الصفحات

السبت، 30 مارس 2013



أكبر قس فلبيني.. كيف أسلم وأسلم على يديه 200 ألف؟

مفكرة الاسلام: يروي الداعية "أحمد برسلون" - أكبر القساوسة "المسيحيين" سابقًا والذي بذل محاولات حثيثة لتنصير المسلمين والبحث عن أخطاء في الإسلام - أسباب اعتناقه للإسلام بالسعودية.

ويؤكد "برسلون": "بعد أن كنت أكبر القساوسة النصارى، أتذكر جيدًا عندما ذهبت للسعودية لتنصير المسلمين هنا، ومكثت أبحث في الإسلام طوال سنتين، لعلي أجد أخطاء في الدين الإسلامي، أو أعثر على مآخذ في القرآن الكريم، فلم أجد شيئًا، بل تغيرت خارطة أفكاري وراجعت مسار حياتي، عندما تبين لي عظمة دين الإسلام ويسره وشموليته، ورغبت في اعتناق الإسلام ومنَّ الله عليَّ بهذه النعمة".

ويتابع "برسلون": "أقبلت على تعلُّم هذا الدين، وبذلت قصارى جهدي لخدمته، ونذرت حياتي للدعوة ونشر الإسلام، وقد أسلم على يديَّ حتى الآن ما يزيد على 200 ألف فلبيني، دخلوا الإسلام طواعية عندما أدركوا سماحته وعدالته".

ويضيف الداعية أحمد برسلون: "حاليًا لدينا مشروع بناء مسجد ومدرسة إسلامية بأحد أحياء العاصمة الفلبينية مانيلا، قمنا بإنشائهما بدعم بسيط من أهل الخير".

وأكد "برسلون": "إن هناك تحديات يواجهها أبناء المسلمين في الفلبين، فرغم حرصهم على تعلم دينهم إلا أنهم لا يجدون الطريقة الصحيحة في ذلك، بل يجدون تسهيلات كبيرة في سبيل إضلالهم، عن طريق قبولهم في الكلية الصفوية في مانيلا وحصولهم على بعثات دراسية في إيران، ويأمل المسلمون في الفلبين أن يتم قبولهم، وأن يحصلوا على منح دراسية في بلاد الحرمين".

مسلم
أكبر قس فلبيني.. كيف أسلم وأسلم على يديه 200 ألف؟

مفكرة الاسلام: يروي الداعية "أحمد برسلون" - أكبر القساوسة "المسيحيين" سابقًا والذي بذل محاولات حثيثة لتنصير المسلمين والبحث عن أخطاء في الإسلام - أسباب اعتناقه للإسلام بالسعودية.

ويؤكد "برسلون": "بعد أن كنت أكبر القساوسة النصارى، أتذكر جيدًا عندما ذهبت للسعودية لتنصير المسلمين هنا، ومكثت أبحث في الإسلام طوال سنتين، لعلي أجد أخطاء في الدين الإسلامي، أو أعثر على مآخذ في القرآن الكريم، فلم أجد شيئًا، بل تغيرت خارطة أفكاري وراجعت مسار حياتي، عندما تبين لي عظمة دين الإسلام ويسره وشموليته، ورغبت في اعتناق الإسلام ومنَّ الله عليَّ بهذه النعمة".

ويتابع "برسلون": "أقبلت على تعلُّم هذا الدين، وبذلت قصارى جهدي لخدمته، ونذرت حياتي للدعوة ونشر الإسلام، وقد أسلم على يديَّ حتى الآن ما يزيد على 200 ألف فلبيني، دخلوا الإسلام طواعية عندما أدركوا سماحته وعدالته".

ويضيف الداعية أحمد برسلون: "حاليًا لدينا مشروع بناء مسجد ومدرسة إسلامية بأحد أحياء العاصمة الفلبينية مانيلا، قمنا بإنشائهما بدعم بسيط من أهل الخير".

وأكد "برسلون": "إن هناك تحديات يواجهها أبناء المسلمين في الفلبين، فرغم حرصهم على تعلم دينهم إلا أنهم لا يجدون الطريقة الصحيحة في ذلك، بل يجدون تسهيلات كبيرة في سبيل إضلالهم، عن طريق قبولهم في الكلية الصفوية في مانيلا وحصولهم على بعثات دراسية في إيران، ويأمل المسلمون في الفلبين أن يتم قبولهم، وأن يحصلوا على منح دراسية في بلاد الحرمين".

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق