عام ٢٠١١ عام تاريخي بجميع المقاييس ، العام الأكثر مفاجأة والإكثر صداماً وحراكاً وتغييراً مقارنة بعقود كثيرة مرت بنا ، عام حمل معه كثير من الفرحة وكثير من القسوة ، كثير من الأمل وكثير من الإحباط ، كثير من النصر وكثير من الإنكسار ، كل يوم حمل معه مفاجأة جديدة بعد سنوات عجاف مرت بنا