Translate

الثلاثاء، 5 فبراير 2013

قائمة باسماء من يحاربون الاسلام علناً و هم للأسف مسلمون

.
قائمة باسماء المنافقين واعداء الاسلام 
الذين كفروا بما انزل على محمد ويحاربون الاسلام علنى الان فى مصر بالإنبة عن أمريكا والغرب
الاسماء التى سيلي ذكرها توجهت بنداء الى رئيس الجمهورية المخلوع بتاريخ 15 / 5 / 2007 تطالبه بتعديل المادة الثانية من الدستور المصري والتى تنص على ان الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع وان الاسلام هو دين الدولة الرسمي .
(لا تتعجب ان وجدت اسماءا للاخوة النصارى فقد تكون لهم اسبابهم ولكن تعجب واشهق واذرف الدموع على اسماء من نعتقد انهم مسلمون او قل متأسلمون ولا يريدون لشريعة الله ان تحكم ولا لدين الله ان يسود )
 هؤلاء قد فضحوا انفسم بانفسهم حينما وقعوا على ذلك النداء واعلم ان القائمة قد تطول لو كانت لدى الاخرين الجرأة والفجر على كتابة اسمائهم مثلما فعلوا هؤلاء الشرذمة .
برجاء التدقيق في الاسماء فهناك اسماء ستصدم وتصعق عندما تراها . تلك الاسماء التى تدل على ان اصحابها على دين الاسلام لا تريد ان يكون الاسلام دين الدولة الرسمي . اسماء كنت احترم بعضها من قبل والان احتقرها .
    وفيما يلى نص النداء:
 يطالب الموقعون أدناه بتعديل المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن "الإسلام دين الدولة" وأن "مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع "، ويتوجهون بندائهم هذا إلى رئيس الجمهورية ومجلسي الشعب والشورى، كما يتجهون بندائهم إلى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وفعاليات الرأي العام، آملين أن يقوم السيد رئيس الجمهورية والمجالس التشريعية بإدراج المطلب ضمن التعديلات الدستورية الجارية.
    ويستند مطلب التعديل إلى الأسباب التالية:

    أولا: أن النص على دين محدد للدولة، ينطوي على إخلال بالموقف الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها الذين ينتمون إلى أديان وعقائد متعددة، لا يذكرها الدستور المصري على أي نحو. وقد أدي ذلك إلى صدور أحكام قضائية تنكر على مواطنين مصريين حقهم في تبني ما يؤمنون به، ولا تترك لهم سبيلا لاستخراج الهوية الشخصية وأوراق الثبوت القانونية سوي تغيير معتقداتهم .

    ثانيا: إن التعديل الذي طرأ على المادة الثانية في عام 1980، والذي بمقتضاه صارت "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع " لا يورد مصادرا أخرى للتشريع، مما يجعله المصدر الوحيد، وهو بالفعل ما تؤكده مذكرة اللجنة البرلمانية التي أعدت التعديل في صورته النهائية، حيث أوضحت في تقديمها للتعديل، إن إرادة المشرع الدستوري تعني أنها "المصدر الوحيد"، وإنها تستهدف بذلك إلزام المشرع بعدم الالتجاء إلى "غيرها"، حتى ولو لم يجد في الشريعة الإسلامية الجواب الشافي. وهو ما تنوه به بالفعل المحكمة الدستورية العليا في أحكامها ذات الصلة . لقد كان هذا التطور انتكاسة خطيرة لمبدأ المواطنة ولمشروع الدولة المدنية لحساب الدولة الدينية.

    ثالثا: إن التشريعات في كل دولة تمزج بين استلهام المخزون الحضاري الخاص بها، وتلبية احتياجات تطور المجتمعات في الزمان والمكان. ولا يجادل احد بالطبع في أن الحضارة الإسلامية تشكل رافدا رئيسيا في التكوين الثقافي للمصريين، إلا أنها ليست الرافد الوحيد، الذي يترتب عليه بالتالي طمس أو تجاهل مساهمات الحضارات الأخرى –كالفرعونية والقبطية وغيرها- في تكوين وجدان وثقافة المصريين. كما لا يمكن اختزال الحضارة الإسلامية فقط في الأحكام القانونية التي انتجتها هذه الحضارة في حقبة محددة، ولا في تيار فكري واحد من التيارات العديدة التي ازدهرت فيها. وبالتالي فإنه كان من الضروري أن يعكس النص هذه الحقيقة التاريخية ( تعدد و تنوع منابع التراث الحضاري للمصريين) والمعاصرة ( تعددية أديان وعقائد المصريين)، بما يجنب اتهام المشرع الدستوري بأنه يستهدف فرض أحكام دين معين على من لا يؤمنون به، وبالمخالفة لالتزامات مصر بمقتضى المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.

    رابعا: رغم إن مدرسة الفقه القانوني الإسلامي هي احد أهم المدارس في العالم، إلا أن النص الدستوري يتسم بغموض وتضييق شديدين. ومن ثم يتوقف تفسيره على المشرع والمفسر الدستوري والقضائي، وبالتالي انحيازا ته السياسية والمذهبية والفقهية. وفي كل الأحوال فان هذه المبادئ لا يمكن وضعها في مصاف الكتب المقدسة (كالقرآن والإنجيل وغيرها) فهي حصيلة اجتهاد بشري جرى منذ نحو عشرة قرون، في ظروف ومعطيات ذلك الزمان التاريخية والسياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.

    خامسا: أن النص الدستوري بهذه الصيغة تجاهل وجود عقائد وأديان أخرى في المجتمع المصري، لها أحكامها الخاصة، الأمر الذي يشكل تدنيا من شأن الأديان والعقائد الأخرى، و ممن يؤمنون بها من المواطنين. وهو أمر له انعكاساته في الحياة الاجتماعية والسياسية اليومية وفي أحكام المحاكم، وفي تعميق الشعور بالتهميش والظلم لدى أتباع الديانات والعقائد الأخرى.

    سادسا: إن تجربة ربع قرن من سريان هذا النص يشير إلى أنه كان عاملا – إلى جانب عوامل أخرى- في تراجع الدور الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها. وفي انتهاك الحق في المساواة بصرف النظر عن الدين، الأمر الذي صار حقيقة لم يعد احد ينكرها، مهما كان التفاوت في تقييم حجم ونوع وطبيعة مظاهر عدم المساواة . كما جرى توظيف هذا النص لتبرير اجتياح شكليات الدين لكافة مناحي الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية (بما في ذلك أعمال البورصة والبنوك)، و إشاعة مناخ التطرف، على حساب حرية البحث العلمي والفكر والإبداع الأدبي والفني, ومتطلبات السمو الروحي للمصريين. و صارت مناهج التعليم ووسائل الإعلام المملوكة للدولة مصدرا رئيسيا لإشاعة التطرف الديني، حتى بلغ الأمر أن تنشر وزارة الأوقاف كتابا يكفر المواطنين الذين يؤمنون بأديان أخرى ويبيح استحلال أملاكهم ودمائهم!
    توقيعات على النداء بتعديل المادة الثانية من الدستور

    1- إبراهيم الجندي صحفي
    2- أحمد بهاء الدين شعبان مهندس- كاتب وناشط سياسي
    3- أحمد زكي عثمان باحث في العلوم السياسية
    4- أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح و مناهضة العنف
    5- أحمد سيف الاسلام محامي – مدير مركز هشام مبارك للقانون
    6- أحمد شوقي العقباوي أستاذ الطب النفسي – جامعة الأزهر
    7- أحمد فوزي الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    8- أحمد عبد المعطي حجازي شاعر وكاتب بالأهرام
    9- أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسي ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي
    10- أحمد محيي الدين أستاذ بكلية طب جامعة عين شمس

    11- أحمد هاني الميهي مخرج
    12- إسحق حنا لبيب مهندس ديكور/ الأمين العام للجمعية المصرية للتنوير
    13- إسماعيل حسن وصفي رجل أعمال
    14- أشجان عبد الحميد مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    15- أشرف راضي صحفي
    16- إكرام لمعي حناوي أستاذ مقارنة الأديان- كلية اللاهوت
    17- أكرم القصاص صحفي
    18ـ ألبير شاكر مدرس رياضيات
    19- آمال عبد الهادي طبيبة – مركز دراسات المرأة الجديدة
    20- أماني خليل مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف

    21- إميل تناغو طبيب
    22- أمين أبو الفتوح بطاح مدير سابق بوزارة الشئون الاجتماعية، رئيس الطائفة البهائية بمصر
    23- أمين المهدي كاتب و ناشر
    24- أمين مكرم عبيد طبيب
    25- أمينة النقاش كاتبة و صحفية
    26- أنيسة حسونة مساعد مدير عام بالقطاع المصرفي
    27- بسام محمد بهجت مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    28- بسمة عبد العزيز طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    29- بهى الدين حسن صحفي - مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    30- بهيجة حسين صحفية

    31- ترك يوسف مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    32- توفيق حنا كاتب وناقد أدبي
    33- جاب الله علي جاب الله مدير هيئة الآثار السابق
    34- جابر عصفور ناقد وأستاذ بجامعة القاهرة
    35- جرجس شكري شاعر
    36- جلال نصار مدير تحرير الأهرام ويكلي
    37- جمال البنا كاتب ومفكر اسلامي
    38- جمال عبد الجواد خبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    39- جمال عيد محامي - مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان
    40- حازم الببلاوي مفكر ليبرالي

    41- حافظ أبو سعدة محامي - الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الانسان
    42- حسام بهجت مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    43- حسام عفيفي أستاذ القانون – جامعة عين شمس
    44- حسن اسماعيل أمين عام الاتحاد المصري لحقوق الانسان
    45- حسن طلب شاعر وأستاذ بجامعة حلوان
    46- حسين عبد الرازق صحفي وكاتب - الأمين العام لحزب التجمع
    47- حلمي جرجس طبيب بشري
    48- حلمي سالم شاعر ورئيس تحرير مجلة أدب ونقد
    49- حمدي عبد الحافظ دكتور مهندس
    50- خالد صلاح كاتب و صحفي

    51- خلود إمام المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    52- خلود صابر مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    53- داوود عبد السيد مخرج سينمائي
    54- رؤوف الشتوي مخرج
    55- راجية الجرزاوي طبيبة
    56- راجية شوقي طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    57- رشدي سعيد مفكر وعالم جيولوجي
    58- رضا خليل أستاذ جامعي
    59- رفعت السعيد كاتب ورئيس حزب التجمع
    60- روماني منصور مركز الكلمة لحقوق الانسان

    61- سارة عمار المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    62- سامح فوزي كاتب وباحث
    63- سامي حرك محامي- وكيل مؤسسي حزب مصر الأم
    64ـ سدراك وليم جيولوجي
    65- سعد الدين ابراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية
    66- سعد فتحي رزق مدير شركة مقاولات
    67- سعد هجرس صحفي- مدير تحرير جريدة العالم اليوم
    68- سعيد توفيق أستاذ فلسفة
    69- سلمى شريف ناجي محللة اقتصادية
    70- سليم نجيب قاضي (سابق) – رئيس المنظمة القبطية الكندية

    71- سمير سويلم رئيس تحرير مجلة أراب الكترونيك جورنال
    72- سمير غريب كاتب
    73- سمير فاضل ابراهيم أستاذ جامعي
    74- سمير فياض طبيب - نائب رئيس حزب التجمع
    75ـ سمير يعقوب استشاري استيراد وتصدير
    76- سهى عبد العاطي المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    77- سوزان فياض طبيبة - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    78- سيتي شنودة طبيب
    79- سيد القمني كاتب وباحث في الدراسات الاسلامية
    80- سيد حجاب شاعر

    81- سينتيا مجدي فرحات كاتبة- مثالة
    82- شاهندة مقلد عضو مجلس ادارة الاتحاد العام للفلاحين
    83- شريف حتاتة كاتب وأديب
    84- شريف دوس طبيب وعضو اللجنة العليا لكنائس المعادي
    85- شهيدة الباز استشارية دولية في الاقتصاد السياسي والتنمية
    86ـ صبحي جريس باحث اجتماعي
    87- صبري جوهرة أستاذ بكلية طب – أوهايو
    88- صلاح أبو نار باحث سياسي ومترجم
    89- صلاح الزين أستاذ آداب جامعة القاهرة
    90- صلاح السروي ناقد أدبي وأستاذ بجامعة حلوان

    91- صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
    92- صلاح عيسى كاتب - رئيس تحرير جريدة القاهرة
    93- صلاح فضل ناقد وأستاذ جامعي
    94- صلاح قنصوة أستاذ فلسفة بأكاديمية الفنون
    95- طارق خاطر محامي - رئيس جمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان
    96- طلعت الشايب كاتب ومترجم
    97- طلعت حسني مهندس
    98- طلعت رضوان كاتب وأديب
    99- عادل السيوي فنان تشكيلي
    100- عادل المشد مهندس ورئيس مجلس ادارة جريدة البديل

    101ـ عادل دميان محامي
    102- عادل جندي استشاري إدارة ـ كاتب
    103ـ عادل جورجي فنان تشكيلي
    104- عادل درويش المحرر السياسي لجريدة ميدل ايست البريطانية
    105- عادل رمضان محمد رافع محام- المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    106- عايدة سيف الدولة طبيبة - رئيسة الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب
    107- عبد العزيز عبد العزيز محاضر في القانون الدولي لحقوق الانسان- جامعة نيويورك
    108- عبد الله منصور طبيب نفسي
    109- عبد المنعم تليمة أستاذ الأدب جامعة القاهرة
    110- عبد المنعم رمضان شاعر

    111- عبد المنعم سعيد مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    112- عز الدين نجيب فنان تشكيلي وكاتب
    113- عصام شيحة محامي – عضو الهيئة العليا لحزب الوفد
    114- عفاف مرعي مدير الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    115- علي سامي علي مهندس
    116- عمرو البقلي ناشط حقوقي
    117- غادة نبيل شاعرة – صحفية بجريدة الجمهورية
    118- فؤاد رياض أستاذ القانون بجامعة القاهرة – قاض بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب (سابقا)
    119- فؤاد زكريا مفكر ليبرالي وكاتب في الدراسات الفلسفية
    120- فريد زهران ناشر – المركز الديموقراطي الاجتماعي

    121- فريدة النقاش رئيسة تحرير جريدة الأهالي
    122- قاسم عبده قاسم رئيس قسم التاريخ بآداب الزقازيق
    123- كمال ابراهيم أستاذ جراحة عظام – شيكاغو
    124- لطيف فهمي أستاذ ـ معهد البحوث الزراعية
    125- ماجد عطية كاتب وصحفي
    126- ماجد فخري منقريوس مدرس
    127- ماجدة عدلي طبيبة ومدير مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    128ـ مجدي سامي زكي أستاذ قانون ـ جامعة نانتير فرنسا
    129- مجدي عبد الحميد رئيس مجلس ادارة الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
    130- مجدي خليل كاتب ـ مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات بواشنطن

    131- محسن لطفي السيد رئيس حزب مصر الأم – تحت التأسيس
    132- محسن محمد كمال اتحاد الشباب الليبرالي
    133- محمد البدري مهندس وكاتب
    134- محمد السيد سعيد نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    135- محمد الشبة صحفي – رئيس تحرير جريدة نهضة مصر
    136ـ محمد حافظ دياب أستاذ بكلية الآداب جامعة بنها
    137- محمد حلمي طالب جامعي
    138- محمد زارع رئيس المنظمة العربية للاصلاح الجنائي
    139- محمد سلماوي كاتب وصحفي
    140- محمد سليمان شاعر

    141- محمد فتوح محمد كاتب
    142- محمد فرج كاتب وأمين التثقيف بحزب التجمع
    143- محمد كامل القليوبي مخرج سينمائي
    144- محمد نوح موسيقار
    145ـ محمد هاشم مدير شركة مقاولات ـ فرنسا
    146- محمد يسري مبادرة تضامن اللاجئين
    147- محمود أبو زيد محام – شيكاغو
    148- محمود العفيفي صحفي
    149- محمود أمين العالم مفكر يساري وناقد أدبي
    150- محمود حامد صحفي - مساعد رئيس تحرير جريدة الأهالي

    151- محمود خيال أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر
    152- محمود فاروق عباس اتحاد الشباب الليبرالي
    153- محمود مرتضى مدير مركز دراسات التنمية البديلة
    154- مدحت كمال السيد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
    155ـ مصطفى الفخراني إداري تصدير واستيراد ـ فرنسا
    156- مصطفى عبادة صحفي بالأهرام وشاعر
    157ـ مصطفى موسى فني كمبيوتر
    158- معتز الحفناوي مهندس مدني
    159- معتز الفجيري مدير البرامج بمركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
    160- معتز محمود زكي مهندس مدني

    161- ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الانسان
    162- منى الطحاوي صحفية
    163- منى حامد طبيبة – مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    164- مها محمود يوسف محامية - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
    165- مهدي بندق شاعر وكاتب مسرحي
    166- نادر عناني مهندس
    167- نادية عبد الوهاب طبيبة- مركز دراسات المرأة الجديدة
    168- نانسي أنور ناشطة في حقوق المرأة
    169- نبيل زكي صحفي
    170- نبيل شرف الدين كاتب

    171- نبيل عبد الملك رئيس المنظمة المصرية الكندية لحقوق الانسان
    172- نجاد البرعي محامي – جماعة تنمية الديموقراطية
    173- نسيم مجلي كاتب ومترجم
    174- نهاد أبو القمصان رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة
    175- هالة مصطفى رئيسة تحرير مجلة الديموقراطية
    176- هاني الحسيني أستاذ بكلية العلوم - جامعة القاهرة
    177- هاني شكر الله مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
    178- هاني عنان رجل أعمال وناشط سياسى
    179- هاني مصطفى صحفي- مساعد رئيس تحرير الأهرام ويكلي
    180- هشام قاسم ناشر – مستشار الرابطة العالمية للصحافة

    181ـ وليم ويصا كاتب صحفي
    182- وسيم السيسي طبيب وكاتب
    183- يسري مصطفى كاتب وباحث في قضايا حقوق الانسان
    184- يوسف القعيد روائي وصحفي
    185ـ يوسف دياب عبد العزيز رجل أعمال ـ فرنسا
    واترك لكم التعليق
    وحسبي الله ونعم الوكيل بيحربوا الاسلام علنى 
هانى سيد امين
قائمة باسماء المنافقين واعداء الاسلام 
الذين يحاربون الاسلام علنى الان فى مصر بالإنابة عن أمريكا والغرب
الاسماء التى سيلي ذكرها توجهت بنداء الى رئيس الجمهورية المخلوع بتاريخ 15 / 5 / 2007 تطالبه بتعديل المادة الثانية من الدستور المصري والتى تنص على ن الشريعة الاسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع وان الاسلام هو دين الدولة الرسمي .
(لا تتعجب ان وجدت اسماءا للاخوة النصارى فقد تكون لهم اسبابهم ولكن تعجب واشهق واذرف الدموع على اسماء من نعتقد انهم مسلمون او قل متأسلمون ولا يريدون لشريعة الله ان تحكم ولا لدين الله ان يسود )
هؤلاء قد فضحوا انفسم بانفسهم حينما وقعوا على ذلك النداء واعلم ان القائمة قد تطول لو كانت لدى الاخرين الجرأة والفجر على كتابة اسمائهم مثلما فعلوا هؤلاء الشرذمة .
برجاء التدقيق في الاسماء فهناك اسماء ستصدم وتصعق عندما تراها . تلك الاسماء التى تدل على ان اصحابها على دين الاسلام لا تريد ان يكون الاسلام دين الدولة الرسمي . اسماء كنت احترم بعضها من قبل والان احتقرها .
وفيما يلى نص النداء:
يطالب الموقعون أدناه بتعديل المادة الثانية من الدستور، والتي تنص على أن "الإسلام دين الدولة" وأن "مبادئ الشريعة الإسلامية المصدر الرئيسي للتشريع "، ويتوجهون بندائهم هذا إلى رئيس الجمهورية ومجلسي الشعب والشورى، كما يتجهون بندائهم إلى الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وفعاليات الرأي العام، آملين أن يقوم السيد رئيس الجمهورية والمجالس التشريعية بإدراج المطلب ضمن التعديلات الدستورية الجارية.
ويستند مطلب التعديل إلى الأسباب التالية:

أولا: أن النص على دين محدد للدولة، ينطوي على إخلال بالموقف الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها الذين ينتمون إلى أديان وعقائد متعددة، لا يذكرها الدستور المصري على أي نحو. وقد أدي ذلك إلى صدور أحكام قضائية تنكر على مواطنين مصريين حقهم في تبني ما يؤمنون به، ولا تترك لهم سبيلا لاستخراج الهوية الشخصية وأوراق الثبوت القانونية سوي تغيير معتقداتهم .

ثانيا: إن التعديل الذي طرأ على المادة الثانية في عام 1980، والذي بمقتضاه صارت "مبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع " لا يورد مصادرا أخرى للتشريع، مما يجعله المصدر الوحيد، وهو بالفعل ما تؤكده مذكرة اللجنة البرلمانية التي أعدت التعديل في صورته النهائية، حيث أوضحت في تقديمها للتعديل، إن إرادة المشرع الدستوري تعني أنها "المصدر الوحيد"، وإنها تستهدف بذلك إلزام المشرع بعدم الالتجاء إلى "غيرها"، حتى ولو لم يجد في الشريعة الإسلامية الجواب الشافي. وهو ما تنوه به بالفعل المحكمة الدستورية العليا في أحكامها ذات الصلة . لقد كان هذا التطور انتكاسة خطيرة لمبدأ المواطنة ولمشروع الدولة المدنية لحساب الدولة الدينية.

ثالثا: إن التشريعات في كل دولة تمزج بين استلهام المخزون الحضاري الخاص بها، وتلبية احتياجات تطور المجتمعات في الزمان والمكان. ولا يجادل احد بالطبع في أن الحضارة الإسلامية تشكل رافدا رئيسيا في التكوين الثقافي للمصريين، إلا أنها ليست الرافد الوحيد، الذي يترتب عليه بالتالي طمس أو تجاهل مساهمات الحضارات الأخرى –كالفرعونية والقبطية وغيرها- في تكوين وجدان وثقافة المصريين. كما لا يمكن اختزال الحضارة الإسلامية فقط في الأحكام القانونية التي انتجتها هذه الحضارة في حقبة محددة، ولا في تيار فكري واحد من التيارات العديدة التي ازدهرت فيها. وبالتالي فإنه كان من الضروري أن يعكس النص هذه الحقيقة التاريخية ( تعدد و تنوع منابع التراث الحضاري للمصريين) والمعاصرة ( تعددية أديان وعقائد المصريين)، بما يجنب اتهام المشرع الدستوري بأنه يستهدف فرض أحكام دين معين على من لا يؤمنون به، وبالمخالفة لالتزامات مصر بمقتضى المواثيق الدولية لحقوق الإنسان.

رابعا: رغم إن مدرسة الفقه القانوني الإسلامي هي احد أهم المدارس في العالم، إلا أن النص الدستوري يتسم بغموض وتضييق شديدين. ومن ثم يتوقف تفسيره على المشرع والمفسر الدستوري والقضائي، وبالتالي انحيازا ته السياسية والمذهبية والفقهية. وفي كل الأحوال فان هذه المبادئ لا يمكن وضعها في مصاف الكتب المقدسة (كالقرآن والإنجيل وغيرها) فهي حصيلة اجتهاد بشري جرى منذ نحو عشرة قرون، في ظروف ومعطيات ذلك الزمان التاريخية والسياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.

خامسا: أن النص الدستوري بهذه الصيغة تجاهل وجود عقائد وأديان أخرى في المجتمع المصري، لها أحكامها الخاصة، الأمر الذي يشكل تدنيا من شأن الأديان والعقائد الأخرى، و ممن يؤمنون بها من المواطنين. وهو أمر له انعكاساته في الحياة الاجتماعية والسياسية اليومية وفي أحكام المحاكم، وفي تعميق الشعور بالتهميش والظلم لدى أتباع الديانات والعقائد الأخرى.

سادسا: إن تجربة ربع قرن من سريان هذا النص يشير إلى أنه كان عاملا – إلى جانب عوامل أخرى- في تراجع الدور الحيادي المفترض للدولة تجاه مواطنيها. وفي انتهاك الحق في المساواة بصرف النظر عن الدين، الأمر الذي صار حقيقة لم يعد احد ينكرها، مهما كان التفاوت في تقييم حجم ونوع وطبيعة مظاهر عدم المساواة . كما جرى توظيف هذا النص لتبرير اجتياح شكليات الدين لكافة مناحي الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية (بما في ذلك أعمال البورصة والبنوك)، و إشاعة مناخ التطرف، على حساب حرية البحث العلمي والفكر والإبداع الأدبي والفني, ومتطلبات السمو الروحي للمصريين. و صارت مناهج التعليم ووسائل الإعلام المملوكة للدولة مصدرا رئيسيا لإشاعة التطرف الديني، حتى بلغ الأمر أن تنشر وزارة الأوقاف كتابا يكفر المواطنين الذين يؤمنون بأديان أخرى ويبيح استحلال أملاكهم ودمائهم!
توقيعات على النداء بتعديل المادة الثانية من الدستور

1- إبراهيم الجندي صحفي
2- أحمد بهاء الدين شعبان مهندس- كاتب وناشط سياسي
3- أحمد زكي عثمان باحث في العلوم السياسية
4- أحمد سميح مدير مركز أندلس لدراسات التسامح و مناهضة العنف
5- أحمد سيف الاسلام محامي – مدير مركز هشام مبارك للقانون
6- أحمد شوقي العقباوي أستاذ الطب النفسي – جامعة الأزهر
7- أحمد فوزي الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
8- أحمد عبد المعطي حجازي شاعر وكاتب بالأهرام
9- أحمد عكاشة أستاذ الطب النفسي ورئيس الجمعية المصرية للطب النفسي
10- أحمد محيي الدين أستاذ بكلية طب جامعة عين شمس

11- أحمد هاني الميهي مخرج
12- إسحق حنا لبيب مهندس ديكور/ الأمين العام للجمعية المصرية للتنوير
13- إسماعيل حسن وصفي رجل أعمال
14- أشجان عبد الحميد مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
15- أشرف راضي صحفي
16- إكرام لمعي حناوي أستاذ مقارنة الأديان- كلية اللاهوت
17- أكرم القصاص صحفي
18ـ ألبير شاكر مدرس رياضيات
19- آمال عبد الهادي طبيبة – مركز دراسات المرأة الجديدة
20- أماني خليل مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف

21- إميل تناغو طبيب
22- أمين أبو الفتوح بطاح مدير سابق بوزارة الشئون الاجتماعية، رئيس الطائفة البهائية بمصر
23- أمين المهدي كاتب و ناشر
24- أمين مكرم عبيد طبيب
25- أمينة النقاش كاتبة و صحفية
26- أنيسة حسونة مساعد مدير عام بالقطاع المصرفي
27- بسام محمد بهجت مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
28- بسمة عبد العزيز طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
29- بهى الدين حسن صحفي - مدير مركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
30- بهيجة حسين صحفية

31- ترك يوسف مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
32- توفيق حنا كاتب وناقد أدبي
33- جاب الله علي جاب الله مدير هيئة الآثار السابق
34- جابر عصفور ناقد وأستاذ بجامعة القاهرة
35- جرجس شكري شاعر
36- جلال نصار مدير تحرير الأهرام ويكلي
37- جمال البنا كاتب ومفكر اسلامي
38- جمال عبد الجواد خبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
39- جمال عيد محامي - مدير الشبكة العربية لمعلومات حقوق الانسان
40- حازم الببلاوي مفكر ليبرالي

41- حافظ أبو سعدة محامي - الأمين العام للمنظمة المصرية لحقوق الانسان
42- حسام بهجت مدير المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
43- حسام عفيفي أستاذ القانون – جامعة عين شمس
44- حسن اسماعيل أمين عام الاتحاد المصري لحقوق الانسان
45- حسن طلب شاعر وأستاذ بجامعة حلوان
46- حسين عبد الرازق صحفي وكاتب - الأمين العام لحزب التجمع
47- حلمي جرجس طبيب بشري
48- حلمي سالم شاعر ورئيس تحرير مجلة أدب ونقد
49- حمدي عبد الحافظ دكتور مهندس
50- خالد صلاح كاتب و صحفي

51- خلود إمام المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
52- خلود صابر مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
53- داوود عبد السيد مخرج سينمائي
54- رؤوف الشتوي مخرج
55- راجية الجرزاوي طبيبة
56- راجية شوقي طبيبة- مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
57- رشدي سعيد مفكر وعالم جيولوجي
58- رضا خليل أستاذ جامعي
59- رفعت السعيد كاتب ورئيس حزب التجمع
60- روماني منصور مركز الكلمة لحقوق الانسان

61- سارة عمار المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
62- سامح فوزي كاتب وباحث
63- سامي حرك محامي- وكيل مؤسسي حزب مصر الأم
64ـ سدراك وليم جيولوجي
65- سعد الدين ابراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الانمائية
66- سعد فتحي رزق مدير شركة مقاولات
67- سعد هجرس صحفي- مدير تحرير جريدة العالم اليوم
68- سعيد توفيق أستاذ فلسفة
69- سلمى شريف ناجي محللة اقتصادية
70- سليم نجيب قاضي (سابق) – رئيس المنظمة القبطية الكندية

71- سمير سويلم رئيس تحرير مجلة أراب الكترونيك جورنال
72- سمير غريب كاتب
73- سمير فاضل ابراهيم أستاذ جامعي
74- سمير فياض طبيب - نائب رئيس حزب التجمع
75ـ سمير يعقوب استشاري استيراد وتصدير
76- سهى عبد العاطي المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
77- سوزان فياض طبيبة - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
78- سيتي شنودة طبيب
79- سيد القمني كاتب وباحث في الدراسات الاسلامية
80- سيد حجاب شاعر

81- سينتيا مجدي فرحات كاتبة- مثالة
82- شاهندة مقلد عضو مجلس ادارة الاتحاد العام للفلاحين
83- شريف حتاتة كاتب وأديب
84- شريف دوس طبيب وعضو اللجنة العليا لكنائس المعادي
85- شهيدة الباز استشارية دولية في الاقتصاد السياسي والتنمية
86ـ صبحي جريس باحث اجتماعي
87- صبري جوهرة أستاذ بكلية طب – أوهايو
88- صلاح أبو نار باحث سياسي ومترجم
89- صلاح الزين أستاذ آداب جامعة القاهرة
90- صلاح السروي ناقد أدبي وأستاذ بجامعة حلوان

91- صلاح عدلي مدير مركز آفاق اشتراكية
92- صلاح عيسى كاتب - رئيس تحرير جريدة القاهرة
93- صلاح فضل ناقد وأستاذ جامعي
94- صلاح قنصوة أستاذ فلسفة بأكاديمية الفنون
95- طارق خاطر محامي - رئيس جمعية المساعدة القانونية لحقوق الانسان
96- طلعت الشايب كاتب ومترجم
97- طلعت حسني مهندس
98- طلعت رضوان كاتب وأديب
99- عادل السيوي فنان تشكيلي
100- عادل المشد مهندس ورئيس مجلس ادارة جريدة البديل

101ـ عادل دميان محامي
102- عادل جندي استشاري إدارة ـ كاتب
103ـ عادل جورجي فنان تشكيلي
104- عادل درويش المحرر السياسي لجريدة ميدل ايست البريطانية
105- عادل رمضان محمد رافع محام- المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
106- عايدة سيف الدولة طبيبة - رئيسة الجمعية المصرية لمناهضة التعذيب
107- عبد العزيز عبد العزيز محاضر في القانون الدولي لحقوق الانسان- جامعة نيويورك
108- عبد الله منصور طبيب نفسي
109- عبد المنعم تليمة أستاذ الأدب جامعة القاهرة
110- عبد المنعم رمضان شاعر

111- عبد المنعم سعيد مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
112- عز الدين نجيب فنان تشكيلي وكاتب
113- عصام شيحة محامي – عضو الهيئة العليا لحزب الوفد
114- عفاف مرعي مدير الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
115- علي سامي علي مهندس
116- عمرو البقلي ناشط حقوقي
117- غادة نبيل شاعرة – صحفية بجريدة الجمهورية
118- فؤاد رياض أستاذ القانون بجامعة القاهرة – قاض بالمحكمة الدولية لجرائم الحرب (سابقا)
119- فؤاد زكريا مفكر ليبرالي وكاتب في الدراسات الفلسفية
120- فريد زهران ناشر – المركز الديموقراطي الاجتماعي

121- فريدة النقاش رئيسة تحرير جريدة الأهالي
122- قاسم عبده قاسم رئيس قسم التاريخ بآداب الزقازيق
123- كمال ابراهيم أستاذ جراحة عظام – شيكاغو
124- لطيف فهمي أستاذ ـ معهد البحوث الزراعية
125- ماجد عطية كاتب وصحفي
126- ماجد فخري منقريوس مدرس
127- ماجدة عدلي طبيبة ومدير مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
128ـ مجدي سامي زكي أستاذ قانون ـ جامعة نانتير فرنسا
129- مجدي عبد الحميد رئيس مجلس ادارة الجمعية المصرية للنهوض بالمشاركة الاجتماعية
130- مجدي خليل كاتب ـ مدير منتدى الشرق الأوسط للحريات بواشنطن

131- محسن لطفي السيد رئيس حزب مصر الأم – تحت التأسيس
132- محسن محمد كمال اتحاد الشباب الليبرالي
133- محمد البدري مهندس وكاتب
134- محمد السيد سعيد نائب مدير مركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
135- محمد الشبة صحفي – رئيس تحرير جريدة نهضة مصر
136ـ محمد حافظ دياب أستاذ بكلية الآداب جامعة بنها
137- محمد حلمي طالب جامعي
138- محمد زارع رئيس المنظمة العربية للاصلاح الجنائي
139- محمد سلماوي كاتب وصحفي
140- محمد سليمان شاعر

141- محمد فتوح محمد كاتب
142- محمد فرج كاتب وأمين التثقيف بحزب التجمع
143- محمد كامل القليوبي مخرج سينمائي
144- محمد نوح موسيقار
145ـ محمد هاشم مدير شركة مقاولات ـ فرنسا
146- محمد يسري مبادرة تضامن اللاجئين
147- محمود أبو زيد محام – شيكاغو
148- محمود العفيفي صحفي
149- محمود أمين العالم مفكر يساري وناقد أدبي
150- محمود حامد صحفي - مساعد رئيس تحرير جريدة الأهالي

151- محمود خيال أستاذ بكلية الطب جامعة الأزهر
152- محمود فاروق عباس اتحاد الشباب الليبرالي
153- محمود مرتضى مدير مركز دراسات التنمية البديلة
154- مدحت كمال السيد المبادرة المصرية للحقوق الشخصية
155ـ مصطفى الفخراني إداري تصدير واستيراد ـ فرنسا
156- مصطفى عبادة صحفي بالأهرام وشاعر
157ـ مصطفى موسى فني كمبيوتر
158- معتز الحفناوي مهندس مدني
159- معتز الفجيري مدير البرامج بمركز القاهرة لدراسات حقوق الانسان
160- معتز محمود زكي مهندس مدني

161- ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الانسان
162- منى الطحاوي صحفية
163- منى حامد طبيبة – مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
164- مها محمود يوسف محامية - مركز النديم لتأهيل ضحايا العنف
165- مهدي بندق شاعر وكاتب مسرحي
166- نادر عناني مهندس
167- نادية عبد الوهاب طبيبة- مركز دراسات المرأة الجديدة
168- نانسي أنور ناشطة في حقوق المرأة
169- نبيل زكي صحفي
170- نبيل شرف الدين كاتب

171- نبيل عبد الملك رئيس المنظمة المصرية الكندية لحقوق الانسان
172- نجاد البرعي محامي – جماعة تنمية الديموقراطية
173- نسيم مجلي كاتب ومترجم
174- نهاد أبو القمصان رئيسة المركز المصري لحقوق المرأة
175- هالة مصطفى رئيسة تحرير مجلة الديموقراطية
176- هاني الحسيني أستاذ بكلية العلوم - جامعة القاهرة
177- هاني شكر الله مستشار بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية
178- هاني عنان رجل أعمال وناشط سياسى
179- هاني مصطفى صحفي- مساعد رئيس تحرير الأهرام ويكلي
180- هشام قاسم ناشر – مستشار الرابطة العالمية للصحافة

181ـ وليم ويصا كاتب صحفي
182- وسيم السيسي طبيب وكاتب
183- يسري مصطفى كاتب وباحث في قضايا حقوق الانسان
184- يوسف القعيد روائي وصحفي
185ـ يوسف دياب عبد العزيز رجل أعمال ـ فرنسا

وحسبي الله ونعم الوكيل بيحاربوا الاسلام علنى 

الاثنين، 4 فبراير 2013

تعرّف أكثر على برنامج كيكرز للتواصل الإجتماعي الجديد


تعرّف  أكثر على برنامج كيكرز للتواصل الإجتماعي الجديد


keek
برز في الآونه الأخيره موقع التواصل الإجتماعي كيك بشكل كبير جدا وتناقل المستخدمين البرنامج عبر هواتفهم الذكيه بشكل سريع جدا , ولكن مع هذا يبقى الكثير لايعرفون ماهو الكيك الذي يسمعونه في جلساتهم مع اصدقاءهم أو في مقاطع اليوتيوب , ونحن هنا سنعرّفك ماهو الكيك بالضبط.
الكيك ( Keek ) هو شبكة تواصل اجتماعي جديده مختلفة عن المواقع الأخرى بفكرته البسيطه الجميله وهي بدلا من كتابة تغريدات في التويتر او الكتابه في صفحتك بالفيس بوك فكل ماعليك هو تسجيل ماتريد قوله بالفيديو في مده لاتتجاوز الـ 36 ثانيه فقط وشارك بها أصدقاءك ومجتمع كيك , ويمكنك هذا الموقع بهذه الميزه نشر يومياتك او بعض أفكارك او بعض المعلومات الهامه او النصائح او الأخبار الساخنة أو أن تسأل أو ان تجيب على استفسارات الآخرين أو … إلخ.
تستطيع تحميل تطبيق الكيك على جاهزك الآندرويد أو جهازك الآيباد أو الآيفون الذي يعمل بنظام io 4.3 ومافوق أو الآي بود التتش.
الفيديو التالي يوضح فكرته بشكل تفصيلي تم بإخراجه عبر ( التقنيه بلا حدود ) :
طبعا ولا غرابه في ذلك فإن هناك 90% من مستخدميه العرب استخدموه بتفاهه وسذاجه تعكس صوره سلبيه عن شبابنا لدى الدول الأخرى بحكم أن الإنترنت فضاء مفتوح بدون أي قيود بين الحضارات والثقافات.
مع بروز مثل تلك الخدمات التي نستطيع رؤيه أنفسنا من الداخل من خلالها نكتشف أن شبابنا من حال ردئ إلى أردى , فرحم الله حالنا وأصلح شبابنا وشابّاتنا ورزقهم التقوى والحكمه والعقل والعزّه والعلم والمعرفة.
شاهد المقاطع التي تستعرض مقطتفات من فديوهات متنوعه أنتشرت بشكل كبير في عالم كيك عبر كتابتك في اليوتيوب منوعات برنامج keek ونعتذر عن عدم وضع الفيديوهات هنا لتحفظنا على المحتوى السخيف الذي تتضمنه.

الأحد، 3 فبراير 2013

حوار صريح جداً وجميل بين ليبرالي و إسلامي يري أن شرع الله تعالي هو الحل



حوار صريح جداً وجميل
بين
ليبرالي يري أن الليبرالية هي الحل
و إسلامي يري أن شرع الله تعالي هو الحل

الليبرالي : لا سياسة في الدين ولا دين في السياسة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ ألاَ لَهُ الْخَلْقُ وَالأمر تَبَارَكَ اللّهُ رَبّ العَالَمِينَ ﴾

الليبرالي : الحكم بالليبرالية هو الحل !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَمَن أحسَنُ مِنَ اللّهِ حُكمًا لقَوْمٍ يُوقِنُونَ ﴾

الليبرالي : السياسة لعبة قذرة والدين مقدس مينفعش نلوث المقدس باللعبة القذرة

الإسلامي : قال الله تعالي :﴿ فَلاَ وَرَبكَ لا يؤمِنونَ حَتىَ يُحَكمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُم ثمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِما قضَيتَ وَيسَلمواْ تَسلِيما ً ﴾

الليبرالي : الدنيا أتطورت ، إزاي اللي كان ينفع في عصر الجمال ينفع دلوقتي !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ أَلا يَعلمُ مَنْ خَلقَ وَهُو اللَّطِيفُ الْخَبِير ﴾

الليبرالي : وحقوق المسيحيين !! هاتعملوا فيها إيــه ؟؟

الإسلامي : قال الله تعالي ﴿ لا يَنهَاكُم اللَّهُ عَنِ الذِينَ لَم يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدينِ وَلَم يُخْرجُوكُم من دِياركُم أن تَبرُوهمْ وتقْسطُوا إلَيهمْ إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِين ﴾

الليبرالي : وطبعا لو حكمتوا هتحرموا وتحللوا بإسم الدين زي ما أنتم عايزيين !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَلا تَقُولوا لِمَا تَصِفُ ألسِنَتُكم الكَذِبَ هَذَا حَلاَل وَهَذَا حَرَام لتَفترُوا عَلَى اللّهِ الكَذِبَ ﴾

الليبرالي : لازم نفصل الدين عن الدولة علشان نبقي دولة متقدمة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَلَو أَن أهلَ القُرى آمنُواْ واتقَواْ لَفتحنَا عليهِم بَركَاتٍ من السمَاء وَالأرضِ ﴾

الليبرالي : طيب ما أوروبا ماتقدمتش إلا لما فصلت الدين عن الدولة !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ فلمّا نَسوا مَا ذكّروا به فَتَحنا علَيهم أبوابَ كُلّ شَيء حَتى إذَا فَرِحُواْ بِمَا أوتوا أَخَذناهُم بغتَة فإِذَا هم مبلِسُون ﴾

الليبرالي : طبعا لو حكمتوا هتطبقوا الحدود وتقفلوا الكابريهات !!

الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ تلكَ حدُودُ اللّهِ فَلا تَقرَبوهَا ﴾
قال الله تعالي : ﴿ قُل إِنمَا حَرم رَبي الفواحِشَ مَا ظَهر مِنهَا وَمَا بَطَن ﴾

الليبرالي : إحنا عايزين الحرية في كل حاجة !!

الإسلامي : قال الله تعالي :﴿ وما كانَ لمُؤمِن وَلا مُؤمنة إِذَا قَضَى اللَّه ورسولُهُ أمرًا أن يَكُونَ لَهُمُ الخِيَرَةُ مِن أَمْرِهِم وَمَن يَعصِ اللَّهَ ورَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالًا مبِين ﴾

الليبرالي : هو أنا كل ما أسألك ترد عليا بآيه ؟!!
الإسلامي : قال الله تعالي : ﴿ وَمَن أصْدَق مِنَ اللّهِ حَدِيثًا)
مع تحياتى للاخ الكريم عمار الفار

وفاة ظابط شرطة ملتحي بمصر أثناء الوضوء



النقيب / علاء عثمان 30 سنة
من الظباط الملتحين
الذين عانوا كثيرا ،،،، و مازالوا حتى اليوم
توفاه الله قبل ساعات

و أخبرني قريبه أن الوفات جاءته و هو يتوضأ، عند زيارة والديه..

مات دون عمل،،،
فمن لاهله من بعده اليوم غيرك يا الله ..

نعم ضابط شرطة ولـــــكن من الشرفاء
"وليسوا بالقليل" ممن صدقوا مع الله -نحسبهم والله حسيبهم

اللهم ارحمه واغفر له وارزقه الجنة
اللهم اكرم نزلة واوسع مدخله
وأحسن خاتمتنا جميعا ..
لا تنسوه من دعائكم

من عاش على شئ مات عليه ..
توفي النقيب علاء عثمان موسى متمسكاً بلحيته ثابتاً على سنة نبيه وملته رغم توقيفه وزملائه عن العمل بسببها
وهذا رابط فيديوا له رحمه الله وهو يجلس علي يسار الشيخ كارم الازهري
اي اثناء مشاهدة الفيديوا هو علي اليمن
النقيب / علاء عثمان 30 سنة
من الظباط الملتحين 
الذين عانوا كثيرا ،،،، و مازالوا حتى اليوم
توفاه الله قبل ساعات 

و أخبرني قريبه أن الوفات جاءته و هو يتوضأ، عند زيارة والديه..

مات دون عمل،،،  
فمن لاهله من بعده اليوم غيرك يا الله ..

نعم ضابط شرطة ولـــــكن من الشرفاء
 "وليسوا بالقليل" ممن صدقوا مع الله -نحسبهم والله حسيبهم

اللهم ارحمه واغفر له وارزقه الجنة 
اللهم اكرم نزلة واوسع مدخله
وأحسن خاتمتنا جميعا ..
لا تنسوه من دعائكم

من عاش على شئ مات عليه ..
توفي النقيب علاء عثمان موسى متمسكاً بلحيته ثابتاً على سنة نبيه وملته رغم توقيفه وزملائه عن العمل بسببها
وهذا رابط فيديوا له رحمه الله وهو يجلس علي يسار الشيخ كارم الازهري 
اي اثناء مشاهدة الفيديوا هو علي اليمن
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=B2RA6yKllFU
نذكر........ مرة اخري لا تنسوه من دعائكم
أدمن EL...
· 


=================================================================
نقلا من صفحة انا ضابط شرطة ملتحى

توفى اليوم أخينا النقيب علاء عثمان من الضباط الملتحين

الخفى التقى النقى فيما نحسبه

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }

نسأل الله العظيم رب العرش أن يجعله أول من سبق من إخواننا إلى الجنة اللهم آمين

الدفنة عقب صلاة العشاء بمسجد الحصرى بالقاهرة

وصفحة مكافحة العلمانية تتقدم بخالص التعازى للضباط الملتحين ولاسرة النقيب علاء

اللهم ارحمه ... اللهم ادخله فسيح جناتك... اللهم صبر اهله يارب

تاريخ وفاة بعض مشاهير علماء أهل السنة



⏰ تاريخ وفاة بعض أشهر مشاهير علماء أهل السنة الأئمة الأعلام الذين يكثر السؤال عنهم
📕 أبو بكر الصديق 13 هجري
📔 عمر بن الخطاب 23 هجري
📙 عثمان بن عفان 35 هجري
📘 علي بن أبي طالب 40 هجري
📗 عائشة بنت أبي بكر 57 هجري
📕 ابن عباس 68 هجري
📔 ابن عمر 73 هجري
📘 سعيد بن المسيب 94 هجري
📙 عمر بن عبد العزيز 101 هجري
📗 الحسن البصري 110 هجري
📕  أبو حنيفه توفي 150هجري
📗 مالك بن أنس 179 هجري
📘 الشافعي 204 هجري
📙 أحمد بن حنبل 241 هجري
📗أحمد بن سعيد الدارمي 253 هجري
📔 البخاري 256 هجري
📕 مسلم 261 هجري
📗 ابن ماجه  273 هجري
📘 أبو داود 275 هجري
📙 الترمذي 279 هجري
📗عثمان بن سعيد الدارمي 280هجري
📔 النسائي 303 هجري
📕 ابن جرير الطبري 310 هجري
📘 ابن خزيمة 311 هجري
📗 ابن حزم 456 هجري
📙ابن الجوزي 597 هجري
📔 القرطبي صاحب تفسير الجامع لأحكام القرآن 671 هجري
📕النووي 676 هجري
📗 ابن تيمية 728 هجري
📔 الذهبي 748 هجري
📘 ابن القيم 751 هجري
📙 ابن كثير 774 هجري
📗 ابن رجب 795 هجري
📔 ابن حجر العسقلاني 852 هجري
📘 الأمير الصنعاني 1182 هجري
📕محمد بن عبد الوهاب 1206 هجري
📗الشوكاني 1255 هجري
📔 الألوسي 1342 هجري
📙 ابن سعدي 1376 هجري
📕 الشنقيطي 1393 هجري
📘ابن باز 1420 هجري
📗 الألباني 1420 هجري
📔 ابن عثيمين 1421 هجري ..

السبت، 2 فبراير 2013

كنت ناصريا .. فاهتديت



كنت ناصريا .. فاهتديت صلاح الإمام


أحد الصحفيين (والاعلاميين) الناصريين، والذى يعف قلمى عن ذكر اسمه، لكنه يقدم برنامج توك شو (بمفرده) خلفا لسيدة زوجها صاحب قناة (التيت)للرقص، قال هذا الصحفى: "ما أحوجنا لعبدالناصر فى ظل الخضوع والإذعان الذى نعيش فيه".
إنه يتحسر على عهد عبدالناصر، مثله مثل أغلبية رموز الصحافة والإعلام والسياسة فى مصر الآن، بل أصبح إعلامنا فجأة كله ناصرى التوجه، رغم أنه قبل سنوات كان ذلك يعد من قبيل التهم التى يتعرض أصحابها للاضطهاد، وأنا هنا بصفتى من الذين انتموا لهذا التيار سنوات طوال مغيبا متعاميا عن الحقائق، لابد أن أبرىء ذمتى أمام الله أولا ثم أمام الدنيا كلها، فلقد اكتمل عقلى، ونضج فكرى، واهتديت بفضل الله تعالى إلى أننى كنت ضالا فاستفقت وهدانى الله الذى ما كنا لنهتدى لولا أن هدانا، وأحمد الله أنى قد استفقت قبل لقائه، مؤكدا على أننى لا أنتمى لأى أحزاب أو جماعة أو ائتلاف، ولن يحدث هذا أبدا.


لقد عشت ردحا من عمرى وأنا مثل هؤلاء أرى فى عبدالناصر زعيما استثنائيا لن يأتى الزمان بمثله، فلما تقدم بى العمر وازددت نضوجا واتسعت دائرة مداركى ومعارفى، وأخذتنى هواية البحث والتنقيب فى تاريخ الأمة، رأيت ما لم أره فى زمن (المراهقة المعرفية) من سلبيات وجرائم، جعلتنى أنزل بعبدالناصر من على قمة التمجيد إلى أسفل درجات التحقير، وبدأت أرى حقيقة ما غاب عنى خلال عهد الهزائم والانكسارات، وقتما كان يجلس على قيادة الجيش شخصا أرعنا هوايته مجالسة المومسات، وكل وقته ضائع بين الخمر والنساء.

عبدالناصر بنى المصانع وأقام المشاريع والشركات، لكنه بناها على أطلال المصانع والشركات التى أممها وانتزعها من أصحابها، والسؤال: ماذا لو أقدم الرئيس محمد مرسى اليوم على تأميم كل المصانع التى يملكها رجال الأعمال ـ وأغلبهم لصوص ـ وفتح أبواب هذه المصانع لتكون ملجأ لكل المتعطلين فيقبضون رواتب بلا عمل، ونفرح أياما بذلك، ثم نبكى سنينا بعدما تخرب هذه المصانع مثلما خربت مصانع ناصر وانهارت من داخلها لأنها تحولت إلى مأوى لكل المتعطلين الغير فاعلين؟.

بعد قيام ثورة يوليو عام 1952 قدم عبد الناصر القرابين (من لحم الوطن) للغرب لينال رضاءهم، فبدأت حكومتة المفاوضات مع بريطانيا حول السودان فى 20 نوفمبر سنة 1952، وانتهت فى 12 فبراير سنة 1953، وقبل التفاوض مع الانجليز على الجلاء عن مصر، وكان هذا التصرف مقابل أن يختفى اللواء محمد نجيب عن صدارة المشهد، ويصبح عبدالناصر (34 سنة) هو رئيس وزعيم أكبر دولة عربية، وكان الثمن هو التخلى عن السودان التى كانت كانت جزءً من مصر، وفى أواخر سنة 1953، أجريت انتخابات برلمانية فى السودان صورية برعاية انجليزية، وتم سحب القوات المصرية من السودان عام1955 ، وهى جريمة تستحق المحاكمة بتهمة الخيانة العظمى، لأنه فرط فى ثلاثة أرباع الوطن.

ولم يقف الأمر عند هذا الأمر، بل لعب دورا قبيحا بعد ذلك، فساعد فى تسليح المتمردين بجنوب السودان، الذين انفصلوا بدورهم هم الآخرين فى دولة جديدة عام 2010 برعاية حسنى مبارك والبشير والقذافى، رغم أن هذه الأراضى كانت خاضعة للسيادة المصرية منذ عام 1838م، ويرفع عليها علم مصر.
ومع اتساع دائرة البحث، اكتشفت أمورا رهيبة، فالزعيم الذى صدع رؤوسنا عن القومية العربية (وهى فى حقيقتها دعوى استعمارية خبيثة) كان يساعد ويدعم المتمردون الأكراد ضد العراق، وأيضا كان يدعم الهند ضد باكستان المسلمة، ويدعم اليونان ضد تركيا المسلمة، ويدعم الروس ضد دول الاتحاد السوفيتى الاسلامية .. فيا لهول ما اكتشفته متأخرا.
فى كل صراع يكون فيه الاسلاميون طرفا، نجد عبدالناصر يقف مع الطرف الآخر ضد الاسلاميين، فقد كان دوره محددا وواضحا، وهو مناهضة المد الاسلامى، تحت دعاوى (القومية العربية) تارة، أو تحت شعارات التقدم والنهوض وغيرها.

راجعوا معى عهد عبدالناصر من خلال الصحف والسينما، ستجدون فى عهده كانت صور أغلفة المجلات مخصصة للعاريات العاهرات، وفى أفلام الخمسينيات والستينيات سنرى كيف كانت النساء يرتدين ملابس فوق الركبة بشبر أو أكثر، وكان إعلام الدولة موجه لنشر هذا الانفلات ورعايته وتشجيعه ونعته بالتقدم والتحرر، فأسس لهذه الموجه من الانفلات الأخلاقى التى تشهدها البلاد حاليا.
بعد مصرع السفاح محمود سليمان الذى روع مصر وقتها، خرجت جريدة الأخبار يوم 10 ابريل سنة 1960بعنوان رئيسى كبير يقول:
مصرع السفاح
عبدالناصر فى باكستان
دون أن يقوم سكرتير التحرير التنفيذى بوضع خط يفصل بين السطرين، رغم أن السطر الأول كان بالأسود والثانى كان بالأحمر، إلا أن عبدالناصر قرأ الخبر على أنه هو الذى لقى مصرعه فى باكستان، وأنه أيضا هو السفاح، فغضب الزعيم (الديمقراطى) بشدة وأصدر قرارا تاريخيا بتأميم الصحافة فى الثالثة فجرا، ونفذ القرار بأسلوب الانقلابات العسكرية، ثم زرع فى كل جريدة رقيب من أسافل الضباط المبتزين اللصوص.

وفى عهده حدث انهيارا صخريا أثناء العمل فى مشروع السد العالى، ولقى 300 مهندس وفنى وعامل مصرعهم، فأمر بعدم نشر الخبر، لكن جريدة الجمهورية نشرته على سبيل السهو، فتم إقالة رئيس تحريرها.
لقد شاهدت ـ على قناة خاصة ـ فيلم (الكرنك) يوم الأربعاء الماضى، وكأنى أشاهده لأول مرة، رغم أنى شاهدته قبل ذلك مرارا لكنى كنت لا أهتم بمحتواه وأظنه افتراءات، شأن كل الافلام التى صورت لنا ما كان يجرى من انتهاكات بشعة للحريات والحياة الخاصة للمواطنين، ومن هذه الأفلام: امرأة من زجاج، طائر الليل الحزين، العرافة ... إلخ، شاهدت فيلم الكرنك فى هذه المرة بعيون الانسان العادى المنزه عن الهوى، ورايت كيف نجح السيناريست ممدوح الليثى فى نقل صورة حقيقية لتلك الأيام، وكدت أبكى وأنا أرى فى أحد المشاهد كيف كان الطيران الاسرائيلى يضرب العاصمة والمدن المصرية فى ذات اللحظة التى كان فيها زبانية السجن الحربى من ضباط وعساكر يجلدون خيرة الشباب المصرى بالكرابيج، ويرفعون عليهم رشاشاتهم لأنهم صرخوا فيهم وقالوا لهم: اتركونا نخرج نحارب عن بلدنا، فكان الرد مزيدا من الضرب والتعذيب على أصوات قنابل الطائرات الاسرائيلية التى تنفجر على بعد أمتار منهم (!!)، فى السابق كنت لا أصدق هذا، لكنى مع البحث والتحرى، مع التدقيق والتمحيص فى كل ما كتب، وكل ما قيل، تيقنت من صحة كل هذه الوقائع.

لقد وضع عبدالناصر مادة فى دستور 1956 تحصن كل قراراته السابقة واللاحقة من الطعن عليها أمام القضاء، وأرسل احد غلمانه (الرائد سعد زايد) ليضرب فقيه فقهاء القانون فى مصر والعالم العربى الدكتور عبدالرازق السنهورى، يضربه بالحذاء فى مبنى مجلس الدولة الذى تأسس على أكتافه، وكافأ عبدالناصر سعد زايد فيما بعد فجعله محافظا للقاهرة، وفى عام 1969 كانت مذبحة القضاء، حيث تم إبعاد نصف مستشارى محكمة النقض، وتشريد ثلث قضاء مصر فى وظائف غير قضائية.

الزعيم حل مجلس نقابة المحامين عام 1954، بعد أن اجتمعت جمعيتها العمومية فى 26 مارس 1954، وطالبت الجيش بأن يعود لثكناته، فأقدم الزعيم على سابقة (تنضم لكومة سوابقه)، بحل مجلس النقابة، وعزل النقيب عبدالفتاح الشلقانى، وتعيين عبدالرحمن الرافعى نقيبا للمحامين، وهو المؤرخ الذى أفرط فى مديح الثورة وقادتها، ولما قبل التعيين كنقيب للمحامين بالمخالفة لكل الأعراف والقوانين، سقط من نظر الكثيرين.

لقد كانت مصر قبيل ثورة 52 واحة للديمقراطية، حيث الأحزاب المختلفة والصحف والمنابر، فلما جاء الزعيم حل كل هذه الاحزاب، وشكل تنظيما واحدا تحت مسميات مختلفة، مهمته الهتاف وتأليف الشعارات، حتى عند الهزائم والنكبات.

الزعيم ناصرهو الذى ابتدع نسبة 99.999% موافقون على أى استفتاء أو انتخابات تتم بشكل صورى، استلم مصر وحدودها فى الجنوب تضرب عند اثيوبيا، وحدودها الشرقية نهاية حدود قطاع غزة، فتركها دون السودان، ودون غزة، ودون سيناء، والعدو الاسرائيلى على بعد 50 دقيقة من القاهرة. 
ترك مصر بعدما أسس لحكم عسكرى مستبد غاشم، مزق الوطن فتركه أشلاء، وترك جيشا مدمرا، وشعبا خانعا خائفا.
والحديث عن كوارث الزعيم لا ينتهى، ولذا فإنى أعلن ندمى على كل كلمة مديح وإشادة له ولعهده، وأعتذر لكل من هاجمته بضراوة من الكتاب والمفكرين العظام الذين انتقدوا عهد الزعيم، وعلى رأسهم المرحوم المفكر الكبير الدكتور مصطفى محمود، فى أعقاب مقال له بجريدة أخبار اليوم عام 1987 بعنوان "يسقط اليسار"، فقد كان محقا، وكنت أنا متجنيا على المفكر الكبير حينما رددت عليه بتحقيق صحفى مثير فى جريدة "صوت العرب" بعنوان "شربة الشيخ مصطفى محمود"، وأعتذر لكل من ناصبته العداء يوما ما بسبب دفاعى عن زعيم النكبات والهزائم.









السودان
السودان الأنجلو مصري
Anglo-Egyptian Sudan
مشترك (المملكة المتحدة والمملكة المصرية)
 Flag of Egypt (1882-1922).svg1899 - 1956Flag of Sudan (1956-1970).svg 
العلمالشعار
علم المملكة المصريةعلم المملكة المتحدة
موقع السودان
أخضر:السودان (الأنغلو مصري)
أخضر فاتح: تسرب إلى ليبيا الإيطالية في 1919
رمادي غامق: مملكة مصر والمملكة المتحدة
العاصمةالخرطوم
اللغةالعربية - الإنجليزية
الدينالإسلام - الإحيائية - المسيحية
الحكومةمشترك (المملكة المتحدة والمملكة المصرية)
 - {{{year_leader1}}}
الفترة التاريخيةالعصر الحديث
 - تأسيس الحكم المشترك19 يونيو, 1899
 - استقلال السودان1 يناير, 1956
العملةجنيه مصري


السودان الأنجلو مصري كان اسما سابقا لجزء من أراضي السودان الحالية في فترة الاحتلال البريطاني (لمصر والسودان).
والمنطقة التي حملت اسم السودان (الأنجلو مصري) هي تلك المنطقة الواقعة جنوبي مصر وكانت تحدها الحبشة والبحر الأحمر من الشرق،وأفريقيا الاستوائية الفرنسية و(السودان الفرنسي) من الغرب وكينيا وأوغندا والكونغو البلجيكية من الجنوب. و كانت عاصمته الخرطوم
في عام 1570 ق.م. أثناء حكم الأسرة الثامنة عشر تم ضم النوبة إلى المملكة الشمالية كمقاطعة فرعونية والمنطقة ما بين الصحراء النوبية والنيل تحتوى الكثير من الآثار من فترة السيطرة الفرعونية على المنطقة والتي انتهت بثورة نوبية في القرن الثامن قبل الميلاد، ثم توالت علي النوبة مجموعة من الممالك والتي حكم بعضها مصر في عهد الأسرة الخامسة والعشرين النوبية.
في عام 1820 في عهد محمد على باشا والي مصر، قام الجيش المصري بقيادة إسماعيل باشا ابن محمد على بمحاصرة المنطقة وانتهت الحرب في عام 1822 بانتصار القوات المصرية وأصبحت مناطق دنقلا وكورتي وبربر وشندي والحلفاية وأم درمان والخرطوم وسنار وكردفان تحت الحكم الخديوى.
قام الخديو إسماعيل أبن إبراهيم باشا بن محمد على باستكمال فتوحات جده في السودان واستطاع ضم المناطق الاستوائية حتى أوغندا بحلول عام 1875.
في الفترة ما بين عامى 1877 و1880 عندما كان الحاكم العام للسودان تشارلز جورج غوردون أثناء الحكم البريطاني بذلت مجهودات للحد من تجارة الرقيق.


في العام 1880 قامت الثورة المهدية في السودان، وبدأت مسيرتها بعدة انتصارات محدودة. توالت بعدها انتصارات الثورة المهدية بعد ذلك في عدد من المعارك منها معركة شيكان الشهيرة والتي تم القضاء فيها على هكس باشا وجنوده من المصريين والانجليز، وأخيراً فتحوا مدينةالخرطوم، وقضوا على غوردون لتنتهي بذلك فترة السيطرة المصرية على السودان.
كانت الأحوال في السودان سيئة في فترة فترة عبد الله التعايشي الذي تلا المهدى في عام 1885 ودخل التعايشي في حروب داخلية وخارجية كثيرة منها حرب ضد الحبشة وحاول غزو مصر التي كانت قد صارت مستعمرة بريطانية بصورة رسمية في ذلك الوقت، ولم تتمكن قواته من هزيمة الجيش البريطاني.

[عدل]الفتح الثاني للسودان

خريطة السودان الأنجلو مصري [1]
في عام 1896 أنذرت الحكومة البريطانية في مصر فرنسا من الزحف في اتجاه السودان، وأرسلت بعثة عسكرية لاحتلال السودان وكان قائد الحملة الجنرال هربرت كتشنر وقد حاصر التعايشي في أم درمان في 2 سبتمبر 1898 وسقطت الخرطوم في يد القوات الإنجليزية المدعومة بجند مصريين، وبذلك انتهت الثورة المهدية في 19 يناير 1899، ووقعت الحكومتان المصرية والبريطانية على اتفاقية تقضي بالسيادة المشتركة على السودان. وسمى ذلك بالفتح الثاني للسودان.
في الواقع كانت السيادة لبريطانيا حيث كان الحاكم العام للسودان بريطاني يعين اسميا بموافقة خديو مصر. وقد عملت بريطانيا على فصل السودان فصلا تاما عن مصر فقد أنشأت نظام ادارى في الشمال وأقامت في العام 1920 مشاريع اقتصادية جديدة مثل مشروع الجزيرة في محاولة لإنتاجالقطن وتصديره لبريطانيا.
وفى الجنوب كانت السيطرة البريطانية أقل منها في الشمال حيث تركت السلطة في يد عدد من المسئولين المدنين الذين اطلق عليهم لقب الباروناتبسبب سلطتهم شبة المطلقة على مساحات كبيرة في الجنوب.
على الرغم من الخلافات المتزايدة بين المصريين والوطنيين السودانيين الذين يطالبون بانهاء السيادة البريطانية على السودان إلا أن الحكومة المصرية وقعت اتفاقية مع بريطانيا العظمى في عام 1936 التي أكدت بين بنودها اتفاقية 1899.
في عام 1946 وبعد الحرب العالمية الثانية تفاوضت مصر وبريطانيا بشأن تعديل وتنقيح معاهدة عام 1936، وطالبت الحكومة المصرية بريطانيا بالانسحاب من السودان، واقترح البريطانيون بعض التعديلات على الوضع وقتذاك ولكن المفاوضات أفضت إلى طريق مسدود.

[عدل]الطريق نحو الاستقلال

في 19 يونيو 1948 وبعد مشاورات مع بعض المسئولين في شمال السودان أعلن الحاكم العام في السودان عن عمل مجموعة من الإصلاحات لإعطاء شمال السودان الخبرة في الحكم الذاتى وذلك لاتخاذ المتطلبات الأساسية للقرارات المتخذة بشأن الحالة السياسية النهائية للسودان وتم انتخاب مجلس الشعب الجديد في نوفمبر وقام المؤيدون للاتحاد مع مصر بعد تأكدهم من عدم إمكانية النجاح بمقاطعة الانتخابات في ديسمبر 1950. طالب مجلس الشعب السوداني كل من مصر وبريطانيا العظمى بإعطاء السودان استقلال تام في العام 1951.
فيما بين 1950 و1951 استمرت الحكومة المصرية في مطالبة بريطانيا بالانسحاب من السودان.
في أكتوبر 1951 شجبت الهيئة التشريعية السودانية اتفاقية السيادة المشتركة بين مصر وبريطانيا ومعاهدة 1936. وفي نفس الشهر قام مصطفى النحاس بالغاء معاهدتي 1936 و1899 من جانب واحد. ولم تعترف برطانيا بهذا الإلغاء.
تم استئناف المفاوضات المصرية والبريطانبة بخصوص الوضع في السودان وذلك بعد تنازل الملك فاروق عن العرش بعد ثورة يوليو 1952.
في 21 فبراير 1953 وقعت الحكومتان اتفاقية يتم بمقتضاها منح السودان حق تقرير المصير في خلال ثلاث سنوات كفترة انتقالية تطبيقا لبنود الاتفاق. تمت أول انتخابات نيابية في السودان في آواخر عام 1953ً وتم تعيين أول حكومة سودانية وذلك في 9 يناير 1954 وكانت في معظمها من الشماليين.
بالإضافة إلى ترك المناطق التي استحوذ عليها البارونات في ايديهم فان الإنجليز لم يفعلوا شيء في سبيل تطوير تنمية السودان أو اقامة البنية الأساسية في الشمال كان مشروع الجزيرة قد تم إنشاؤه وتم إنشاء صناعات صغيرة جديدة وشبكة محدودة للسكك الحديدية بالإضافة لإنشاء بعض المدارس الجنوب السودانى كان اقل ارتباطا بالحكومة وذلك بسبب سياسات الحكم الإنجليزي المصري.
في 19 أغسطس قامت وحدات من الجيش السوداني الجنوبى بالتمرد وتم القضاء على حركة التمرد عن طريق الجيش.
في 30 أغسطس وافق البرلمان على اجراء استفتاء عام لتحديد مستقبل البلاد السياسى وفى نفس الوقت وافقت وبريطانيا على الانسحاب من السودان في 12 نوفمبر 1955.
في 19 ديسمبر أعلن البرلمان السودان كدولة مستقلة بعد إجراء الاستفتاء العام. وقد أعلنت جمهورية السودان رسميًا في 1 يناير 1956. وقد أصبح السودان عضوًا في جامعة الدول العربية في 19 يناير، وفىالأمم المتحدة في 12 نوفمبر من نفس العام.