مات ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ اﻟﻤﺴﻴﺐ ﻣﻘﺘﻮﻻً
وﻣﺎت ﺳﻌﻴﺪ ﺑﻦ ﺟﺒﻴﺮ ﻣﻘﻄﻮﻉ ﺍﻟﺮأس
وﻣﺎت الاﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺎﻓﻌﻲ ﺑﺴﺒﺐ اﻟﻀﺮب الـعنيف ﺑﺎﻟﻬﺮاوات
وﻣﺎت ﺳﻔﻴﺎﻥ ﺍﻟﺜﻮﺭﻱ فاراً
وﻣﺎﺕ ﺍﻟﻄﺒﺮﻱ ﻣﺤﺎﺻﺮاً
وﻣﺎﺕ ﺍﻟﺒﺨﺎﺭﻱ ﻣﻬﺠﻮﺭاً
وﻣﺎﺕ ﺍﻟﻨﺴﺎﺋﻲ ﻣﻘﺘﻮﻻً
وﻣﺎﺕ ﺍﺑﻦ ﺣﺰﻡ ﻣﻄﺎرداً
وﻣﺎﺕ ﻋﻴﺎﺽ ﻣﺴﻤﻮﻣﺎً
وﻣﺎت ﺷﻴﺦ ﺍﻹﺳﻼﻡ اﺑﻦ ﺗﻴﻤﻴﻪ ﻣﺴﺠﻮﻧﺎً.
ومات نعيم بن حماد مقيدا وجر فى قيده وألقى فى حفره ولم يغسل ولم يصلى عليه
هذا ﻫﻮ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﻳﺪﻓﻌﻮﻥ أعمارهم ﻣﻦ اﺟﻞ إﻳﺼﺎﻝ ﻛﻠﻤﺔ ﺍﻟﺤﻖ ﻭﺭﺳﺎﻻت اﻟﻠﻪ
قال الله: ( الم أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَن يَسْبِقُونَا سَاء مَا يَحْكُمُونَ )
حياة المؤمن ...
لا تكون إلا بالإبتلاء ..
ولا يكون للإبتلاء لذةً إلا بالصبر
.. ولا يكون الصبر تاماً إلا بالرضا ..
وأعلم ...
ان الجنة عروس .... مهرها قهر النفوس .
كلنا للجنة عشاق ... ومن منا ليس بمشتاق .
فاعمل لها فإن طريقها شاق .
والدنيا ثلاث :
أمل ، وألم ، وأجر .
فعش بالأولى وتحمل الثانية لأجل الثالثة .
اللهم ارزقنا الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل…
فاصبروا
" إن الأرض للهِ يورثها من يشاء والعاقبة لما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا: وهذه يد عثمان.
-
وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته.
-
وما كانت عائشة تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك ، وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت.
-
وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تأخر عن الجيش ، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح له وظل يقول: كن أبا ذر ، فكان.
..
يا رفيق .. إنما الرفاق للرفاق أوطان ،يقيلون العثرات ، و يغفرون الزلات ، يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان، يحلون محلهم إذا تغيّبوا ، ويحسنون بهم الظنون ، والبر لا يبلى ، والنفوس تحب الإحسان ، والله من قبل يُحب الممن هو النمرود
هو اول ساحر في التاريخ وهو اول من تحالف مع الشيطان وهو اول من وضع التاج علي راسه وهو احد الملوك الاربعه المذكورون في القرآن وهو اول من ادعي الالوهيه
وسمي النمرود لانه تمرد علي الشيطان حليفه ومعلمه كما انه تمرد علي ابيه وقتله لكي يستولي علي الحكم وعرش بابل واسمه الحقيقي زاهاك وتعلم النمرود السحر من الشيطان وعلمه لاتباعه فانتشر في عصره السحر والشعوذه
وجد النمرود في حضارة بابل بالعراق في العام 2500قبل الميلاد وكان حاكما ظالما مستبدا
كانت زوجته تدعي سميراميس وهي التي صنع لها تمثال يدعي تمثال الحريه وهو الموجود الان في الولايات المتحده الامريكيه
وارسل الله في عهد النمرو نبي الله ابراهيم عليه السلام ليهدي الناس وينجدهم من حكم النمرود حيث ان النمرود كان يأمر الناس بعبادته كما فعل فرعون من بعده
وهنا امر النمرود بمقابلة نبي الله ابراهيم عليه السلام فذهب اليه نبي الله ابراهيم فدار بينهم حوار فقال النمرود لنبي الله ابراهيم من ربك فقال نبي الله ربي الذي خلق كل شئ وهو الذي يحيي ويميت فقال له النمرود انا احيي واميت فأتي النمرود برجلين فقتل احداهما وترك الاخر فقال النمرد فها انا ذاك احييت رجلا وامت الاخر فقال له نبي الله ابراهيم ان الله يأتي بالشمس من المشرق فاتي بها من المغرب وهنا عجز النمرود امام نبي الله ابراهيم
وامن بنبي الله ابراهيم الكثير وكان النمرو يقتل كل من امن بالله وبرسالة ابراهيم وهنا اتحد المؤمنون وكونوا جبشا لكي يقاتلوا جيش النمرود ولكن كان جيش النمرود اكثر عددا وعده فكانت اسلحة الناس بسيطه امام اسلحة جنود النمرود
واجتمع الطرفان في ساحة المعركة وعندما رأي المؤمنون كثرة عدد جيش النمرد واسلحتهم دعوا الله ان ينصرهم علي النمرود وجنوده فاستجاب لهم الله وارسل جيشا من البعوض علي النمرود وجيشه وكان بعوض غير البعوض المتعارف عليه حيث ان هذا البعوض اذا نزل علي جنود النمرود اكله ولا يبقي من لحمه شئيا فاأكل البعوض كل جنود النمرود ولكن استطاع النمرود الهرب بمجموعه قليله من جنوده واختبأ في برج بابل ولكن استطاعت بعوضه ان تلحق به وتمكنت البعوضه ان تدخل في راسه وكانت اذا تحركت في راس النمرود جن جنونه وكان النمرود لا يهدأ الا اذا ضرب بالنعال علي راسه واستمرت البعوض داخل راسه اربعين عاما ومات النمرود عندما ضرب نفسه في احدي المرات ضربه قسمت راسه نصفين وخرجت البعوضه من رأسه حجمها في حجم العصفور
فسبحان الله مهلك كل ظالم ومتجبر