الصفحات

السبت، 12 أكتوبر 2024

الـدعـاء للمرضى

 اللَّهُمَّ رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، يَا مَنْ رَحْمَتُهُ عَمَّتْ وَشَمَلَتْ وَوَسِعَتْ


وَأَحَاطَتْ كُلَّ شَيْءٍ، اشْفِ عَبْدَكَ ... وَعَافِهِ وَارْحَمْ ضَعْفَهُ،

وَانْظُرْ إليهِ بِفَضْلِكَ، وَأقِرَّ بِشِفَائِهِ جَسَدَهُ وَأعْيُنَ أهْلِهِ وَمُحِبِّيهِ،

يَا مَنْ رَحْمَتُهُ فَوْقَ العِبَادِ وَالأمْرَاضِ وَالطَّاقَاتِ،

يَا مَنْ رَحْمَتُهُ وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، إِنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،

وَأنَّهُ أحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْماً.

اللَّهُمَّ اجْعَلْ شِفَاءَ عَبْدِكَ ... بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ يَا اللهُ، ثُمَّ بِبَرَكَةِ الدُّعَاءِ

وَالهوَاءِ وَالماءِ والتُّرابِ وَالرِّيقِ، ثُمَّ بِالعِلَاجِ وَالدَّوَاءِ،

وَاجْعَلْهُ مِنْ الصَّالحِينَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ يَا ذَا الجَلالِ والإكْرامِ،

يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ .
اللَّهُمَّ يَا مَنْ أَمْرُهُ بَيْنَ الكَافِ وَالنُّونِ، أنْزِلْ عَلَى دَاءِ عَبْدِكَ ...

وَمَرْضَى المسْلمِينَ دَوَاءً، وَعَلَى مَرَضِهِمْ شِفَاءً.

اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لَنَا وَلِعَبْدِكَ ... الخَيْرَ كُلَّهُ، عَاجِلَهُ وَآجِلَهُ،

مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ.

وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْنَا مِنْهُ وَمَا لَمْ نَعْلَمْ.

رَبُّنَا اللهُ الَّذِي فِي السَّماءِ، تَقَدَّسَ أسْمُكَ، أمْرُكَ فِي السَّماءِ والأرْضِ،

كَمَا رَحْمَتُكَ فِي السَّمَاءِ وَالأَرْضِ، اغْفِرْ لِعَبْدِكَ ... حَوْبَتَهُ وَخَطَايَاهُ،

أَنْتَ يَا اللهُ رَبُّ الطَّيِّبِينَ، أنْزِلْ رَحْمَةً مِنْ رَحْمَاتِكَ،

وَشِفَاءً مِنْ شِفَائِكَ عَلَى ألمَهِ وَوَجَعِهِ فَيَبْرَأَ مِنْهُ.
اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ نَرْجُوهَا لِعَبْدِكَ ...، فَلَا تَكِلْهُ إِلَى نَفْسِهِ طَرْفَةَ عَيْنٍ،

وَأَصْلِحْ لَهُ شَأْنَهُ كُلَّهُ، لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ.

اللَّهُمَّ ذَا السُّلْطَانِ العَظِيمِ، وَالْمنِّ القَدِيم، وليِّ الْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ،

وَالدَّعَوَاتِ الْمسْتَجَابَاتِ، اصْرِفْ عَنْ عَبْدِكَ ... عُيُونَ العَائِنِينَ،

وَحَسَدَ الحَاسِدِينَ، وَسِحْرَ السَّاحِرِينَ، وَمَكْرَ المَاكِرِينَ، وَشَمَاتَةَ الشَّامِتِينَ،

وَكَيْدَ الْكَائِدِينَ، بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ، يَا رَبَّ العَالمينَ.

اللَّهُمَّ أَنْتَ القَوِيُّ وَلَا أَحَدٌ أَقْوَى مِنْكَ، وأَنْتَ الرَّحِيمُ وَلَا أَحَدٌ أَرْحَمَ مِنْكَ

اشْفِ بِقُدْرَتِكَ عَبْدَكَ ... مِمَّا أَلَمَّ بِهِ وَنَزَلَ،

وَاجْعَلْهُ يَرْفُلُ فِي ثِيَابِ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ، يَا رَبَّ العَالمينَ.

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ،

وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمينَ.

