الصفحات

الاثنين، 8 يونيو 2015

اعلام كفر الشيخ




أحمد المحلاوي

تاريخ الولادة 1 يوليو 1925 (العمر 89 سنة).
مكان الولادة محافظة كفر الشيخ، مصر

الجنسية مصر
أحمد عبد السلام المحلاوي (ولد 1 يوليو 1925 في محافظة كفر الشيخ - ) داعية مصري بارز في الإسكندرية.
تخرج من قسم القضاء الشرعي بكلية الشريعة جامعة الأزهر عام 1957 وعمل الشيخ إماما وخطيباً بوزارة الأوقاف المصرية.
انتقل إلى الإسكندرية وعمل إماماً وخطيباً لمسجد سيدي جابر،ومن ثم لجامع القائد إبراهيم بمحطة الرمل بمدينة الإسكندرية قبل توقفه عن ذلك عام 1996. تولى رئاسة لجنة سميت "لجنة الدفاع عن المقدسات الإسلامية" التي تأسست عقب تدنيس المصحف علي يد المحققين في جوانتانامو. تتلمذ على يده محمد إسماعيل المقدم.

تم اعتقال أحمد المحلاوي ابان حكم الرئيس أنور السادات وتكلم عنه الرئيس السادات في خطاب ب5 سبتمبر قال فيه: «الرجل بتاع الإسكندرية.. الخطيب اللي كان بينال مني.. ومن بيتي أهو مرمي في السجن زي الكلب »
بعض من خطاب السادات بالنص يوم 5 سبتمبر 1981 في جلسه مجلس الشعب والشوري عن الشيخ المحلاوي:
"بيتعرضلي انا شخصيا وعائلتي وبعدين في صلاء الجمعة منح تسهيلات امريكيه لمصر ,شيخ ازهري واخد العالمية والمفروض انه يعرف الدين الإسلامي وبعدين يدعي انه داعيه إسلامي ,بتاريخ 23 يناير 1981 تحدث بعد الصلاة بأنه لا توجد سيادة قانون في مصر لان القانون لا يحترم، وجه التحية للخميني وشعب إيران لما وصفه بازلال أمريكا خلال ازمة الرهائن، انتقد مجلس الشعب لانه لا يعبر عن ارادة الشعب، وزير الصحة اسرف في استهلاك الدوا، مفيش ديموقراطية، مناهج التربية والتعليم غلط، بيهاجم المعاهدة وانها تعتبر سيناء في حكم المحتلة لانها ستكون منزوعة السلاح وانه من البنود السرية للمعاهدة يعني أي كذب..اجرام...سفالة...بذاءة كل ده ميوفيش لانه لما يقف رجل معمم ومن الأزهر الشريف علشان يقول بنود سرية وهي مش موجودة والله ما هرحمه بالقانون، وديه ايه بقي من ضمن الجماعات الإسلامية يقولوله قول ومتخفش وهنقعدك ع المنبر ولا توقفك الحكومة أهو مرمي في السجن زي الكلب.
المنع من الخطابة
أصدرت وزارة الأوقاف المصرية قرارا بمنع الشيخ المحلاوى من الخطابة عام 1996 من اعتلاء منبره لازال ساريا حتي الآن.
بعد ثورة يناير
في 4 فبراير 2011 قام المحلاوي بأداء خطبة في جامع القائد إبراهيم لأول مرة منذ خمسة عشر عاماً وكان ذلك في جمعة الرحيل في أعقاب ثورة 25 يناير وظل المحلاوي يحفز المتظاهرين بخطبه الحماسية حتى رحيل مبارك عن الحكم يوم الجمعة 11 فبراير 2011.
احتجز داخل جامع القائد إبراهيم عندما حاصر مجهولون المصلين عقب صلاة الجمعة، احتجاجا على الإعلان الدستوري والاستفتاء على مسودة الدستور الجديد وذلك يوم 14 ديسمبر 2012م. واستمر الحصار 15 ساعة. وفي الأسبوع التالي، احتشد مؤيدوه وصلوا ورائه، ورجع المهاجمون عقب الصلاة فهاجموا الحشد إلا أن قوات الأمن التي كانت تتقاعس تدخلت وفرضت طوق أمني في محيط المسجد وفرضت الأمن.

محمد عبد اللطيف دراز

المولد 1890
محلة دياي، دسوق، كفر الشيخ الخديوية المصرية
الوفاة 1977

الشيخ محمد عبد اللطيف دراز، من مواليد قرية محلة دياي التابعة لمركز دسوق عام 1890م، قاد الأزهر الشريف في ثورة 1919 وخطب على منبر الأزهر والكنيسة القبطية، وكان وكيلاً للأزهر، وحكمدار القاهرة السابق، ومؤسس جماعة الكفاح لتحرير الشعوب الإسلامية.

حفظ القرآن الكريم في كتاب القرية ثم ألتحق بمعهد الإسكندرية الديني ثم عمل مدرساُ
تدرج في مناصب الأزهر الإدارية حتى وصل إلى وكيلاُ للأزهر.
رشح لمجلس النواب عامي 1928 /1945م، ثم في مجلس الأمة بعد قيام ثورة يوليو.
من أوائل الذين فجروا ثورة 1919م.
أسند إليه منصب حكمدار القاهرة بالإضافة إلى عمله الأساسي وهو قيادة الحزب الوطني للثورة.
تم اعتقاله بسجن غزة ثم نقل إلى ثكنات سيدي بشر بالإسكندرية.
أول من نادى بالوحدة الوطنية في خطبة على منبر الأزهر وكنيسة الأقباط.
فصل من الأزهر مرتين في عام 1919 في أثناء الثورة فحددت إقامته بالقرية.
وفى عام 1931م كان ضمن ستة علماء أرسلوا برقية احتجاج لملك بريطانيا استنكاراً للمعاملة القاسية التي عومل بها عمر المختار حيث ثارت ثائرة الملك فاروق الأول وقام بفصله من الخدمة.
اشترك في مؤتمر فلسطين عام 1931 بالقدس وأسس في عام 1954 جماعة الكفاح لتحرير الشعوب الإسلامية.
توفي عام 1977م.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق