الصفحات

الأحد، 15 نوفمبر 2015

ما هو سر خوفنا من الجمعة الثالثة عشر؟

حلت الجمعة بتاريخ الرقم 13، في حادثة لطالما اعتبرها الكثيرون من الحظ السيئ واستغلتها هوليوود بأفلامها إلى الحد الأقصى.
ورغم أن الإجابة عن السؤال المطروح حول منشأ هذا الاعتقاد غير واضحة، إلا أن الكثيرين يرون بأن منشأ هذا الاعتقاد هو الدين، إذ يعتقد بعض المسيحيين أن يوم الجمعة يمكن أن يأتي بالحظ السيئ وذلك لأن المسيح صلب بهذا اليوم، بينما الرقم 13 يرمز إلى عدد أتباع المسح الذين جلسوا معه حول مائدة العشاء الأخير، وصاحب الرقم 13 كان يهوذا صاحب السمعة السيئة، وأتى أصحاب علوم الأرقام بأبحاث حول الطاقة الكبيرة التي يحملها الرقم 13.
وفي جميع الأحوال، سواء إن كنت مؤمناً بالحظ السيئ بالتزامن مع الجمعة الثالثة عشر، أم لم تؤمن على الإطلاق، إليك عدداً 13 معلومة طريفة عن هذا اليوم من الأسبوع المتزامن بهذا التاريخ:


  1. من المشاهير الذين ولدوا بهذا اليوم التوأم ماري كايت وآشلي أولسون وجوليا دريفوس وماكس واينبيرغ وبيتر تورك، أما مغني الراب الأمريكي توباك شاكور توفي في الجمعة بتاريخ 13 سبتمبر/أيلول عام 1996، لكن المغنية تايلور سويفت ترى بأن الرقم 13 هو حليفها بالحظ الطيب، إذ قالت إنها ولدت بيوم تاريخ 13، وبلغت سن الثالثة عشر في جمعة تاريخها 13، وألبومها الأول بلغ المرتبة الذهبية بأسبوعه الثالث عشر.
  2. تلقى الممثل مارك توين دعوة لعشاء مكون من 13 ضيف، ورغم أنه رأى حينها بأنه لا يؤمن بالحظ السيئ المرافق لهذا العدد، إلا أنه قال بأن الطعام المعد بالحفل كان مخصصاً لاثني عشر ضيف فقط.
  3. في أغنيته التي حققت المرتبة الأولى بعنوان "Superstition" قال مارك تواين: "طفل عمره 132 شهراً تمكن من كسر الزجاج بعينيه، سبعة سنوات من الحظ السئ، هنالك أمور جيدة بماضيك، عندما تؤمن بأمور لا تفهمها، حينها ستتألم، فالإيمان بالخرافات ليس الحل أبداً."
  4. الفيلم الثالث عشر لسلسلة أفلام "Friday the 13th" سيطلق من شركة "Paramount" عام 2017، وتعمل شبكة "CW Network" على تحضير سلسلة تلفزيونية مستوحاة من هذه الأفلام، كما يتم جمع تبرعات الجماهير لدعم لعبة فيديو مستوحاة من الفيلم من خلال موقع "Kickstarter".
  5. قامت فرقة "Black Sabbath" المشهور بموسيقى الروك الصاخبة بإطلاق ألبومها الأول يوم الجمعة الموافق لتاريخ 13 فبراير/شباط عام 1970.
  6. اقتبس فيلم "Alive" عن قصة حقيقية لحادث تحطم طائرة في أمريكا الجنوبية بيوم الجمعة التي وافق تاريخه 13 أكتوبر/تشرين أول عام 1972، حيث تم العثور على 14 ناجياً بين الجبال بعد مرور أكثر من شهرين على سقوط الطائرة.
  7. وفي المستقبل، بالتحديد يوم الجمعة الموافق 13 عام 2029 سيقترب نيزك إلى الأرض لدرجة يمكن فيها رؤيته دون تلسكوب في أفريقيا وأوروبا وآسيا، وفقاً لوكالة الفضاء الأمريكية، ناسا.
  8. لا تخشوا من هذه المعلومات لكن السلطات السيرلنكية فرضت حظراً جوياً وذلك بسبب احتمالية سقوط "نفايات فضائية" يوم الجمعة هذا.
  9. تقوم كنائس "Viva Las Vegas" بتحضير أعراس مستوحاة من قصص الزومبي ومصاصي الدماء وغيرها من قصص الرعب في أيام الجمعة الموافقة لرقم 13.
  10. في مدينة أونتاريو الكندية، يتجمع الآلاف من راكبي الدراجات النارية في كل جمعة توافق يوم 13 من الشهر، في تقليد يتم ممارسته منذ عام 1981.
  11. هنالك نوع خاص يرتبط بالوسواس القهري الذي يتسبب بالرعب لدى المصابين به، وتسميته العلمية هي " paraskavedekatriaphobia" حيث تشير كلمة " triskaidekaphobia" إلى الخوف القهري من الرقم 13، ويوجد بالقرب من مدينة فيلادلفيا الأمريكية مركز لعلاج هذا الخوف اسمها " Friggatriskaidekaphobia Treatment Center" وهي منظمة تعني بالتعامل مع أنواع مماثلة من الرعب المرتبط بالوسواس القهري المماثل، مثل الخوف من المشي تحت السلالم أو الخوف من فتح مظلة داخل الأبواب المنازل.
  12. وفي بعض الدول الناطقة بالإسبانية فإن اليوم ذو الحظ السيء المرتبط بالرقم 13 هو يوم الثلاثاء، وذلك لأن هذا اليوم من الأسبوع مرتبط بإله الحرب الروماني "مارس"، بل هنالك مقولة تتوارثها الأجيال تنص على ما يلي: "في أيام الثلاثاء، تجنب الزواج أو الذهاب في رحلة أو حتى الخروج من منلزك."
  13. أسس النقيب ويليام فاولر عام 1882 نادي "The Thirteen Club of New York" الذي تشكل من مجموعة من المشككين الذين قرروا تحدي الإيمان بالخرافات بدعوات للعشاء في كل يوم جمعة بتاريخ 13، وفي حفل العشاء الأول قام الأعضاء الثلاثة عشر بممارسة كل ما يمكن أن يدعو للخرافات الحجالبة للحظ السيء، مثل المشي تحت السلالم، وتناولوا 13 طبقاً في نور 13 شمعة، وقام الأفراد برمي الملح على الطاولة، لكنهم منعوا من رمي القليل من الملح فوق أكتافهم لجلب الحظ الحسن، وتطور النادي الصغير إلى منظمة على نطاق وطني، لتستقطب عدداً من أبرز رجال الأعمال والسياسة من بينهم غروفر كليفلاند وثيودور روزفلت، وفقاً لهيئة مدينة نيويورك التاريخية.
    ==========================================================
    حقيقة الرقم " 13 " بدون تزييف !

    أسرار خلق الله وأسرار دقة صنعته هي أعظم بما لانهاية من قدرة تصور بشر ممن خلق سبحانه, حتى وان كان نبياً مكرما أو ملك مقربا , يكشفها الله لمن يشاء من عباده ويدل على معرفة أسرارها لمن يشاء منهم سواءً كان ( مسلماً له أو كافرا به أو ملحداً لا يؤمن بوجوده ) هو الذي يوري إبراهيم عليه السلام ملكوت السماوات والأرض وهو الذي أعطى قارون أسباب الثراء العظيم لكن إبراهيم عليه السلام أزداد إيماناً إلى إيمان .. أما قارون ( قَالَ إِنّمَآ أُوتِيتُهُ عَلَىَ عِلْمٍ عِندِيَ )
    ( الرقم 13 ) لا يختلف عما في هذا الوجود , ولكن هناك أيادي خفية خبيثة تحاول منذ أمد بعيد جعله رقم شر مشئوم بل ومخيف ,,, مع أن الإسلام والكل يعرف ذلك ليس فيه تطير أو تشاؤم ( قال صلى الله عليه وسلم: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ) بل يجب علينا التفاؤل في كل الأمور في الأسماء والأرقام والأوجه والأماكن والأحداث وكل ما يدور حول مجريات حياتنا اليومية يجب أن نؤمن بأنها أقدرا الله تعالى .
    وأنا لا أقول هنا أنه رقم 13 غير مشئوم أو رقم خير فقط بل أقول أنه من أكثر الأرقام بركة " وفاله حسن " وقبل أن أتحدث عن ذلك أود التأكيد على أن اليهود عليهم من الله ما يستحقون هم من وقفوا خلف تشويه هذا الرقم وجعله رقماً مشئوم وربط التشاؤم مع الرقم 13 خاصة إذا وافق من التاريخ يوم الجمعة ؟
    ففي الغرب إذا توافق يوم جمعة مع يوم 13 لا يخرج الكثير إلى أعمالهم وربما البعض منهم لا يخرج من بيته أصلاً ,,, وأظن أنكم أحبتي تعرفون لماذا يتم تشويه يوم الجمعة بهذه الصورة القذرة حتى قالوا في قصصهم المكذوبة أن في ( جمعة يوم 13 ) ساعة نحس كما يفترون ؟ عكس ما يؤمن به المسلمين بأنه يوم فرح وفيه ساعة استجابة لدعاء .
    فالغربيين يكرهون الاجتماع بعدد 13 شخص أو سكن الطابق الثالث عشر أو ترقيم مقاعدهم أو منازلهم أو غرفهم بالرقم 13 والكثير منهم يعزون ذلك لأن الرقم يجلب الشر بزعمهم معتمدين على قصص كثيرة من أشهرها لوحة ( العشاء الأخير ) كما يتوهمون والتي رسمت الحواريين بعدد 12 على طاولة واحدة حول عيسى عليه السلام الذي يتمم العدد ( 13) حيث يؤمن النصارى انه صلب بعد ذلك العشاء مباشرة !!! أو ما يثار من جهة أخرى حول أن الساحرات يجتمعن بعدد 12 ساحرة ويكون الشيطان هو تمام الرقم 13 !!! والكثير من الخرافات المنسوجة من وحي الخيال .

    والمفارقة التي سوف تتعجبون منها وقلة من البشر يعرفونها أن ( رقم 13 ) بنسبة لليهود يعني رمز عظيم يقدسونه أيما تقديس ويعتبرونه رقم القوة الخفي ولهذا تجدونه قد تكرر في ورقة العملة ( الدولار ) حيث يوجد بالعملة الورقية الدولار هرم مكون من 13 درجة، كما توجدون 13 نجمة فوق النسر , و 13 خطاً على الترس ، والنسر كذلك ممسك بمخالب قدمه اليمنى بـــ 13 سهماً وبقدمه اليسرى بــــ 13 غصن زيتون وينسبون تكرار الرقم 13 في ورقة الدولار للمستعمرات البريطانية الثلاثة عشر التي قامت عليه أمريكا في البداية وهذا غير صحيح وإنما أشاعوا ذلك ليوهموا الناس بهذه الخدعة ويخفوا سر رمزهم العظيم الرقم 13 ؟
    فالحقيقة الأولى التي سأكشفها لكم ويجهلها الكثير في العالم هي أن قبائل اليهود عددهم 12 وان ( ملكهم المنتظر ) وهو المسيح الدجال والذي يعد قبيلة قائماً بذاته سوف يتمم حال ظهوره عدد النصر والقوة اليهودي الذي يشتاقون إليه وهو عدد 13 وهذا هو سبب هوسهم المجنون بتحويل الرقم 13 إلى رقم السلطة القوية ورقم الهيمنة الكونية عندهم حتى قالوا أن من يفهم الرقم 13 ربما يحصل على مفاتيح الطاقة والسلطة بزعمهم ,,, قال تعالى ( وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ ( فعدد عيون الماء جاء بعدد الأسباط ولم تكن عيناً واحده يشرب منها الجميع وذلك لتفرقهم وتفرق قبائلهم الأثناء عشر ,,, ويؤمن اليهود أن تفرقهم ينتهي بظهور ملكهم ( المسيح الدجال ) ليتم العدد 13 فتتم لهم العزة والاجتماع والقوة الجبارة في الأرض كما يتوهمون حدوثه بعد ظهور دجالهم الأعور أحد أكبر فتن آخر الزمان .
    والحقيقة الثانية التي اكشفها لكم هي واجهة الفيس بوك والتي تشير إلى صورة لثلاثة عشر شخص ((( وأنا على يقين تام أنكم تمرون عليها صباحاً ومساء ولم يخطر ببالي أحدكم إلى ماذا تعني هذه الصورة !!! ))) مع أن هذه الواجهة تمثل ( أحد أكبر وأبرز المواقع الاجتماعية بالعالم ) وهو الفيس بوك ,,, وهنا تدركون اليد اليهودية الماكرة بواضحة وأحلامهم تتكشف لكم يوم بعد يوم مع قليل من التفكر والتدبر ومزيد من الاطلاع العميق وفي وقت قادم ستقرئون وتسمعون تبريرات كثيرة حول ( عدد الثلاثة عشر شخص ) على واجهة الفيس بوك ولكن كلها أحبتي الكرام تبريرات لتغطيت الحقيقة ليس إلا .
    *** وهنا ألا يحق لـــ RGRKST
    أن يتسائل مادام الغرب يؤمن بأن ( الرقم 13 ) هو رقم مشئوم لهذه الدرجة أليس من باب أولى أن يعتبروا موقع الفيس بوك >>> موقع مشئوم !!! حين أصبحت الوجوه الثلاثة عشر تشكل واجهته الرئيسية ؟؟؟
    وأنا هنا لا أود أن أطيل وأتحدث عما يحاك وما يطمح اليهود لتنفيذه في ( العام 2013 م ) نعم فهناك من يخطط لأجل أن يكون عام دمار للعالم وانتصار لقوى الطغيان ,,, ولكني ولعدم التوسع في هذه القضية سأطرحها في مقال مستقل عن أهداف الغرب الحقيرة في عام 2013 م والذي تم التمويه عنه بدعايات كبيرة وأفلام تحاول تشتيت الأذهان مثل المقالات الكثيرة التي نشرت والبرامج الكثيرة التي تحدثت عن نهاية العالم بزعمهم في عام 2012 م حتى بلغ بهم الأمر لإنتاج فلم بتكلفة ضخمة حول نهاية العالم في 2012 م ؟؟؟ وما كان ذلك إلى تمهيد وتوطئة للعام 2013 م واعدكم بمقال منفرد إن شاء الله عن أهدافهم وعن توقعاتي لما تؤل إليه الأمور ... مع أني أراها بإذن الله مبشره لنا , وشر ودمار عليهم والله اعلم .
    نخلص أيه الأحبة أنهم يريدون بالقوة جعل ( الرقم 13 ) رقم مشئوم مع انه رقم خير وفأل حسن كما قلت لكم , فلماذا أنا متيقن بأن رقم 13 هو بشارة خير ؟
    أولاً لابد أن أخبركم أنه وفي حياتي الخاصة مواقف كثيرة بلا شك لا تهمكم ولا تعني لكم شي إلا أنها كانت مهمة بنسبة لي ففي يوم 13 من الشهر الخامس الهجري لأحد الأعوام الماضية أنجاني الله من شر عظيم جداً وفرج لي كربة ومحنة كنت قد وقعت فيها وعندما وجدت قصاصة ورقية كتبها لي أحد الأصدقاء صعقت عندما رأيتها مذيلة بتوقيعه وتاريخ اليوم 13وهو نفس اليوم الذي نجوت فيه مما جعلني ابحث في هذا الرقم حتى آمنت انه رقم عجيب وانه سر من أسرار الله وأن فيه خير لأمة محمد صلى الله عليه وسلم ,,, وليس كما يزعمون .. والآن وبعد هذه المقدمة لنبحر سوية ولأكشف لكم جوانب من جمال هذا الرقم الذي تجهلونها بالتأكيد !!!
    فمن بشائر هذا الرقم العظيمة وأسراره الدفينة أن آية اليسر في القران عدد حروفها 13 حرفاً قال تعالى ( إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) الآية 6 سورة الشرح
    ومن بشائر الرقم أن الرسول صلى الله عليه وسلم حين أتم 13 عام فرج الله كربة وأخرجه من البلد الظالم أهلها وأنهى سنوات الظلم والاضطهاد التي كان يعانيها وفتح الله لنبيه أبواب العزة والتمكين وآته مفاتيح المدينة المنورة لتكون عاصمة الأمة الإسلامية الخالدة
    كما تكتمل فرحة المسلمين في كل عالم جديد تحديداً في يوم 13 من شهر ذي الحجة من كل عام على ما أنعم الله عليهم من إتمام الحج إلى بيته العتيق وربما يقول البعض يتم الحج في اليوم الثاني عشر وهذا صحيح كما قال تعالى ( فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ) 203 البقرة ,,, ولكن النبي صلوات ربي عليه وسلامه تأخر ورمى في اليوم الثالث عشر وهذا هو الأكمل كما هو معروف
    ومن أهم ركائز حياتنا اليومية هو تاريخنا الهجري العظيم الذي تقوم عليه كل تواريخنا كمسلمين وكذلك مواعيدنا ودخول أشهر السنة عندنا ,,, بداء هذا العد التاريخي كما تعرفون من ( السنة الثالثة عشر ) حيث انك تضيف رقم 13 مع كل عام تعيشه في حياتك لتعرف كم عام مضت على مبعث الرسول صلى الله عليه وسلم فنحن الآن في العام 1433 هـ نضيف لها 13 عام فيكون لنا الآن من بعثت الرسول صلوات ربي عليه وسلامه ( 1446 عام تقريباً )
    ومن فأل هذا الرقم الجميل أن جعله الله رؤيا لنبيه الكريم ابن الكريم ابن الكرام قال تعالى في سورة يوسف ( إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ ( والأحد عشر إخوته وتمام الثلاثة عشر أمه وأبيه عليهما السلام فكان سجود 13نفس ليوسف في الرؤيا بشارة ليعقوب عليه السلام عندما فقد يوسف أنه سيعود بإذن الله ولهذا لم يقنط من رحمة الله لان تفسير الرؤيا لم يقع ,,, حتى ذهبوا إليه بعد سنوات وسجدوا له حول العرش وعلم يوسف عليه السلام أن ذلك تفسير ما رآه من قبل ,,, قال تعالى (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا )
    ومن المعلومات التي أنا على يقين أنها بلغتكم أن الكعبة المشرفة تتوسط العالم ولكن أنا على يقين كذلك بأن الكثير لا يعلم أنها تبعد عن الجهات الأربعة 13 ألف كيلوا متر مما جعلها تتوسط الكرة الأرضية فتكون بحق كما سمها الله تعالى أم القرى (وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ) 7 الشورى
    ولا شك أن هذا الرقم ينير بوهج وضاء في تاريخ أمتنا وما هو إلا فأل حسن تشع منه أنوار الخير ,,, وأنا اليوم فتحت لكم الباب عبر هذا المقال وسوف أدعه مفتوحاً على مصراعيه لكي تبحثوا انتم بأنفسكم وتعرفوا الكثير من المعلومات والأسرار حول ( بركة الرقم 13 وارتباطه العميق بالإسلام وأهل الإسلام ) وانه حقاً رقم فال سعيد ليس كما يحاول الغرب أو اليهود أو غيرهم من جعله رقم شر مؤكدين أن شره يزداد إذا وافق يوم جمعة ؟ بل انه رقم خير وتزداد بركته بلا شك إذا وافق يوم جمعة ... والله اعلم ... تقبلوا مني بالغ التحية ولا تنسوا محبكم من خالص دعائكم
    ======================================================

    10 حقائق غريبة عن الرقم 13 !

    10 حقائق غريبة عن الرقم 13 !

    اقترن الرقم 13 دوما بكونه نذير شؤم منذ أمد بعيد . ويصل الخوف من هذا الرقم عند بعض الأشخاص لخوف غيرعقلانى و يرتبط  بالكثير من الأحداث و القرارات فى حياتهم.
    ولكن دعونا على موقع ثقف نفسك نتعرف على 10 حقائق غير معروفة عن هذا الرقم الذى أثير حوله الكثير من الجدل:
    1059432_10151949502917513_1064727374_n

    1-الرقم 13 مهم عند اليهود:

    فالصبى يكتمل انتسابه للعقيدة اليهودية بعد سن ال 13.

    2-رهاب الرقم 13 يعرف باسم  ديكتروفوبيا باللاتينية:Triskaidekaphobia

    2
    كان ايزادور كوراتIsador Coriat  _طبيب نفسى أمريكى _أول من استخدم المصطلح فى كتاباته عن حالة نفسية غير اعتيادية.

    3-عانى من هذا الرهاب أشخاص مشهورين مثل:

    نابليون وكريستوفر كولومبوس وتشرشل.
    J104162401
    حيث كان تشرشل يرفض الجلوس فى الصف رقم 13 من الطائرة أو المسرح.

    4_اعتبر كرقم أنثوى:

    حيث يعادل مجموع الدورات الشهرية للمرأة خلال العام. بينما فى الصين عندما تقدم المرأة كعك القمر _حلوى صينية_تصنع 13 كعكة كتعبير ضمنى عن الخصوبة و ارتباطها بقوة القمر.
    5
    5-العلم الأمريكى به 13 خطا تكريما مستعمراتها ال13 الأولى.
    6-حبل المشنقة (الاعدام) عادة به 13 عقدة.
    5
    7-الكارت رقم 13 فى التاروت يعتبر كارت الموت .
    Untitled
    يظهر هيكل عظمى ممتطيا حصان  ويحمل راية سوداء.
    8-الرقم 13 يدل على الحظ السعيد فى ايطاليا !
    9- بعض النصوص تشير أن يهوذا الاسخريوطى هو الشخص رقم 13 الجالس خلال العشاء الأخير .
    Untitled
    10-كلية كولجيت الأمريكية تعتبر 13 رقم حظ !
    6
    حيث أسست عام 1819 بواسطة 13 رجل و 13 دولار و 13 رجل دين. وعنوانها 13 اواك درايف Oak Drive. ومجلس شرف الكلية مكون من 13 رجل و 13 امرا
    يبدو أن الخوف والتشاؤم من رقم 13 عاد مجددًا إلى المشهد بعد التفجيرات والأعمال الإرهابية التي وقعت أمس في باريس وخلفت عددًا كبيرًا من القتلى والجرحى، خاصة خاصة أن الحادث وقع ليلة الجمعة 13 نوفمبر.   عبد الرحمن بدوي: يعتبر الكثيرون في أوروبا وأميركا أن الرقم 13 رقماً مشؤوماً، ولذا لا يرغب بعضهم أن يرتبط هذا الرقم بأي شيء يخصهم فهم يتجنبون أن يكون رقم منزلهم 13، أو رقم غرفتهم 13 في الفندق أو المكان الذي يسكنون فيه، ولا يرغبون في تناول الطعام على مائدة عليها ثلاثة عشر شخصاً.   وبعض الدول تسقط من حساباتها هذا الرقم تحديدا، وتتجاوزه حتى في فنادقها أو مصاعدها ففي نيويورك تجدها تمتلئ بالمباني والفنادق الشاهقة العالية، لكن الغريب في الأمر أن تجد معظم مصاعد هذه المباني تخلو من الطابق رقم 13! هذ ما لفت نظري أول مرة في الفندق الذي أسكنه إذ لا يوجد في مصعده الطابق رقم 13 رغم أنه يتجاوز الخمسين طابقا! وتفاجأ بالتسلسل الرقمي "11،12، 14،15"!!، وبعض الدول تستبدل الرقم 13 بـ 12A .   الخوف من الرقم 13 (باللاتينية ديكتروفوبيا وأصلها من الإغريقية: τρεισκαιδέκα) هو خوف غير عقلاني من الرقم 13، وتعتبر خرافة انبثقت من الخوف من الجمعة الثالث عشر، يعتبر البعض في العالم الغربي المتمدن الرقم 13  رقماً مشؤوماً.   مصدر التشاؤم يرجع البعض مصدر التشاؤم من رقم 13 إلى السريان، فقد كانوا في بداية المسيحية يستعملون القوى العددية للارقام، وبما أن يوم الاحد هو يوم راحة وعطلة لا يجوز العمل فيه بل يكرس للعبادة، فكان السريان يعتقدون أن من يعمل يوم الاحد سيصيبه الشؤوم والحزن ولن يتوفق في عمله في يوم الاحد لان غضب الله سوف يحل عليه، والقوة العددية ليوم الاحد هي 13، حيث أن الألف رقم واحد والحاء رقم 8 والدال رقم 4، وبذلك يكون مجمع القوى العددية ليوم الاحد هو 13.   ويقال إن روما القديمة كانت تجتمع الساحرات في مجموعات تضم 12، أمّا الرقم 13 فهو الشيطان. والإسكندنافيون القدماء كانوا يعقدون حبل المشنقة 13 عقدة. ويعتقد البعض أن حوّاء أعطت آدم التفاحة ليأكلها يوم جمعة ويفضلون الاعتقاد أنه كان جمعة 13 من الشهر. ويعتقد أيضا أن قابيل قتل هابيل في مثل هذا اليوم. وفي القرن التاسع عشر، كانت شركة لويدز للتأمين البحري في لندن ترفض تأمين أي سفينة تبحر يوم جمعة 13. وحتى اليوم لا تحرّك البحرية الأميركية أي سفينة في هذا الموعد. وفي ألمانيا تم بناء جدار برلين، أو جدار العار، في الثالث عشر من آب 1961م.   ليلة الجمعة في أميركا و الغرب يتشاءمون بشكل عام، من الرقم 13، إذا وقع في يوم جمعة. وفي الثلاثينيات، وبحسب صحيفة “نيو يورك هيرالد” جاء أن المعدل اليومي للزواج في نيويورك وصل إلى 150 زيجة، فيما لا يكاد يتخطى العدد 60 نهار الجمعة. والخوف من مصادفة تاريخ 13 يوم جمعة ليس اعتيادياً بل هو مرض اسمه ”باراسكافيدكاتريافوبيا” ويعانيه في الولايات المتحدة وحدها 21 مليون شخص.   ويقوم علماء النفس بمعالجته، يقول الطبيب دونالد دوسي إن العوارض التي تصيب 21 مليون أميركي في مثل هذا اليوم تراوح بين التّوتّر الخفيف والاضطراب والإحساس القوي بالتشاؤم والذّعر. والبعض لا يترك سريره أو يغادر منزله، في حين يقوم آخرون بكل أنواع الطقوس لصد تأثيرات هذا اليوم، وكثيرا ما تظهر العوارض قبل أسبوعين من الموعد وتزداد سوءًا مع اقترابه وتختفي بمجرد انقضائه.   أحداث وقعت بوم 13 وفي العام 1970، انطلق “أبولو 13″ الساعة 13 و13 دقيقة، وفي ثلثي المسافة إلى القمر وقع انفجار في المركبة أجبر الرواد على قطع رحلتهم في 13 نيسان وفي بعض المستشفيات لا وجود لغرفة تحمل الرقم 13، وكذلك بعض شركات الطيران فلا تدخل هذا الرقم على رحلاتها.   وقد انعكس هذا الخوف من الرقم 13 على السينما، إذ أخرج روب هيدن فيلما بعنوان الجمعة 13 من بطولة جانسن داغجت و سكوت ريفز، وكان الفيلم عبارة عن فيلم رعب يشد الأعصاب.   ومن أمثلة المشاهير الذين سيطرت عليهم خرافة "الجمعة 13"، القائد الفرنسي الكبير، نابليون بونابرت، الذي رسخ قواعد الدولة الفرنسية بعد الثورة الفرنسية، وبنى إمبراطورتيها وغزا الشرق فكان هذا "البطل المغوار" يصيبه الفزع من رهاب الرقم 13.   خرافة وغموض ومن القصص الغريبة والمأساوية التي حدثت في التاريخ، قصّة تقول "إن البحرية البريطانية، أرادت ذات مرة في القرن 18 أن تمحو رهاب الثالث عشر "الجمعة 13" من نفسيات وعقول الشعب البريطاني، فأطلقت رحلة بحرية في هذه الليلة تحديدا وسميت الرحلة برحلة "الجمعة 13"، حتى إنهم اختاروا بحارا يسمى "جيمس فرايداي" للإبحار بها، وكانت المفاجأة الكبرى والفجيعة غير المتوقعة أن اختفت السفينة في طيات المجهول" بحسب "عربي21".   وهناك أحداث واقعية أخرى تشترك في تاريخ "الجمعة 13" وربّما زادت في غموض هذه الخرافة، التي سيطرت على عقول قادة ومشاهير غربيين، ومنها تحطم طائرة "الإنديز" الرحلة 571 لسلاح الجو "الأورغوياني" عام 1972، حدث في الجمعة الثالث عشر من تشرين الأول (أكتوبر) 1972.   ونجد حادثة الصاعقة التي ضربت طفلا بعمر 13، في الساعة الواحدة وثلاثة عشر دقيقة بتوقيت غرينتش، في الجمعة الثالث عشر من آب (أغسطس) 2010، في عرض طيران "ويستوفت" عام 2010 في "سوفولك"، وإعصار "تشارلي" الذي بلغ اليابسة في جنوب فلوريدا في الجمعة - الثالث عشر من أب (أغسطس) 2004. كذلك الإعصار الذي ضرب "بوفالو"، نيويورك في الجمعة - الثالث عشر من تشرين الأوّل (أكتوبر) 2006.   حتى إن شركة كبيرة جدا مثل "مايكروسوفت" تخاف من الرقم 13، ذلك لأن إصدار الأوفيس 2007 هو رقم 12 بينما أوفيس 2010 (الذي يليه مباشرة) أعطته شركة مايكروسوفت رقم 14، وقفزت عن 13.   والسؤال الذي سيظل فارضًا نفسه مدى الحباة هل هناك علاقة بين رقم 13 وما يحدث من أشياء سيئة للإنسان؟. - 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق