Translate

الجمعة، 21 ديسمبر 2012

من فوائد أكل السمك



دراسة علمية: من فوائد أكل السمك
دراسة جديدة تؤكد أن السمك له فوائد كثيرة في الوقاية من مختلف الأمراض 
  مثل الربو وأمراض القلب والجلطات الدماغية والوقاية من الخرف
وغير ذلك من الأمراض

يقول تعالى:

 { وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا
 وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ
وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ }
[النحل: 14]

السمك يعالج الربو
يقول الباحثون إن تناول الأسماك الغنية بالزيوت، مثل سمك الماكريل
والسلمون وغيرها، يمكن أن يساعد على التقليل من مخاطر التعرض
 لنوبات الربو والوقاية منها، لكن يجب أن يستهلك باعتدال.
يشار إلى أن هذه الفوائد المكتشفة تعد آخر حلقة في سلسلة طويلة
من الفوائد الصحية التي يمكن الحصول عليها من إدخال هذه الأسماك
في مكونات التغذية اليومية. وقد درس مشروع البحث،
الذي أجري في جامعة كمبرج البريطانية،
حالة أكثر من 750 متطوعاً بعضهم مصاب بالربو والبعض الآخر سليم.
وحذر العلماء من الإفراط في تناول هذه الأسماك، إذ إنها تحتوي في
الوقت نفسه على مركبات الديوكسان التي يمكن أن تكون ضارة
إذا تم تناولها بكميات كبيرة.

تبين للباحثين أن الأشخاص المصابين بالربو ممن يعانون من
 أعراض المرض ومنها ضيق النفس والصدر، يقل أكلهم للأسماك الغنية
بالزيوت الطبيعية بكثير عن نظرائهم الذين يعانون من المرض نفسه
 لكن لا يعانون من الأعراض بنفس القوة.
 كما يقول البحث، إن النقص الشديد في تناول الأسماك الغنية بالزيوت
يعدّ عاملاً مساهماً في ارتفاع نسب الإصابة بالربو بينهم.
وفي دراسة أخرى تبين للباحثين بأن الأسماك تمثل جزءاً مهما من
النظام الغذائي للبشر، وبخاصة للمرأة الحامل من الضروري
أن تتناول وجبتين من الأسماك أسبوعيا .
ويقول العلماء إنه من الممكن أن تساعد الأحماض الدهنية أوميجا-3
على نمو الأجنة عن طريق تقليل لزوجة الدم وتسريع معدل سريانه،
 وهو ما يزيد من معدل الغذاء الذي يتلقاه الجنين من أمه.

السمك يقي من الجلطات الدماغية

يقول الباحثون إن أكل السمك يمكن أن يساعد في الوقاية من الإصابة
بالجلطات الدماغية، واكتشفوا أن تناول السمك خمس مرات أسبوعياً
يمكن أن يقلص من احتمالات الإصابة بالجلطات بأكثر من النصف تقريباً.
ورحبت جمعية الجلطات الدماغية بهذه النتائج ودعت إلى الإكثار من
أكل الأسماك خاصة تلك الغنية بالزيوت مثل سمك الماكريل والتونة
والسردين، وشارك في الدراسة معمل تشانينج ببريجام ومستشفى
 السيدات وكلية الطب بجامعة هارفارد. وركزت الدراسة أساسا
 على السيدات لكن جمعية الجلطات الدماغية تقول إن تلك النتائج يمكن
 أيضا أن تطبق على الرجال.
وتتبعت الدراسة نحو ثمانين ألف سيدة على مدار أربعة عشر عاما.
وخلصت إلى أن النساء اللاتي يكثرن من تناول الأسماك يكن اقل
 عرضة للإصابة بالجلطات الدماغية، خاصة تلك التي تحدث
نتيجة تجلط الدم.

ومن المعروف أن بعض الدوائر الطبية تنصح بتناول الأسبرين يوميا
 لتجنب الإصابة بجلطات الدم، لكن الدارسة تظهر أن الإكثار من تناول
الأسماك يمكن أن يعمل عمل الأسبرين ويغني عنه لهذا الغرض.

ثبت أن السيدات اللاتي يتناولن السمك من مرة إلى ثلاث مرات أسبوعياً
تقل لديهن احتمالات الإصابة بجلطة دماغية بنسبة سبعة في المئة عن مثيلاتهن اللاتي 
  يتناولنه أقل من مرة شهرياً.  
 بينما تتقلص احتمالات الإصابة بالسكتة بنسبة اثنين وعشرين في المئة عند تناول السمك
مرة واحدة، تزداد إلى سبعة وعشرين في المئة في حالة تناوله من ثلاث
 إلى أربع مرات أسبوعياً، وترتفع إلى اثنين وخمسين في المئة
 لخمس مرات في الأسبوع.

وقالت جمعية الجلطات الدماغية إن هذه الدراسة تحمل أنباء عظيمة لمكافحة
الجلطات وحثت الرجال والنساء على السواء على الإكثار من تناول الأسماك،
ويقول الباحث اوين ريداهان إن الدراسة تشجع على اتباع أنظمة غذائية
صحية تضم، إلى جانب الأسماك، الفواكه والخضراوات،
 قائلاً إن هذا سيحسن من صحة متبع هذه الأنظمة الغذائية.

يؤكد العلماء اليوم أن الأسماك الغنية بالزيوت مفيدة في الوقاية
من أمراض القلب والتهابات المفاصل الروماتزمية والخرف.
والدراسة الجديدة تؤكد فائدتها للوقاية من الربو والجلطات الدماغية.

السمك لعلاج الأزمات القلبية
كشفت دراسة جديدة أن تناول الأسماك الزيتية كسمك السالمون والتونه
مرتين في الأسبوع على الأقل قد يمنع الإصابة بالأزمات القلبية.
 ووجد الأطباء في الولايات المتحدة دليلاً على أن مادة الأوميجا 3 أو إن 3
المتواجدة في هذا النوع من الأسماك يمكن أن تمنع الحركة غير المنتظمة
للقلب والتي قد تؤدي إلى أزمة قلبية.
وتعد هذه الدراسة هي أحدث الدراسات التي ألقت الضوء على الفوائد
الصحية المحتملة لتناول الأسماك الزيتية.
وكانت دراسات سابقة قد أوضحت أن تناول هذه الأسماك قد
يحمي من الإصابة بمرض القلب أو الأزمة القلبية.
وجد الأطباء أن الأسماك الزيتية يمكن أن تمنع نبضات القلب غير المنتظمة.
وأن تحول دون وجود كميات زائدة من الصوديوم والكالسيوم في القلب.
ويمكن لهذه الإفرازات الكهربية الزائدة أن تسبب تغيرات عصبية خطيرة
في القلب.
وقال الأطباء في دراستهم التي نشرت في صحيفة جمعية القلب الأمريكية
" أوضحت التجارب على الحيوانات أن الأحماض الدهنية المتواجدة في
 مادة إن 3 بالأسماك الزيتية مخزنة في أغشية خلايا القلب ويمكن
أن تمنع الموت المفاجئ نتيجة أزمة قلبية "
وأجرى الباحثون في هذه الدراسة اختبارات على 2033 رجلاً يعانون
 من مرض القلب ووجهت لهم نصائح بتناول مزيد من الدهون أو الأسماك.
وبحثوا معدل الوفيات بين هؤلاء الأشخاص منذ عامين،
حيث وجدوا انخفاضا نسبته 29 بالمائة في معدلات الوفاة عن
 غيرهم من المصابين بالمرض.
ويقول الدكتور ليف :
 إن ذلك يوضح أن تناول الأسماك الزيتية ساعد في منع نبضات القلب
غير المنتظمة ومن حدوث أزمات قلبية.
 ويعتقد الأطباء أن ما يقرب من نصف حالات الوفاة الناجمة عن أزمات
 قلبية يكون السبب فيها نبضات القلب غير المنتظمة.
وأكد ليف إلى أن تناول الأسماك الزيتية سواء الطازجة أو المجمدة
هو أفضل السبل لحماية القلب.
كما نصحت مؤسسة القلب البريطانية كل شخص أن يأكل مرتين
 على الأقل من الأسماك الزيتية كل أسبوع.

والآن يا أحبتي...
إن مثل هذه الدراسات تدعونا نحن المسلمين للاستفادة من نتائجها
بحيث نركز في غذائنا على شيء من السمك ولو مرة في الأسبوع
على الأقل.
كذلك أن نلجأ إلى الأغذية التي ذكرها القرآن لأن الله تعالى
لا يذكر شيئاً عبثاً في كتابه الكريم.
وأن نحمد الله على هذه النعم الغزيرة التي لا تُحصى، ولا ننسى أن الحوت
الذي هو نوع من السمك ذُكر في القرآن في
 ثلاث آيات في قوله تعالى:

1 - { قَالَ أَرَأَيْتَ إِذْ أَوَيْنَا إِلَى الصَّخْرَةِ فَإِنِّي نَسِيتُ الْحُوتَ
وَمَا أَنْسَانِيهُ  إِلَّا الشَّيْطَانُ أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَبًا}
[الكهف: 63]

2- { فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ }
[الصافات: 142]

3- { فَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ وَلَا تَكُنْ كَصَاحِبِ الْحُوتِ إِذْ نَادَى وَهُوَ مَكْظُومٌ }
[القلم: 48 ]

وذكر الله الأسماك التي تعيش في المياه العذبة والتي تعيش في المياه
 المالحة في قوله تعالى:

 { وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ
وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا
 وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ } 
[فاطر: 12].
وهذه نعمة من الله يجب أن نؤدي شكرها ليس من خلال الكلام فحسب،
 بل من خلال أداء العبادات وإطعام الفقراء والحرص على ألا ندخل شيئاً
من المال الحرام، أي أن يكون مطعمنا حلالاً، وهذا هو الشكر الحقيقي.
وأود أن أضيف شيئاً آخر ليكون العلاج كاملاً ألا وهو تلاوة القرآن الاستماع إلى القرآن،
فمن أجل صيانة القلب لا يكفي أن نعتني بالغذاء أو الرياضة،
بل هناك ما هو أهم ألا وهو تغذية القلب بالاستماع إلى القرآن
لأن الله تعالى يقول:

{ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }
 [الرعد: 28]
وقد قمتُ بمراقبة الكثير ممن يحفظون القرآن ويتلونه ويحافظون على
أداء العبادات وبخاصة الصلاة على وقتها، ووجدتُ أن لديهم قدرة كبيرة
على تحمل ضغوط الحياة ووجدتهم أكثر الناس استقراراً وطمأنينة،
وأقل الناس معاناة من الأمراض الجسدية...  
 وهذا يؤكد أثر الالتزام
بتعاليم الإسلام وأثر تلاوة القرآن على النظام المناعي للمؤمن.


كذب المنجمون وإن صدقوا


كذب المنجمون وإن صدقوا
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
كذب المنجمون وإن صدقوا
وتهانينا لكل من ترك الكتاب الأعظم المصدق
وصدق كلاب تعوي من الغرب
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
إنتشرت مؤخرا أخبار عن موعد يوم القيامة
وأن وكالة الفضاء الأمريكية تخفي معلومات
سرية حول هذا الموضوع
فما هي حقيقة الأمر؟ لنقرأ
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
هناك مؤشرات كثيرة على إقتراب يوم القيامة
ولكن لا يعلم متى تقوم الساعة إلا الله تعالى .
وجميع التنبؤات التي تملأ صفحات الإنترنت عن العام 2012 لن تكون بأفضل من التنبؤات التي
إرتبطت بعام 2000 ومضى عام 2000 ولم يحدث شيء !
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
وهذا يدل على أنه لا يعلم الغيب إلا الله تعالى القائل:
 { يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْ‌سَاهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ رَ‌بِّي لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ ثَقُلَتْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْ‌ضِ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا بَغْتَةً يَسْأَلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِيٌّ عَنْهَا قُلْ إِنَّمَا عِلْمُهَا عِندَ اللَّـهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ‌ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ }
(الأعراف: ١٨٧)
هذه الآية الكريمة تؤكد لنا أنه لا يعلم متى يأتي يوم القيامة إلا الله 
{ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقْتِهَا إِلَّا هُوَ } 
وهذا اليوم يأتي من دون مقدمات 
{ لَا تَأْتِيكُمْ إِلَّا  بَغْتَةً } 
حتى النبي صلى الله عليه وآله وسلم
لم يكن يعلم متى تقوم الساعة، ويأتي اليوم بعض المنجمين فيدعون معرفتهم للغيب وأن القيامة ستكون عام 2012 .
مجموعة أملي الجنة الإسلامية

خمس تاءات


مجموعة أملي الجنة الإسلامية
     مجموعة أملي الجنة الإسلامية

خمس تاءات
مجموعة أملي الجنة الإسلامية

تذكر إحدى النساء بعد 50 سنة من الزواج الناجح السعيد
أن سر سعادتها الزوجية يكمن في خمس تاءات حافظت 
عليها منذ زواجها هي :
1- التفاهم 
2- التسامح
3- التفاؤل
4- التزين
5- التجديد
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
وأضافت تقول : حتى إن زوجي ما زال يدعو لي
 فصار يبحث عن رضاها، ويتمنى أن لا تفارقه مدة حياته.
رزقكم الله أزواج وزوجات صالحة
 مجموعة أملي الجنة الإسلامية
 
    

الخميس، 20 ديسمبر 2012

الليبراليون فى مصر يريدونها هكذا : الحكومة الاشتراكية في فرنسا تتبنى مشروع قانون زواج مثليي الجنس



الحكومة الاشتراكية في فرنسا تتبنى مشروع قانون زواج مثليي الجنس

الحكومة الاشتراكية في فرنسا تتبنى مشروع قانون زواج مثليي الجنس

تبنت الحكومة الفرنسية - الاشتراكية - الأربعاء مشروع قانون إعطاء حق الزواج لمثليي الجنس. وأثار المشروع خلافات كبيرة داخل المجتمع الفرنسي، حيث رفضته الكنيسة الكاثوليكية.

تبنت الحكومة الاشتراكية الفرنسية رسميا الاربعاء مشروع قانون حول زواج مثليي الجنس وتكون حذت بذلك حذو 11 بلدا بينها بلجيكا وكندا واسبانيا، وسط انتقادات المعارضة اليمينية والكنيسة الكاثوليكية.
وقال الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند خلال اجتماع لمجلس الوزراء ان الزواج المثلي "سيكون تقدما ليس فقط بالنسبة الى البعض بل لكافة المجتمع".
وكان "الزواج للجميع" من الوعود القوية في حملة هولاند قبل انتخابه رئيسا في ايار/مايو.
Le mariage gay dans le monde
واعرب هولاند عن الامل في ان يحترم النقاش "المشروع" حول المسالة الآراء والمعتقدات، في تصريحات نقلتها المتحدثة باسم الحكومة.
ويفترض ان يطرح النص ويتم تبنيه في مجلسي البرلمان اعتبارا من كانون الثاني/يناير قبل تطبيقه.
وبحسب مشروع القانون الفرنسي "يعقد الزواج بين شخصين من جنسين مختلفين او من الجنس نفسه". ونتيجة لذلك سيحق لزوجين مثليين تبني الاطفال معا.
الا ان المشروع الحكومي لا ينص على السماح بالانجاب بمساعدة طبية لامرأتين مثليتين ما اثار استياء الجمعيات المدافعة عن حقوق المثليين.
وسيعالج قانون جديد حول الاسرة لاحقا مسائل النسب. واعتبر معارضو النص هذه المسائل تهديدا للاسرة.
وبحسب استطلاع للرأي اجري لحساب صحيفة لوموند ونشرت نتائجه الاربعاء، يؤيد الفرنسيون فكرة افساح المجال للزواج (65%) والتبني (52%) امام مثليي الجنس.
الا ان القسم الاكبر من اليمين يعارض بشدة مشروع القانون، اذ اعلن فرنسوا فيون رئيس الوزراء السابق في حكومة نيكولا ساركوزي انه سيعيد النظر في مشروع القانون اذا تم تبنيه، في حال عاد اليمين الى السلطة.
كما طالب بعض رؤساء بلديات معارضين باعفائهم من تزويج مثليين، واعلن مسؤول في حزب الاتحاد من اجل حركة شعبية جان فرنسوا كوبيه النائب ورئيس بلدية مو (50 كلم شرق باريس) انه لن يزوج شخصيا مثليين وسيترك هذه المهمة الى معاونيه.
وبلغ الجدل ذروته في ايلول/سبتمبر عندما اعلن الكاردينال فيليب بارباران اسقف ليون (وسط شرق) ان زواج مثليي الجنس سيفسح المجال لتعدد الازواج وسفاح القربى.
ورأى الكاردينال اندريه فانتروا اسقف باريس ورئيس المؤتمر الاسقفي امام الجمعية السنوية للاساقفة في لورد (جنوب غرب) ان الزواج المثلي "خداع سيهز احد ركائز مجتمعنا". وطرح نفسه كمدافع عن الاطفال الذين يحق لهم ان "يكون لهم ام واب". ودعا الكاثوليك الى ان يكتبوا الى النواب لاطلاعهم على "خطورة" القانون.
وبررت الكنيسة الكاثوليكية وممثلو كافة الطوائف -- البروتستانت والمسلمون واليهود -- معارضة المشروع بحجج ليست دينية فقط ترتبط بتقاليدهم، بل باسباب متعلقة ب"الطبيعة البشرية".
وقال عالم الاجتماع جان بوبيرو الاخصائي في قضايا العلمانية على موقع ميديابرت ان "حرية التعبير حق لكافة الاعتقادات بما فيها الدينية".
واضاف "لكن ولا واحدة منها هي فوق الاقتراع العام".
لكن جمعية "اس.او.اس اوموفوبيا" اكدت ان ايا من الدول الاوروبية -- منها اسبانيا والبرتغال -- التي صادقت على السماح للمثليين بالزواج والتبني والانجاب بمساعدة طبية، "لم تنجرف الى الانحطاط الذي يتم التحذير منه".
أ ف ب

ما هي الدول التي تسمح بزواج مثليي الجنس؟


جورجيا، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- وضع إعلان الرئيس الأمريكي باراك أوباما تأيده لزواج المثليين، هذه القضية الشائكة في مرحلة جديدة من الجدل في الولايات المتحدة، وخارجها، إذ جاء دعمه في أعقاب تصويت ولاية كارولينا الشمالية على وضع حظر دستوري على زواج مثليي الجنس.
ولكن أين في العالم يعتبر الزواج من نفس الجنس الزواج قانوني؟ وهل من المرجح أن يبقى قانونيا في المستقبل أم سيتم تجريمه بعد ذلك؟
عرف زواج المثليين النور لأول مرة قانونيا في هولندا عام 2001، ومنذ ذلك الحين، مرر ما يقرب من 12 بلدا قوانين تسمح لزواج مثليي الجنس، بما في ذلك الأرجنتين والبرازيل وكندا وجنوب أفريقيا وبلجيكا واسبانيا.
وفي نحو 20 بلدا أخرى، هناك بعض الحقوق للزوجين من نفس الجنس، ولكنها لا تصل إلى السماح بالزواج قانونا، بما في ذلك فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة.
وبعد أن أصبحت أول دولة لإضفاء الشرعية على علاقة المثليين في عام 1989، فإن الدانمرك، على مقربة من فعل الشيء نفسه بالنسبة لزواج مثليي الجنس.
وقد قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إنه يؤيد إضفاء الشرعية علي المثليين في المملكة المتحدة، حيث تقوم السلطات حاليا بمشاورات بشأن هذه القضية، بعد أن سمحت بالشراكة المدنية بين المثليين منذ عام 2005.
وأستراليا أيضا هي واحدة من البلدان حيث لا يسمح للأشخاص من نفس الجنس بالزواج من الناحية القانونية، وقد قدم مشروع القانون الذي يدعو إلى إضفاء الشرعية على زواج مثلي الجنس في البرلمان ولكن لم يحصل على الكثير من الدعم، خصوصا من زعيم البلاد.
ووفقا لتقرير صدر في مايو/أيار عام 2011 من قبل الرابطة الدولية للسحاقيات والمثليين ومتحولي الجنس، فإنه لا يزال يتم تجريم العلاقات الجنسية المثلية في 76 بلدا، وفي خمس من هذه الدول (إيران، السعودية، واليمن، وموريتانيا، والسودان) يمكن أن تطبق عقوبة الإعدام.
وتاليا القائمة الكاملة للدول التي قننت زواج المثليين، وتاريخ إقرار القانون:
هولندا - 2001
بلجيكا - 2003
كندا - 2005
أسبانيا - 2005
جنوب أفريقيا - 2006
النرويج - 2008
السويد - 2009
الأرجنتين - 2010
آيسلندا - 2010
البرتغال - 2010
البرازيل - 2011
=======================================================================================================

زواج مثلي الجنس

د. باسم زيدان's picture

لقد أصابني حزن شديد عندما كنت أتصفح صحيفة النيويورك تايمز قبل شهرين حين شاهدت على الصفحة الاولى صورة لعمدة نيويورك والى جانبه رجلين من أول المستفيدين من قانون ولاية نيويورك الذي يقر زواج المثيلين والذي  صدر في العاصمة الباني حديثا .
لقد شاهدت صورة الثلاثة وهم خارجين من قاعة البلدية , وقد وجدت المشهد مؤثرا لا لمشاهدة الثلاثة بل لظهور ابنتين صغيرتين لأحد المتزوجين أو كلاهما لا يزيد عمر كل منهما عن تسعة أو عشرة سنين حيث كانا يحملان ورودا حمراء تهنئة للطرفين بالزواج الجديد كون أحد الرجلين هو ذاك الوالد الذي تزوج من رجل آخر .
لم ندخل قط الى قلب هاتين البنتين الصغيرتين  لنبحث عما يجري أمام اعينهما أمام مبنى البلدية وكيف تركا ورائهما الاسرة المثالية التي تتكون من أب وام الى عالم جديد بعيدا عن  القيم الاجتماعية والدينية المتعارف عليها حتى هذا القرن .
بعد عدة سنوات وعندما ستكبران هاتان الفتاتان الصغيرتان سوف يكتشفان إنشطار العائلة المثالية التي تركاها ورائهما و  التي أوصت بها الاديان والكتب السماوية .
الجديد في هذه العلاقة أنها تجمع بين فردين من نفس الجنس لتكوين عائلة حسب القانون الجديد والتي لا تسمح بالتالي بانجاب الاطفال حسب قوانين الطبيعة عكس ما  ورد في الكتب السماوية .
لقد سألت ابنائي في الموضوع فأجابوني بأن هذا هو شأن المحاكم وهؤلاء قلة قليلة لا تشكل خطرا على بقية المجتمع .
لابد أن يكون هناك عوامل مادية لزواج المثلي في العالم الغربي المادي الصناعي حيث تكون المادة هي ما تحكم المجتمع .
لا شك أن القضاء والمحامين والمشرعين الذين لهم باع ويد في ظهور قانون زواج المثلي بشكل قانون له ميزاته التي يتمتع فيها الطرفين كأي زوجين وخاصة معاملات البنوك وامتلاك العقار والانتساب الى النوادي وغيرها .
لقد وفر لهم القانون الجديد تسهيلات كونهما أصبحا زوجين قانونيين أمام القضاء والمحاكم .
لا ننسى وخاصة في المجتمع الغربي أن لكل زواج مشاكله القانونية والاجتماعية كالطلاق وما يتبعه من قضاء لحسم العوائد والدخل  لكل شخص مما يزيد من عمل المحاكم والمحامين كما يوجد عملا إضافي وربما بكثرة وذو فائدة مادية الى المحامين الذين يسعون لهذه الفائدة المادية
إن عدد المحامين الممارسين لمهنة المحاماة  في الولايات المتحدة يعادل حوالي ثلث محامي العالم في حين أن عدد سكانها لا يتعدى عن 5% من عدد سكان العالم .
إن هذه الظاهرة غير طبيعية وغير مألوفة في المجتمعات الشرقية وهي مرفوضة بشدة من قبل الكنيسة والديانات السماوية الاخرى بشكل عام .
لا نريد أن ندخل في الخلفية النفسية والسايكولوجية للأزواج مثلي الجنس فااللائحة طويلة ولا يمكن ان نصل الى نتيجة او مرض نفسي عند هؤلاء الاشخاص .
إن الانحراف المسلكي والتأثير المادي والابتعاد عن القوانين الاجتماعية المتعارف عليها وعن التعليم السماوية وعن العلاقات الاجتماعية أوجدت ما اوجدت عندنا الان .
تشير الدراسات الى ان نحو 14% فقط من سكان الولايات المتحدة فقط يمارسون الطقوس والشعائر الدينية أيام االآحاد .
حيث تستخدم أيام الآحاد وخاصة ساعات الصباح منها لاقامة المباريات الرياضية وإقامة اللقاءات الرسمية وغير الرسمية والمقابلات التلفزيونية منها مبعدة أبناء هذا المجتمع عن التعاليم الدينية التي تضمن تكوين العائلة بشكل سليم حيث سر نجاحها .
لا بد من القول أن للكنيسة مهام  في غرس تلك التعاليم الروحية عند أبنائها منذ الصغر حتى لا ينحرفوا وراء تلك التغيرات التي نشاهدها اليوم .
كذلك لا تقل اهمية دور العبادة عن دور الاسرة والبيت وتكوين العائلة في تعليم أبنائهم حول تكوين الاسرة  وأهميتها وفي غرس المبادئ واحترام الاب والام منذ الصغر والتي عهدناها منذ آلاف السنين لتستمر هذه السلسلة كما كانت سابقا .
مع تحياتي



Supreme Court Unlikely To Deliver Gay-Marriage Mandate



t
English: Ruth Bader Ginsburg, Associate Justic...
Ginsburg: Even Roe v. Wade was early. (Photo credit: Wikipedia)
The U.S. Supreme Court has agreed to hear a pair of cases that could — but likely will not — establish a nationwide, constitutional right to gay marriage. The cases leave the high court plenty of escape hatches from taking a big step the country may not be ready for yet, said William Eskridge, a constitutional law scholar at Yale Law School who contributed the legal reasoning that helped decide one of the cases, a challenge to an anti-gay marriage referendum in California.
The Supreme Court agreed to hearHollingsworth v. Perry, the California case, as well as U.S. v. Windsora challenge to the federal Defense of Marriage Act. Both go to the core of one of the most divisive issues in American politics, the equivalent of interracial marriages in the 1950s. Very few people today would seriously support legal restrictions on a marriage between a white man and a black woman, but it wasn’t until the high court’s 1967 decision inLoving v. Virginia that such laws were declared unconstitutional nationwide. Eskridge, whose scholarship has focused on how the Supreme Court adapts to mass political movements, thinks the country hasn’t yet reached a similar consensus on gay marriage.



“The Supreme Court would not have decidedLoving in the 1950s,” he told me. “I would be very surprised if the court issues an opinion that spells the doom” of anti-gay marriage laws.
This may seem strange coming from the man who has supplied much of the legal reasoning undergirding the decisions that have supported gay rights, including 2003′s Lawrence v. Texas, invalidating state anti-sodomy statutes. But Eskridge teaches his students — I was one of them a decade ago — that the court responds slowly to broad social movements that implicate changes in civil rights. Only after Thurgood Marshall and his colleagues had pursued and won lawsuits challenging “separate but equal” school facilities in courts across the country was the Supreme Court willing to take the momentous step of declaring school segregation to be unconstitutional in Brown vs. Board of Education in 1954. It took many years more for lower courts to enforce its provisions.
We’re at a similar point in the evolution of public thinking about gay marriage, Eskridge said. He described a recent luncheon meeting he attended in St. Louis where he asked some members of the audience how Missourians would respond to a Supreme Court ruling subjecting gay-marriage bans to the nearly insurmountable constitutional standard of strict scrutiny. “The guns would come out,” one attendee told him.
In Hollingsworth, the court will review a Ninth Circuit decision upholding a lower court’s invalidation of California’s Proposition 8 making same-sex marriages illegal. The lower court issued a broad ruling declaring the law, passed by statewide referendum, to be unconstitutional. The Ninth Circuit adopted Eskridge’s narrower reasoning that the referendum was invalid because it stripped a minority group — same-sex couples — of fundamental rights they had already possessed, albeit briefly, after some California cities started issuing marriage licenses.
The Supreme Court gave itself one out by asking lawyers to decide the question of Article III standing, or whether the plaintiffs challenging the Ninth Circuit even had the right to appeal. The plaintiffs are supporters of Prop. 8 but defenders of the ruling can argue they didn’t have a direct stake in the outcome and therefore can’t sue. If the court accepts that argument, it may send the case back to the district court for review and an uncertain future because the original court ruling technically only prevented certain state and local officials from enforcing Prop. 8. The high court also could agree with the Ninth Circuit’s reasoning — meaning only same-sex couples in California would maintain the right to marry.
In the DOMA case, the court also has asked both sides to answer the standing question. The Obama administration has refused to enforce the law, so there is a legal question whether having won a lower-court ruling declaring DOMA unconstitutional, it has standing to pursue an appeal. House Republicans, who are suing to overturn the lower court decision, would be subject to the same question.
As Lyle Denniston wrote on Scotusblog: “If the Court were to rule that the Court lacks jurisdiction, after finding that the Administration is not a proper one to appeal a ruling that it had won, that presumably would end that case.”
The liberal minority on the court may vote in favor of broad constitutional protection for same-sex couples, and Justice Anthony Kennedy may even join them. But Eskridge thinks the time isn’t right yet. While “there is a distinguished tradition” on the Court of overturning popular referendums that are discriminatory — including Romer v. Evans, in which Kennedy voted with the majority to strike down a Colorado state constitutional amendment prohibiting gay-rights laws — the court can also use these cases to delay a final decision on the constitutionality of gay marriage. Even Justice Ruth Bader Ginsburg has repeatedly stated that Roe v. Wade, the 1973 decision legalizing abortion, was decided too early.
“Justice Ginsburg built an entire career around going slowly on women’s rights,” said Eskridge.
On one question that has puzzled me, Eskridge had a direct and nearly irrefutable answer. What’s the big deal, I asked, about whether same-sex couples have the word “marriage” on a certificate if they can obtain civil unions that are identical in every other way? “Let’s engage in a thought experiment about Loving v. Virginia,” he said. “What if the Supreme Court had invented a new form of marriage for people of different races?” The rights would be identical, he said, only the state would provide a different certificate for white couples than it issued for couples of mixed races. The idea seems ridiculous now. Some day, perhaps, the same thinking will apply to same-sex marriage. It will probably take years, and a lot more litigation, to get there.