic Ocean. The nation there had been established by Poseidon, the God of the Sea. Poseidon fathered five sets of twins on the island. The firstborn, Atlas, had the continent and the surrounding ocean named for him. Poseidon divided the land into ten sections, each to be ruled by a son, or his heirs.
The capital city of Atlantis was a marvel of architecture and engineering. The city was composed of a series of concentric walls and canals. At the very center was a hill, and on top of the hill a temple to Poseidon. Inside was a gold statue of the God of the Sea showing him driving six winged horses.
About 9000 years before the time of Plato, after the people of Atlantis became corrupt and greedy, the gods decided to destroy them. A violent earthquake shook the land, giant waves rolled over the shores, and the island sank into the sea, never to be seen again.
So, is the story of Atlantis just a fable used by Plato to make a point? Or is there some reason to think he was referring to a real place? Well, at numerous points in the dialogues, Plato's characters refer to the story of Atlantis as "genuine history" and it being within "the realm of fact." Plato also seems to put into the story a lot of detail about Atlantis that would be unnecessary if he had intended to use it only as a literary device.
On the other hand according to the writings of the historian Strabo, Plato's student Aristotle remarked that Atlantis was simply created by Plato to illustrate a point. Unfortunately, Aristotle's writings on this subject, which might have cleared the mystery up, have been lost eons ago.
Location, Location, Location
If we make the assumption that Atlantis was a real place, it seems logical that it could be found west of the Straight of Gibraltar near the Azores Islands. In 1882 a man named Ignatius Donnelly published a book titled Atlantis, the Antediluvian World. Donnelly, an American politician, had come to the belief that Plato's story represented actual historical fact. He located Atlantis in the middle of the Atlantic Ocean, suggesting the Azores Islands represented what remained of the highest mountain peaks. Donnelly said he had studied zoology and geology and had come to the conclusion that civilization itself had begun with the Atlantians and had spread out throughout the world as the Atlantians established colonies in places like ancient Egypt and Peru. Donnelly's book became a world-wide best seller, but researchers could not take Donnelly's theories seriously as he offered no proof for his ideas.
Are Pyramids a Clue?
Lewis Spence, a Scottish writer, published several books on Atlantis in the early 20th century. He was fascinated by the pyramids constructed by ancient races in different parts of the globe. Spence wondered if the creation of pyramids in diverse areas such as South America and Egypt indicated that these places had all been colonies of the Atlantis and if the Atlantians were the original pyramid makers. While the idea is interesting, most historians today believe the trend toward building pyramids occurred independently in different locations.
As time went on it became obvious that Donnelly's theories were faulty. Modern scientific surveys of the bottom of the Atlantic Ocean shows it is covered with a blanket of sediment that must have taken millions of years to accumulate. There is no sign of a sunken island continent.
Are there any other candidates for the location of Atlantis? People have made cases for places as diverse as Switzerland, in the middle of Europe, and New Zealand, in the Pacific Ocean. The explorer, Percy Fawcett, thought that it might be located in Brazil.
Atlantis in Spain?
Recently a research team led by Professor Richard Freund at the University of Hartford, has claimed that they have found evidence that the city may be buried not under the ocean, but along the coast of Spain in marshlands of the Doٌana National Park. Geological studies have shown that at one time this marsh was a huge bay connected to the Atlantic Ocean. The team, using radar technology, digital mapping and satellite imagery believes that they can see signs of a ringed city that once occupied the bay with canals similar to those described by Plato. There is evidence that a number of tsunamis have swept this area over the centuries and Freund thinks that it is one of these destroyed the city. After the disaster survivors may have moved inland and created a number of what Freund thinks are memorial sites to Atlantis.
Other scientists that have explored the area do not agree with Freund's conclusion, though they admit that a city by the name of Tartessos occupied the area around the 4th century B.C.. Freund believes that Tartessos and Atlantis may just be different names for the same city. As far back as the 1920's historian Adolf Schulten had suggested that Plato had used the real city of Tartessos as the source for his Atlantis legend.
The strongest evidence for a real Atlantis, however, is not in Spain, but closer to Plato's home in Greece. This idea started with K.T. Frost, a professor of history at the Queen's University in Belfast. Later, Spyridon Marinatos, an archaeologist, and A.G. Galanopoulos, a seismologist, added evidence to Frost's ideas.
The Minoan Connection
Frost suggested that instead of being west of the Pillars of Hercules, Atlantis was east. He also thought that the catastrophic end of the island had come not 9000 years before Plato's time, but only 900. If this was true, the land of Atlantis might already be a well-known place even in Plato's time: the island of Crete.

The island of Santorini in a satellite photo that clearly shows the ring left by the volcanos explosion.
Crete is now a part of modern Greece and lies just south of Athens across part of the Mediterranean Sea. Before 1500 B.C. it was the seat of the Minoan Empire. The Minoans dominated the eastern Mediterranean with a powerful navy and probably extracted tribute from other surrounding nations. Archaeological excavations have shown that Minoan Crete was probably one of the most sophisticated cultures of its time. It had splendid architecture and art. A code of laws gave women equal legal status to men. Agriculture was highly developed and an extensive irrigation system existed.
Then, seemingly in a blink of an eye, the Minoan Civilization disappeared. Geological studies have shown that on an island we now know as Santorinas, located just ten miles to the north of Crete, a disaster occurred that was very capable of toppling the Minoan state.
Santorinas today is a lush Mediterranean paradise consisting of several islands in a ring shape. Twenty-five hundred years ago, though, it was a single large island with a volcano in the center. The volcano blew itself apart in a massive explosion around 1500 B.C.
To understand the effect of such an explosion, scientists have compared it with the most powerful volcanic explosion in historic times. This occurred on the Island of Krakatoa in 1883. There a giant wave, or tsunami, 120 feet high raced across the sea and hit neighboring islands, killing 36,000 people. Ash thrown up into the air blackened the skies for three days. The sound of the explosion was heard as far away as 3,000 miles.
The explosion at Santorinas was four times as powerful as Krakatoa.

A fresco from the Minoan palace at Knossos showing the sport of "bull leaping." The Minoan civilization is also the source of the legend of the haf man/half bull Minotaur.
The tsunami that hit Crete must have traveled inland for over half a mile, destroying any coastal towns or cities. The great Minoan fleet of ships were all sunk in a few seconds. Overnight the powerful Minoan Empire was crushed and Crete changed to a political backwater. One can hardly imagine a catastrophe more like Plato's description of Atlantis' fate than the destruction of Crete.
Many of the details of the Atlantis story fit with what is now known about Crete. Women had a relatively high political status, both cultures were peaceful, and both enjoyed the unusual sport of ritualistic "bull leaping" (where an unarmed man wrestled and jumped over a bull).
If the fall of the Minoans is the story of Atlantis, how did Plato get the location and time wrong? Galanopoulos suggested there was a mistake during translation of some of the figures from Egyptian to Greek and an extra zero added. This would mean 900 years ago became 9000, and the distance from Egypt to "Atlantis" went from 250 miles to 2,500. If this is true, Plato (knowing the layout of the Mediterranean Sea) would have been forced to assume the location of the island continent to be squarely in the Atlantic Ocean.
Not everyone accepts the Minoan Crete theory of the story of Atlantis, but until a convincing case can be made for some other place, it, perhaps, remains science's best guess.
According to Plato the temple in the center of Atlantis was dominated by a statue of Poseidon driving six winged horses (Copyright Lee Krystek, 2006).

أسطورة المايا


أسطورة المايا التي تشير إلى نهاية العالم تقترب من التحقق

لطالما شغلت نبوءه نهاية العالم الناس وقد أصدر فيها العديد من الروايات والأفلام التي تبين مدى الكوارث التي ستحل في ذلك التوقيت الذي تم تحديده قبل أكثر من 3000 سنه من شعب سكن في أجزاء من المكسيك وفي شمال جواتيمالا قبل مايقارب 5000 سنه.

