الصفحات

الثلاثاء، 20 مارس 2018

مصر زمان بالصور

مصر ايام زمان
مصر من غير كمبيوتر ولا انترنت ولا مترو ولا اتوبيس ولا موبايل
مصر علي طبيعتها انا بجد الصور دي عجباني جدا شوفوا كده الصور وجمالها
ومنظر الناس الي فيها والطيبه الي علي وشوشهم بجد انا بحسدك يا ستي وبحسدك يا جدي
علي زمنك وجمالوا


تعالواا نشوف الصور

االمشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماماًوهاهي امرأة تطل منها الصورة : التقطت سنة 1872



الحلاق تاريخ تصوير الصورة : 1872 م






 





صورة منذ 110 سنة لأبو الهول لاحظوا أن نصف جسمه مختفي تحت الرمال .. لأنكم إذا شاهدتم صور حديثة له ستجدوا أرجله ظاهرة فوق الأرض تمت إزاحة الرمال عنه كي يظهر بشكله الطبيعي .. وتم كذلك ترميم أنفه وشفتيه
 





 


عمال يصنعون الحرير يدوياً كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون الصور التقطت سنة 1880م





 

يأخذون الماء العذب من النيل في قِـرَب 
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة
 



مجموعة من المسافرين المصريين في راحة وسط الصحراءالجمال تستريح - والمسافرون ما بين قائم وساجد


قهوة بلدى في الجيزة .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عُرّاشية )أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الشاي وخلافهالصورة التقطت سنة 1876م


داخل الجامع الأزهر سنة 1880م وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يُلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكاناً آمناً للمسافرين
مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يُدرّس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي




 


أنظروا كيف كان زي المرأة المصرية من 100 سنة




 

مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كُـتّاب )بناه الشيخ عبد الرحمن كتخُـدَه وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )الكتاب مازال موجوداً بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين لاحظوا الطلبة في الدور العلوي ولاحظوا أيضاً ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم



فندق قصر هليوبوليس ( قصر الرئاسة حاليا )



 

قصر البارون امبان من الجوفين شارع صلاح سالم و ازدحام المرور الأن



محل بيع حلاوة المولد



 





بياع العرقسوس
 



 



صــور نادرة جداً جداً عن مصرأكبر تجميعة صور لمصر زمان
منذ أكثر من 150 عام

لن تجدوها على صفحات الأنترنت

تعاملوا مع الموضوع على أنه ألبوم صور



ميدان مصطفى كامل سنة 1940 و أقصى اليمين يظهر مبني بنك سوارس.



محمل رسمي سنة 1946 مصاحب لرئيس الوزراء السوري جميل مردام، متجها الى سفارته مارا أمام قصر بهلر بشارع 26 يوليو بالزمالك. و يظهر كوبري بولاق القديم (أبو العلا) فى الخلفية.



كوبري الخديوي اسماعيل (قصر النيل):
قرب الأنتهاء سنة 1933. فندق سبمراميس فى خلفية الصورة.




معاينة الخبراء قبل الأفتتاح.


جنازة الرئيس جمال عبد الناصر فوق الكوبري.
ميدان سليمان باشا:





فندق سافوى


أستبدل فندق سافوى بمبنى بهلر سنة 1930


فيلا علي أبراهيم باشا (1880 - 1947)
2 شارع خليل أغا - جاردن سيتى
وزير الصحة العامة (1940-1941)
كان مشهور بجمع التحف الأسلامية
و أول رئيس لكلية الطب بجامعة فؤاد الأول (القاهرة)
مشاركة



المتحف المصرى



ميدان الأسماعيلية (التحرير حاليا)



فيلا هدي شعراوي: 2 شارع قصــر النيل
صور لقصر المناسترلي بمنيل الروضة:






هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 640x433 .




فندق الجزيرة بالاس (ماريوت حاليا) بالزمالك:

مشاركة


الأمبراطور فرانس جوزيف و صحبتة بالفندق
22 نوفمبر سنة 1869:





صورة للقاهرة سنة 1894


مشاركة


هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 716x431 .



هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 670x581 .

هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 703x521 .

سنة 1862

سنة 1910

زمان : يعني قبل مية عام وفوق وراح نبدأ بمصر ونمر على الشام ..


الصورة التقطت عام 1877
سوق اسيوط للبائعين وهم يعرضون بضاعتهم ونشوف اكشاك صغيرة
فيها بعض البضائع والحمير ( اكرمكم الله ) كانوا يحطون البضائع على ظهرها


لبس المصريات قبل 100 سنة


صورة طاقم سفينة نيلية اسمها ( دهبية )
التقطت الصورة سنة 1880


بائع الفول قبل 150 سنة
ولازال الى يومنا موجود بمصر مع الاختلاف بس نفس اللي زمان موجود الى الان


المقاهي في الاحياء الراقية وكان يجي فيها الادباء والشعراء


خزان اسوان قبل السد العالي المياة لازم تتجمع سنة وبعدها يفرغونه
الصورة التقطت عام 1906


كوبري قناة السويس عشان الناس تعبر جهة سيناء بذاك الوقت وفي نفس الوقت ينقسم قسمين عشان السفن تقدر تعبر القناة


حي الدقي زمان كله فلل وكان اللي يسكنون هنا اليونانيين اقل فلة هنا ثلاثة ادوار ولازالت موجودة الى الان


جسر او ( كوبري قصر النيل ) وهو للانتقال من ضفة الى ضفة وكان العبور بقرشين واعفاء للاطفال تحت سن السادسة من الدفع
الصورة التقطت عام 1905


شارع كورنيش النيل عام 1880 الشارع حلو والترتيب بعد


القاهرة عام 1930 كنها لندن



كبري قصر النيل ويربط بين ميدان التحرير والضفة الثانية اللي كلها اراضي زراعية
صوره التقطت عام 1905


مؤذن يؤذن في احد مساجد مصر القديمة ما كان فيه مكروفونات
وباين القلعة ومقبرة المماليك وبعض المساجد


للفخامة عنوان هذا ما كان يروح فية الا الاثرياء بس وهو مو تطلع على سنام الجمال
لا فية عربة مزخرفة ومدلعة مربوطة بين جمالين وكانت بعض العرايس تطلب زفتها عليه


النيل في منطقة الاهرامات الصورة التقطت عام 1877


خروج المصلين من صلاة الجمعة في الجامع الازهر الصورة التقطت عام 1880


الجامع الازهر من الداخل طبعا ما كان مكان للصلاة فقط حتى المسافرين كانوا يستريحون فيه
الصورة التقطت عام 1880


صورة لأبو الهول قبل 100 ومثل ما تشوفون نصه مندفن في التراب وفيه ضربات وخدوش


صورة اخرى لابول الهول بعد ونشوف انه مغطى بالرمال الصورة لها 100 - 150 سنة


ام وابنها و وراهم الهرم



صورة نادرة جدا ولن تتكرر لأن النيل جنب الاهرامات بالضبط وهذا يفسر كيف الفراعنة كانوا ينقوا الحجارة عن طريق نهر النيل


صورة اخرى تأكد ان النيل بجنب الاهرامات اللي ما يعرفون هو جف والا تغير مساره


نقل مسلة لسفينة ترسو في البحر المتوسط لنقلها الى اوروبا


سقا مصر ينقلون الماء من النيل للمنازل وكان الماء نظيف ولا هو ملوث مثل الان


صورة اكتشاف مقبرة الفرعون رمسيس الثاني اللي هو فرعون موسى


مركب يستعد للمغادرة وكانوا ياخذون الماء من النيل نفسة للشرب والاستخدام
وقتها كانت مياه النيل نظيفة


بعض المسافرين يرتاحون واللي يصلي


صورة لطفل عربي من فلسطين


صورة لشيخ احد القبائل ومرافقية يركبون السيارة لأول مرة بحياتهم


صورة لسيدة من سيناء وهي تستريح


بوابة دمشق ونشوف البضائع والتجار ينتظرونها تفتح


فرسان محاربين


فرسان على الجمال


طفل عربي في يده لعبة اسمها القلاع


فارس او شيخ قبيلة يتصور مع احد المستكشفين الاجانب


باب الحارة الحقيقي ... قتال من جد ..


منظاد بخاري فوق القدس الشريفة


صورة التقطت في حائل ايام حكم ابن الرشيد


صورة من داخل قصر برزان في حائل وهذا جهة المطبخ وباين الكرم بذاك الوقت
طبعا القصر بذاك الوقت للامير ابن الرشيد
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
الحلاق
الصورة لا تحتاج لتعليق .. فهي تشرح نفسها
تاريخ تصوير الصورة : 1872 م
ترى أين ذهب الثلاثة رجال !! أين هم الآن



فلاح بسيط .. يحمل محصول أرضه على ظهر حماره .. ويبتسم
حياة بسيطة وهادئة كما خلقها الله

عمال يصنعون الحرير يدويا
كانوا يأخذون خيوط الحرير من دودة القز .. ثم باستخدام هذه الآلات الخشبية ينتجون الحرير كما تشاهدون
الصور التقطت سنة 1880م



يأخذون الماء العذب من النيل في قرب كي يكون معهم في سفرهم عبر المركب الظاهر بالصورة
الماء الذي يأخذوه ليس للاستخدام العادي فقط .. بل وللشرب
فقد كان الجميع يشرب من النيل مباشرة كحال أي نهر وقتها ..
فقد كانت الأنهار كما خلقها الله بدون مبيدات كيميائية ولا فضلات صناعية
فقط تجلس أمام النيل وتد يديك وتشرب !



كوفي شوب في الجيزة
طبعا كوفي شوب حسب ما ننطقها اليوم .. ولكن أيامها كانوا يطلقون عليها ( عراشية )
أكيد كانوا يذهبون هناك يحتمون من الشمس ويشربون الفلوذج
الصورة التقطت سنة 1876م




داخل الجامع الأزهر سنة 1880م
وكان الأزهر بل وجميع المساجد في ذلك الوقت ليس مجرد مسجد للصلاة فقط .. بل كان يلقى فيه الدروس في جميع المجالات - وكذلك كان مكانا آمنا للمسافرين



مدخل مسجد السلطان حسن - بجانب القلعة
هذا المسجد موجود كما هو حتى الآن .. ويزوره السياح ليروا روعة فن العمارة الإسلامي
لمن أراد زيارة المسجد : يذهب لمنطقة القلعة - وسيجد مسجدين أمام بعضهما .. هما هذا المسجد ومسجد الرفاعي
يتوسط المسجد نافورة للوضوء وشرب الماء .. وله أربعة أركان .. كل ركن كان يدرس فيه مذهب من المذاهب الأربعة ..
والخطيب السابق لهذا المسجد كان الشيخ علي جمعة ( مفتي مصر الحالي)


المشربية التي كانت تشتهر بها بيوت مصر في ذلك الوقت
كانت موجودة في البيوت كلها كي تجلس فيها النساء دون أن يراها المارة بالشارع .. مثل ( البلكونه ) تماما
وهاهي امرأة تطل منها
الصورة التقطت سنة 1872م

مكان لتحفيظ القرآن .. وهو ما يطلق عليه ( كتاب )
بناه الشيخ عبد الرحمن كتخده وجعله سبيل لمن أراد الحفظ ( مجاني )
الكتاب مازال موجودا بهيئته كما هو .. في شارع النحاسين
لاحظوا الطلبة في الدور العلوي
ولاحظوا أيضا ثواب هذه الصدقة الجارية .. التي مازالت تجري حتى اليوم !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق