الصفحات

الاثنين، 29 فبراير 2016

بين تلك الوجوه الكثيره أراك





بين تلك الوجوه الكثيره أراك


بين تلك الجموع الهائمه صدقني أراك ...


فقط إقترب ... 

لترى النرجس ... لترى الشمس .. لترى الندى لتلامس الروح المُتراقصه على وترك ..
لتتنفس الحب ..و ذاك ماأُعطيك ولاأنتظر منك شيئا ...!!!

كم سرحت بك كل ليله 

وكم تجرأت ونطقت بإسمك .. وحاولت أن أُترجمه فلم يَكن الناتج إلا ....


صفة من اربع حروف ....

جمعت وطرحت ضربت وقسمت والناتج هو الناتج في الحالتين

.... نفس الصفه ....


فــ بالله عليك.. أين المخرج وكيف المفر منك..أخبرني 

فأنا أجدني أهرب منك إليك .. دعني أخبرك بحماقاتي ..

حين أتأمل أصابع يداي وهي دائماً أقرب شيئاً لعيناي.....

حيث أني دائماً أتأملها ..أقول بأن البشر ليسوا سواسيه 


، وبلمح البصر أتذكرك.. فأقول لأ كلهم سواسيه إلا.. هو ...


حين أتأمل السماء الغيوم .. الأشجار وأغصانها يلاعبها النسيم 

فتتمايل بعض من أوراقها يتساقط.. يطيب لي ذاك المنظر ...فأراك ... أتُصدقني لو قلت ذلك فهنا لوحة جمال ..إذا أنت هنا


\\
//


قد أرسم لك في مُخيلتي هالة بيضاء.. نورها يشع مع كل لحظة جمال.. أشعر بها في الوجود صحيح بأني لم أراك ولن أراك ..


لكن لاأستطيع مجاراة قلبي معك ...


أتعلم ياأنت..حين يأتي الليل.. ويعم السكون على الوجود.. فيتحول لون السماء من السماوي إلى الأسوووود .....


فتظهر نجومه المُتــــلألئه.. وقمره المُبتســــم.. ورهبتــــه الغالـــبه..


أعشق ذاك الحال للسماء بجماله ..بشاعريته.. بعذوبته ... بهدوءه .. لحظه هنا قمة جمال ..؟ إذا أنت هنا ..












صدقني... ينام الجميع وأنت منهم .. حينها أنا لاأنام.... أعيشك بتلك اللحظه..


أسرح بك... ويأخذني الخيال الطاهر بعيداً ... فأرى وروداً ومروجاً وفراشات وأنهار 


وصوت بلابل تغرد بصوت طَروب 


ماأجمل ذاك الخيال حين يكون مع الطبيعه ... هل توافقني بأن هنا نبضة جمال .

مؤكد ..!
لأنك هنا ... وغير ذلك كثير ..... فأنت للجمال عنوان .



بعد أن يُنهكني التفكير أستسلم للنوم ... أتصدق.. لو قلت بأني حين أصحو وأفتح عيناي أتلو وُرد الصباح وأدعو لك ...لأنك لست عابر على فؤادي لا .. أكثر من ذلك 

هو انت ’’
حقاً أراك عالم مُختلف..أراك عالم جميل ... أراك قلبٌ ينبض ... أراك حياة تدب في جسد ...؟؟؟ وقد تكون أجساد ؟
وهذا ما يؤلم في بعض الأحيان ..

==================================

بين تلك الوجوه الكثيره أراك ... بين تلك الجموع الهائمه صدقني أراك ...فقط إقترب ... 
لترى النرجس ... لترى الشمس .. لترى الندى ..لتلامس الروح المُتراقصه على وترك ..
لتتنفس الحب ..و ذاك ماأُعطيك .. ولاأنتظر منك شيئا ...!!!
كم سرحت بك كل ليله وكم تجرأت ونطقت بإسمك وحاولت أن أُترجمه فلم يَكن الناتج إلا .... صفة من اربع حروف ....
جمعت وطرحت ضربت وقسمت والناتج هو الناتج في الحالتين 
.... نفس الصفه ....
فــ بالله عليك أين المخرج وكيف المفر منك ...أخبرني 
فأناأجدني أهرب منك إليك ...دعني أخبرك بحماقاتي ....
حين أتأمل أصابع يداي وهي دائماً أقرب شيئاً لعيناي حيث أني دائماً أتأملها أقول بأن البشرليسوا سواسيه ، وبلمح البصر أتذكرك فأقول لأ كلهم سواسيه إلا.... هو ...
حين أتأمل السماء الغيوم الأشجار وأغصانهايلاعبها النسيم فتتمايل ،بعض من أوراقها يتساقط يطيب لي ذاك المنظر ...فأراك ... أتُصدقني لو قلت ذلك فهنا لوحة جمال ..إذا أنت هنا ..
قد أرسم لك في مُخيلتي هالة بيضاء نورها يشع مع كل لحظة جمال أشعر بها في الوجود صحيح بأني لم أراك ولن أراك ..
لكن لاأستطيع مجاراة قلبي معك ...
أتعلم ياأنت حين يأتي الليل ويعم السكون على الوجود فيتحول لون السماء من السماوي إلى الأسوووود فتظهر نجومه المُتلألئه وقمره المُبتسم ورهبته الغالبه أعشق ذاك الحال للسماءبجماله بشاعريته بعذوبته ... بهدوءه ... لحظه هناقمة جمال ..؟ إذا أنت هنا .......
صدقني ينام الجميع وأنت منهم .. حينها أنا لاأنام أعيشك بتلك اللحظه أسرح بك ويأخذني الخيال الطاهر بعيداً ... فأرى وروداً ومروجاً وفراشات وأنهار وصوت بلابل تغرد بصوت طَروب ماأجمل ذاك الخيال حين يكون مع الطبيعه ... هل توافقني بأن هنا نبضة جمال .. مؤكد لأنك هنا ... وغيرذلك كثير . فأنت للجمال عنوان .
بعد أن يُنهكني التفكير أستسلم للنوم .... أتصدق لو قلت بأني حين أصحو وأفتح عيناي أتلو وُرد الصباح وأدعو لك ...لأنك لست عابر على فؤادي لا .... أكثر من ذلك ... أتصدق ؟ 
هيه ياأنت 
حقاً أراك عالم مُختلف ... أراك عالم جميل ... أراك قلبٌ ينبض ... أراك حياة تدب في جسد ...؟؟؟ وقد تكون أجساد ؟
وهذا ما يؤلم في بعض الأحيان ... 
(أطيب الأمنيات وأعذبها للجميع مع إكليل الأمنيات بالسعاده ورضى الله قبل أي شيء )
بقايا جرووح

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق