الصفحات

الثلاثاء، 11 ديسمبر 2012

أكثر رجال المال نفوذاً في الشرق الأوسط


أكثر رجال المال نفوذاً في الشرق الأوسط
الأمير الوليد الأول في قائمة \"أكثر رجال المال نفوذاً في الشرق الأوسط\"
01-04-2010 12:23


تم تصنيف صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، الأول في قائمة "رجال المال الـ 12 الأكثر نفوذاً في الشرق الأوسط لعام 2009م" وذلك حسب تصنيف مجلة انستيتوشينال انفيستورInstitutional Investor Magazine.



وصفت المجلة الأمير الوليد "في ظل الأوضاع المتقلبة للثروات في منطقة الخليج، فإنه قلة من المستثمرين يستطيع مجاراة الأمير الوليد بن طلال... فطموح سموه يجعله الأكثر تشويقاً في نظر المتابعين".



تتضمن القائمة كل من: الأستاذ خلدون الخليفة المبارك الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب بشركة مبادلة للتنمية، والأستاذ عارف نقي مؤسس شركة أبراج كابيتال ورئيسها التنفيذي، وسمو الشيخ حمد بن جاسم بن جبر آل ثاني الرئيس التنفيذي لجهاز قطر للاستثمار، والأستاذ بدر السعد العضو المنتدب للهيئة العامة للاستثمار في الكويت، سمو الشيخ أحمد بن زايد آل نهيان العضو المنتدب لهيئة أبوظبي للاستثمار، الأستاذ عادل اللبان الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب في البنك الأهلي المتحد، الأستاذ حمد السياري محافظ مؤسسة النقد السعودي، الأستاذ عبدالله سالم باحمدان رئيس مجلس إدارة البنك الأهلي التجاري، الأستاذ محمد القرقاوي رئيس مجلس إدارة دبي القابضة، الأستاذ عمرو الدباغ رئيس مجلس إدارة ومحافظ الهيئة العامة للاستثمار في السعودية، والأستاذ حسن هيكل الرئيس التنفيذي لشركة المجموعة المالية - هيرمس القابضة.



يعرف عن الأمير الوليد الدقة في استكشاف الفرص الاستثمارية الكامنة والشراكات التجارية تماشياً مع التوجهات التجارية والاقتصادية مما أكسبه شهرة عالمية حقيقية في عالم الأعمال. وقد تم إدراج شركة المملكة القابضة في سوق الأسهم السعودي في عام 2007م حيث قامت الشركة بتنويع محفظتها الاستثمارية وحصصها الإستراتيجية طويلة الأمد في شركات معروفة محلياً وعالمياً وفي قطاعات عديدة.



وقد ساعد تفكير الأمير الوليد التقدمي وشبكة علاقاته الهامة والنشطة مع قادة العالم ومتخذي القرار ورجال الأعمال على وضع اسم الأمير الوليد وشركة المملكة القابضة في مصاف الشركات العالمية.



بالإضافة إلى النجاح التجاري والاستثماري فإن الأمير الوليد بن طلال نشط أيضاً في مشاريع المسئولية الاجتماعية والعمل الخيري والإنساني بتبرعات ومبادرات من خلال مؤسسات الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية لخدمة المجتمع والمشاريع التنموية في المملكة والقارات الخمس. وقد منحت مجلة أرابيان بيزنس Arabian Business سمو الأمير جائزة الأعمال الخيرية الخاصة Special Award for Philanthropy خلال احتفال المجلة بجوائز الإنجاز السعودي Arabian Business Saudi Achievements Award 2007. كما يرعى الأمير الوليد ويهتم بمد جسور الحوار بين الشرق والغرب ويدعوا إلى التسامح والتفاهم المشترك بين الحضارات تماشياً مع مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله، وتقديراً لذلك وضعت مجلة تايم TIME Magazine الأمير الوليد ضمن 12 من مانحي القوة في العالم 12 Power Givers في عددها رقم 100 في عام 2007م لإبرازه للتاريخ والثقافة الإسلامية حول العام.



بالإضافة إلى تلك الجوائز قامت العديد من المجلات والجهات بمنح سمو الأمير الوليد الكثير من الجوائز والألقاب تقديراً لانجازاته على ما يزيد عن عَقدٍ من الزمان. ففي هذا العام صُنف الأمير الوليد الأول في قائمة "أغنى 50 شخصية عربية لعام 2009م" لمجلة اريبيان بيزنز Arabian Business، كما تم تصنيف سموه الأول في قائمة "أغنى 50 شخصية سعودية لعام 2009" لمجلة اريبيان بيزنز Arabian Business. وصُنف الأمير الوليد ضمن قائمة "أقوى مليارديرات بالعالم" Forbes World’s Powerful Billionaires لمجلة فوربز Forbes، كما صُنف ضمن قائمة "الـ 25 شخص الذين سيؤثرون على اقتصاد العالم" حسب المجلة الأمريكية U.S. News. ويُعتبر الأمير الوليد أكبر مستثمر فردي في المملكة العربية السعودية حيث قامت جريدة الجزيرة بإعلان أسماء أكثر المستثمرين الأفراد تملكاً لحصصٍ في شركات في السعودية. وصنفته مجلة فوربز Forbes ضمن أغنى 25 شخصية في العالم لعام 2008م، وفي عام 2008م صُنِّفَ الأمير الوليد كأكبر مستثمر فردي في سوق الأسهم السعودية، كما صنفته مجلة ارابيان بيزنس Arabian Business ضمن أقوى 100 شخصية عربية للعام الرابع على التوالي، وفي نفس العام صنفت مجلة انستيتيوشنال إنفيستورInstitutional Investor سموه ضمن قائمتها الأولى لأقوى الشخصيات عالمياً في القطاع المصرفي، وصنّفته مجلة يوروبيان بيزنس European Business الأول في قائمة أكثر العرب ثراء في العالم، وصنفته مجلة زهرة الخليج شخصية العام الإعلامية بناءاً على استفتاء قامت به المجلة، وصنفته جريدة التايمز The Times البريطانية خامساً في قائمة الـ25 شخصية الأكثر تأثيراً على قطاع الأعمال بالشرق الأوسط، وصنفته مجلة فوربز Forbes الأمريكية الأول بقائمة أثرى 20 شخصية في الشرق الأوسط، وصنفته مجلة انستيتيوشنال إنفيستور Institutional Investor ضمن قائمة أقوى 40 شخصية وأكثرها تأثيراً في العالم خلال الأربعون عام الماضية، كما تصدر سموه قائمة مجلة ارابيان بيزنس Arabian Business لأغنى 50 عربي، كما صنفته مجلة المال والعالم اللبنانية كشخصية العام الاقتصادية عربياً في استفتاء 2007/2008، وصنفت مجلة فورتشون Fortune الأمريكية سمو الأمير ضمن أقوى 25 شخصية في القارة الآسيوية للعام 2005م.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق