معلومة ﻻ يعرفها الكثيرين
في الثمانينات وعندما فكر صدام حسين ببناء مفاعل نووي عراقي . لم تفاوضه امريكا او اسرائيل لعشرات السنين ولم تاخذ الاذن من مجلس الامن ولم تستاذن اسرائيل احد . عندما علمت ان العراق يفكر في امتلاك مفاعل نووي وبغمظه عين قصفت اسرائيل المفاعل النووي العراقي وهو لايزال قيد الانشاء لانهم كانوا يعرفون ويدركون خطر العراق وقوته العسكريه على امن ووجود دوله اسرائيل لذالك دمروا العراق وسلمها الامريكان على طبق من ذهب لايران التي لم تحلم يوما بحكم او دخول العراق . ابراهيم المنيفي
و منذ ثلاثين عاما وأمريكا وإسرائيل تهددان إيران لكنها تضرب العرب هل تعلم لماذا ؟!!!
الأسباب هي : صحيفة "يدعوت أحرنوت" تقول : أكثرمن 30 مليار دولار حجم الإستثمارات الإسرائيلية داخل الأراضي الإيرانية رغم الإعلان الرسمي عن عداوات متبادلة .
وكذلك تقول "يديعوت أحرنوت" : إن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران وأغلبها شركات نفطية تستثمر في مجال الطاقة داخل إيران .
الأسباب هي : صحيفة "يدعوت أحرنوت" تقول : أكثرمن 30 مليار دولار حجم الإستثمارات الإسرائيلية داخل الأراضي الإيرانية رغم الإعلان الرسمي عن عداوات متبادلة .
وكذلك تقول "يديعوت أحرنوت" : إن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران وأغلبها شركات نفطية تستثمر في مجال الطاقة داخل إيران .
تجاوز عدد يهود إيران في إسرائيل 200000 يهودي يتلقون تعليماتهم من مرجعهم في إيران الحاخام الأكبر يديديا شوفط المقرب من حكام إيران خاصة جعفري
وهؤلاء لهم نفوذ واسع في التجارة والأعمال والمقاولات العامة والسياسة ونفوذ أكبر في قيادة جيش اليهود .
وهؤلاء لهم نفوذ واسع في التجارة والأعمال والمقاولات العامة والسياسة ونفوذ أكبر في قيادة جيش اليهود .
كنائس اليهود في طهران وحدها تجاوزت 200 معبد يهودي بينما أهل السنة في طهران عددهم مليون ونصف لا يسمح لهم بالصلاة في مساجدهم وليس لهم مسجد في العاصمة طهران .
حلقة الوصل بين إيران وبين حاخامات اليهود داخل إسرائيل وأمريكا هو حاخام إيران ويدعى حاخام أوريل داويدي سال .
من بين يهود كندا وبريطانيا وفرنسا يوجد 17000 يهودي إيراني يملكون شركات نفطية كبرى وشركات الأسهم ومنهم أعضاء في مجلس العموم "اللوردات".
تستفيد إيران من يهودها في أمريكا عبر اللوبي اليهودي بالضغط على الإدارة الأمريكية لمنع ضرب إيران مقابل تعاون مشترك تقدمه إيران لشركات يهودية .
من اليهود الأمريكيين في الولايات المتحدة 12,000 يهودي من إيران ويشكلون رأس الحربة في اللوبي اليهودي ومنهم أعضاء كثر في الكونجرس ومجلس الشيوخ .
توجد ليهود إيران إذاعات تبث من داخل إسرائيل ومنها إذاعة "راديس" التي تعتبر إذاعة إيرانية متكاملة كما توجد لديهم إذاعات على نفقة دولة ايران .
في إيران ما يقرب من 30000 يهودي وتعتبر إيران أكبر دولة تضم تجمعات كبيرة لليهود خارج دولة إسرائيل ولم يقطعوا تواصلهم بأقاربهم في إسرائيل .
كبار حاخامات اليهود في إسرائيل هم إيرانيون من أصفهان ولهم نفوذ واسع داخل المؤسسات الدينية والعسكرية ويرتبطون بإيران عبر حاخام معبد أصفهان .
وزيرالدفاع الإسرائيلي "شاؤول موفاز" إيراني من يهود أصفهان وهو من أشد المعارضين داخل الجيش الإسرائيلي لتوجيه ضربات جوية لمفاعلات إيران النووية .
الرئيس الإسرائيلي "موشيه كاتساف" إيراني من يهود أصفهان وتربطه علاقات ودية وحميمية مع نجاد والخامنئي وقادة الحرس الثوري لكونه من يهود إيران .
يحج يهود العالم إلى إيران لأن فيها جثمان "بنيامين" شقيق نبي الله يوسف عليه السلام وفاق حب اليهود الإسرائيليين لإيران أكثر من حبهم لمدينة القدس .
اليهود يقدسون إيران أكثرمن فلسطين لأنها دولة "شوشندخت" الزوجة اليهودية الوفية للملك "يزدجرد" الأول ولها مقام مقدس يحج اليها اليهود من كل العالم .
إيران بالنسبة لليهود هي أرض كورش مخلِّصهم وفيها ضريح "استرومردخاي" المقدس وفيها توفي النبي "دانيال" دفن النبي "حبقوق" وكلهم أنبياء مقدسون عند اليهود .
لماذا إسرائيل لا تقتل حسن نصرالله وطائراتها تحوم فوق بيته في ضاحية بيروت بينما في فلسطين تقتل قادة المقاومة حتى لو كانوا داخل المساجد ؟! ..
كيف إستطاعت إيران أن تخادع العرب بعداوتها لإسرائيل وشركات إسرائيل لها الأفضلية في الإستثمارات داخل إيران عبر أكثرمن 200 شركة إسرائيلية !! ..
وأخيرا هل تعلم أن ثلثي الجيش الإسرائيلي هم من يهود إيران وأكبر المستوطنات يقبع فيها يهود إيران وإيران تعتبرهم مواطنين مهاجرين ؟!
وللعلم إقرأ هذا الحديث العجيب
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله : ﴿ يَتْبَعُ الدَّجَّالَ مِنْ يَهُودِ أَصْبَهَانَ سَبْعُونَ ألْفاً عَلَيْهِم الطَّيَالِسَةُ ﴾. رواه مسلم.﴾.
للتذكير : مؤسس المذهب الشيعي يهودي من أهل اليمن إسمه "إبن سبأ" قبح الله وجهه يهودي إدعى الإسلام ليزرع بذور الفتنة والتفرقة بين المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق