✍ قصة رجل عذبه الله ببعوضة
⬅ قصة النمرود مع نبي الله إبراهيم عليه السلام 👇
عندما رأى النمرود أن النار لم تحرق إبراهيم عليه السلام تعجب هو وقومه وآمن الكثير من قومه
فقام النمرود بعمل مناظرة مع سيدنا إبراهيم عليه السلام
⬅ سأله فيها : ماذا يفعل ربك ؟
فرد سيدنا إبراهيم قائلا : أن الله يُحيي ويُميت
⬅ فقال النمرود : وأنا أحيى وأميت وجاء بشخصين وقام بقتل إحداهما وعفى عن الآخر وقال في تحدي لسيدنا إبراهيم أرأيت أني أحيى وأميت
⬅ فقال سيدنا إبراهيم عليه السلام : أتستطيع أن تحي الشخص الذي قتلته فلم يرد النمرود
⬅ وسأله النمرود : ماذا يفعل ربك أيضا ؟
⬅ فقال الخليل إبراهيم عليه السلام : أن الله يخرج الشمس كل يوم من المشرق ؛ فإذا كنت إله كما تدعي أخرجها أنت من المغرب
قال الله تعالى 👇
( ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لايهدي القوم الظالمين )
⬅ وبعدها أرسل الله إلى النمرود ملكا يدعوه للإيمان وقد دعاه الملك ثلاث مرات وفي كل مرة يرفض النمرود الإيمان بالله وخرج هو وجيشه في وقت طلوع الشمس مدعيا بأنه يستطيع أن يخرج الشمس من الغرب
⬅ فأرسل الله : عليه هو وجنوده بعوضا أكل لحم جنوده وتركهم عظاما ؛ أما النمرود فقد دخلت بعوضة في أنفه إلى دماغه
⬅ وبأمر من الله : لم تموت هذه البعوضة وظلت بدماغه ٤٠٠سنة وكان يضرب بالمطارق والنعال حتى تهدء هذه البعوضة وظل الله يعذبه كذلك حتى مات
⬅ فقد حكم النمرود الأرض ٤٠٠ سنة تجبر فيها وسفك الدماء وظلم العباد
⬅ فعذبه الله ٤٠٠ سنة أخرى ليكون عبرة لكل من يدعي الألوهية
⬅ قصة النمرود مع نبي الله إبراهيم عليه السلام 👇
عندما رأى النمرود أن النار لم تحرق إبراهيم عليه السلام تعجب هو وقومه وآمن الكثير من قومه
فقام النمرود بعمل مناظرة مع سيدنا إبراهيم عليه السلام
⬅ سأله فيها : ماذا يفعل ربك ؟
فرد سيدنا إبراهيم قائلا : أن الله يُحيي ويُميت
⬅ فقال النمرود : وأنا أحيى وأميت وجاء بشخصين وقام بقتل إحداهما وعفى عن الآخر وقال في تحدي لسيدنا إبراهيم أرأيت أني أحيى وأميت
⬅ فقال سيدنا إبراهيم عليه السلام : أتستطيع أن تحي الشخص الذي قتلته فلم يرد النمرود
⬅ وسأله النمرود : ماذا يفعل ربك أيضا ؟
⬅ فقال الخليل إبراهيم عليه السلام : أن الله يخرج الشمس كل يوم من المشرق ؛ فإذا كنت إله كما تدعي أخرجها أنت من المغرب
قال الله تعالى 👇
( ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم في ربه أن آتاه الله الملك إذ قال إبراهيم فإن الله يأتي بالشمس من المشرق فأت بها من المغرب فبهت الذي كفر والله لايهدي القوم الظالمين )
⬅ وبعدها أرسل الله إلى النمرود ملكا يدعوه للإيمان وقد دعاه الملك ثلاث مرات وفي كل مرة يرفض النمرود الإيمان بالله وخرج هو وجيشه في وقت طلوع الشمس مدعيا بأنه يستطيع أن يخرج الشمس من الغرب
⬅ فأرسل الله : عليه هو وجنوده بعوضا أكل لحم جنوده وتركهم عظاما ؛ أما النمرود فقد دخلت بعوضة في أنفه إلى دماغه
⬅ وبأمر من الله : لم تموت هذه البعوضة وظلت بدماغه ٤٠٠سنة وكان يضرب بالمطارق والنعال حتى تهدء هذه البعوضة وظل الله يعذبه كذلك حتى مات
⬅ فقد حكم النمرود الأرض ٤٠٠ سنة تجبر فيها وسفك الدماء وظلم العباد
⬅ فعذبه الله ٤٠٠ سنة أخرى ليكون عبرة لكل من يدعي الألوهية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق