القواعد الإرشادية للعلاج بـ"سوفالدي"
السبت 16/أغسطس/2014 - 03:37 م
الدكتور عادل عدوى وزير الصحة والسكان
أكد الدكتور عادل عدوى، وزير الصحة والسكان، خلال المؤتمر الصحفى الذي
عقده اليوم السبت، بالوزارة، أنه تم الاتفاق على شروط الحصول على عقار
سوفالدي للمرضى المصابين بفيروس سي.
وأضاف أنه: على المرضى التقدم بالملفات الخاصة بهم في جميع وحدات العلاج التابعة للجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، كل حسب عنوانه الشخصى المثبت في الرقم القومى، وبعدها يتم مراجعة الملفات من قبل لجان متخصصة.
وأشار وزير الصحة إلى أن القواعد المقترحة من اللجنة الاستشارية العليا تستلزم أن يكون العلاج في الفترة الأولى، قاصرًا على المرضى المصابين بالتليف الكبدى في المرحلة الثالثة والرابعة، بدون قصور في وظائف الكبد، وأن يكون السن من 18 سنة إلى ٧٠ عامًا.
وأن يتم تقييم المريض بعينة كبدية أو بفحص فيبروسكان وتحليل فيب ٤ بالدم لتقييم درجة التليف الكبدي، وأن يتم عمل منظار معدة لمرضى التليف الكبدي قبل العلاج للتأكد من عدم وجود "دوالي" في المريء من الدرجة قابلة للنزف وفى تلك الحالة يتم ربط الدوالي قبل العلاج.
ولايتم علاج المرضى المصابين بالفشل الكبدى حتى يتم تقييم هذا العلاج في هذه المجموعة من المرضى بدراسات إكلينيكية.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم فتح باب التقدم بالملفات في النصف الثانى من شهر سبتمبر القادم، وبعد مراجعة الملفات مركزيًا سيبدأ صرف العلاج في النصف الثانى من أكتوبر القادم في 8 مراكز، ثم يتم تعميمها على 26 مركزًا تباعًا على مدى 3 أشهر وتلك المراكز هي: القاهرة (معهد الكبد – مستشفى القاهرة الفاطمية).
والوجه البحري: (مركز الكبد بكفر الشيخ – مستشفى المنصورة الدولي – مستشفى القباري بالإسكندرية)، والوجه القبلي (مستشفى بني سويف العام – جراحات اليوم الواحد بسمالوط (المنيا) – مركز الواليدي بأسيوط).
أما المرضى غير المنطبق عليهم شروط العلاج الحالية، سيتم ضمهم إلى قاعدة بيانات اللجنة القومية، وبموجب ذلك سيتم إدراجهم في العلاج في المرحلة القادمة.
وعن طرق العلاج أوضح وزير الصحة أن العلاج لمدة 3 شهور بعقار الإنترفيرون طويل المفعول وأقراص الريبافيرين مع عقار سوفالدي.
وأشار إلى أنه في حالة وجود موانع للعلاج بالإنترفيرون، يتم علاج المريض بعقار سوفالدي مع ريبافيرين لمدة 6 شهور.
وأكد أنه في الأسابيع القادمة يتم طباعة الملفات الجديدة الخاصة بالمرضى وبطاقات تعريف المرضى التي ستضمن بيانات المريض (صورة شخصية – بطاقة الرقم القومي – رقم الملف).
جدير بالذكر أن المرضى في المراحل المبكرة للإصابة، لا يشكل لديهم فيروس (ســى) خطورة سريعة تستلزم تدخلًا علاجيًا طارئًا.
وأضاف أنه: على المرضى التقدم بالملفات الخاصة بهم في جميع وحدات العلاج التابعة للجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية، كل حسب عنوانه الشخصى المثبت في الرقم القومى، وبعدها يتم مراجعة الملفات من قبل لجان متخصصة.
وأشار وزير الصحة إلى أن القواعد المقترحة من اللجنة الاستشارية العليا تستلزم أن يكون العلاج في الفترة الأولى، قاصرًا على المرضى المصابين بالتليف الكبدى في المرحلة الثالثة والرابعة، بدون قصور في وظائف الكبد، وأن يكون السن من 18 سنة إلى ٧٠ عامًا.
وأن يتم تقييم المريض بعينة كبدية أو بفحص فيبروسكان وتحليل فيب ٤ بالدم لتقييم درجة التليف الكبدي، وأن يتم عمل منظار معدة لمرضى التليف الكبدي قبل العلاج للتأكد من عدم وجود "دوالي" في المريء من الدرجة قابلة للنزف وفى تلك الحالة يتم ربط الدوالي قبل العلاج.
ولايتم علاج المرضى المصابين بالفشل الكبدى حتى يتم تقييم هذا العلاج في هذه المجموعة من المرضى بدراسات إكلينيكية.
وأشار الوزير إلى أنه سيتم فتح باب التقدم بالملفات في النصف الثانى من شهر سبتمبر القادم، وبعد مراجعة الملفات مركزيًا سيبدأ صرف العلاج في النصف الثانى من أكتوبر القادم في 8 مراكز، ثم يتم تعميمها على 26 مركزًا تباعًا على مدى 3 أشهر وتلك المراكز هي: القاهرة (معهد الكبد – مستشفى القاهرة الفاطمية).
والوجه البحري: (مركز الكبد بكفر الشيخ – مستشفى المنصورة الدولي – مستشفى القباري بالإسكندرية)، والوجه القبلي (مستشفى بني سويف العام – جراحات اليوم الواحد بسمالوط (المنيا) – مركز الواليدي بأسيوط).
أما المرضى غير المنطبق عليهم شروط العلاج الحالية، سيتم ضمهم إلى قاعدة بيانات اللجنة القومية، وبموجب ذلك سيتم إدراجهم في العلاج في المرحلة القادمة.
وعن طرق العلاج أوضح وزير الصحة أن العلاج لمدة 3 شهور بعقار الإنترفيرون طويل المفعول وأقراص الريبافيرين مع عقار سوفالدي.
وأشار إلى أنه في حالة وجود موانع للعلاج بالإنترفيرون، يتم علاج المريض بعقار سوفالدي مع ريبافيرين لمدة 6 شهور.
وأكد أنه في الأسابيع القادمة يتم طباعة الملفات الجديدة الخاصة بالمرضى وبطاقات تعريف المرضى التي ستضمن بيانات المريض (صورة شخصية – بطاقة الرقم القومي – رقم الملف).
جدير بالذكر أن المرضى في المراحل المبكرة للإصابة، لا يشكل لديهم فيروس (ســى) خطورة سريعة تستلزم تدخلًا علاجيًا طارئًا.
