الصفحات

الثلاثاء، 5 أبريل 2016

الأسماء التي يجوز التسمية بها والتي لايجوز التسمية بها,الاسماء المحرمة



الأسماء التي يجوز التسمية بها والتي لايجوز التسمية بها,الاسماء المحرمة في الشريعه,الاسماء المكروه التسمية بها,مراتب الأسماء استحبابا وجوازاً



مراتب الأسماء استحبابا وجوازاً

1 - استحباب التسمية بهذين الاسمين : عبدالله، وعبدالرحمن، وهما أحب الأسماء إلى الله تعالى ، كما ثبت الحديث بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث ابن عمر رضي الله عنهما الذي رواه مسلم وأبو داود وغيرهما، وذلك لاشتمالهما على وصف العبودية التي هي الحقيقة للإنسان. 
وقد خصهما الله في القرآن بإضافة العبودية إليهما دون سائر أسمائه الحسنى، وذلك في قوله تعالى: ( وأنه لما قام عبد الله يدعوه ) [ الجن : 19 ]، وقوله سبحانه : ( وعباد الرحمن ) [الفرقان :63]، وجمع بينهما في قوله تعالى: (قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا فله الأسماء الحسنى) [الإسراء: 110]. 
وقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم ابنه عمه العباس : عبدالله رضي الله عنهما.
وفي الصحابة رضي الله عنهم نحو ثلاثمائة رجل كلاً منهم اسمه عبدالله، وبه سمي أول مولود للمهاجرين بعد الهجرة إلى المدينة : عبدالله بن الزبير رضي الله عنهما.

2 - ثم استحباب التسمية بالتعبيد لأي من أسماء الله الحسنى ،مثل : عبدالعزيز ، عبدالملك ، وأول من تسمى بهما ابنا مروان بن الحكم. 

3 - التسمية بأسماء أنبياء الله ورسله ، لأنهم سادات بني آدم وأخلاقهم أشرف الأخلاق وأعمالهم أزكي الأعمال ، فالتسمية بأسمائهم تذكر بهم وبأوصافهم وأحوالهم.

وأفضل أسماء الأنبياء : أسماء نبينا ورسولنا محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وعلى إخوانه من النبيين والمرسلين أجمعين.
وبعد الإجماع على جواز التسمية باسمه صلى الله عليه وسلم اختلف العلماء في حكم الجمع بين اسمه وكنيته : محمد أبو القاسم.
قال ابن القيم رحمه الله تعالى : " والصواب أن التسمي باسمه جائز، والتكني بكنيته ممنوع منه، والمنع في حياته أشد، والجمع بينهما ممنوع منه ": انتهى


4 - التسمية بأسماء الصالحين من المسلمين، فقد ثبت من حديث المغيرة بن شعبة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم : " أنهم كانوا يسمون بأسماء أنبيائهم والصالحين من قبلهم " رواه مسلم.
وصحابة رسول الله r هم رأس الصالحين في هذه الأمة، وهكذا من تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.
وقد كان لصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم نظرًا لطيفا في ذلك ، فهذا الصحابي الزبير بن العوام رضي الله عنه سمى ولده - وهم تسعة - بأسماء بعض شهداء بدر رضي الله عنهم، وهم : عبدالله ، المنذر، عروة، حمزة، جعفر، مصعب، عبيدة، خالد، عمر .
وهكذا يوجد في المسلمين من سمي أولاده بأسماء الخلفاء الأربعة الراشدين رضي الله عنهم : عبدالله ( أبو بكر )، عمر، عثمان، علي، رضي الله عنهم، ومن سمى بناته بأسماء أمهات المؤمنين زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ، وهكذا ... 

5 - ثم يأتي من الأسماء ما كان وصفاً صادقاً للإنسان بشروطه وآدابه 

· شروط التسمية وآدابها

الشرط الأول : أن يكون عربياً، فيخرج به كل اسم أعجمي، ومولد ودخيل على لسان العرب. 

الشرط الثاني : أن يكون حسن المبنى والمعنى لغة وشرعاً، ويخرج بهذا كل اسم محرم أو مكروه، إما في لفظه أو معناه أو فيهما كليهما، وإن كان جارياً في نظام العربية، كالتسمي بما معناه التزكية، أو المذمة، أو السب، بل يسمى بما كان صدقاً وحقاً. 

قال الطبري رحمه الله : " لا ينبغي التسمية باسم قبيح المعنى، ولا باسم يقتضي التزكية له، ولا باسم معناه السب، ولو كانت الأسماء إنما هي أعلام للأشخاص، ولا يقصد بها حقيقة الصفة. لكن وجه الكراهة أن يسمع سامع بالاسم، فيظن أنه صفة للمسمى، فلذلك كان صلى الله عليه وسلم يحول الاسم إلى ما إذا دعى به صاحبه كان صدقاً ". 
قال : " وقد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم عدة أسماء " انتهى. 

وللأسماء أيضا جملة آداب يحسن أخذها بالاعتبار ما أمكن :
1 - الحرص على اختيار الاسم الأحب فالمحبوب حسبما سبق من بيان لمراتبه في الأصل السادس.
2 - مراعاة قلة حروف الاسم ما أمكن.
3 - مراعاة خفة النطق به على الألسن.
4 - مراعاة التسمية بما يسرع تمكنه من سمع السامع. 
5 - مراعاة الملائمة، فلا يكون الاسم خارجاً عن أسماء، أهل طبقته وملته وأهل مرتبته.
وإنما جهة الاختيار لذلك في ثلاثة أشياء : 
منها : " أن يكون الاسم مأخوذاً من أسماء أهل الدين،من الأنبياء والمرسلين وعباد الله الصالحين، ينوي بذلك التقرب إلى الله جل اسمه بمحبتهم وإحياء أساميهم والاقتداء بالله جل اسمه في اختيار تلك الأسماء لأوليائه، وما جاء به الدين ، كما قد روينا عنه في أن أحب الأسماء إلى الله عبدالله وأمثاله. 
ومنها : أن يكون الاسم قليل الحروف، خفيفاً على الألسن، سهلاً في اللفظ، سريع التمكن من السمع،

فمراعاة أسماء أهل طبقته وقبيلته ربط أسري والتحام عائلي.
ومراعاة أسماء أهل ملته ربط ديني عقدي. 
ومراعاة أسماء أهل مرتبته ربط أدبي بإنزال المرء نفسه منزلها، حتى لا يتندر به. 



· الأسماء المحـرمة

دلت الشريعة على تحريم تسمية المولود في واحد من الوجوه الآتية : 
1 - اتفق المسلمون على أنه يحرم كل اسم معبد لغير الله تعالى، من شمس أو وثن أو بشر أو غير ذلك ، مثل : عبد الرسول، عبد النبي ، عبد علي، عبد الحسين ... 
ومن هذا الباب : غلام الرسول، غلام محمد، أي : عبد الرسول ... وهكذا.
والصحيح في عبد المطلب المنع .
ومن هذا الغلط في التعبيد لأسماء يظن أنها من أسماء الله تعالى وليست كذلك مثل : عبد المقصود، عبد الستار، عبد الموجود، عبد المعبود، عبد الهوه، عبد المرسل، عبد الوحيد، عبد الطالب ... فهذه يكون الخطأ فيها من جهتين : 
من جهة التسمية الله بما لم يرد به السمع ، وأسماؤه سبحانه توفيقية على النص من كتاب أو سنة.
والجهة الثانية التعبيد بما لم يسم الله به نفسه ولا رسوله صلى الله عليه وسلم .

2 - التسمية باسم من أسماء الله تبارك وتعالى فلا تجوز التسمية باسم يختص به الرب سبحانه، مثل : الرحمن، الرحيم، الخالق، البارئ ... وقد غير النبي صلى الله عليه وسلم ما وقع من التسمية بذلك.
وفي القرآن العظيم : ( هل تعلم له سمياً ) [مريم : 15]، أي لا مثيل له يستحق مثل اسم الذي هو الرحمن . 

- التسمية بالأسماء الأعجمية المولدة للكافرين الخاصة بهم . 

4 - التسمي بأسماء الأصنام المعبودة من دون الله ومنها : اللات، العزى، إساف، نائلة، هبل...

5 - التسمي بالأسماء الأعجمية، تركية، أو فارسية أو بربرية أو غيرها مما لا تتسع لغة العرب ولسانها، ومنها : ناريمان، شيريهان، نيفين، شادي - بمعنى القرد عندهم - جيهان.

وأما ما ختم بالتاء، مثل : حكمت، عصمت، نجدت، هبت، مرفت، رأفت ... فهي عربية في أصلها، لكن ختمها بالتاء الطويلة المفتوحة - وقد تكون بالتاء المربوطة - تتريك لها أخرجها عن عربيتها، لهذا لا يكون الوقف عليها بالهاء.

والمختومة بالياء مثل : رمزي، حسني، رشدي، حقي، مجدي، رجائي هي عربية في أصلها، لكن تتريكها بالياء في آخرها منع من عربيتها بهذا المبنى، إذ الياء هنا ليست ياء النسبة العربية مثل : ربعي، ووحشي، وسبتي ( لمن ولدت يوم السبت )، ولا ياء المتكلم، مثل : كتابي، بل ياء الإمالة الفارسية والتركية.

6 - كل اسم فيه دعوى ما ليس للمسمى، فيحمل من الدعوى والتزكية والكذب ما لا يقبل بحال. 
ومنه ما ثبت في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن أخنع اسم عند الله رجل تسمى ملك الأملاك ..." الحديث، متفق عليه.
ومثله قياسا على ما حرمه الله ورسوله : سلطان السلاطين، حاكم الحكام ، شاهنشاه ، قاضي القضاة.
وكذلك تحريم التسمية بمثل : سيد الناس، سيد الكل، سيد السادات، ست النساء. 
ويحرم إطلاق ( سيد ولد آدم ) على غير رسول الله صلى الله عليه وسلم. 
وفي حديث زينب بنت أبي سلمة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تزكوا أنفسكم، الله أعلم بأهل البر منكم " رواه مسلم. 

7 - قال ابن القيم : " التسمية بأسماء الشياطين، كخنزب، والولهان، والأعور، والأجدع

·

·

· الأسماء المكروهة

يمكن تصنيفها على ما يلي : 
1 - تكره التسمية بما تنفر منه القلوب، لمعانيها، أو ألفاظها، أو لأحدهما، لما تثيره من سخرية وإحراج لأصحابها وتأثير عليهم، فضلاً عن مخالفة هدي النبي صلى الله عليه وسلم بتحسين الأسماء : 
ومنها : حرب ، مرة، خنجر، فاضح، فحيط، حطيحط، فدغوش ... وهذا في الأعراب كثير، ومن نظر في دليل الهواتف رأى في بعض الجهات عجباً !
ومنها : هيام و سهام، بضم أولهما : اسم لداء يصيب الإبل. 
ومنها : رحاب وعفلق، ولكل منهما معنى قبيح. 
ومنها : نادية، أي : البعيدة عن الماء.
2 - ويكره التسمي بأسماء فيها معان رخوة شهوانية، وهذا في تسمية البنات كثير، ومنها : أحلام، أريج، عبير، غادة ( وهي التي تتثنى تيهًا ودلالاً )، فتنة، نهاد، وصال، فاتن، ( أي : بجمالها )، شادية، شادي ( وهما بمعنى المغنية ) . 

3 - ويكره تعمد التسمي بأسماء الفساق الماجنين من الممثلين والمطربين وعمار خشبات المسارح باللهو الباطل. 

4 - ويكره التسمية بأسماء فيها معان تدل على الإثم والمعصية، كمثل ( ظالم بن سراق ) فقد ورد أن عثمان بن أبي العاص امتنع عن تولية صاحب هذا الاسم لما علم أن اسمه هكذا ، كما في " المعرفة والتاريخ " ( 3/201) للفسوي.

5 - وتكره التسمية بأسماء الفراعنة والجن : ومنها : فرعون ، قارون ، هامان ...

6 - ومنه التسمية بأسماء فيها معان غير مرغوبة، كمثل: (خبية بن كناز)، فقد ورد أن عمر رضي الله عنه قال عنه: "لا حاجة لنا فيه، فهو يخبئ وأبوه يكنز" كما في "المؤتلف والمختلف" (4/1965) للدارقطني.

7 - ويكره التسمي بأسماء الحيوانات المشهورة بالصفات المستهجنة، ومنها التسمية بما يلي : حنش، حمار، قنفذ، قنيفذ، قردان، كلب ، كليب… والعرب حين سمت أولادها بهذه، فإنما لما لحظته من معنى حسن مراد : فالكلب لما فيه من اليقظة والكسب، والحمار لما فيه من الصبر والجلد، وهكذا ... وبهذا بطل غمز الشعوبية للعرب كما أوضحه ابن دريد وابن فارس وغيرهما. 

8 - وتكره التسمية بكل اسم مضاف من اسم أو مصدر أو صفة مشبهة مضافة إلى لفظ ( الدين) ولفظ ( الإسلام ) مثل : نور الدين، ضياء الدين، سيف الإسلام، نور الإسلام ... وذلك لعظيم منزلة هذين اللفظين ( الدين ) و ( الإسلام ) فالإضافة إليهما على وجه التسمية فيها دعوى فجة تطل على الكذب ، ولهذا نص بعض العلماء على التحريم والأكثر على الكراهة، لأن منها ما يوهم معاني غير صحيحة مما لا يجوز إطلاقه، وكانت في أول حدوثها ألقاباً زائدة عن الاسم ، ثم استعملت أسماء. 
وقد يكون الاسم من هذه الأسماء منهياً عنه من جهتين مثل : شهاب الدين ، فإن الشهاب الشعلة من النار، ثم إضافة ذلك إلى الدين، وقد بلغ الحال في إندونيسيا التسمية بنحو : ذهب الدين، ماس الدين!. 
وكان النووي رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بمحيي الدين، وشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى يكره تلقيبه بتقي الدين، ويقول " لكن أهلي لقبوني بذلك فاشتهر " 

9 - وتكره التسمية بالأسماء المركبة ،مثل : محمد أحمد، محمد سعيد، فأحمد مثلاً فهو الاسم، محمد للتبرك ... وهكذا.

10 - وكره جماعة من العلماء التسمي بأسماء الملائكة عليهم السلام ! مثل : جبرائيل، ميكائيل، إسرافيل. 
أما تسمية النساء بأسماء الملائكة ، فظاهر الحرمة ، لأن فيها مضاهاة للمشركين في جعلهم للملائكة بنات الله ، تعالى الله عن قولهم.
وقريب من هذا تسمية البنت : ملاك، ملكة. 

11 - وكره جماعة من العلماء التسمية بأسماء سور القرآن الكريم، مثل : طه، يس ، حم ... " وأما ما يذكره العوام أن يس وطه من أسماء النبي صلى الله عليه وسلم، فغير صحيح "

بتصرف من كتاب : تسمية المولود للشيخ / بكر أبو زيد
هذه بعض الأسماء ومعانيها :: 

الأسم : رامـــــا 

المعنى :
 

إله من آلهة الهندوس صنم عند الهندوس والذين ظنوا معناه أرض الحرم المقصود الحرم تبع آلهتهم الهندوسية ، وذكر أنه مولود في مكان المسجد البابري الذي هدم في عام 1992م ليبنى مكانه معبد لهم . فهو التجسيد السابع للإله (فشنو) عند الهندوس ، ويعتبر راما المثل الأعلى في الفروسية والفضيلة من خلال الملحمة الهندوسية .
 
وقد نص العلماء على حرمة التسمية بأسماء الأصنام والشياطين، ورؤوس الكفر كفرعون 


الأسم : لارا ::
 
المعنى :
 

روح ترعى العائلات عند الرومان وإلهة البيوت ، يتضمن معنى يتنافى مع الدين ، كان اليونان القدامى لديهم آلهات متعددة حسب المنطقة الجغرافية كما يلي ،،
 

الآلهة كلهم لهم آله واحد اسمه زيوس أو جوبيتر وكل آله له مهمة في الأرض كآله البحر مثلاً وكل مدينة لها آله يعبده سكان المدينة وكل حي له آله ولكل عائلة آله يحميها أسمه لار والجمع لاريس (اللاريون) وبالتالي الأسم المؤنث له هو لارا ، والآن ، كل فرد له آله . والآله اسم جينيوس التي نعرفها الآن باسم العبقرية . وكان كل فرد يقدم قرباناً يوم مولده لهذا الإله على شكل كعكة مستديرة وهذه قصة أصل عيد الميلاد .
 
في قصص أديان الوثنيين - أن لارا هي آلهة تيبر - وهو نهر أظنه في ايطاليا - و قد شاع هذا الاسم في ايطاليا أولا قبل القرن التاسع عشر ظناً من الايطاليين أنه اسم مشتق من الاسم اليوناني
 
Larissa ...على فكرة أعياد لارا تقام يوم 26 من مارس .= = = الاسم 


ريـــنـــا : المعنى ::
 


أن يسود القلب من الذنوب و المعاصي .وقيل :أحاطت الذنوب بالقلب من كثرتها .وقيل : الذنب على الذنب حتى تحيط الذنوب بالقلب وتغشاه فيموت .قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه كلما أذنب نكت في قلبه نكتة سوداء حتى يسود القلب كله فأخبر سبحانه أن ذنوبهم التي اكتسبوها أوجبت لهم رينا على قلوبهم 


الاسم : ريـــمـــاس : المعنى : قيل : ظلمة القبور الموحشه 


وقيل : مؤخرة الـغـزال .وقيل : صغير الجن 


الاسم : لـــمـــار : المعنى 


كلمة فارسية بمعنى انثى الكلب ومذكرها دليمار .( ما تلاحظون أن اي اسم غريب نسمعه يقولوا معناه الذهب - بريق الالماس - ماء الذهب .. وبعد البحث والتحقق عن معنى الاسمنلاقي ليس له اصل في اللغة العربية أصلاً )فظنوا كثيرا أن معنى لمار بريق الالماس و ماء الذهب ، ولكنه غير صحيح 


الاسم : مــايــا : المعنى :مايا اسم قبائل متخلفه تعيش في امريكا 

الاسم : مــــي : المعنى 

الــقــرد الــصــغــيــر 


الاسم : لـيـلـى : المعنى :حالة النشوة او بداية السكر وليلى ايضا اسم للخمرة 

الاسم : ملاك : المعنى
 

سئل الشيخ عن تسمية البنت بـ ملاك فقال : الأولى تركه ، وذلك لأمرين 

أن المراد بملاك الملَك ، وفي هذا مبالغة في تسمية المسمى بهذا الاسم 

وأنه اسم معروف عند النصارى ، وهم الذين يعبرون عن الملَك بـ ( ملاك ) ، والأسماء الحسنة التي لا شبهة فيها كثيرة ، فيستغنى بها عما فيه إشكال ، وشبهة .ذهب بعض العلماء إلى تحريم تسمية البنت بـ ملاك ؛ لأن ملاك بمعنى مَلَك ، وقد عاب الله على المشركين تسميتهم الملائكة بأسماء الإناث ، فقال تعالى {{ إن الذين لا يؤمنون بالآخرة ليسمون الملائكة تسمية الأنثى }} ،،، ولأن في هذه التسمية تزكية للنفس
 

الاسم : ابــرار : المعنى ::
 

إن تسمية المولودة بأبرار لا يجوز كتسميتها ببرة ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغييره ، وقد وردت أحاديث كثيرة في هذا منها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما نكح زينب بنت جحش واسمها برة ، غَيَّره صلى الله عليه وسلم إلى زينب . ومنها : زينب بنت أبي مسلمة كان اسمها برّة وغيرّه صلى الله عليه وسلم إلى زينب وقال : لا تزكوا أنفسكم فإن الله هو أعلم بالبرة منكن والفاجرة، سميها زينب.. الحديث 

ومنها : أن جويرة بنت الحارث الأخزاعية كان اسمها برة فغيرت إلى جويرية 

ومنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى برة بنت الحارث الهلالية جويرية 


معنى اسم( ابرار)


المعنى :

إن تسمية المولودة بأبرار لا يجوز كتسميتها ببرة ، وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتغييره ، وقد وردت أحاديث كثيرة في هذا منها : أن النبي صلى الله عليه وسلم لما نكح زينب بنت جحش واسمها برة ، غَيَّره صلى الله عليه وسلم إلى زينب . ومنها : زينب بنت أبي مسلمة كان اسمها برّة وغيرّه صلى الله عليه وسلم إلى زينب وقال : لا تزكوا أنفسكم فإن الله هو أعلم بالبرة منكن والفاجرة، سميها زينب.. الحديث .

ومنها : أن جويرة بنت الحارث الأخزاعية كان اسمها برة فغيرت إلى جويرية .

ومنها : أن النبي صلى الله عليه وسلم سمى برة بنت الحارث الهلالية جويرية ،


السؤال


فما رأي سماحتكم بهذا ( ابرار)



مع ان الاسم الذي غيره رسول الله صلى الله عليه وسلم كان برّة وليس أبرار




الجواب :



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته



سُئل علماؤنا في اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء في المملكة :

رزقني الله بمولودة والحمد لله ، وسماها الأهل (أبرار) ولم أكن موافقا على هذا الاسم ، وأصابني منه شك ؛ لأني أعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم غير اسم (برة) وقد نويت تغيير الاسم، ولكن أهلي رفضوا ، وقالوا : لا بد أن تسأل لجنة الإفتاء .

فأجابت اللجنة :

لا شيء في تسمية ابنتك أبرارا .



وسُئل الشيخ صالح الفوزان – حفظه الله – : هل في هذه الأسماء محذور شرعي مِن تزكية النفس ونحوه : إيمان ، أبرار ، زَكِية ، غُفران ؟!

فأجاب وفّقه الله : لا تَحْرُم التسمية بهذه الأسماء ، ولكن الأوْلَى تَرْك التسمية بها ؛ لِمَا في ذلك من التزكية ، ولأنه قد يُقال : هل هنا إيمان ، ونحو ذلك ؟ فيقال : لا . فَيَحْدُث شيء مِن الكراهية النفسية ؛ كما جاء في الحديث النهي عن مثل هذه التسمية لهذه العلة .



ويَرى شيخنا العثيمين كراهة التسمية بـ " أبرار " .

قال رحمه الله : اسم أبرار للأنثى ، لا ينبغي ، لِمَا فيه مِن التزكية التي مِن أجلها غَـيَّر النبي صلى الله عليه وسلم اسْم بَـرّه .



وقال شيخنا الجبرين رحمه الله : أرى تغيير اسم " أبرار " ؛ لأنه جَمْع بَـرّ ، وهو مُذَكّر ، وفيه أيضا تزكية للنفس .



والله تعالى أعلم .






معنى اسم (ريماس)

السؤال

ما معنى كلمة أو اسم " ريماس " هل هو عربي أو يهودي ؟

الفتوى

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فاسم ريماس من أسماء النساء، ليس له أصل في اللغة العربية، وهو من الأسماء الوافدة حديثًا على العالم العربي الإسلامي، حيث صارت تسمى به بعض بنات المسلمين، ولا ندري إن كان أصله من أسماء اليهود أم لا. إلا أنه اسم مستورد وليس له معنىً معلوم، فالواجب الحذر من التسمي بمثل هذه الأسماء الوافدة إلينا من غير المسلمين، خاصة أنه قد يكون لها معنى يتناقض مع عقيدتنا الإسلامية أو أخلاقنا.

والله أعلم



ما حكم التسمي بإسم (ملاك )

دخلت إحدى المنتديات ووجدت من الأسماء : ملاك مصر ، الملاك الأسود فما رأيكم شيخنا الفاضل ؟؟


الجواب/

أما التسمّي باسم " ملاك " فلا يجوز ، خاصة إذا سُمّيت به الإناث . لقوله عز وجل عن المشركين : ( وَجَعَلُوا الْمَلائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا أَشَهِدُوا خَلْقَهُمْ سَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْأَلُونَ )

فالذي يُسمّي ابنته ملاك أو التي تتسمّى بـ " ملاك " قد جعلت الإناث من الملائكة أو جعلت من الملائكة إناثاً . وقد تشبّـه بالمشركين في هذا ، وإن لم يقصد التّشبّـه .

والله أعلم .



بسم الله الرحمن الرحيم

السؤال
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين أخي رزق ببنت فسماها ( ملاك ) فهل يجوز التسمية بهذا الاسم ؟


الجواب/



تقدّم الكلام على هذا الاسم ، أعني " مَلاك " وقد سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن هذه الأسماء : أبرار – ملاك – إيمان – جبريل .



فأجاب – رحمه الله – : لا يتسمّى بهذه بأسماء أبرار ، وملاك ، وإيمان ، وجبريل . انتهى كلامه – رحمه الله – .



وأذكر أن الشيخ ابن باز – رحمه الله – منع من التّسمّي بـ " مَلاك " وذلك لما فيه من التشبّه بالمشركين الذين جعلوا الملائكة إناثاً وإن لم يقصد المسلم التّشبّه بهم فإنه يُنهى عن ذلك قال سبحانه وتعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَقُولُواْ رَاعِنَا وَقُولُواْ انظُرْنَا ) فنهاهم الله عن مجرّد مُشابهة المشركين في القول وإن لم يقصدوا ما يقصده اليهود من المعنى وهو " الرعونة "



وكذلك يُنهى المسلم عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها لأن المشركين يسجدون لها ، ولو لم يقصد المسلم التّشبّه بهم وإنما يقصد التّقرّب ، ولذلك نُهيَ عن الصلاة في هذين الوقتين .



قال صلى الله عليه وسلم : صَلّ صَلاَةَ الصّبْحِ ثُمّ أَقْصِرْ عَنِ الصّلاَةِ حَتّىَ تَطْلُعَ الشّمْسُ حَتّىَ تَرْتَفِعِ ، فَإِنّهَا تَطْلُعُ حِينَ تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ ، وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الْكُفّارُ ، ثُمّ صَلّ فَإِنّ الصّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ ، حَتّىَ يَسْتَقِلّ الظّلّ بِالرّمْحِ ثُمّ أَقْصِرْ عَنِ الصّلاَةِ ، فَإِنّ حِينَئِذٍ تُسْجَرُ جَهَنّمُ ، فَإِذَا أَقْبَلَ الْفَيْءُ فَصَلّ فَإِنّ الصّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَحْضُورَةٌ حَتّىَ تُصَلّيَ الْعَصْرَ ، ثُمّ أَقْصِرْ عَنِ الصّلاَةِ ، حَتّى تَغْرُبَ الشّمْسُ فَإِنّهَا تَغْرُبُ بَيْنَ قَرْنَيْ شَيْطَانٍ ، وَحِينَئِذٍ يَسْجُدُ لَهَا الْكُفّارُ ... الحديث .



رواه مسلم والله أعلم .



والله أعلم



ما حكم التسمي بإسم ( مايا ويارا )



السؤال



لقد قمت بتسمية ابنتي المولودة الجديدة باسم (مايا) فقال لي الناس إنه ليس اسما عربيا فما حكم الدين الإسلامي في هذا الأمر؟ وشكرا



الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:



فإن الدين الإسلامي قد اعتنى بالأسماء عناية خاصة لأنها عنوان على المسمى ودليل عليه يتجلى ذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: تسموا بأسماء الأنبياء، وأحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن، وأصدقها حارث وهمام، وأقبحها حرب ومرة. رواه أبو داود والبيهقي، كما غير اسم برة إلى زينب، وقال: لا تزكوا أنفسكم. كما عند مسلم. وقال ابن القيم: وقد ذكر ابن أبي خيثمة من حديث بريدة، قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يتطير، فركب بريدة في سبعين راكبا من أهل بيته من بني أسلم، فلقي النبي ليلا، فقال له صلى الله عليه وسلم: من أنت؟ قال: أنا بريدة، فالتفت إلى أبي بكر وقال: يا أبا بكر ! برد أمرنا وصلح، ثم قال: ممن؟ قلت: من أسلم. قال لأبي بكر: الآن سلمنا، ثم قال: ممن، قال: من سهم ، قال: خرج سهمك، ولما رأى سهيل بن عمرو مقبلا يوم صلح الحديبية ، قال: سهل أمركم.. وغير اسم عاصية بجميلة، واسم أصرم بزرعة، وقال أبو داود في السنن: وغير النبي صلى الله عليه وسلم، اسم العاص وعزير وغفلة وشيطان والحكم وغراب وشهاب، فسماه هشاما وسمى حدبا أسلم وسمى المضطجع المنبعث، وأرض غفرة خضرة، وشعب الضلالة سماه شعب الهداية، وبنو الزنية سماهم بنو الرشدة، وهذا باب عجيب من أبواب الدين، وهو العدول عن الاسم الذي تستقبحه العقول وتنفر منه النفوس إلى الاسم الذي هو أحسن منه والنفوس إليه أميل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم شديد الاعتناء بذلك. انتهى من تحفة المودود لابن القيم.



وأخرج مالك في موطئه عن يحيى بن سعيد: أن عمر بن الخطاب قال لرجل: ما اسمك؟ فقال: جمرة. فقال: ابن من؟ فقال: ابن شهاب. قال: ممن؟ قال: من الحرقة. قال: أين مسكنك؟ قال: بحرة النار. قال: بأيها؟ قال: بذات لظى. قال عمر: أدرك أهلك فقد احترقوا. قال فكان كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه.



ويذكر الفقهاء أن من حق الولد على أبويه أن يختارا له اسما حسنا. وأما هذا الاسم الذي سميت به ابنتك فإنه من الأسماء الأعجمية، ولا ينبغي للمسلم أن يسمي به إلا إذا عرف معناه، فلعله يتضمن معنى سيئا أو شعاراً يتنافى مع الدين والأخلاق، ولا يؤمَن ذلك في هذا العصر الذي اختلطت فيه المفاهيم واختلت فيه الموازين.



والأولى للمسلم أن يسمي أبناءه وبناته بالأسماء الحسنة الأصيلة.. كأسماء الأنبياء والصحابة والتابعين والصالحين.. وإن سمى بغير ذلك مما ليس فيه محذور شرعي فلا مانع منه. وقد بينا الأسماء الحسنة التي يستحب التسمي بها



والله أعلم







السؤال



هل يجوز تسمية اسم نصراني أو اسم آلهة أو صنم خصوصا أن اسمي نصراني من دون أن أعلم؟ مثل: مايا، يارا؟



الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:



فإن للأسماء تأثيراً على النفس البشرية، ولهذا اعتنى الإسلام بها عناية خاصة، وأمر باختيارها وتحسينها، ومنع التسمية بالأسماء المختصة بغير المسلمين سواء كانوا نصارى أو كانوا غيرهم، وهي التي تحمل شعاراتهم ومعاني دينهم.



ويشتد المنع إذا كانت الأسماء لآلهة أو أصنام، أو فيها معنى التعبيد لغير الله تعالى من المخلوقات، ويجب على من تسمى بشيء من ذلك أن يغير اسمه فوراً اتباعاً لسنة نبيناً صلى الله عليه وسلم حيث كان يغير الأسماء المكروهة.



والمسلم لا يرضى لنفسه أو ولده.... أن يدعى بشيء من هذه الأسماء الفاسدة التي تنافي عقيدته وأخلاقه



والله أعلم.



ما حكم التسمي بإسم ( لمار و ميار)



السؤال



ما حكم التسمية للبنت بـ لمار أو ميار؟



الفتوى



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:



فالمسنون في تسمية المولود أن يكون الاسم حسنا للحديث الذي رواه



أبو داود والدارمي وابن حبان وأحمد: إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم



وأسماء آبائكم، فحسنوا أسماءكم. وأفضل الأسماء عبد الله وعبد الرحمن،



لخبر مسلم في صحيحه: إن أحب أسمائكم إلى الله عبد الله وعبد الرحمن.



وفي سنن أبي داود: وأصدقها حارث وهمام، وأقبحها حرب ومرة.



فمن هذه الأحاديث وما في معناها يستفاد الندب إلى التسمي



بكل اسم يكون معناه حسنا كأسماء الأنبياء والملائكة والصحابة...



وإذا كان الاسم يقتضي تعظيماً أو تفخيماً فلا ينبغي التسمية به،



لأن الله تعالى يقول: فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى {النجم:32}



، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن تسمية الغلام رباحا أو نجيحاً،



ففي صحيح مسلم عن سمرة بن جندب أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:



ولا تسم غلامك يساراً ولا رباحاً ولا نجيحاً ولا أفلح فإنك تقول: أثم هو؟



فلا يكون فيقول: لا.



وبناء على ما تقدم فلا نرى حرجاً في تسمية البنت بـ لمار أو ميار، إلا إذا



كان هذان الاسمان يشتملان على ما لا نعرفه كأن يكونا دالين على تعبيد



لغير الله في بعض اللغات، أو يدلان على معنى سيئ، أو يشتهران على



أنهما أسماء لأناس عرفوا بالكفر أو العصيان ...



والله أعلم.







ما حكم التسمي بإسم (لارا)



حكم التسمي باسم لارا



هل يمكنكم رجاء أن تحيطونى علما بماإذا كان اسم لارا اسما إسلاميا ، وماذا يعنى هذا الاسم ، فقد رأيت هذا الإسم فى أحد كتب الأسماء الإسلامية .



الجواب



الحمد لله



لم نقف على هذا الاسم ولا على اشتقاقه في مصادر اللغة العربية ، والظاهر أنه منقول من لغة أخرى .



وعلى هذا فلا ينبغي التسمي به حتى يعرف معناه ، فإذا لم يشتمل على معنى مكروه ينافي الدين والخلق ، كأسماء الآلهة ، أو ما يتضمن الميوعة والدعوة إلى المنكر ، أو يتضمن تزكية النفس ، فلا حرج في التسمي به .



والأولى أن يسمي الإنسان أبناء وبناته بالأسماء الحسنة ، التي يعرف معناها .









صورة توقيع اسلامى نور وضياء في منتديات فتكات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق