الصفحات

السبت، 30 أكتوبر 2010

دمنهور زمان

مع خالص الشكر لجامع الصور الاخ الاكبر

Khaled Maarouf




الملك فاروق الأول أثناء تناوله الأفطار والمتضمن الفول المدس والذي قام بإعداده الشيخ / علي عاصي مؤسس مطاعم عاصي بدمنهور
في عشرينيات القرن الماضي
والصورة التقطت في يوليو 1937 علي الباخرة النيل عند عودة الملك فاروق من مرسيليا لتولي حكم مصر
==============================================


إعلان معرض فواكه الحاج توفيق الفخراني بدمنهور شارع الخيري ومنشور بمجلة المصور سنة 1951

================================================


إفتتاح نادي المعلمين بدمنهور في منتصف الستينيات






أبو أسامة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


دمنهور المدينة التي تعيش علي أسعار بورصة القطن كما جاء في مجلة المصور عدد فبراير 1951

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



مسجد الحبشي عام 1928

صورة نادرة لمسجد الحبشي سنة 1928 والذي افتتحه السلطان فؤاد عام 1920." ، ويعتبر هذا المسجد من أروع مساجد دمنهور فخامة ، حيث جمع المعمار فيه كل فنون العمارة المملوكية ، ويحيط بهذا المسجد سور يوجد به بابان ، يؤديان إلى حديقة المسجد ، وعلى يسار الباب الأيسر سبيل مياه عبارة عن مبنى مثمن بكل ضلع من أضلاعه نافذة من الحديد المشكل بأشكال جميلة ، وبكل نافذة صنبور للمياه ، ويعلو النوافذ مثمن به زخارف نباتية يعلوه طابق مثمن أصغر منه بكل ضلع من أضلاعه نافذة مصمتة ، ويعلو هذا الطابق قبة مثمنة بها زخارف نباتية يعلوها هلال . وللمسجد فى ضلعيه الجنوبى الغربى والشمالى الشرقى بابان يبرزان عن حائطى المسجد ، يتوج كل باب منها عقد مدائنى ذو طاقية مخوصة ويعلو الباب صف من الشرفات ، ويوجد على جانبيه من أسفل مكسلتان ، وجدران المسجد من الخارج مزخرفة بزخارف نباتية وبالطباق النجمية . ويتكون المسجد من الداخل من ثلاثة أروقة يفصل بينهما بائكتان كل بائكة مكونة من ثلاثة عقود ، ويفتح البابان الرئيسيان على الرواق الأوسط التى يعلو بلاطته الوسطى قبة كبيرة ، مزخرفة من الخارج بزخارف دالية ، ومئذنة المسجد تماثل مآذن المساجد المملوكية . وهذا المسجد وضع حجر أساسه الملك فؤاد الأول حينما زار دمنهور فى عام 1920 ، وذلك بحضور شيخ الأزهر آنذاك محمد أبو الفضل الجيزاوى وحسين بك الحبشى الذى نفذ وصية والده محمود باشا الحبشى الخاصة ببناء هذا المسجد ، وقدم حسين بك إلى الملك فنجان قهوة مرصعا بالماس والياقوت ." 

محمود باشا

حسين باشا
حسين باشا الحبشى هو الابن الوحيد لمحمود باشا الحبشى ابن الامير عبدالله الحبشى ابن الامير عبد الرحمن اغى الحبشى و قد سافر الى اسطنبول ثم منها الى ايطاليا و ظل اكثر من عشرين عاما ثم عاد الى المملكه المصريه و تزوج و انجب ( عبد الحميد بك و خيرى بك و محمد سعيد بك و محمود بك و اسماعيل بك) و اوصاه والده محمود باشا ببناء هذا المسجد و دفنه به لكنه توفى قبل بناء المسجد و دفن به حسين باشا عام 1942 كما اوصى ببناء سجن دمنهور على باقى الارض الخاصه به فى هذه المنطقه و بناء مستشفى دمنهور عمر افندى حاليا و الاسعاف و المطافى بمنطقة ميدان الساعه و الله اعلم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ

شارع السجن سنة 1925 وهي من الصور النادرة جدا


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


صورة نادرة لجانب من مسجد التوبة القديم بناه فاتح مصر /عمرو بن العاص ويعد المسجد ثاني مسجد في مصر بعد جامع عمرو بن العاص في الفسطاط وهي أول عاصمة إسلامية لمصر بعد الفتح الإسلامي سنة 21 هجرية ويظهرعلى يسار الصورة جزء من المحلات التي كان بمبنى المسجد
أما على يمين الصورة مبنى المحكمة الكلية _النيابة الإدارية ومكتب الخبراء حاليا _ وهو ما زال قائما.
و مبنى مديرية  أمن البحيرة والتي تم إنشائها سنة 1882 ومكانها اليوم الميدان وتمثال الشيخ/ محمد عبده.

و بينهما مبنى البوستة العمومية و الذي تم هدمه و احلال مبني جديد الذي هو مكتب بريد دمنهور الرئيسي حالياً

ـ،ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


صورة نادرة لإفتتاح نادي الألعاب بدمنهور وهو ماكان يعرف بنادي التنس ويعود الفضل في إنشائه إلي / عبد السلام باشا الشاذلي مدير البحيرة من سنة 1929 وحتي منتصف الثلاثينيات من القرن الماضي
وعبد السلام باشا الشاذلي هو الذي نقل دمنهور من قرية كبيرة إلي مدينة راقية وفي عهده تم إنشاء تياترو فاروق ( الأوبرا حاليا) ومبني المجلس البلدي ودار الأسعاف ومبني مديرية البحيرة ( أمن الدولة حاليا) ومنتزة البلدية ( حديقة الجمهورية حاليا ) وكذلك فتح شارع الملك فؤاد الأول ( الجمهورية ) وشارع الأميرة فوقية ( 23يوليو)



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق