Translate

الخميس، 12 سبتمبر 2013

أسماء أجنبية في الاسكندريه


محدش سأل نفسه ليه المناطق في الأسكندرية أتسمت كدة؟!

محدش سأل نفسه ليه في مناطق ...في الأسكندرية أسمها خواجاتي؟!

1- لوران :-

نسبة إلي الخواجة لوران صاحب شركة سجاير في القرن ال19 ويشغل قصره الأن مدرسة ثانوية 
للبنات.


2- زيزينيا :-

سميت علي أسم الكونت زيزينيا وكان تاجرا للقطن.

3- بولكلي وفلمنج وشوتس :-

من مؤسسي مجلس إدارة سكة حديد الرمل سنة 1860 والتي أصبحت فيما بعد سكة
ترام الرمل .

4- سان إستيفانو :-
قصدت شركة ترام الرمل أطلاق هذا الأسم تخليدا لذكري أنتصار الصرب علي الأتراك
بمساعدة روسيا 1874 في موقعة سان إستيفانو وقد أقامت هذه الشركة فندقها الكبير

هناك.

5- جليمو نوبولو (جليم) :-
وهو يوناني وأحد أعضاء المجلس البلدي لمدينة الأسكندرية.

6- جاناكليس :-
نسبة إلي الخواجة جاناكليس صاحب مزارع العنب ومصانع التقطير.

7- سابا باشا :-
نسبة إلي سابا باشا أو مدير مصري للبوسطة الخديوية ثم تم تعينه بعد ذلك وزيرا للمالية.

8- سموحة :-
في عام 1924 جففت بحيرة الحضرة والتي كان أسمها أصلا ملاحة رجب باشا جد السفير حسن رجب وقام بتجفيفها جوزيف سموحة وهو يهودي عراقي والذي جاء علي مصر
ليتاجر في الأقمشة .

9- الأزاريطة :-
وهو أسم مشتق من الكلمة الإيطالية لإزاريتا أي الكازنتينا حيث كانت مقامة تلك المنطقة
للحجر الصحي للقادمين من الشرق.

10- سوتر :-
ومعناها " المنقذ " وقد أطلقته جزيرة " رودس " علي " بطليموس الأول " جزاء مساعدته لها ضد الحصار الذي قام به الملك ديميتريوس لمدة 15 شهرا.

11- السلسلة :-
كانت هناك سلسلة تمنع عبور الناس إلي حاجز الأمواج وهناك تصور أخر لأصل هذا الأسم وهو وجود سلسلة من الجزر الصغيرة في هذه المنطقة.

12- المنشية :-
وهو اصطلاح يطلق علي المنطقة الرئيسية بالمدينة أو القرية أو المركز التجاري بها , وقدأطلق هذا الأسم علي هذا الحي حيث كان هو مركز النشاط التجاري ووجود دور
القنصليات علي جانبي المكان .

13- كوم الشقافة :-
والشقافة من شقفات الفخار المكسور ة والتي كانت منتشرة علي هذا التل وهي مكان
قرية " راكوتس " أصل الأسكندرية .

14- الورديان :-
نظرا لأن الجمارك كانت في أيدي الأنجليز فقد كانوا يطلقون علي المخازن " وارد " وتطورت إلي ورديان .

15- محرم بك :-
نسبة إلي محرم بك زوج تفيدة هانم أبنة محمد علي وكان حاكما للجيزة ثم الأسكندرية
ثم قائدا للأسطول المصري 1826م

16- المكس :-
من المكوس أي الجمارك وكانت تحصل في هذه المنطقة للبضائع الواردة من الغرب.

17- باكوس :-
نسبة إلي الإله باخوس إله الخمر عند الأغريق وهناك رأي أخر أن الأسم منسوب إلي أحدالأجانب وأسمه باكوس وكان سمسارا في تجارة القطن .

18 الحضرة :-
وهناك روايتان الروايه الأولي أنها منطقه للهو والمتعة وتقام فيها المسابقات كل 5 سنوات
وأستمر هذا التقليد حتي أيام العرب فأطلق عليها اسم الحضرة ومعناها باللغة العربية
مكان الحضور والأجتماع .
الروايه الثانية أنها أطلقت علي أسم الأمبراطور هادريان منذ زيارته للأسكندرية وكانت
مكانا لمعسكر حنوده.

19- رأس التين :-
بداية لحقول التين والتي يشتهر الساحل الشمالي بزراعته.

20- العجمي :-
عام 1915 جاء ذكر أسم العجمى لأول مره فى مذكرات رحاله إنجليزى أسمه فورستر وجود قلعه قديمه للفرس كان السكان المحليين بيسموها "قلعة العجم" (العجم = الفرس فى اللغه العربيه القديمه) و منها جاءت كلمة العجمى

21- المندرة :-
عندما اشتري الخديو عباس حلمي الثاني منطقه قصر المندرة أقام في مندرة أي حجرة عالية عن سطح الارض للأشراف علي أصلاحها وتمهيدها.

22 – فيكتوريا :-
نسبة إلي أنها كانت موقعا لفيكتوريا كوليدج علما بإن هذه الكليه بنيت أساسا في
الأزاريطة سنة 1901م في عهد الملكة فيكتوريا ثم انتقلت إلي موقعها الحالي عام 1904 .

23- أبو قير :-
نسبة إلي الأب " كير " وهو قديس مسيحي ولد بالأسكندرية في النصف الأخير من القرن
الثالث الميلادي وأستشهد في عصر " دقلديانوي " ودفن فيها ولها أسم أخر فرعوني وهو" كنوب " ثم تطور إلي " كانوبوس " وهو الذي عرفت به أيام البطالسه والرومان.
(توجد بعض المناطق في بالأسكندرية مسماه بأسماء شيوخ فما أصل التسميه والشيخ)

24- القباري :-
وتنتسب القباري إلي الشيخ الزاهد " أبي القاسم القباري " المالكي السكندري والمعاصر
للدولتين الأيوبية والمملوكية وقد نشأ بالإسكندرية وعاش بها زاهداً متقشفاً وعرف
بالقباري نسبة إلي ثمار " القبار " وهو نوع من العنب التي كان يزرعها في بستان ورثه عن
أبيه وقد توفي عام 662 هجريا وقد قام الخديوي سعيد باشا ببناء مسجد حول ضريحه عام1860 م .


25- الشاطبي :-
حي الشاطبي ينتسب إلي الشيخ " أبي عبد الله الشاطبي " المتوفي عام 672 هجريا
والمسمي بالشاطبي نسبه إلي مدينه" شاطبة " بالأندلس حيث ولد ثم نزح الي
دمشق ومنها إلي الأسكندريه وقد إشتهر بالتدين والورع وكان الظاهر بيبرس يتبارك
بزيارته.

26- سيدي جابر :-
هو جابر بن أسحاق بن إبراهيم بن أحمد بن محمد الأنصاري ويتصل نسبه بسعد بن عبادة سيد الخزرج

الأربعاء، 11 سبتمبر 2013

THE 15 CRAZIEST THINGS IN NATURE YOU WON’T BELIEVE ACTUALLY EXIST

Mother Nature is beautiful and amazing because we can see many amazing stuff like these 15 things that you won’t believe they actually exist. All these places are real. It is hard to believe in that, but that is true.

1. Volcanic lightning aka “dirty thunderstorms.”

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 1 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist
the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 2 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

2. Frozen air bubbles in Abraham Lake.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 3 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

3. Underground natural springs in Mexico.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 4 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

4. Giant crystal cave in Nacia, Mexico.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 5 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

5. Shimmering shores of Vaadhoo, Maldives.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 6 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

6. Reflective salt flats in Bolivia.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 7 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

7. Light pillars over Moscow.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 8 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

8. Natural salt water fountain off the coast of Oregon.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 9 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

9. Beautiful sandstone formations in Arizona.

the 15 craziest things in nature you wont believe actually exist 10 The 15 Craziest Things In Nature You Won’t Believe Actually Exist

الأرق ، أرق INSOMNIA




الأرق ، أرق INSOMNIA
s4
الأرق هو النوع الأكثر شيوعا بين اضطرابات النوم، وهناك أكثر من 60 ‏نوع مختلف من اضطرابات النوم. يشمل الأرق الصعوبة في الخلود إلى النوم، أو البقاء مستيقظا. واللافت أن أكثر من ثلث الراشدين يعانون من الأرق في مرحلة ما من حياتهم، فيما يتحدث 10 ‏إلى 15 ‏بالمئة منهم عن أرق طويل مزمن الأمد.
‏عند المعاندة من الأرق، تستيقظ مبدئيا في الصباح وأنت تشعر بالتعب وعام الانتعاش. يفرض هذا الوضع عبئا كبيرا على قدرتك على القيام بعملك خلال النهار. إنه يسلب منك طاقتك وكذلك صحتك، ويؤثر في مزاجك ونوعية حياتك.
‏أسباب الأرق
ينبع الأرق تحديدا من مشكلة صحية أخرى. قد يكون عارضا لاضطراب آخر، أو قد ينجم عن استعمال المواد التي تعيق النوم. والأسباب الشائعة تشمل:
• التوتر والقلق والاكتئاب.
• الكافيين والنيكوتين والكحول.
• بعض الأدوية الموصوفة لمعالجة أمراض مثل الاكتئاب، ومرض القلب، وارتفاع ضغط الدم، والحساسيات.
• بعض العقا قير الشائعة لمعالجة مشاكل صحية مثل الاحتقان والألم.
• بعض الحالات الطبية المرتبطة بالأرق، مثل التهاب المفاصل، والسرطان، وقصور القلب الاحتقاني، وداء السكري، ومرضى الرئة، والسكتة.
• تناول الكثير من الطعام في وقت متأخر من الليل.
• تغير في البيئة أو في جدول العمل.
• استخدام طويل الأمد للأدوية المنومة.
• عادات نوم سيئة.
• أرق مكتسب، من القلق بإفراط بشأن النوم وبذل جهد للاستغراق في النوم.
الأرق وتقدم العمر
‏قد يصبح الأرق أكثر شيوعا مع تقدمك في العمر.
قد تعاني من:
• تغير في أنماط النوم: يصبح النوم غالبا أقل راحة مع التقدم في العمر. وبما أنك تنام نوما خفيفا، يزداد احتمال استيقاظك.
• تغير في النشاط: قد تصبح أقل نشاطا سواء أكان ذلك من الناحية الجسدية أو الاجتماعية. والنشاط يساعد على تحفيز النوم الجيد خلال الليل.
ثمة احتمال أكبر بأن تأخذ قيلولات يومية، مما يعيق نومك ليلا.
• تغير في الصحة: يمكن للألم المؤمن، والاكتئاب، والقلق، والتوتر أن تعرقل النوم. يصاب الرجل غالباً بتضخم غدة البر وستات، مما يزيد من ‏حاجته إلى التبويل ليلا، فينام نوماً متقطعا.
• الاستعمال المتزايد للأدوية: يستخدم الكبار في السن أدوية أكثر من الشباب، مما يزيد من احتمال الأرق الناجم عن العقاقير.
ما هو مقدار النوم الكافي ؟
‏يختلف الجواب عن هذا السؤال من شخص إلى آخر.
يبدو أن معظم الراشدين يحتاجون إلى النوم لمدة سبع إلى ثماني ساعات كل ليلة. إلا أن بعض الأشخاص يكتفون بنوم أقل ويستطيعون العمل بشكل طبيعي خلال النهار.
نعم أم لا لـ القيلولة ؟
‏لا تأخذ قيلولة خلال النهار إذا كان النوم ليلاً مشكلة لديك. لكن، إذا كانت القيلولة تنعشك:
• اجعلها قصيرة: اجعل القيلولة مقتصرة على 20 ‏أو 30 ‏دقيقة. فالقيلولة الأطول يحتمل أن تعرقل نومك ليلاً.
• اكتف بالراحة: إذا كنت لا تستطيع أخذ قيلولة، استلقي لفترة قصيرة، وركزّ على أفكار مريحة.
• لا تعتمد على القيلولة لمتابعة نشاطك: من المهم الحصول على نوم كاف ليلاً لتعزيز احتياطات الطاقة، وتفادي نقص النوم.
علاج الارق في المنزل
‏لست مضطرا إلى التأقلم مع ليال مفتقدة إلى النوم. فثمة تعديلات بسيطة في أسلوب العيش قد تعالج الأرق وتعيد إليك الراحة التي تلزمك:
• التزم بجدول مواعيد: حافظ على تناسق مواعيد الخلود إلى النوم والاستيقاظ، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع.
• مارس التمارين بانتظام: مارس 30 ‏دقيقة على الأقل من التمارين الرياضية في معظم أيام الأسبوع. اترك مجالا من خمس إلى ست ساعات على الأقل بين نهاية التمارين وموعد النوم.
• لا تأخذ العمل إلى السرير: تجنب أخذ أغراض العمل معك إلى غرفة النوم، أو استعمال الإنترنت مباشرة قبل الخلود إلى النوم.
• خذ حماماً ساخناً: فالاستحمام قبل ساعة أو ساعتين من موعد النوم قد يكون مهدئاً.
• تجنب الكافيين والنيكوتين: فشرب الكافيين بعد الغداء واستعمال النيكوتين يمكن أن يعرقل نومك ليلاً.
• تجنب الوجبات الكبيرة قبل موعد النوم: لا بأس في الوجبات الخفيفة، لكن تناول الكثير من الطعام في وقت متأخر من المساء قد يعرقل النوم ليلاً.
• اشرب مقداراً أقل من السوائل قبل موعد النوم: فشرب مقدار أقل يساعد على تخفيف الحاجة إلى التبويل في منتصف الليل.
• ابتكر بيئة نوم هادئة ومظلمة وباردة: استعمل عند الضرورة أغطية العينين وسدادات الأذنين. حاول إضافة ضجيج خلفي خفيف، مثل صوت مروحة.
• خبئي الساعات في غرفة نومك: اضبط المنبه، ولكن خبئ كل الساعات في غرفة نومك. فالنظر إلى الوقت يزيد من صعوبة الخلود إلى النوم.
• تحقق من ادويتك: تحقق من اللصائق، واسأل الطبيب إذا كانت أدويتك تحتوي على الكافيين أو أي من المنبهات الأخرى لأنها قد تعرقل النوم.
• لا تحاول النوم: كلما حاولت أكثر، كلما أصبحت أكثر يقظة. فإذا لم تنم خلال 20 ‏دقيقة، انهض من السرير. أنجز نشاطا هادئاً، مثل القراءة. ابقى مستيقظا إلى أن تشعر بالنعاس، ثم توجّه إلى السرير.
علاج الأرق في الطب البديل
‏يمكن لهذه العلاجات أن تحسن نومك:
• عشبة الناردين  قد تساعد ‏هذه العشبة على تحسين نوعية النوم. وهي تعتبر آمنة عموما عند تناولها بالجرعات الموصى بها.
قد يعاني بعض الأشخاص من تأثيرات جانبية خفيفة.
لا تستخدميها إذا كنت أو شككت بأنك حامل.
• الميلاتونين: الميلاتونين هرمون يتحكم بالجهاز الداخلي للجسم الذي ينظم النوم. يعتبر آمنا عموما ويمكن استعماله ‏عند الالتزام بالجرعات الموصى بها، ويمكن استعماله أحيانا للتغلب على تعب السفر.
‏قد يسبب الميلاتونين مشاكل في تخثر الدم عند الأشخاص الذين يتناولون الوارفرين المضاد للتخثر.
لا تستخدميه أيضا إذا كنت حاملاً.
• الخزامى: وجدت دراسة شملت طالبات جامعيات أن عطر الخزامي كان فعالاً في مساعدتهن على النوم.
ماذا عن الحبوب المنومة ؟
‏إن معظم الحبوب الشائعة للمساعدة على النوم، والمتوافرة في المتاجر والصيدليات تحتوي على مضادات هيستامين، مما قد يسبب الدوار. والواقع أن الحبوب الشائعة المساعدة على النوم تحتوي على المكونات نفسها الموجودة في الحبوب التي يتم وصفها من قبل الأطباء (وتحمل المخاطر والفوائد نفسها)، لكن يمكن شراؤها غالبا بكلفة معقولة أكثر.
‏قبل تناول الحبوب المنومة، أبلغ طبيبك إذا كنت تتناول نوعا من مضاد الاكتئاب.
‏راجع طبيبك أيضا إذا كنت تتناول أي عقاقير أخرى لمعالجة الاكتئاب، أو أي حالة نفسية أو عاطفية، أو مرض باركنسون.
رغم أن الأدوية المرتكزة على مضادات الهيستامين قد تحسن الأعراض الخفيفة للأرق لفترة قصيرة، إلا أنها لن تساعد على الأرجح لأكثر من أسبوعين.
‏وبعض الحبوب المنومة الشائعة تشمل:
• الديفنهيدرامين ‏وغيرهما): قد تسبب هذه الأدوية جفافا في الفم، ودوار، ونعاس طويل ، ومشاكل في الذاكرة. لا يوصى بها إذا كنت حامل أو ترضعين، أو إذا كان الشخص لديه تاريخ من زرق العين (الغلوكوما) ، أو مشاكل في القلب، أو يعاني من تضخم البروستات.
• الدوكسيلامين ‏) : قد يسبب هذا الدواء فترات من النعاس طويل الأمد. قد لا يكون آمنا إذا كنت حاملاً أو ترضعين، كما أنه غير آمن للشخص الذي يكون لديه تاريخ مع داء الربو، أو التهاب القصبات الهوائية، أو زرق العين (الجلوكوما) ، أو القرحات الهضمية، أو تضخم في غدة البروستات.
في أثناء تناول هذا النوم من الدواء، لا تقد السيارة أو تجرب نشاطات أخرى تستلزم اليقظة.
ماذا عن مضادات الهيستامين ؟
قد تساعدك مضادات الهيستامين على النوم لبضع ليالي. لكن، لا يوصى بالاستعمال المنتظم لمضادات الهيستامين لمعالجة الأرق.
‏تحفز مضادات الهيستامين النعاس عبر مواجهة الهيستامين، وهو مادة كيميائية ينتجها الجهاز العصبي المركزي. في الواقع، تحتوي معظم الأدوية المساعدة على النوم على مضادات للهيستامين. لكن هذه المنتجات مخصصة للاستعمال لمدة ليلتين أو ثلاث ليالى متتالية، كما عند المعاناة من التوتر، أو السفر، أو حصول أمور أخرى تمنعك من النوم.
قد تعتاد بسرعة على التأثيرات المسكنة لمضادات الهيستامين، ولذلك كلما تناولتها لفترة طويلة، تضاءل احتمال نجاحها في دفعك إلى النوم.
المساعدة الطبية
‏إذا استمررت في مواجهة المشاكل في النوم بعد أسبوع أو أسبوعين، راجع طبيبك.
لا يوصي الأطباء عموما يتناول الحبوب المنومة لأكثر من بضعة أيام. لكنهم قد يوصون بتناول الحبوب المنومة كمساعدة مؤقتة إلى أن تبدأ العلاجات الأخرى بالعمل.
إذا رأى طبيبك أنك تعاني من اضطراب نوم غير الأرق، فقد تتم إحالتك إلى مركز نوم لإجراء تحاليل خاصة

ونوما هنيئا و أحلام سعيدة وتصبحون على خير



Several months ago, this author sat at a classical music concert, trying to convince himself that wine is not bullshit. 
That may seem like a strange thought to have while listening to Beethoven’s Symphony No. 7 in A major. But Priceonomics had recently posted an article investigating The Price of Wine, part of which reviewed research that cast doubt on both consumers’ and wine experts’ ability to distinguish between quality wine and table wine or identify different wines and their flavors. It seemed a slippery slope to the conclusion that wine culture is nothing more than actors performing a snobbish play. 
Listening to an accomplished musician while lacking any musical experience resulted in a feeling familiar to casual wine drinkers imbibing an expensive bottle: Feeling somewhat ambivalent and wondering whether you are convincing yourself that you enjoy it so as not to appear uncultured. 
Given the inexplicable, unintuitive conclusions of this research on wine, thinking about classical music promised firm ground to stand on. Despite the influence of class on classical music consumption and the fact that outsiders do not necessarily recognize and enjoy great music performances, no one believes that Beethoven and their 10 year old cousin play the piano equally well. Surely in just the same way a $2,000 bottle of wine and a $5 bottle are not indistinguishable? 
This past week, however, Priceonomics reviewed research that cast similar doubt on our ability to appreciate great performances of classical music. 
As we wrote in a more recent post, wine is not bullshit. But the reason that research can seeminglysuggest that our enjoyment of wine, certain foods, and classical music is BS can tell us a lot about snobbery and how we experience the finer things in life, the limitations of expert judgment in any field, and why marketing is so powerful. 
Watching Not Hearing
Chia-Jung Tsay was an extremely talented young pianist. She performed at Carnegie Hall at age 16, attended prestigious conservatories, and competed in music competitions. But her success seemed inconsistent. During auditions, she noticed that she did better when she performed live or provided a video than when she submitted an audio recording. 
Tsay could have harbored dark suspicions about the judges for the rest of her life. But today she is also a talented psychologist and an Assistant Professor in Management Science and Innovation at University College London, so she set up an experiment to examine the role of visual cues in judging musical performances. 
Tsay took the actual audition recordings of the top 3 finalists from 10 prestigious international classical music competitions and asked a group of participants to select the winners. One group watched a video audition, the second group listened to an audio recording of the same audition, and a final group watched the video audition with the sound turned off. 
As her study participants were untrained in classical music, Tsay expected them to do no better at choosing a winner than random chance. This proved true for the first two groups, who chose the winner less than 33% of the time. But to everyone’s surprise, the amateurs did significantly better than chance when watching only a silent video. 
Source: PNAS
Tsay then replicated the experiment with professional musicians and found the same results. Despite their expertise, the musicians also did no better than chance at picking the winner based on audio or video recordings. But when they watched a silent video recording, they too performed dramatically better. 
Source: PNAS
Expert judges and amateurs alike claim to judge classical musicians based on sound. But Tsay’s research suggests that the original judges, despite their experience and expertise, judged the competition (which they heard and watched live) based on visual information just as amateurs do.
Looking Not Tasting
The key to understanding the aforementioned wine research - without concluding that the entire wine industry is a massive conspiracy powered by snobbery to sell identical fermented grape juice - is that just like with classical music, we do not appraise wine in the way that we expect. 
In a follow up to our article on the price of wine, Priceonomics revisited this seemingly damning research: the lack of correlation between wine enjoyment and price in blind tastings, the oenology students tricked by red food dye into describing a white wine like a red, a distribution of medals at tastings equivalent to what one would expect from pure chance, the grand crus described like cheap wines and vice-versa when the bottles are switched.
The research is popular, cited regularly in blog posts and articles that either call wine tasting fraudulent or (more commonly) conclude that when it comes to the enjoyment of wine, price tags and perceived prestige trump the physical product. 
To get a grasp on what this means, we related how we see the same confusion with food. 
Taste does not simply equal your taste buds - it draws on information from all our senses as well as context. As a result, food is susceptible to the same trickery as wine. Adding yellow food dye to vanilla pudding leads people to experience a lemony taste; diners eating in the dark at a chic concept restaurant confuse veal for tuna; branding, packaging, and price tags are equally important to enjoyment; and cheap fish is routinely passed off as its pricier cousins at seafood and sushi restaurants. 
Just like with wine and classical music, we often judge food based on very different criteria than what we claim. The result is that our perceptions are easily skewed in ways we don’t anticipate. 
Judging in a Blink
It’s unclear what we should take away from these observations. What does it mean for wine that presentation so easily trumps the quality imbued by being grown on premium Napa land or years of fruitful aging? Is it comforting that the same phenomenon is found in food and classical music, or is it a strike against the authenticity of our enjoyment of them as well? How common must these manipulations be until we concede that the influence of the price tag of a bottle of wine or the visual appearance of a pianist is not a trick but actually part of the quality?
To answer these questions, we need to investigate the underlying mechanism that leads us to judge wine, food, and music by criteria other than what we claim to value. And that mechanism seems to be the quick, intuitive judgments our minds unconsciously make.
In a famous experiment, psychologist Nalini Ambadyprovided participants in an academic study with 30 second silent video clips of a college professor teaching a class and asked them to rate the effectiveness of the professor. When she compared the ratings to the end of semester ratings of real students, she found her participants had done astoundingly well at rating the professor off an initial impression - there was an extremely strong correlation of 0.76. Participants were just as effective when watching 6 second video clips and when comparing their ratings to ratings of teacher effectiveness as measured by actual student test performance. 
The power of intuitive first impressions has been demonstrated in a variety of other contexts. Oneexperiment found that people predicted the outcome of political elections remarkably well based on silent 10 second video clips of debates - significantly outperforming political pundits and predictions made based on economic indicators. Chia-Jung Tsay’s analysis of classical musician auditions explicitly drew on this idea by providing participants with only 6 second clips of each performance. 
In a real world case, a number of art experts successfully identified a 6th century Greek statue as a fraud. Although the statue had survived a 14 month investigation by a respected museum that included the probings of a geologist, they instantly recognized something was off. They just couldn’t explain how they knew.
Cases like this represent the canon behind the idea of the “adaptive unconscious,” a concept made famous by journalist Malcolm Gladwell in his book Blink. The basic idea is that we constantly, quickly, and unconsciously do the equivalent of judging a book by its cover. After all, a cover provides a lot of relevant information in a world in which we don’t have time to read every page. 
Gladwell describes the adaptive unconscious as “a kind of giant computer that quickly and quietly processes a lot of the data we need in order to keep functioning as human beings.” He quotes psychologist Timothy D. Wilson:
“The mind operates most efficiently by relegating a good deal of high-level, sophisticated thinking to the unconscious, just as a modern jetliner is able to fly on automatic pilot with little or no input from the human, ‘conscious’ pilot. The adaptive unconscious does an excellent job of sizing up the world, warning people of danger, setting goals, and initiating action in a sophisticated and efficient manner.”
Our internal computers are powerful but unknowable. They can size up someone’s personality or skill at an occupation in seconds, but we can rarely articulate the basis of our judgments. The desired characteristics in a partner listed by speed daters, for example, rarely match the personalities of the person they connect with. 
But this unknowability also makes it easy to be led astray when our intuition makes a mistake. We may often be able to count on the price tag or packaging of food and wine for accurate information about quality. But as we believe that we’re judging based on just the product, we fail to recognize when presentation manipulates our snap judgments.
In follow up experiments, Chia-Jung Tsay found that those judging musicians’ auditions based on visual cues were not giving preference to attractive performers. Rather, they seemed to look for visual signs of relevant characteristics like passion, creativity, and uniqueness. Seeing signs of passion is valuable information. But in differentiating between elite performers, it gives an edge to someone who looks passionate over someone whose play is passionate. 
Outside of these more eccentric examples, it’s our reliance on quick judgments, and ignorance of their workings, that cause people to act on ugly, unconscious biases - judging men to be better workers and managers than women, for example, or profiling minorities in police work.
It’s also why - from a business perspective - packaging and presentation is just as important as the good or service on offer. Why marketing is just as important as product. 
On Experts
So are we able to overcome the faults of our intuitions? Or are we forever susceptible to the manipulations of marketers, even in the enjoyment of the things we love and care about most?
Despite describing the dark side of these snap judgments, Malcolm Gladwell ends Blink optimistically. By paying closer attention to our powers of rapid cognition, he argues, we can avoid its pitfalls and harness its powers. We can blindly audition musicians behind a screen, look at a piece of art devoid of other context, and pay particular attention to possible unconscious bias in our performance reports.
Gladwell describes experts who have the training to examine the powerful computations made by their adaptive unconscious. Whereas laymen will likely judge the condiment in the noblest packaging to taste the best, food tasters analyze mayonnaise according to multiple dimensions of appearance, texture, flavor, and chemical-feeling factors. Tacking a gold ribbon on the bottle won’t fool them. 
But Gladwell’s success in demonstrating how the many calculations our adaptive unconscious performs without our awareness undermines his hopeful message of consciously harnessing its power. Gladwell describes a top tennis coach named Vic Braden who had a talent for knowing when a star player was about to blow a serve and double-fault. In the time between the player tossing the ball and making contact with it, Braden just knew. He had no idea why, but his intuition somehow recognized the pattern of a bad serve. 
As a former world-class tennis player and coach of over 50 years, Braden is a perfect example of the ideas behind thin slicing. But if he can’t figure out what his unconscious is up to when he recognizes double faults, why should anyone else expect to be up to the task?
Let’s return to wine tasting. A critic/troller of our previous wine post points out that the wine industry fully understands the limitations of blind tastings and wine competitions and that it usually treats them as marketing fodder rather than flawless analyses of wine quality. 
Still, when a group of experts judged a collection of French and American wines in the Judgment of Paris, one judge picked up a Californian wine, tasted it, and said “Ahh, back to France.” He then picked up a French bordeaux, sniffed, and said, “That is definitely California. It has no nose." The recent Judgment of Princeton that pitted French wines against New Jersey wines came out essentially as a draw. 
Outcomes like these don’t mean that all wine is the same or that France’s best wines aren’t generally better than New Jersey’s choice selection. (We emphasize this given all the misinterpretation of our last blog post on wine.) But it does suggest that our reliance on cues and context can seriously trump expertise. 
Oenophiles don’t exactly search out opportunities to look foolish at their hobby or job - regardless of whether they are snobs - so we don’t expect to see an exhaustive analysis that empirically demonstrates what level of training equates which degree of mastery over blind tastings, switched bottles, and marketing tricks. One group that can identify glasses of wine with astonishing frequency - down to the year and vintage - is Master Sommeliers. Thanks to the new documentary Somm, their story is transparent to laypeople. Their training consists of years of obsessive study and practice. 
Confusing a French wine with a New Jersey wine may embarrass a self-professed wine expert, but flawed judgment in fields like medicine and investing has more serious consequences. The fact that expertise is so tricky leads psychologist Daniel Kahneman to assert that most experts should seek the assistance of statistics and algorithms in making decisions. 
In his book Thinking, Fast and Slow, he describes our two modes of thought: System 1, like the adaptive unconscious, is our “fast, instinctive, and emotional” intuition. System 2 is our “slower, more deliberative, and more logical” conscious thought. Kahneman believes that we often leave decisions up to System 1 and generally place far “too much confidence in human judgment” due to the pitfalls of our intuition described above. 
In an interview on the subject Kahneman said:
I'm not claiming that the predictions of experts are fundamentally worthless. … Take doctors. They're often excellent when it comes to short-term predictions. But they're often quite poor in predicting how a patient will be doing in five or 10 years. And they don't know the difference. That's the key.
Not every judgment will be made in a field that is stable and regular enough for an algorithm to help us make judgments or predictions. But in those cases, he notes, “Hundreds of studies have shown that wherever we have sufficient information to build a model, it will perform better than most people.” 
We can see the insight of models and algorithms in the example of marital therapy from Blink. Despite their experience and training, marital therapists are just as bad as ordinary people at predicting whether a couple will divorce based on one meeting. Unsurprisingly, it’s too complicated for even our powerful intuitions. 
One exception is therapist and researcher John Gottman, who can predict with roughly 90% accuracy whether a couple will stay married based on a 15 minute observation session. Due to years of recording marriage sessions and developing encoding systems to recognize the most salient factors in troubled marriages, Gottman’s formulas are extremely accurate at making this prediction and his intuition not bad either. He’s learned to look for the “Four Horseman” of a doomed marriage: defensiveness, stonewalling, criticism and contempt. (Contempt is the worse.) 
Paul Graham has the right to call himself an expert in investing in early stage startups. As co-founder of Y-Combinator, he has invested in hundreds of startups and interviewed thousands of entrepreneurs. Yet he decided several years ago to tape his interviews and analyze the findings. Among the insights, it revealed an interesting pitfall in Graham’s intuition. In his words:
“I can be tricked by anyone who looks like Mark Zuckerberg. There was a guy once who we funded who was terrible. I said: ‘How could he be bad? He looks like Zuckerberg!’ ”
In a similar example in medicine, a recent study revealed that “Thousands of women are dying from strokes as doctors are missing crucial signs of heart problems because many patients were too well-groomed and looked healthy.”
Experts can avoid the pitfalls of intuition more easily than laypeople. But they need help too, especially as our collective confidence in expertise leads us to overconfidence in their judgments. 
When the Trick is the Game
Everyone recognizes the phenomenon described in this article. People dress up for job interviews even when looks should have no effect on performance. Marketers go about their work. Couples bring out the nice china for dinner parties. 
But no one has fully internalized these lessons. Articles on this wine research recommend that serving cheap wine in fancy bottles or reaching for bottom shelf wine. Does that mean you should constantly deceive yourself into enjoying cheap wine? Or never spend more than $10 since we often mistake $10 bottles with $100 bottles? In that case, will you never spend over $10 on sushi for same reason? Or never spend over $30 at a fancy restaurant because the ambiance often tricks people into thinking a simple chicken dish is fancy?
Ordinary consumers don’t think hard and deliberately when sipping wine over a conversation with friends or listening to a concert. Even when thinking deliberatively, overcoming our intuitive impressions is difficult for experts and amateurs alike. This article has referred to the influence of price tags and context on products and experiences like wine and classical music concerts as tricks that skew our perception. But maybe we should consider them a real, actual part of the quality.
Losing ourselves in a universe of relativism, however, will lead us to miss out on anything new or unique. Take the example of the song “Hey Ya!” by Outkast. When the music industry heard it, they felt sure it would be a hit. When it premiered on the radio, however, listeners changed the channel. The song sounded too dissimilar from songs people liked, so they responded negatively. 
It took time for people to get familiar with the song and realize that they enjoyed it. Eventually “Hey Ya!” became the hit of the summer. The same is true of the Aeron chair. Its designer intended for the chair to be the most ergonomically correct office chair possible - the ultimate in comfort. But consumers associated comfort with big, padded armchairs. The Aeron, in Malcolm Gladwell’s words, was a slender chair that looked like “the exoskeleton of some prehistoric insect.” It didn’t look like a comfortable chair, so early consumers rated the chair poorly on comfort. But eventually they realized that the chair was really comfortable despite not looking it, and now companies spend $500 bucks a pop to stock their office with Aeron chairs. 
What does this all say about wine snobs? The answer is just as unclear. Due to the way that appreciation of wine, fancy food, and other aspects of high culture is often used to police class lines, studies demonstrating the limitations of expert judgment in these areas become fodder for class warfare and takedowns of wine snobs.
That's fair. Many boorish people talking about the ethereal qualities of great wine probably can't even identify cork taint because their impressions are dominated by the price tag and the wine label. But the classic defense of wine - that you need to study it to appreciate it - is also vindicated. The open question - which is both editorial and empiric - is what it means for the industry that constant vigilance and substantial study is needed to dependably appreciate wine for the product quality alone. But the questions is relevant to the enjoyment of many other products and experiences that we enjoy in life.
Our intuition leads us astray in situations ranging from enjoying a meal to diagnosing medical diseases. Maybe the most important conclusion is to not only recognize the fallibility of our judgments and impressions, but to recognize when it matters, and when it doesn’t.

الثلاثاء، 10 سبتمبر 2013


 ارجاع العراق الى المربع الأول ؟؟؟ / د. سراب مهدي الصالح  القلق والحزن والخوف // الشيخ محمود الجاف  الدباغ ينفي خبر ترشيحه لمنصب رئاسة وزراء العراق  مجزرة أشرف المروعة… وداع الوالد و ابنه // محمد رضا مناني  انعكاسات الأزمة السورية على العراق وإيران // عبد الجبار الجبوري  أزمة الشباب العراقي ..! د. فارس الخطاب :  في مؤتمره الوطني الأول المعهد العراقي يتبنى انهاء العنف ضد المرأة في “ميثاق وطني”  من ينقذ من؟ // عبد الرازق أحمد الشاعر  كلمات في السياسة (2) / محمد جواد الغرابي  مصرع شخص وإصابة تسعة في اشتباكات شمال مصر / فلم مرفق  البصرة ترفع دعوى قضائية للطعن باتفاقية خور عبد الله  حفل تأبين شهداء مجزرة اشرف / فلم مرفق  علميات بغداد: ضبط كدسي عتاد واربعة احزمة ناسفة شمالي العاصمة  إعلاميون وصحفيون يدعون إلى مقاطعة نشاطات النائب مطشر السامرائي لتهجمه على الشعب العراقي ووصفه له بــ(دايح)  وزارة الدفاع تدعو طلاب الطب الراغبين بالدراسة على نفقة وزارة الدفاع للمراجعة  المقاومة الإيرانية تدعو الولايات المتحدة والأمم المتحدة إلى التحرك العاجل لإطلاق سراح 7 رهائن فورا

أحمد سعيد اشهر مذيع في حرب 1967 .. لماذا تحاكمونني؟

10914_208_1

   هناك ربط بين دورك في اذاعة البيانات عن حرب 1967 وبين الدور الذي لعبه وزير الاعلام العراقي محمد سعيد الصحاف في اذاعته لبيانات الحرب على العراق خاصة فيما يتعلق باذاعة البيانات لا تتسم بالموضوعية فما تعليقك؟
 
- اولا الوزير الصحاف ليس هو الاعلام العراقي فهو بعمله جزء من الاعلام العراقي، ثانيا: الوزير الصحاف كان عنده مشكلة وهي ان العراق كان يقدم تنازلات منذ حرب تحرير الكويت عام 1991 وكان يحاول ان يرضي امريكا والغرب لكي يقلل من حجم العقوبات المفروضة عليه وبالتالي فان الاعلام العراقي لم يستطع تعبئة الجماهير والمحافظة عليها في درجة معينة واستمر على هذا الوضع إلى ان صدر قرار مجلس الامن في نوفمبر 2002 بعودة المفتشين للتفتيش على اسلحة الدمار الشامل في العراق لنزعها وحل المشكلة سلميا وهذا القرار الذي سمحت بموجبه القيادة العراقية بتفتيش القصور الرئاسية، وهذا القرار يعتبر من وجهة نظري ان القيادة العراقية سمحت بهتك عرض نظامها وبلادها وهذه احدى خطايا النظام العراقي السابق لان هؤلاء المفتشين هم جواسيس امريكان وكان النظام العراقي يهدف من وراء ذلك إلى ان يبقي فهو لا يريد ان يقاتل وخاصة عندما رأى ان الرأي العام العالمي يقف بجواره ودول مثل فرنسا والمانيا وروسيا ترفض الحرب على العراق كما ان طريقة الاعلام العراقي في عرضه للقرار على الجماهير كانت خاطئة مما ادى إلى تمرد بعض العراقيين الذين القى بهم النظام العراقي في السجون لاعتراضهم على قبول القيادة العراقية بهذا القرار فعندما رأى صدام حسين وباقي اعضاء النظام العراقي ان الرئيس بوش اعطى الانذار الاخير بالحرب، فجأة طلب من الاعلام العراقي تعبئة الجماهير للقتال والمقاومة ضد امريكا وكان المفروض عليه اثناء قبوله لقرار مجلس الامن بعودة المفتشين ان يقوم بهذه التعبئة ويشحذ الرأي العام في بلاده والعالم ضد امريكا لكنه اوقف الهجوم ضد امريكا فكيف النظام يطلب فجأة من الاعلام ان ينقلب بعد ان كان في حالة استسلام هذا من ناحية اما عن دوري خلال حرب 1967 كان ينحصر كما ذكرت في بيانات تأتي إلي من القيادة العسكرية ومن الناحية الحرفية والوطنية فانني عملت احسن ما يمكن بشهادة الجميع في مصر وغير مصر وحصلت على اوسمة ونياشين من عدة دول عربية فأنا ليس لي دخل ان الجيش ينهزم لاني لست قائدا في الجيش او امثل القيادة العسكرية وليس لي دخل بحسابات القيادة السياسية التي قد تخطئ في صراعات القوى العالمية ولكن انا مسؤول عن جماهير وجيش من الناحية التعبوية وكيف احافظ على معنويات هذا الشعب والجيش حتى وانا اعلن له الهزيمة وكيف استطيع ان اجعل الجميع على قلب رجل واحد ولا يتطاحن ولا يدمر املاكه ولا ينهبها واجعله على قلب رجل واحد. - لماذا نتجاهل قوانين الحرب ولماذا نتجاهل دور المذيع وهو يتحدث امام الكاميرا او يتحدث في الميكروفون انه يستطيع ان يرفع من الروح المعنوية للجماهير حتى لا تنهار. وبالتالي فالذين يحاولون الربط بيني وبين الوزير الصحاف غير محقين في ذلك لان الصحاف رمز واحمد سعيد رمز والرئيس جمال عبد الناصر رمز وصدام حسين رمز مع اختلاف نوعية الرموز التي نمثلها فالبعض حاول ان يصنع من الوزير الصحاف نجما مثل صناعة نجوم السينما وهذه لعبة الاعلام القذرة التي يمارس الآن.

 ما تفسيرك لحالة الانهيار المفاجئ والاستسلام السريع للنظام العراقي؟ *
- لو كان العراق استمر في مقاومته لمدة اسبوعين فقط ولم يسلم كان سيكسب المعركة مائة في المائة وكان الوضع يتغير عما عليه وستشاهد الان فالعراق لم يكن اقل من فيتنام لم تكن وفيتنام اقوى من امريكا لما اجبرتها علي الانسحاب لكن المقاومة استمرت الفتينامية وصمدت والامريكان وعندما بدأت الحرب على العراق حاولوا بشتى الطرق ان ينهوا الحرب في اسرع وقت ممكن فقد مارس اعضاء بارزون في الكونجرس من الحزبين الجمهوري والديمقراطي ضغوطا مكثفة على الرئيس بوش خاصة بعد الاضطراب الذي حدث في الاسبوع الاول من بداية الحرب وطالبوه بانهاء الحرب خلال اربعة ايام حتى ولو ادى به الامر إلى اعطاء اوامره للجيش الامريكي ان يستخدم اسلحة محرمة لان الجماهير الامريكية في الولايات التابعين لها هؤلاء الاعضاء في الكونجرس مارسوا عليهم ضغوطا لتوصيل صوتهم الرافض للحرب فأعطى الرئيس بوش اوامره بأن يستخدم الجيش القنابل العنقودية والقنابل المخصبة باليورانيوم وترك القيم والاخلاق واستخدام هذه الاسلحة في نفس الوقت استخدم سلاح المال والخيانة مع العملاء العراقيين الذين امدوا الجيش الامريكي بالمعلومات فكانت النتيجة هذا السقوط السريع فالاستمرار في المقاومة والصمود سبب رئيسي للنصر فمصر انتصرت في عام 56 بسبب الاستمرار والصمود مع اننا لم ننتصر عسكريا بل هزمنا عسكريا ولكن لم نسلم وفي هذا الوقت طلب بعض السياسيين القدامى قبل الثورة بتسليم البلد بدلا من حدوث خسائر رفض الرئيس جمال عبد الناصر واعتبر هؤلاء خونة وقال ان قيمنا في قتالنا وشجع الشعب على الصمود والمقاومة
. ما حقيقة الخلاف بينك وبين الرئيس انور السادات؟ *

- لم يكن بيني وبين الرئيس السادات خلافا لانه لم يكن بيننا تعامل بل رفضت التعامل معه لانه رجل له افكاره وسياساته وبالطبع نحن لدينا سياسة وفكر يختلف عما هو عليه الرئيس السادات.

=============================================================
أحمد سعيد أشهر مذيع مصري في حقبة الخمسينات والستينات من القرن الماضي من مواليد 29 أغسطس 1925 القاهرة رأس إذاعة صوت العرب في عهد عبد الناصر من سنة 1953 إلى 1967 وأعتبرت من أهم الاذاعات العربية في تلك الحقبة.
أحمد سعيد اعلن النصر للجيش المصري في حرب 1967 ونقل عبر اذاعة صوت العرب بيانات عسكرية مكذوبة تخبر عن انتصار ساحق لمصر وعن إسقاط عشرات الطائرات الإسرائيلية وذلك بناء على البيانات الصادرة من الجيش والقيادة السياسية في الوقت الذي شهدت فيه جميع الجبهات هزيمة ساحقة للجيش المصري من قبل الجيش الإسرائيلي وقصف للطائرات المصرية وهي على الأرض وقبل أن تقلع من المدارج.

الاثنين، 9 سبتمبر 2013

ألغاز العجايز القديمة

دق الباب وفتحت له ، وغمزلي وانسدحت له ، دخل فيني وارتحت له ، طلع مني و ما خليته
الإجابة هي
...
(النوم)

طوله طول الشبر، و ما يخش فيك إلا لما ترفع رجلك
الإجابة هي

(الحذاء)

ابيض كله مثل الفله ارفع رجلك يدخل كله
الإجابة هي

(السروال)

أشطه وأبطه ، أشيله وأحطه ، أحطه ابيض نايم ، وأخرجه احمر قايم
الإجابة هي

(الخبز)

صدري على صدره ، والمدلدل يقوم بشغله
الإجابة هي

( بير الماء والدلو)

احمر في صلعته ، لو وجع البنت بلته ، وكل ما بلته دخلته ، وكل ما دخلته استحلته
الإجابة هي

(الخاتم)

فمي في فمه وأصبعي في خزقه
الإجابة هي

(فنجان الشاي)

يدخل فيك يابس ويطلع مبلول
الإجابة هي

(المسواك)

يلعن أبوو الألغاااز المنحررفه