__________________
مدونة ثقافية اجتماعية سياسيه و دينية Art Beauty Books Business Children Christian Christianity Cooking Crafts Culture Design Education Entertainment Faith Family Fashion Food Fun Health Humor Illustration Internet Kids Life Lifestyle Literatura Literature Love Marketing Media Movies Music Parenting Photography Photos Poetry Politica Politics Real Estate Recipes Religion Reviews Scrapbooking Social Media Spirituality Sports
Translate
الأربعاء، 15 ديسمبر 2010
منوعات مصرية
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 600x399. |
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 600x399. |
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 600x401. |
هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 600x419. |
فرش خضار وفاكهة أمام منزل في أسوان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الوادي الملون في صحراء مصر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
سباق الهجن في سيناء
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الإسكندريه .نادي الخيل
الجمعة، 26 نوفمبر 2010
دمنهور زمان (2)
صورة نادرة لمئذنة مسجد سيدي عطية أبو الريش قبل هدم المسجد سنة.
..................................................................
الشيخ عطية عز الدين بن يحيى المعروف بأبى الريش والذى ينتهى نسبه الى الإمام إدريس بن عبد الله بن الحسن العلوى الذى اسس دولة الأدارسة ببلاد المغرب الأقصى
ولد رضى الله عنه فى المدينة المنورة سنة 394هـ حيث امضى طفولته ومعظم شبابه * وتلقى العلم على ايدى فقهائها وعلمائها
وفى مدرسة الامام ملك ظهر امر شيخنا ولعل السبب فى اختيار الشيخ عطية مذهب الامام ملك فى ذلك الوقت دون غيره من مذاهب السنة الاخرى هو ان الامام مالكا اعتمد على أصلين هما وقول الصحابة وعمل اهل المدينة وقد خلف لنا الامام ملك كتاب الموطأ وفيه أحاديث جمعها من خمسة وتسعين رجلا كلهم مدنيون إلا ستة وما رواه عن الستة قليل ، ورغبته فى الاطلاع على آثار مالك غير المباشرة التى جمع فقهية ( اسد بن الفرات 9 تلميذ الامام ملك بقاء هناك طويلا نظرا لاضطراب الأحوال فتركها وحضر الى مصر حيث بقى معززا مكرما بمدينة القاهرة ومنها رحل الى الدلتا متنقلا من بلدة الى اخرى حتى استقر به المقام فى مدينة دمنهور فاتخذ له خلوة وانقطع للعبادة وتوفى سنة 484هـ ودفن بتلك الخلوة *
ولد رضى الله عنه فى المدينة المنورة سنة 394هـ حيث امضى طفولته ومعظم شبابه * وتلقى العلم على ايدى فقهائها وعلمائها
وفى مدرسة الامام ملك ظهر امر شيخنا ولعل السبب فى اختيار الشيخ عطية مذهب الامام ملك فى ذلك الوقت دون غيره من مذاهب السنة الاخرى هو ان الامام مالكا اعتمد على أصلين هما وقول الصحابة وعمل اهل المدينة وقد خلف لنا الامام ملك كتاب الموطأ وفيه أحاديث جمعها من خمسة وتسعين رجلا كلهم مدنيون إلا ستة وما رواه عن الستة قليل ، ورغبته فى الاطلاع على آثار مالك غير المباشرة التى جمع فقهية ( اسد بن الفرات 9 تلميذ الامام ملك بقاء هناك طويلا نظرا لاضطراب الأحوال فتركها وحضر الى مصر حيث بقى معززا مكرما بمدينة القاهرة ومنها رحل الى الدلتا متنقلا من بلدة الى اخرى حتى استقر به المقام فى مدينة دمنهور فاتخذ له خلوة وانقطع للعبادة وتوفى سنة 484هـ ودفن بتلك الخلوة *
==========================================================================================================================================================================================
=================================================================================================================
يرجع تاريخ هذه الصورة الى عشرينيات القرن الماضي, وقد تم التقاطها من فوق مئذنة مسجد الحبشي وتجمع مدرسة البنات ومدرسة الصنايع ومدرسة الزراعة المتوسطة كما يظهر فيها مجري ترعة الخندق الشرقي والتي كانت تمر خلف الثلاث مدارس ( وكانت تلك المنطقة من المجري الملاحي تعرف بكوع القرد ) ثم يستمر المجري حتي يمر من أمام مدرسة دمنهور الثانوية للبنين
=================================================================================
....................................................................................................................................................................=================================================================================
السبت، 30 أكتوبر 2010
دمنهور زمان
مع خالص الشكر لجامع الصور الاخ الاكبر
الملك فاروق الأول أثناء تناوله الأفطار والمتضمن الفول المدس والذي قام بإعداده الشيخ / علي عاصي مؤسس مطاعم عاصي بدمنهور
إعلان معرض فواكه الحاج توفيق الفخراني بدمنهور شارع الخيري ومنشور بمجلة المصور سنة 1951
================================================
إفتتاح نادي المعلمين بدمنهور في منتصف الستينيات
أبو أسامة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دمنهور المدينة التي تعيش علي أسعار بورصة القطن كما جاء في مجلة المصور عدد فبراير 1951
صورة نادرة لمسجد الحبشي سنة 1928 والذي افتتحه السلطان فؤاد عام 1920." ، ويعتبر هذا المسجد من أروع مساجد دمنهور فخامة ، حيث جمع المعمار فيه كل فنون العمارة المملوكية ، ويحيط بهذا المسجد سور يوجد به بابان ، يؤديان إلى حديقة المسجد ، وعلى يسار الباب الأيسر سبيل مياه عبارة عن مبنى مثمن بكل ضلع من أضلاعه نافذة من الحديد المشكل بأشكال جميلة ، وبكل نافذة صنبور للمياه ، ويعلو النوافذ مثمن به زخارف نباتية يعلوه طابق مثمن أصغر منه بكل ضلع من أضلاعه نافذة مصمتة ، ويعلو هذا الطابق قبة مثمنة بها زخارف نباتية يعلوها هلال . وللمسجد فى ضلعيه الجنوبى الغربى والشمالى الشرقى بابان يبرزان عن حائطى المسجد ، يتوج كل باب منها عقد مدائنى ذو طاقية مخوصة ويعلو الباب صف من الشرفات ، ويوجد على جانبيه من أسفل مكسلتان ، وجدران المسجد من الخارج مزخرفة بزخارف نباتية وبالطباق النجمية . ويتكون المسجد من الداخل من ثلاثة أروقة يفصل بينهما بائكتان كل بائكة مكونة من ثلاثة عقود ، ويفتح البابان الرئيسيان على الرواق الأوسط التى يعلو بلاطته الوسطى قبة كبيرة ، مزخرفة من الخارج بزخارف دالية ، ومئذنة المسجد تماثل مآذن المساجد المملوكية . وهذا المسجد وضع حجر أساسه الملك فؤاد الأول حينما زار دمنهور فى عام 1920 ، وذلك بحضور شيخ الأزهر آنذاك محمد أبو الفضل الجيزاوى وحسين بك الحبشى الذى نفذ وصية والده محمود باشا الحبشى الخاصة ببناء هذا المسجد ، وقدم حسين بك إلى الملك فنجان قهوة مرصعا بالماس والياقوت ."
Khaled Maarouf
الملك فاروق الأول أثناء تناوله الأفطار والمتضمن الفول المدس والذي قام بإعداده الشيخ / علي عاصي مؤسس مطاعم عاصي بدمنهور
في عشرينيات القرن الماضي
==============================================
إعلان معرض فواكه الحاج توفيق الفخراني بدمنهور شارع الخيري ومنشور بمجلة المصور سنة 1951
================================================
إفتتاح نادي المعلمين بدمنهور في منتصف الستينيات
أبو أسامة
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
دمنهور المدينة التي تعيش علي أسعار بورصة القطن كما جاء في مجلة المصور عدد فبراير 1951
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مسجد الحبشي عام 1928
محمود باشا
حسين باشا
حسين باشا الحبشى هو الابن الوحيد لمحمود باشا الحبشى ابن الامير عبدالله الحبشى ابن الامير عبد الرحمن اغى الحبشى و قد سافر الى اسطنبول ثم منها الى ايطاليا و ظل اكثر من عشرين عاما ثم عاد الى المملكه المصريه و تزوج و انجب ( عبد الحميد بك و خيرى بك و محمد سعيد بك و محمود بك و اسماعيل بك) و اوصاه والده محمود باشا ببناء هذا المسجد و دفنه به لكنه توفى قبل بناء المسجد و دفن به حسين باشا عام 1942 كما اوصى ببناء سجن دمنهور على باقى الارض الخاصه به فى هذه المنطقه و بناء مستشفى دمنهور عمر افندى حاليا و الاسعاف و المطافى بمنطقة ميدان الساعه و الله اعلم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
شارع السجن سنة 1925 وهي من الصور النادرة جدا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صورة نادرة لجانب من مسجد التوبة القديم بناه فاتح مصر /عمرو بن العاص ويعد المسجد ثاني مسجد في مصر بعد جامع عمرو بن العاص في الفسطاط وهي أول عاصمة إسلامية لمصر بعد الفتح الإسلامي سنة 21 هجرية ويظهرعلى يسار الصورة جزء من المحلات التي كان بمبنى المسجد
أما على يمين الصورة مبنى المحكمة الكلية _النيابة الإدارية ومكتب الخبراء حاليا _ وهو ما زال قائما.
و مبنى مديرية أمن البحيرة والتي تم إنشائها سنة 1882 ومكانها اليوم الميدان وتمثال الشيخ/ محمد عبده.
و بينهما مبنى البوستة العمومية و الذي تم هدمه و احلال مبني جديد الذي هو مكتب بريد دمنهور الرئيسي حالياً
أما على يمين الصورة مبنى المحكمة الكلية _النيابة الإدارية ومكتب الخبراء حاليا _ وهو ما زال قائما.
و مبنى مديرية أمن البحيرة والتي تم إنشائها سنة 1882 ومكانها اليوم الميدان وتمثال الشيخ/ محمد عبده.
و بينهما مبنى البوستة العمومية و الذي تم هدمه و احلال مبني جديد الذي هو مكتب بريد دمنهور الرئيسي حالياً
ـ،ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
صورة نادرة لإفتتاح نادي الألعاب بدمنهور وهو ماكان يعرف بنادي التنس ويعود الفضل في إنشائه إلي / عبد السلام باشا الشاذلي مدير البحيرة من سنة 1929 وحتي منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي
وعبد السلام باشا الشاذلي هو الذي نقل دمنهور من قرية كبيرة إلي مدينة راقية وفي عهده تم إنشاء تياترو فاروق ( الأوبرا حاليا) ومبني المجلس البلدي ودار الأسعاف ومبني مديرية البحيرة ( أمن الدولة حاليا) ومنتزة البلدية ( حديقة الجمهورية حاليا ) وكذلك فتح شارع الملك فؤاد الأول ( الجمهورية ) وشارع الأميرة فوقية ( 23يوليو)
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)