عْتَصَمْنَا بِرَبّنَا وَرَبِّ كُلِّ شَيْءٍ، وَتَوَكَّلْنَا عَلَى الحَيِّ الَّذِي لَا يَمُوتُ،
وَاسْتَدْفَعْنَا الشَّرَّ عَنْ عَبْدِاللهِ ... بِلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ الْعَلِيِّ العَظِيمِ .

سُبْحَانَكَ رَبَّنَا، رَحِمْتَ يَعْقُوبَ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ،
وَرَحِمْتَ يُوسُفَ فَنَجَّيْتَهُ مِنْ الجُبِّ، وَرَحِمْتَ أَيُّوبَ فَكَشَفْتَ عَنْهُ البَلاءِ،
اشْفِ عَبْدَكَ ... يَا ذَا الجَلالِ وَالإكْرَامِ.
سُبْحَانَكَ أَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ وَتَكَفَّلْتَ بِالإجَابَةِ، قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ :

{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِي
فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ( 186 ) }

سُبْحَانَكَ أَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ وَتَكَفَّلْتَ سُبْحَانَكَ بِالإجَابَةِ،

وَقُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقَّ :

{ وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ

إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ ( 60 ) }


سورة غافر

سُبْحَانَكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ، وَوَعْدُكَ حَقٌ :

{ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ... ( 62 ) }

سورة النمل

سُبْحَانَكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ :

{ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ( 80 ) }

سورة الشعراء

سُبْحَانَكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الحَقُّ :

{ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ( 83 ) }

سورة الأنبياء

فَهَا نَحْنُ بَيْنَ يَدَيْكَ طَالِبِينَ شِفَاءَ عَبْدِكَ ... وَمُعَافَاتَهُ، وَأنْتَ أرْحَمُ الرَّاحِمِينَ،

وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمينَ .

بِسْمِ اللهِ، اذْهِبِ اللَّهُمَّ عَنْ عَبْدِكَ ... شَرَّ مَا يَجِدُ وَيُحَاذِرُ

بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطَّيِّبِ المبَارَكِ عِنْدَكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.

بِسْمِ اللهِ، نُعِيذُ عَبْدَاللهِ ... بِاللهِ العَظِيمِ، مِنْ شَرِّ كُلِّ عِرْقٍ نَعَّارٍ،

وَمِنْ شَرِّ حَرِّ النَّارِ .

اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ الهَمِّ، وَيَا كَاشِفَ الْغَمِّ، وَيَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المضْطَرِّينَ،

وَيَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرِةِ وَرَحِيمَهُمَا، وَيَا مُغَيّرَ الْأحْوَالِ،

غَيِّرَ حَالَ عَبْدِكَ ... مِنْ هَذَا الحَالِ إِلَى أَحْسَنِ حَالٍ،

بِقُدْرَتِكَ يَا ذَا الجلَالِ وَالإكْرَامِ .

اللَّهُمَّ إنْ عَجِزَ الأطِبَّاءُ عَنْ تَشْخِيصِ دَاءِ عَبْدِكَ ...،

وَاحْتَارُوا فِي وَصْفِ العِلاجِ، أَوْ اسْتَعْصَى الدَّاءُ عَلَى الدَّوَاءِ،

فَأنْتَ وَحْدكَ القَادِر عَلَى تَذْلِيلِ ذَلِكَ، يَا مَنْ يُحْيِيَ العِظَامَ وَهِيَ رَمِيمٌ،

يَا مَنْ لَا يُعْجِزَهُ شَيْءٌ وَلَا يُثْقِلُهُ شَيْءٌ، وَلَا يَؤُدهُ حِفْظُ شَيْءٍ،

وَأنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
اللَّهُمَّ يَا حَيُّ يَا قَيُّوُمُ، يَا وَاحِدُ يَا أحَدُ، يَا فَرْدُ يَا صَمَدُ،

ألْبِسْ عَبْدَكَ ... ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ، وَأنْزِلْ عَلَى دَائِهِ دَوَاءً،

وَعَلَى مَرَضِهِ شِفَاءً، شِفَاءً لَا يُغَادِر سَقماً.

اجْعَلِ اللَّهُمَّ مَرَضَ عَبْدِكَ ... كَفَّارَةً لَهُ وَطَهُورَاً، وَمَاحِياً لِسَيِّئَاتِهِ وَزَلَّاتِهِ،

وَرِفْعَةً فِي دَرَجَاتِهِ، وَزِيَادَةً فِي حَسَنَاتِهِ، يَا رَبَّ العَالمينَ.

أَكْشِفِ اللَّهُمَّ السُّوءَ، وأَدْفَعِ الضَّرَرَ، وَأصْرِفَ الشَّرَّ عَنْ عَبْدِكَ ...،

وَارْحَمْ ضَعْفَهُ وَقِلَّةَ حِيلَتِهِ وَهَوَانِهِ عَلَى المرَضِ، يا أللهُ، يا اللهُ، يا اللهُ.

اللَّهُمَّ لَا تُشْمِتْ أعْدَاءَ عَبْدِكَ ... بِدَائِهِ، وَاجْعَلْ القُرْءَانَ العَظِيمَ دَوَاءَهُ وَشِفَاءَهُ،

يَا ثِقَتَنَا وَرَجَاءَنَا.

اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ،

وَالحمْدُ للهِ رَبِّ العَالمينَ .

بِسْمِ اللهِ، مَا شَاءَ اللهُ كَانَ وَمَالَمْ يَشَأْ لَمْ يَكُنْ، نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،

وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيمِ، اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ...

بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ لِعَبْدِكَ ... العَفْوَ وَالعَافِيَةَ وَالمعَافَاةَ الدَّائِمَةَ فِي الدِّينِ

وَالدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ .

اللَّهُمَّ ثَبِّتْ عَلَى عَبْدِكَ ... عَقْلَهُ وَدِينَهُ وَيَقِينَهُ، وَأَبْعِدْ عَنْهُ شَرَّ مَا يُؤْذِيهِ،

وَلَا تُحْوِجْهُ لِطَبِيبٍ يُدَاوِيهِ.

يَا حَنَّانُ يَا مَنَّانُ، يَا ذَا الجَلَالِ وَالإكْرَامِ، يَا رَبَّ العَرْشِ العَظِيمِ، يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ،

نَسْألُكَ مِنْ عَظِيمِ لُطْفِكَ وَكَرَمِكَ وَسِتْرِكَ الجَمِيلِ أنْ تُشَافِي وَتُعَافِي عَبْدَكَ ...

وَجَمِيعَ مَرْضَى المُسْلِمِينَ، وَأَنْ تُمِدَّهُمْ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ،

إِنَّكَ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ المُجِيبُ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ .


اللهُمَّ لَا دَوَاءَ إِلَّا دَوَاؤُكَ، وَلَا رَحْمَةَ إِلَّا رَحْمَتُكَ، وَلَا عَزِيمَةَ إِلَّا مِنْكَ،
وَلَا صِحَّةَ إِلَّا مِنْ عِنْدِكَ،
وَلَا كَاشِفَ لِلكَرْبِ وَالبَلَاءِ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ .
اللَّهُمَّ يَا رَبُّ دَاوِي عَبْدَكَ ... وَارْحَمْهُ وَشُدَّ مِنْ عَزِيمَتِهِ عَلَى تَجَاوُزِ الكَرْبِ
وَالمَرَضِ وَالبَلَاءِ وَهَذَا الامْتِحَانُ، فَأَنْتَ اللهُ العَزِيزُ الكَرِيمُ القَدِيرُ.
بِاسْمِكَ اللهُمَّ نُرْقِي عَبْدَكَ ...، وَأنْتَ سُبْحَانَكَ وَتَعَالَى تَشْفِيهِ مِنْ كُلِّ دَاءٍ يُؤْذِيهِ،
وَمِنْ شَرِّ المَرَضِ وَمِنْ شَرِّ الحَسَدِ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ.
اللهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ... بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ وَإحْسَانِكَ،
وَأفْرِحْهُ وَإيَّانَا بِعَاجِلِ وَتَامِّ شِفَائِهِ، إِنَّكَ مَوْلَى ذَلِكَ،
سُبْحَانَكَ نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَبِصِفَاتِكَ العُلَى

وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، أَنْ تَمُنَّ عَلَى عَبْدِكَ ... بِالشِّفَاءِ العَاجِلِ،

وَأَلَّا تَدَعَ فِيهِ جَرْحاً إِلَّا دَاوَيْتَهُ، وَلَا أَلماً إِلَّا سَكَّنْتَهُ، وَلَا مَرَضاً إِلَّا شَافَيْتَهُ،

وَأَلبِسْهُ ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ، وَشَافِهِ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ،

وَاشْمَلْهُ بِعَطْفِكَ وَمَغْفِرَتِكَ، وَتَوَلَّاهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.

اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ أَنْ تُتِمَّ لِعَبْدِكَ ... الشِّفَاءَ عَلَى خَيْرٍ، وَنَحْسَبُهُ عَلَى خَيْرٍ،

وَلَا نُزَكِّيهِ عَلَيْكَ، فَهُوَ فِي رِحْلَةِ تَطْهِيرِ الذُّنُوبِ وَالتَّخَلُّصِ مِنْ الأوْزَارِ

بِفَضْلِكَ يَا ذَا الجَلالِ وَالإكْرَامِ.

اللهُمَّ اجْعَلْ مُصَابَهُ رِفْعَةً وَرُقِيَّاً فِي دَرَجَاتِهِ لَدَيْكَ، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِالشِّفَاءِ

وَالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ .
اللهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... قَدْ مَسَّهُ الضُّرُ، نَحْسَبُهُ وَأَنْتَ حَسِيبُهُ، وَلَا نُزَكَّيهِ عَلَيْكَ،

فَهُوَ عَبْدٌ مِنْ عِبَادِكَ المُؤْمِنِينَ المُوَحِّدِينَ الصَّالِحِينَ،

وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُؤْمِنُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِمَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ،

وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُحِبُّكَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، هُوَ بَيْنَ يَدَيْكَ،

وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ مَرَضِهِ وَابْتِلائِهِ، وَهُوَ بِحَاجَةٍ إلَى رَحْمَتِكَ وَكَرَمِكَ

وَعَطْفِكَ وَشِفَائِكَ، فَكُنْ مَعَهُ وَلَا تَكُنْ عَلَيْهِ، وَلَا تَرُدَّهُ خَائِباً صِفْرَ اليَدَيْنِ، يَا الله

اللهُمَّ اجْعَلْ الصِّحَّةَ وَالعَافِيةَ تَتَغَلْغَلُ فِي جَسَدِ عَبْدِكَ ...

بِإرَادَتِكَ وَفَضْلِكَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ، ثُمَّ بِبَرَكَةِ وَفَضْلِ دُعَاءِ الدَّاعِينَ

وَمَا أنْزَلْتَهُ مِنْ سِرٍّ فِي العِلاجَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالأدْوِيةِ الكِيمِيائِيَّةِ الطِّبيَّةِ.

وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
اللَّهُمَّ اجْعَلْ عَبْدَكَ ... فِي صِحَّةٍ وَعَافِيَةٍ،

ومَتِّعْهُ بِسَمْعِهِ وَبَصَرِهِ وَقُوَّتِهِ مَا أَبْقَيْتَهُ، واجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنْهُ،

بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمِ الرَّاحِمِينَ.

اللَّهُمَّ يَا سَامِعَ كُلِّ نَجْوَى، وَيَا مُنْتَهَى كُلِّ شَكْوَى،

يَا عَظِيمَ المَنِّ، يَا كَرِيمَ الصَّفْحِ، يِا وَاسِعَ المَغْفِرَةِ، يَا بَاسِطَ اليَدَيْنِ بِالرَّحْمَةِ،

اللَّهُمَّ اصْرِفْ عَنْ عَبْدِكَ ... كُلَّ ضُرٍّ ألَمَّ بِهِ وَارْتَبَطَ بِجِسْمِهِ.

اللَّهُمَّ يَا حَنَّانُ، يَا مَنَّانُ، يَا ذَا الجَلَالِ وَالإكْرَامِ، اشْفِ عَبْدَكَ ... وَعَافِهِ،

وَأَلْبِسْهُ ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ، وَارْفَعْ الضُّرَّ وَالمَرَضَ عَنْهُ وَعَنَّا

وَعَنْ مَرْضَى المُسْلِمِينَ، يَا لَطِيفاً لَمْ تَزَلْ، أُلْطُفْ بِهِ فِيمَا حَلَّ بِهِ وَنَزَلْ .

اللَّهُمَّ يَا لَطِيفُ الْطُفْ بِحَالَةِ عَبْدِكَ ... وَعَافِهِ مِنْ مَرَضِهِ وَسُقْمِهِ،

يَا مَنْ هُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .

حَسْبُنَا اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا وَهُوَ رَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ،

إِلَهَنَا نَسْألُكَ لِعَبْدِكَ ... عَاجِلَ الشِّفَاءِ وَالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ مِنْ كُلِّ بَلَاءٍ،

يَا مَنْ لَا يِخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاء ِ.

اللَّهُمَّ اصْلِحْ أَبْدَانَنَا وَأَلْسِنَتِنَا وَجَمِيعَ جَوَارِحَنَا، وَوَفِّقْنَا لِلْخَيْرِ وَالصَّوابِ،

وَاجْعَلْنَا فِي عِلِّيِّينَ، اشْفِنَا وَاشْفِ عَبْدَكَ ... وَمَرْضَانَا وَمَرْضَى الْمُسْلِمِينَ

بِجُودِكَ وَكَرَمِكَ يَا أَكْرَمَ الأَكْرَمِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.

وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
اللَّهُمَّ نَسْألُكَ لِعَبْدِكَ ... العَافِيَةَ مِنْ كُلِّ مَرَضٍ وَدَاءٍ وَبَلَاءٍ،

نَسْألُكَ لَهُ العَافِيَةَ فِي صَحَّتِهِ وَسَقَمِهِ، وَصَحْوِهِ وَمَنَامِهِ، وَفِي قَلْبِهِ وَبَدَنِهِ،

وَفِي دِينِهِ وَدُنْيَاه ُ.

اللَّهُمَّ أَقِرَّ عَيْنَ عَبْدِكَ ... وَأَعْيُنَنَا بِشِفَائِهِ، وَلَا تُشْمِتْ أعْدَاءَهُ بِدَائِهِ،

وَوَفِّقْ أَطِبَّاءَهُ لِتَشْخِيصِ دَائِهِ وَتَحْدِيدِ عِلَاجِهِ،

وَأَنْزِلْ البَرَكَةَ فِي دَوَائِهِ وَعِلَاجِهِ، وَاجْعَلْ القُرْءَانَ العَظِيمَ دَوَاءَهُ وَشِفَاءَهُ،

وَاصْرِفْ عَنْهُ شَرَّ مَا يُؤْلِمُهُ وَيُؤْذِيه ِ.

اللَّهُمَّ إِنَّكَ رَفَعْتَ الحَرَجَ عَنْ المَرِيضِ، اللَّهُمَّ فَأكْتُبْ لِعَبْدِكَ ...

أَجْرَ عِبَادَتِهِ وَهُوَ فِي مَرَضِهِ وَسَقَمِهِ وَبَلْوَاهُ كَأجْرِهِ وَهُوَ سَلِيمٌ،

وَضَاعِفْ يَا رَبَّنَا ذَلِكَ الأَجْرَ أَضْعَافاً عَدِيدَةً لَا يُحْصِيهَا إلَّا أَنْتَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ،

وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نُعَوِّذُ عَبْدَكَ ... مِنْ مَسِّ الضُّرِّ،

فَامْنُنْ عَلَيْهِ بِدَوَامِ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ وَالسَّتْرِ فِي الدَّارَيْنِ.

إِلَهَنَا، وَرَبَّنَا، وَخَالِقَنَا، وَسَيِّدَنَا، يَا مَنْ لَا تَضِيعُ عِنْدَهُ الوَدَائِعُ،

اسْتَوْدَعْنَا عِنْدَكَ عَبْدَكَ ...، وَنَسْألُكَ لَهُ صِحَّةً بِلَا عِلَلٍ،

وَدَواءً قَاضِياً عَلَى الألَمِ، وَإيمَاناً بِلَا خَلَلٍ، وَعَمَلاً بِلا جَدَلٍ،

وَنَعُوذُ بِكَ رَبَّنَا مِنْ غُرُورِ الأمَلِ، وَالخَطَأِ وَالزَّلَلِ، وَضَعْفِ البَدَنِ،

وَضِيقِ السُّبُلِ .

اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ... الَّذِي أَتْعَبَهُ وَأَنْهَكَهُ المَرَضُ، وَكَثُرَ دَاؤُهُ،

وَعَجَزَ أَطِبَّاؤُهُ وَدَوَاؤُهُ، وَتَأخَّرَ شِفِاؤُهُ،

فَنَدْعُوكَ مُؤمِّلِينَ لَا يَائِسِينَ وَلَا قَانِطِينَ، فَأنْتَ سُبْحَانَكَ عَوْنُهُ وَدَوَاؤُهُ وَشِفَاؤُهُ،

يَا مَنْ غَمَرَ العِبَادَ بِفَضْلِهِ وَعَطَائِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.

وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .

أَسْألُ رَبِّي سَامِعَ الدُّعاءِ، وَرَافِعَ السَّمَاءِ، وَدَائِمَ البَقَاءِ، وَمَنْ فِي اسْمِهِ دَوَاءٌ،

وَذِكْرِهِ شِفَاءٌ، أَنْ يَرْفَعَ عَن عَبْدِهِ ... كُلَّ بَلَاءٍ، وَيُحْيِهِ حَيَاةَ السُّعَدَاءِ،

وَأَنْ يَكْتُبَ لَهُ مِنْ كُلِّ دَاءٍ شِفَاءً، وَيَرْزُقُهُ عَيْشَ الكُرَمَاءِ،

وَيُمَتِّعْهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ مَا دَامَ لَهُ فِي الحَيَاةِ بَقَاءٌ.

اللَّهُمَّ يَا مَنْ عَيْنُهُ لَا تَنَامُ،
 كُنْ مَعَ عَبْدِكَ ... وَتَوَلَّاهُ بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ،

وَأَفْرِغْ عَلَيْهِ صَبْراً عَلَى الآلَامِ وَالأَوْجَاعِ حَتَّى تَكْتُبَ لَهُ تَمَامَ الشِّفَاءِ .

إِنَّ القَلْبَ لَيَحْزَنُ، وَالعَيْنَ لَتَدْمَعُ، وَاللِّسَانَ بِذِكْرِ اللهِ يِلْهَجُ،

وَإِنَّا عَلَى عَبْدِاللهِ ... لَمَحْزُونُونَ، وَلَكِنَّنَا بِقَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ رَاضُونَ وَصَابِرُونَ،

وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يُرْضِي رَبَّنَا، وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ.

اللَّهُمَّ اعْطِ عَبْدَكَ ... مِنْ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ فَوْقَ مَا نَرْجُو،

وَاصْرِفْ عَنْهُ مِنْ السُّوءِ فَوْقَ مَا نَحْذَرُ،

وَأَسْكِنْ دَاخِلَهُ طَمَأْنِينَةً مِنْ لَدُنْكَ لَا تَفْنَى وَلَا تَزُولُ، بِرَحْمَتِكَ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ لِعَبْدِكَ ... نَفْحَةً مِنْ نَفَحَاتِ رَحْمَتِكَ الَّتِي لَا تُبْقِي لَهُ مَرَضاً

وَلَا أَلماً وَلَا وَجَعاً وَلَا بُؤْسَاً وَلَا حَزَناً وَلَا ضِيقاً أَتَى عَلَيْهِ

إلَّا جَعَلْتَهُ صِحَّةً وَعَافِيَةً وَفَرَجاً وَفَرَحاً وَتَيْسِيراً عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ،

وَأَنْتِ المُسْتَعَانُ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.

اللَّهُمَّ يَا مَنْ خَيْرُهُ عَمَّ العِبَادَ، نَسْألُكَ أَنْ تَخْتَارَ الخَيْرَ لِعَبْدِكَ ...

فِي الَّذِي قَضَيْتَهُ عَلَيْهِ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ،

يَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا.

وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .



اللَّهُمَّ إِنْ
 كَانَ عِلَاجُ عَبْدِكَ ... فِي السَّمَاءِ فَأنْزِلْهُ،

وَإِنْ كَانَ فِي الأَرْضِ فَأَخْرِجْهُ، وَإِنْ كَانَ بَعِيداً فَقَرِّبْهُ، وَإِنْ كَانَ قَرِيباً فَعَجِّلْهُ،

وَإِنْ كَانَ عَسِيراً فَيَسِّرْهُ.

اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ لِعَبْدِكَ ... أَنْ تَرْحَمَ ضُعْفَهُ، وَتُفَرِّجَ هَمَّهُ، وَتَجْبُرَ كَسْرَهُ،

وَتُؤَمِّنَ خَوْفَهُ، وَأَغِثْهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ مِنْ عِنْدِكَ بِمَا لَا حَدَّ لَهُ،

وَفَرِّجَ عَنْهُ مِنْ عِنْدِكَ بِمَا لَا مَدَّ لَهُ، وَأكْرِمْهُ بِخَيْرٍ مِنْ عِنْدِكَ بِمَا لَا عَدَّ لَهُ.

اللَّهُمَّ يَا مُسَخِّرَ
 القَوِيِّ لِلضَّعِيفِ، وَالغَنِيِّ لِلفَقِيرِ،

وَمُسَخِّرَ الجِنِّ لِنَبِيِّنَا سُلَيْمَانَ عَلَيْهِ السَّلَامُ،

وَمُسَخِّرَ الطَّيْرَ وَالحَدِيدَ لِنَبِيِّنَا دَاؤُودَ عَلِيْهِ السَّلَامُ،

وَمُسَخِّرَ النَّارِ لِنَبِيِّنَا إِبْرَاهِيمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ، سَخِّرْ لِعَبْدِكَ ...

كُلِّ وَسَائِلِ الشِّفَاءِ وَالعِلَاجِ مِنْ حَيْثُ لَا يَدْرِي وَلَا يِحْتَسِبْ،

يَا ذَا الجَلَالِ وَالإِكْرَامِ .

اللَّهُمَّ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ وَعِزَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ، أَبْرِمْ لِعَبْدِكَ ... عِلَاجاً وَدَوَاءً وَشِفَاءً،

فَأَنْتَ القَادِرُ عَلَى ذَلِكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ.

اللَّهُمَّ يَا رَبَّنَا طَرَقْنَا أَبْوَابَكَ، فَأَجِرْ عَبْدَكَ ... مِنْ عَظِيمِ البَلَاءِ، وَشِدَّةِ الدَّاءِ،

وافْتَحْ لَهُ أَبْوَابَ الشِّفَاءِ، وَبَشِّرْهُ بِهَا كَمَا بَشَّرْتَ يَعْقُوبَ بِيُوسُفَ

وَزَكَرِيَّا بِيَحْيَى عَلَيْهِمُ السَّلَامُ .

اللَّهُمَّ إِنَّكَ لَا تُحَمِّلُ نَفْساً فَوْقَ طَاقَتِهَا فَلَا تُحَمِّلْ عَبْدَكَ ...

مِنْ المَرَضِ وَالبَلاءِ وَلَا مِنْ كُرَبِ الحَيَاةِ شَيْئاً،

وَبَاعِدْ بَيْنَهُ وَبِيْنِ مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَتَقَلُّبِ حَوَادِثِهَا

كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ يَا رَبَّ العَالمِينَ.

وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَا أصَابَ عَبْدَكَ ... طَهُوراً، وَاشْفِهِ شِفَاءً لَيْسَ بَعْدَهُ سَقَمٌ أَبَداً،

وَخُذْهُ إلَى بَرِّ السَّلَامَةِ وَشَاطِئَ العَافِيَةِ مِنْ بَحْرِ المَرَضِ وَمُحِيطَاتِ الضَّرَرِ

الَّذِي أَصَابَهُ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ، وَاحْرُسُهُ بِعَيْنِكَ الَّتِي لَا تَنَامُ،

وَاكْفِهِ بِرُكْنِكَ الَّذِى لَا يُرَامُ، وَاحْفَظْهُ بِعِزِّكَ الَّذِي لَا يُضَامُ،

وَاكْلأْهُ بِعِنَايَتِكَ فِي اللَّيْلِ وَفِي النَّهَارِ،

وَارْحَمْهُ بِقُدْرَتِكَ عَلَيْهِ فَأَنْتَ ثِقَتُنَا وَرَجَاؤُنَا، يَا كَاشِفَ الهَمِّ، يَا مُفَرِّجَ الكَرْبِ،

يَا مُجِيبَ دَعْوَةِ المُضْطَرِّينَ، يَا رَحْمَنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَرَحِيمَهُمَا،

يَا رَبَّ العَالَمِينَ.

اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ... مِنْ كُلِّ دَاءٍ وَعَافِهِ مِنْ كُلِّ بَلَاءٍ وَأذْهِبْ عَنْهُ كُلِّ مَرَضٍ،

يَا دَافِعَ النِّقَمِ، وَمُنْقِذَ الغَرْقَى، وَمُنْجِيَ الهَلْكَى، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق