Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات جماعه بوكو حرام. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جماعه بوكو حرام. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 27 نوفمبر 2012

جماعة بوكو حرام النيجيرية ترسل خطابا تعرض فيه الحوار



27 نوفمبر 2012
مايدوجوري (نيجيريا) (رويترز) - تقدم عضو بارز في جماعة بوكو حرام الإسلامية المتشددة في نيجيريا بخطاب يطلب فيه إجراء محادثات مع الحكومة وذلك بعد يوم من تفجير انتحاري مزدوج ألقي باللوم فيه على الجماعة وأسفر عن مقتل 11 شخصا على الأقل وإصابة 30 آخرين في ثكنة للجيش.
ووقع الخطاب الشيخ أبو محمد بن عبد العزيز المعروف لدى مصادر أمنية محلية بأنه عضو في الجماعة لكنه يعتبر معتدلا.
وإذا ثبتت صحة الخطاب فسيكون تغييرا على ما يبدو في أسلوب الإسلاميين لا يتماشى مع سلسلة من أعمال العنف كان من بينها تفجير كنيسة في ثكنة عسكرية يوم الأحد. وأظهر التفجير قدرا من التعقيد لم تظهره بوكو حرام منذ شهور.
وقالت منظمة هيومن رايتس ووتش إن قرابة ثلاثة ألف شخص قتلوا في أعمال عنف لها علاقة بالصراع منذ أن بدأت الجماعة انتفاضتها عام 2009 . وحولت بوكو حرام التشدد في منطقة دلتا نهر النيجر الغنية بالنفط إلى أكبر تهديد أمني في نيجيريا أكبر منتج للطاقة في افريقيا.
وسلم الخطاب إلى رئيس الاتحاد الوطني للصحفيين أبا كاكامي الذي كثيرا ما تسلم بيانات من بوكو حرام ووزعها وكانت الجماعة في العادة تعلن فيها مسؤوليتها عن هجمات على أهداف بارزة أو تهدد بشن هجمات.
وأصبح الاتصال بالإسلاميين الذين يقاتلون لفرض الشريعة الإسلامية في نيجيريا متقطعا بشكل أكبر من المعتاد منذ أن قتل الجيش أبو القعقاع المتحدث باسمهم في تبادل لإطلاق النار في سبتمبر أيلول.
وكان عبد العزيز قد اتصل بالصحفيين في مايدوجوري في وقت سابق من الشهر الحالي ووضع شروطا لاجراء محادثات سلام عن طريق الفيديو ورشح القائد العسكري السابق وابن شمال نيجيريا محمد بوهاري ليكون وسيطا فيها. ورفض بوهاري العرض.
وقال الخطاب "ونثبت بخطاب الدعوة هذا الذي نوجهه لشيوخنا الأجلاء للحكومة أننا لا نلهو مع الحكومة ولكننا ننتظر رد المعنيين."
وقال عبد العزيز إنه يتحدث بالنيابة عن أبو بكر شيكو زعيم الجماعة.
لكن حتى وإن كان عبد العزيز يمثل شيكو فإن مدى سيطرة شيكو على بوكو حرام مشكوك فيه ويعتقد المحللون أن ضغط الجيش على الجماعة أدى إلى تفتيتها.
ورشح الخطاب إمام جابتشيا وهو مسؤول في جامعة مدينة مايدوجوري قلب حركة التمرد الإسلامي ضد حكومة الرئيس جودلاك جوناثان ليكون وسيطا.
ولم يرد تعليق فوري من مسؤولي الحكومة النيجيرية لكن جوناثان قال يوم 18 نوفمبر تشرين الثاني إنه لن تجرى أي محادثات مع بوكو حرام طالما بقيت الجماعة في الظل.
وجاء تسليم الخطاب بعد ثلاثة أيام من عرض جيش نيجيريا مكافأة قدرها 290 ميلون نيرا (1.8 مليون دولار) لمن يقدم معلومات تؤدي إلى اعتقال 19 قياديا في بوكو حرام.

=======================================================



بسم الله الرحمن الرحيم 

الحمد لله والصلاه والسلام على أشرف المرسلين 

شاهدنا جميعا تفجيرات مادالا (قرب أبوجا)، التى تبنتها جماعه بوكو حرام فى نيجيريا فسارع المرجفون بتسدسد سهامهم فى صدور إخواننا فى جماعه بوكو حرام 

نيجيريا لابد من معرفه حقائق هامه يوجود أكثر من 350 عرقا وأكثر من 250 لغة وما يزيد عن 150 ديانة ويقول المسلمون إنهم حاليا يشكلون أكثر من 70% من عدد السكان البالغ أكثر من 130 مليون نسمة، وإنهم يمثلون الأغلبية المطلقة في 19 ولاية في الشمال النيجيري من أصل 36 ولاية تتألف منها الاتحادية النيجيرية،ويمثل إقليم الشمال منطقة أكبر كثافة مسلمة حيث يشكل المسلمون فيها 95%.
بصدور القانون الفدرالي عام 1999 والذي يجيز للولايات النيجيرية إصدار قوانينها الخاصة، بدأت بعض الولايات الشمالية المسلمة تسير نحو أسلمة القوانين. وكانت ولاية زمفرة أول ولاية تعلن تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في كافة مرافقها، وذلك أواخر يناير/ كانون الثاني 2000.

وتعاقب بعدها إعلان الالتزام بالشريعة 12 ولاية شمالية، فشتد غضب جمعيات مسيحية وتنصيرية ونشبت نزاعات دموية بين الطرفين في عدد من المدن والأرياف سقط فيها مئات القتلى. ولا يزال الموقف قابلا للتصعيد في أي لحظة.

واعترض الرئيس أوباسانجو على تطبيق الشريعة وحذر مرارا أنها أمر مخالف للدستور، وقال "إن الرجم وقطع اليد يخالفان دستور نيجيريا، ولا يمكن التعامل مع الأمر بطريقتين". وأوضح أن الدستور يتضمن المسائل المدنية التي تنص عليها الشريعة الإسلامية مثل الزواج والإرث، "لذا ينبغي لتطبيق قانون ما أن يكون مدونا في مواد.. والشريعة ليست كذلك".

ولا ينظر المسلمون بارتياح إلى تصريحات الرئيس النيجيري لأن لقبيلته "اليوربا" دورا كبيرا في المجازر المتتالية التي تعرض لها المسلمون، ويتهمه البعض بأنه هو شخصيا أعلن هذه الحرب المكثفة على الرغم من أن غالبية المسلمين انتخبوه رئيسا، ويرون أنه تغير منذ أن أصبح في سدة الحكم.


واتخذت بعض المرجعيات المسيحية مواقف منتقدة لما يحدث في نيجيريا، ومن أبرزها دعوة البابا يوحنا بولص الثاني النيجيريين إلى العيش كإخوة وأن يحترموا الحريات الدينية، وذلك أثناء زيارته إلى القاهرة في فبراير/ شباط 2002، مع العلم أنه زار نيجيريا عام 1982 وتحديدا ولاية كادونا إحدى الولايات التي تبنت تطبيق الشريعة الإسلامية.

كما زعم كبير أساقفة كانتربري في المملكة المتحدة جورج كاري في تصريحات له أثناء زيارته لنيجيريا عام 2001 أن تطبيق الشريعة الإسلامية في الولايات الشمالية يهدد بتقسيم البلاد بين الشمال والجنوب، وهو ما ينفيه المسلمون ويعتبرونه أحد حقوقهم، وأن التدخلات الخارجية هي التي تؤجج الخلافات.
، و جماعة كاجيس المسيحية في مدينة كادونا الشمالية حينما تحركت ضد إعلان تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية في الولاية عام 2000.

وتتكرر مشاهد النزاع الطائفي حتى بين أبناء القبيلة الواحدة كما هو الحال بين المسلمين والوثنيين من أبناء اليوروبا وتسجل سنويا ضحايا وجرحى بالعشرات. والحراك من هذا النوع على المستوى الفدرالي ينحصر بين المسلمين والمسيحيين.

وهناك حالة رعب بين المسيحيين من الوضع الإسلامي في شمال نيجيريا، سواء من حيث درجة انتشار الإسلام أو نمو المطالب بالعودة إلى تحكيم الشريعة الإسلامية، 

وفى أحدى الأيام كتبت إحدى الصحف النيجيرية مقالا بخصوص مسابقه ملكه جمال العالم .حيث تهجمت على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقالت في مقال لم يكن يستدعي إقحام اسم الرسول فيه "إنه لو كان الرسول موجودا في زماننا هذا لاختار زوجة له من المشاركات في مسابقة ملكة جمال العالم".

إشعال نار الفتنة الطائفية بين المسلمين والمسيحيين خاصة في المنطقة الشمالية ذات الأغلبية المسلمة. ولقي ما يصل إلى 200 شخص مصرعهم معظمهم وأصيب المئات وتم تدمير عدد كبير من دور العبادة والممتلكات.
أعلنت إدارة المسابقة الدولية انسحابها من تنظيمها حتى لا تكون سببا في إثارة الأحقاد وسقوط القتلى بين المسلمين والمسيحيين في نيجيريا، وتم نقلها إلى لندن.

وطالبت بعض الجماعات الإسلامية بالقبض على الصحفية التي كتبت هذا المقال، إلا أنها هربت إلى الولايات المتحدة بشكل سريع يدعو إلى الشك والاستغراب.


وبالطبع تحتل أمريكا الصداره بين الدول فى رسم الخطط للتخلص من الأسلاميين وذالك لمصالحها المنتشره فى المنطقه وخاصه فى نيجيريا 
لان نيجيريا على رأس الدول الأفريقية التي تصدر النفط إلى الولايات المتحدة، حيث يحتل النفط النيجيري المركز الخامس بالنسبة لها بكمية تبلغ 1.5 مليون برميل يوميا فى عام 2004

حملات التنصير

ومن جهة أخرى فإن الواقع التنصيري الذي يهيمن على نيجيريا جعل من شعار تطبيق الشريعة موقفا دفاعيا تتخذه الأكثرية من حكم الأقلية، وتقول بعض الجماعات الإسلامية إن وسائل الإعلام الغربية انشغلت بالحديث عن مساوئ الشريعة كما تراها، وشغلت أجهزتها السياسية لتعزيز النظام القائم من خلال تقاطر المسؤولين الغربيين لزيارة نيجيريا، وتغاضوا تماما عن حملات التنصير التي أصبحت تتحرك بصلافة في أرجاء البلاد.

وكان أحد زعماء المسلمين في العاصمة النيجيرية لاغوس قد حذر من تنامي النشاط التنصيري في البلاد، حيث قال الزعيم ظاهر عبد الله إن المنصرين لا يتخفون بأنشطتهم كما كان الحال في السابق، وقد بلغوا الآن من القوة والإمكانات المادية مبلغا ملحوظا، ويعلنون عن مؤسساتهم بشكل واضح. وأضاف "أنك تستطيع أن تسير في مدينة جوس مثلا فتقع عيناك على لافتة تحث على اتباع الدين النصراني في بلد يشكل المسلمون فيه 76%".

وفي برنامج نقطة ساخنة عن نيجيريا والذي بثته قناة الجزيرة يوم 30/5/2002 وصف الزميل أسعد طه مدينة جوس بأنها "المركز الرئيسي للنشاط التنصيري في وسط وغرب أفريقيا كلها"، وقال إن التقديرات أشارت إلى تضاعف عدد المسيحيين في المنطقة خمس مرات منذ الخمسينيات.



ليوروبا والهوسا.. العنف المستمر

ظلت العلاقة بين قبيلتي اليوروبا والهوسا في صراع حاد وكثيرا ما نتجت عنه مواجهات دامية. ومن أبرز أمثلة ذلك ما قامت به جماعة مسيحية من قبيلة اليوربا تعرف باسم "مؤتمر شعب أودوا" منذ 4 سنوات، وأسفر عن مقتل مئات الأشخاص. وجماعة "أودوا" تأسست عام 1994 وأخذت تسميتها من "أودوا" الجد الجامع لقبائل اليوروبا. وقد ظل صوت هذه الجماعة خافتا خلال فترة الحكومات العسكرية إلا أنه عاد بشكل قوي خصوصا بعدما وصل أوباسانجو إلى الحكم. وتسعى جماعة "مؤتمر شعب أودوا" إلى انفصال اليوروبا عن نيجيريا. وكثيرا ما استهدفت جهات شمالية مسلمة. ويرأس فريدرك فاسهون هذه الجماعة.




المطالب الأساسية للمسلمين

المطالب الأساسية للمواطنين المسلمين في نيجيريا تتمثل في أن يتحقق لهم وجود فعلي معتبر وواضح على الخريطة السياسية للدولة بحكم أغلبيتهم السكانية، ولذا يطالبون الحكومة الاتحادية بوضع الكثافة المسلمة هذه محل اعتبارها عند اتخاذ قرارات تتعلق بالشؤون الداخلية والخارجية على وجه التحديد، ويعولون في ذلك على أنهم يشكلون 75% من بين 130 مليون نسمة.

وقد تحرك المسلمون في عدة مناسبات ومحافل لترجمة هذا المطلب للحكومة النيجيرية، ومنذ تولي الرئيس أوباسانجو الحكم عكست ذلك تحركات المسلمين عبر مناشط مختلفة منها:

مظاهرات حاشدة ضد محاولات الضغط على حكومات الولايات الشمالية التي اعتمدت تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية لإيقافها عن ذلك.
شهدت الشوارع النيجيرية مظاهرات احتجاج ضد تصريحات مثيرة للجدل للرئيس أوباسانجو في واشنطن بعد أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، بإعلانه التأييد المطلق من نيجيريا للولايات المتحدة في حربها على الإرهاب وضرب أفغانستان المسلمة.
على خلفية مسابقة ملكات جمال مارس المسلمون على عدة مستويات ضغوطا كثيرة شعبية بوتائر عالية على إدارة أوباسانجو تلخصت في مطالبتها بعدم استضافة الدولة لتلك المسابقة، وفي حالة إصرارها على ذلك تأجيل موعد إقامتها إلى ما بعد شهر رمضان حيث لا يتناسب وقدسية شهر يحظى بتقدير لدى الأغلبية الدينية من سكان البلاد. ثم تفاقم الأمر بالانفجار بعد مقالة مسيئة للإسلام ولشخص الرسول عليه الصلاة والسلام إلى أن ألغيت المسابقة نهائيا في نيجيريا.


و بعدها أرتكبت الحكومه النيجيريه فى حق المسلمين أبشع المجازر التى عرفت على مر التريخ حتى أنهم لم يتركوا العاجزين من الرجال بل والنساء وأرتكبت هذه المجزره لانها تعلم جيدا أن المسلمين عزل 

طالبت منظمة هيومان رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان بالتحقيق في ملابسات مقتل قائد جماعة بوكو حرام محمد يوسف في نيجيريا. وقد أظهرت صورة خاصة حصلت عليها الجزيرة جثة يوسف مقيد اليدين، وتبدو على الجثة إصابات بالغة وتشوهات بسبب إطلاق رصاص.

وها هو حال المسلمين فى نيجيريا فى ذل وأنكسارو أستضعاف وظلت الحكومه الصليبيه ترتكب المجازر فى حق المسلمين فهدّمت البيوت ولم تسلم بيوت الله من بطش الصليبين وهتكت الأعراض وُقتل الرجال و أعُتقل الباقى منهم وضُيق على المسلمين
لا كما يتصور البعض بان المسلمين هناك يعيشون حياه هادئه دون تضيق أو أنتهاك للأعراض والمقدسات 

فلم يقف تنظيم القاعده ببلاد المغرب الأسلامى مكتوف الأيدى ليشاهد هذه الأنتهاكات ,بل مدت يد العون لجماعه بوكو حرام بتدريب الرجال وتزويدهم بالخبرات العسكريه والتنظيميه

http://www.youtube.com/watch?v=cfejK...&feature=share

فَستيقظ عباد الصليب على ثلاث تفجيرات فى شمال شرقى البلاد، وتبنتها جماعه بوكو حرام 

وقال أبو القعقاع الناشط بالحركة: "نحن مسئولون عن جميع الهجمات التى وقعت خلال الأيام القليلة الماضية بما فى ذلك تفجير اليوم ضد الكنيسة فى مادالا (قرب أبوجا)، وسنواصل شن تلك الهجمات فى كافة أنحاء الشمال فى الأيام المقبلة".

وقد أسفر الهجوم عن 27 قتيلا على الأقل بالقرب من كنيسة كاثوليكة على مسافة قريبة من العاصمة أبوجا، حسبما صرح قس مستندا إلى حصيلة أوردتها خدمات الإسعاف

فحينما أدرك بعض المسلمين واقعهم المريروتعلموا من الأحداث السابقه وأعدوا العده والعتاد لصد هجمات الحكومه المتغطرسه الصليبيه وجماعة "أودوا" النصرانيه المسلحه 
فقاموا بردعهم وتلقينهم درساً قاسياَ
و لأرسال رساله للصلبيين (الحكومه و جماعه أودوا) إن للمسلمين شوكه وأنهم يستطيعون الرد بقسوه على أنتهاك الاعراض والحرمات.