نظام الأرقام الخاص بشعب المايا
وقد نالت النبوءه قوة مصداقيتها من قوة حضارة شعب المايا حيث كانت متطورة جدا في علوم وفنون مختلفة مثل علم الفلك والرياضيات الذين تجاوزوا فيهما جميع الأمم المعاصره لهم آنذاك كما أنهم استحدثوا لغه كتابه منظمه خصوصا للأرقام كما تميزوا بفن العماره والنحت والتصوير التشكيلي.
كانت النبوءه التي استطاع الباحثين ترجمه نصوصها بعد فهم آليه التقويم الخاص بشعب المايا والذي كان بـ 18 شهر وكل شهر يحوي 20 يوم أي بالمجموع 360يوم في العام الواحد كما هو في التقاويم الحديثة تتحدث عن تاريخ 2012 / ديسمبر / 21 كيوم سوف يشهد فيه الكوكب أعظم الكوارث الإنسانيه مؤديه بذلك لنهايه الجنس البشري , وطبعا هناك أنصار كُثر لتلك النظريه والذين تبنوها بعد النظر في عدد الكوارث الطبيعية التي تحدث كلما اقتربنا يوم من ذلك اليوم الموعود مثل التسونامي واعصار ساندي الذي لم تشهد امريكا مثله والزلازل التي ضربت أماكن لم تضربها من قبل وسحابة الرماد البركاني التي أوقفت جميع رحلات الطائرات في أوروبا وأجزاء من آسيا وأفريقيا ووصول ذوبان الثلج بالقطبين لأعلى معدلاته بسبب الإحتباس الحراري مما يرفع من منسوب مياه المحيطات وغمر العديد من الجزر التي كانت قائمه في وقت سابق وجعلها مجرد ذكرى على الخرائط.

احدى نقوش المايا المميزة
وبإقتراب اليوم المنشود أخذت الفنادق في امريكا الوسطى والمكسيك تروج لنفسها تحت ذريعه (إقضي آخر يوم في استرخاء واستجمام بعيدا عن التفكير بالكارثه التي ستحل بنا) , وقد أقام أكثر من عشره فنادق خطط ترويجيه خاصه للحجوزات في هذا اليوم وتحت شعارات مختلفة وتميز في ذلك فندق بسان دييغو اسمه (ذا كيتينغ) يقدم إرشادات ضرورية للزوار ليعملوا بها في وقت حدوث الكارثه وكما يخصص منتجع استجمام للراغبين بالإستعداد للقاء اليوم الأكبر ويقدم في مطعمه الخاص وجبة (العشاء الأخير).
وأخيرا إقترب اليوم الذي ترقبه المهتمين والمتابعين لتلك النبوءه , فهل سوف تحدث كارثه كونيه بالفعل ؟ أم ستفنّد تلك الأسطورة وتنهدم معها مصداقية جميع الروايات والقصص والمقالات والابحاث والافلام التي تناولت صحتها.

ويميل علماء العصر الديث للإعتقاد بصحتها من جانب ومن عدم صحتها من جانب آخر , ففي الجانب الصحيح أن هناك كارثه طبيعية تنتظر الكوكب ذلك اليوم , واما الجانب الغير صحيح أن الكون سيصمد حتى ينتهي عمر الكوكب الإفتراضي الذي سيتفجر فيه الكوكب.

]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]]

Abandon all your possessions and run for the hills: It has been foretold that the world is coming to an end sooner than you think, in the year 2012. It seems that you can't pick up any newspaper or magazine without reading that the apocalypse is almost upon us.
What really is going to happen in 2012? Asteroid 433 Eros is going to pass within 17 million miles of the Earth in January; the United States will hand over control of the Korean military back to the Koreans in April; there will be an annular solar eclipse in May and a solar transit of Venus in June; the Summer Olympics will take place in London; the Earth's population will officially pass 7 billion people in October; the United States will elect a new President in November; construction of the new Freedom Tower will be complete in New York City; the sun will flip its magnetic poles as it does at the end of every 11-year sunspot cycle; and, as I'm sure you've heard by now, the Mayan calendar completes its 5,125 year cycle, presumably portending the End of Days.
Mayans had three calendars. They had a solar calendar that was 365 days long, and a ceremonial calendar that was 260 days long. These two calendars would synchronize every 52 years. To measure longer time periods, they developed the "long count" calendar, which expressed dates as a series of five numbers, each less than twenty; something like the way we measure minutes and seconds as a series of two numbers each less than sixty. And, just in case this might seem too simple, for some reason the second to last number was always less than eighteen. The first day in the Mayan long count calendar was expressed as 0.0.0.0.0, and by our calendar, this was August 11, 3114 BC. Every 144,000 days (or about every 395 years, which they called a baktun), the first number would increment, and a new baktun would start. Recall how we all got to enjoy the excitement on the millennium of watching the digital displays roll over from 12/31/1999 to 1/1/2000? Well, that's what's going to happen on December 21, 2012 to the Mayan calendar. It's going to roll over from 12.19.19.17.19 to 13.0.0.0.0, just as it has done each of the previous twelvebaktuns. There's no archaeological or historical evidence that the Mayans themselves expected anything other than a New Year's Eve party to happen on this date: Claims that this rollover represents a Mayan prediction of the end of the world appear to be a modern pop-culture invention. It's true that the Mayan carvings of their calendar only depicted 13 baktuns, but what did you expect them to do? Carve an infinitely long calendar every time they wanted to express a date? The explanation could be as simple as they didn't expect people in the 21st century to still be obsessed with their archaic calendar.
Another story predicting doom in 2012 says that a new planet, variously described as Planet X, a planet/comet (which makes no sense), or the planet "Nibiru" is going to pass so close to the Earth as to cause earthquakes and tidal waves and all kinds of destruction, possibly even flipping the Earth completely upside down. This is an urban legend that's been around for a long time, but for most of the story's history, this was supposed to happen in May of 2003, as any Internet search for "Planet X" will reveal. Apparently what happened is that the Planet X advocates, perhaps embarrassed or disappointed that 2003 passed without incident, heard about the much more popular Mayan calendar story, and decided that 2012 is close enough to 2003 that it must be the correct date and that the Planet X destruction is probably what the Mayans were foretelling. The Planet X legend got started by misinterpretations of astronomical observations combined with an ancient Sumerian carving that has been erroneously interpreted to depict a solar system with ten planets. Why the craftsmen who made carvings in ancient Sumeria should be presumed to have planetary knowledge superior to that of modern astronomy is not convincingly argued. If you're interested in all of the actual science behind the Planet X story, there's no better source than Phil Plait's "Bad Astronomy" blog, which goes into all the facts, rumors, and sources in detail.
Here's one more reason people are frightened about 2012. About 500 years ago, Copernicus confirmed what Hipparchus had observed in 2200 BC: that the axis of the Earth, which leans over at 23.5°, completes one full rotation every 25,765 years. This means that in 12,000 years, Christmas will come to Australia in winter and the northern hemisphere will depict Santa in Bermuda shorts. Astrologers call this period a Great Year, and they divide it into 12 Great Months or astrological "ages", each about 2,147 years long. Each age corresponds to one of the signs of the zodiac. We are currently in the Age of Pisces, and like the song says, we're soon going to enter the Age of Aquarius. According to modern official delineations of the edges of the constellations, we'll move into the new age in the year 2600. But there's some disagreement, and some astrologers place it at 2595, 2654, or 2638. A few put it much earlier, as soon as 2150 or even 2062. However, once the news of the Mayan calendar broke, a large segment of the astrological community abandoned the official constellation definitions and stated that the Age of Aquarius will begin in 2012. So, you can call this a third major reason why the world will end in 2012, but you have to be awful loose with your astrology, and you also have to think of some reason why the dawning of the Age of Aquarius might bring on the end of the world. I have not found any plausible claims for how it might have this effect.
So that's a lot of reasons, weak though they might be, to predict that the we're all going to die in 2012. However, there's one significant fact that the 2012 doomsayers all seem to forget: Despite all the various 2012-ish predictions for the end of the world, there are far more stories of apocalypse with different dates. For example, popular interpretations of Nostradamus found predictions for the end of the world in July of 1999, December of 1999, June of 2002, and October of 2005. It's also been said that his writings could mean the dead will rise from their graves in either 2000, 2007, or the year 7000. Nostradamus never said anything about 2012.
Many Protestant Christians believe that the end of the world will come in the form of what they call the Rapture, when the righteous will all be whisked away to heaven. Shakers believed the Rapture would come in 1792. Seventh Day Adventists first calculated it would happen in 1843, then when nothing happened, they found an error in their calculations and corrected it to 1844. The Jehovah's Witnesses made firm predictions for 1918, 1925, 1941, 1975, 1984, and 1994. A book was published in 1988 called 88 Reasons the Rapture is in 1988. A number of Bible scholars found firm scriptural evidence that the Rapture would happen in October of 2005. Thousands of Koreans gave away all their money and possessions in preparation for the Rapture on October 28, 1992. Even Sir Isaac Newton made a calculation based on scripture that showed the Rapture could not happen before 2060. Some Jewish scholars place the "end of days" via Armageddon in the year 2240. I couldn't find 2012 mentioned in any of these stories.
In fact, James Randi's magnum opus publication An Encyclopedia of Claims, Frauds, and Hoaxes of the Occult and Supernatural lists 44 distinct end of the world predictions that all came and went unfulfilled. Why should we think that the 2012 legends are any different? Any examination of the science behind any of the stories, even a glib examination, reveals a complete absence of plausible foundation. Only the Planet X story, which is the most easily falsified as it depends on concrete astronomical observations that are demonstrably false, offers a proposed mechanism for exactly how this "end of the world" is to be accomplished, the alleged gravitational destruction. Neither the Mayan calendar people, nor the Age of Aquarius people, have offered any claims for how or why the world will end, only that their particular legend points to a rollover in some ancient calendar. My calendar rolls over every time the ball drops in New York, and I've yet to see this cause any planetary cataclysm, except for the guy who has to mop out the drunk tank at the NYPD.
Many people tend to place more trust in ancient neolithic traditions than in the observations of modern science. There's nothing wrong with studying and respecting our predecessors' history for what it was, but when you turn things over and start believing that scientific knowledge of the natural world has only decreased over time, you're not doing anyone any favors.

بالصورأكثر 10 شخصيات عربية تواصلا على تويتر


وضحت دراسة حديثة لمعدلات استخدام موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط ان الصحفي تركى الدخيل الأكثر تواصلاً على تويتر في السعودية. 
وكشفت دراسة حديثة لمعدلات استخدام موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي في الشرق الأوسط عن تربع الناشط والمعلق الإماراتي سلطان القاسمي على رأس قائمة “تغريدات الشرق الأوسط” التي تضم أكثر 500 شخصية تواصلاً عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط.
وأظهرت الدراسة التي أعدها مركز الاستشارات العالمية المتخصصة في الاتصال الاستراتيجي “بورتلاند كوميونيكيشنز”، في العاصمة أبوظبي عن قائمة الشخصيات الأكثر اتصالاً عبر التواصل خلال موقع “تويتر”، حيث تعد الدراسة من أشمل وأوسع الدراسات المتخصصة التي تعكس الخريطة الكاملة لأبرز مستخدمي موقع “تويتر” في المنطقة.
وتمت الدراسة وفق مبدأ تحديد وتحليل الشخصيات الأكثر نفوذاً في كل دولة عربية، ثم تصنيف الشخصيات الأبرز وفق عدد متابعيهم من مستخدمي موقع “تويتر” في المنطقة، حيث ضمت قائمة الشخصيات الخمس الأولى الأكثر حضوراً ومتابعةً في المنطقة، الناشط والمعلق الإماراتي سلطان القاسمي، والصحفية الفلسطينية السورية ديما الخطيب، والناشط المصري وائل غنيم، والسياسي المصري محمد البرادعي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي.
وقال مارك فلانغان، الشريك في “بورتلاند كوميونيكيشنز” لشؤون الاتصال الرقمي: ” تؤكد الدراسة في ظل التفاعل الكبير في موقع تويتر من جانب الصحفيين والمعلقين السياسيين، عن تزايد أعداد الشخصيات السياسية والحكومية المؤثرة من جملة المستخدمين الأكثر نفوذاً في المنطقة، حيث بدأت تلك الشخصيات باكتساب زخم شعبي متنامي عبر موقع تويتر من خلال التفاعل الكبير مع المواطنين ومختلف وسائل الإعلام، ما يؤكد أهمية الموقع المتزايدة كمنصة فعّالة للتواصل مع فئات واسعة من المستخدمين في المنطقة”.
وأشارت الدراسة أن ما يتجاوز ربع عدد المستخدمين الخمسين الأكثر نفوذاً ضمن قائمة 500 شخصية مؤثرة في الشرق الأوسط هم من النساء، وأكثر من ربع عدد قائمة الخمسين شخصية الأكثر تواصلاً ونفوذاً في “تويتر” هم من الشخصيات الحكومية وأعضاء الأسر الحاكمة في المنطقة. وأوضحت الدراسة أن واحداً من كل ثلاثة من أكثر خمسين شخصية تأثيراً عبر موقع “تويتر” هم نشطاء سياسيون. وكانت أكثر العلامات المحددة استخداماً في الموقع بين قائمة الشخصيات الأكثر تأثيراً هي لدول البحرين، وسوريا ولبنان.
وبيّنت الدراسة أن أكثر المواضيع التي تناولتها نقاشات الشخصيات الـ500 الأكثر نفوذاً في موقع “توتر” هي قضايا متعلقة بالسياسة والوضع الراهن في المنطقة، حيث ركزت “تغريدات” أربعة مستخدمين من كل خمسة على قضايا سياسية. كما أكدت نتائج الدراسة أن مستخدمي موقع “تويتر” في مصر هم الأكثر تواصلاً ونفوذاً عبر استخدام الموقع في المنطقة، يليهم مستخدمي الموقع في البحرين ثم المملكة العربية السعودية. كما أن أكثر من نصف مستخدمي التويتر في المنطقة يتبعون شخصيات من الشرق الأوسط، في حين يتواصل مستخدم من كل خمسة مستخدمين مع شخصيات من خارج المنطقة.
وقامت الشركة بإعداد الدراسة عبر تجميع وتحليل البيانات في الفترة بين شهري يوليو وسبتمبر 2012، وحددت قائمة أكثر 500 شخصية تأثيراً وتواصلاً عبر موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي في منطقة الشرق الأوسط عبر متابعة وتحليل “تغريداتهم” وأعداد المتواصلين معهم.


 



الناشط والمعلق الإماراتي سلطان القاسمي جاء في المركز الأول كأكثر الشخصيات العربية اتصالا بموقع تويتر
 
                                 الصحفية الفلسطينية السورية ديما الخطيب
                             
                                        الناشط المصري وائل غنيم
              
                           صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي
             الدكتور محمد البرادعي الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية والسياسي المصري
                                      الناشط الحقوقي البحريني نبيل رجب
                                             الملكة رانيا العبدالله

                               وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد الخليفة
 
                                                     الناشطة الحقوقية البحرينية مريم الخواجة

                                                      الصحفي والمذيع السعودي تركي الدخيل