الصفحات

الاثنين، 28 يناير 2013

حاخامات يهود يعلمون بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وأن الإسلام حق


فيديو : حاخامات يهود يعلمون بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم وأن الإسلام حق

يهودفي زمننا الحالي هناك ثلاثه ديانات سماويه ثابته وهي الإسلام واليهوديه والنصرانيه , يعيش منتسبين هذه الأديان مع بعضهم في صراع وجدل عقائدي دائم قائم منذ الأزل.
ونحن المسلمون نردد يوميا وفي كل صلاه وفي كل ركعه قوله تعالى : اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ(6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ(7) )).
يقول ابن كثير رحمه الله في تفسيره
صراط الذين أنعمت عليهم : صراط الذين من أنعمت عليهم بطاعتك من ملائكتك وأنبياءك والصدّيقين والشهداء والصالحين .
غير المغضوب عليهم ولا الضالين :
المغضوب عليهم / هم الذين فسدت إرادتهم فعلموا الحق وعَدَلوا عنه ( اليهود ).
الضالين / وهم الذين فقدوا العلم , فهم في الضلالة لايهتدون إلى الحق ( النصارى ).
—————————————
العديد من اليهود والنصارى يعتقدون بأن دين الإسلام هو دين مبتدع وخاطئ وبعض القساوسة يعتقدون بأن القرآن من وحي الشيطان والعياذ بالله وما إلى ذلك من خرافات.
ولكن لاعيب في عدم معرفتهم بأن الإسلام هو دين الأنبياء والرسل لأن تلك الحقائق لطالما تم تغييبها عنهم من قِبل كبراءهم وعلماءهم الذين يكتمون الحق وهم يعلمون لطغيانهم ولتزيين الشيطان لهم أعمالهم.
وفي الفديوهات التاليه الدليل القاطع على أن علماء اليهود يعلمون بأن الإسلام دين الحق وأنه دين آدم ونوح واسماعيل واسحاق وأنه الدين الأقدم في التاريخ لأنه دين جميع الانبياء والرسل.
في الفيديو الأول يتحدث فيه حاخام يهودي في جلسه تلفزيونيه عن الإرث المشترك بين المسلمين واليهود:
في هذا الفديو يذكر الحاخام اليهودي السامري (عبد المعين صدقة أسحاق عمران) الكاهن الأكبر للطائفة اليهودية التوراتية السامرية قصه ثبوت نبوءة التوراه والتي تنص على ان محمد نبي الله صلى الله عليه وسلم:
وفي هذا الفديو يتحدث حاخام آخر عن الإسلام والقرآن فانظر ماذا قال:
وأما هذا الفديو الأخير فهو تمثيل لمناظره حدثت في العصر العبّاسي بين الإمام علي بن موسى بن جعفر وبين الجاثليق (النصارى) ورأس الجالوت (اليهودي) ، ورؤساء الصابئين والهربذ الأكبر ، وأصحاب زردهشت ، وقسطاس الرومي:
خلاصه ما أريد قوله أن محمد صلى الله عليه وسلّم رسول الله ونبيه وصفيه بشهاده معادينه ومعادين شريعته.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق